التصنيفات
المصليات ودار التحفيظ

مُونتاج ْ ؛ كُنْ لِيِ عَونا ~ مُسابقة ( على الخيرْ أعوانا )

؛

كُنْ لِيِ عَونا ~ ( على الخيرْ أعوانا )

,

الإسم:  tatwer_Header-for-mussala.png  المشاهدات: 494  الحجم:  91.7 كيلوبايت

؛
هُنَآك ُالإرْتْبآطُ الْمتشَعبْ , الأخويِ الْذيِ ينبعثُ من ْ رُوحُ الإنسآن عَلىَ هَيأةْ أَحرفْ وكلمآت تُهْدى َ للـأرْوآحِ دُونَ تَكلفٍ أوْ عَنآء ْ ,
هُنآك َ أنا وأنتَ وهمْ وكلٌ أرآدَ أنْ يمضيِ دُقونَ جَدوىَ أوْ مُؤَنْ ! وطرِيقُ مَسْدود ْ بِلـآ عَون ٍ ولـآ سَنَد !
هُنآك َ أرآهم ْ دون َ حُلُمُ أوْ حتى َ أمل ْ ! لـآ حبٌ ولاَ أَثرْ أوْ حتى َ صَدىَ صوْتيِ وَصَلْ !
هٌنآكَ أقفُ وأَبْتسم ْ وذو وجنتينْ من الألمْ وقد ْ مضى العُمرُ والدمعُ سرى !
هُنآكَ أَجِدُنيِ بِلـآ أَجنحةٍ وقدْ أنقَبَرْ الحلمْ وأندفنْ ! لا أنا كنتُ مكانك ولا أنت كنتَ مكآنيِ !
هناكَ طَيرٌ والغيثُ منهمرٌ سَقَطَ منْ قُوةِ فاختفىَ ! فَـ هآ أنا والحال هكذا !
لا عَونُ مُدَ ليِ وها أنا أنتْظر ْ !
فَكنْ معيِ وأنْجزْ فأحققُ الْحلمْ !
وكنْ مثلما قالْ الْحبيبُ ; اللهُ فيِ عونِ الْعبدْ مآ كآنَ الْعبدُ في عونْ أخيه
فَكنْ ليِ عونآ أكنْ لك نِبرآسا !

؛

http://www.youtube.com/watch?v=gBL2Wn4YUkI&feature


إحْترآمي ؛)



؛

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.