كُنْ لِيِ عَونا ~ ( على الخيرْ أعوانا )
,’
؛
هُنَآك ُالإرْتْبآطُ الْمتشَعبْ , الأخويِ الْذيِ ينبعثُ من ْ رُوحُ الإنسآن عَلىَ هَيأةْ أَحرفْ وكلمآت تُهْدى َ للـأرْوآحِ دُونَ تَكلفٍ أوْ عَنآء ْ ,
هُنآك َ أنا وأنتَ وهمْ وكلٌ أرآدَ أنْ يمضيِ دُقونَ جَدوىَ أوْ مُؤَنْ ! وطرِيقُ مَسْدود ْ بِلـآ عَون ٍ ولـآ سَنَد !
هُنآك َ أرآهم ْ دون َ حُلُمُ أوْ حتى َ أمل ْ ! لـآ حبٌ ولاَ أَثرْ أوْ حتى َ صَدىَ صوْتيِ وَصَلْ !
هٌنآكَ أقفُ وأَبْتسم ْ وذو وجنتينْ من الألمْ وقد ْ مضى العُمرُ والدمعُ سرى !
هُنآكَ أَجِدُنيِ بِلـآ أَجنحةٍ وقدْ أنقَبَرْ الحلمْ وأندفنْ ! لا أنا كنتُ مكانك ولا أنت كنتَ مكآنيِ !
هناكَ طَيرٌ والغيثُ منهمرٌ سَقَطَ منْ قُوةِ فاختفىَ ! فَـ هآ أنا والحال هكذا !
لا عَونُ مُدَ ليِ وها أنا أنتْظر ْ !
فَكنْ معيِ وأنْجزْ فأحققُ الْحلمْ !
وكنْ مثلما قالْ الْحبيبُ ; اللهُ فيِ عونِ الْعبدْ مآ كآنَ الْعبدُ في عونْ أخيه
فَكنْ ليِ عونآ أكنْ لك نِبرآسا !
؛
إحْترآمي ؛)
؛
؛