التصنيفات
فيض القلم

عزي وأعتزازي لأسطورة زماني..

عزي واعتزازي لأسطورة زماني
قليل من يشبهك في مزاياك
وتفرق على غيرك بزود الشهامة
الديرة اللي مآبها مثل شرواك
اكتب على عالي سماها خسارة
عزي واعتزازي لذلك الوالد الذي شق طريق الصعاب
عزي واعتزازي لمن سعى ليوفر لقمة هانئة وعيشة راضية
عزي واعتزازي لمن وقف صامداً أمام الظلم والعدوان
عزي واعتزازي لرجل وأي رجل في زمنٍ قل فيهِ الرجال
عزي واعتزازي لذلك الأب العصامي
عزي واعتزازي .. لأبي.. الذي لاارى له في هذا الوجود مثيل
الرجل الصبور الذي بالفعل شق طريقاً يصعب علي مع أخوتي أن نصل لربع ماوصل إليه
الرجل الذكي البسيط في واقعه.. والمليء بالأستفهامات والأسئلة المحيرة في داخله.!!
رجل بكل ماتحمله هذه الكلمة من معاني ..في ملامحه وفي طباعهِ وفي أخلاقه..
رسم الزمن فيهِ لوحةٌ معبرة عن ماضي مؤلم عايشه وساير ظلمه..
اسودت الحياة في عينيهِ وتآزر الناس من حولهِ على ظلمه وغدره ولكن الله مع الصابرين.
هذا أنا اكتب عنهُ واسرد قصة موجزة عن ماضيه وعن شخصهُ الجميل دون رغبةً مني عن ذكرها لأني مهما كتبت لن أوفيهِ حقه ولن يرد له الزمن اعتباره
فقد خانته كثيراً الأيام وانصفه العلي القدير.
فمن سيقرأ سطوري هذه سيتبادر إلى ذهنه قول:
( كل فتاةٍ بأبيها معجبة )
فماذا لوكانا ذلك الأب مثل أبي مفخرةً ليس لغامد فقط بل للعربة كافة..
أطال الله في عمره وفتح له أبواب رزقه فهو
( عزي واعتزازي )

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.