فكرة الموضوع :
اي حد يكتب بيت أو بيتين من أبيات الشعر التي أعجبته أو تمثل له حالا واقعا أو حتي حكمة يتمثل بها لنحصل في النهاية على مكتبة كاملة متنوعة ومفيدة..
فكرة الموضوع :
اي حد يكتب بيت أو بيتين من أبيات الشعر التي أعجبته أو تمثل له حالا واقعا أو حتي حكمة يتمثل بها لنحصل في النهاية على مكتبة كاملة متنوعة ومفيدة..
[SIZE=4] أ لـى من اشتكىَ … بعد اللـة
أ لـى من أ بـث هـمـو مـــي
أ لـى من أ نفس عن مابــي
أ لـى من تشعرني بحنا نـــــها
أ لـى مــن .. وأ لـى أ ين اتجــــــــــة
من .. من يخفف عني حزني ا لذي أ رتسـم في عـيـنـاي وأ زال مني إ بتسامتي التي تضيء لي وجهي الكئيب
من .. من يفهمني ويخفف عني همومي واحزاني من يعوضني
من .. من يسد النقص الكبير في حياتي
من .. من يوجهني الى الأمل والى التفاؤل في هذة الحياة التي أُسايرها
من .. من يفهم انسانيتي ويقدرها
من .. من .. برك من
لأظن أن هناك أحداً يفهمني حتى ولو نظرو نظرة في عيناي
إلا إ نـسـانــة واحدة هــــــي ( أمـــي ) رحمها الله لكن أين هــي .. واين أ نـــــــــا ..
اختكمالامينه
الإستغرابـ
كيف يكون للموجـ
رائحة ذكرى / ألمـ
و صوتٌ يهمس
بضجيجـ
:::
كيف يكون للورد
ندى تغتسل الأنفاس فيه
و تمتمات شوقـ
:::
كيف يكون للـ ع ـينـ
صرخات
تستنجد بالنور
!!
:::
كيف يكون للأناملـ
عزفٌ مُ ـتقن على ملامح من نحب
:::
كيف يكون للآلامـ
تراتيل في م ـحراب دموعـ
:::
كيف يكون للغيابـ
آهـ على مقاعد الانتظار
:::
لـ غ ـاتـ
كثيرة
و يبقى الشعور و الإح ـساس هو الترج ـمان
المرجع الأولـ, هو ذاك النابض / الفؤاد
و المرجع الأخير , هو ذاك القابع بهدوء التمتمات العقل
.,.
كثيراً ما نجهل بأي لغة نترجم هذه الأح ـاسيس
نتوه في اختيار اللغة
لكننا نعلم أن هناك
على الطرف الآخر
مرجع آخر / قلب آخر
يعي و يستوعب لغة / الصمت
.,.
اختاروا لغة الصمت عندما يكون الضجيج
مجرد ثرثرة
:::
اختاروا لغة الهلوسة عندما تكون الأجواء
مجرد هذيان
:::
اختاروا لغة القلب يعني تكون الحياة
نبض أبيض أحمر أخضر
و كذلك وردي
:::
اختاروا لغة الإبتسامة
عندما تمر قوافل الأطفال تحت راحات أياديكم
:::
اختاروا لغة الدفـء
عندما يكون الدفـء قد نفذ من الأسواقـ
:::
اختاروا أنفسكمـ
لا غيركم لتعبروا عن عمَا فيكمـ
::::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
♡彡 تــعــلــمـــنـــا … ولـــم نـــتـــعــلــــم…!! ミ♡彡
تعلمنا كيف نرسم ملامح العطاء ..
وكيف نزرع بذور الحب.. .. وكيف نرعاها ونحافظ عليها ..
تعلمنا أن الحياة لحظات .. .. ولحظاتها مشاركة ..
ولم نتعلم كيف نحافظ على تلك اللحظات ..
تعلمنا الطريق إلي بحر النسيان .. .. ولم نتعلم كيف نبحر فيه ..
تعلمنا كيف نرسم الابتسامات على ملامح البشر ..
ولم نتعلم كيف نمسح دموعنا كي نبتسم ..
تعلمنا كيف نكمئ الجرح .. ولم نتعلم كيف نداويه ليلتئم ..
ولا كيف نرش الملح عليه .. ليقاوم العفن ..
تعلمنا أن الطائر له جناحان جميلان .. يطير بهما ..
ونحن كذلك لنا جناحان ..
لكن لم نتعلم الطيران بهما ..
وان الطائر يكافح من اجل حلمه ..
ولم نتعلم كيف نكافح للحفاظ على أحلامنا..!
تعلمنا أن نرفض القيود .. ولم نتعلم كيف نتحرر منها ..
تعلمنا الحرية .. ولم نتعلم أبجدياتها !!
تعلمنا أن نفهم كل شيء .. ولم نتعلم انه ليس كل شيء لابد أن نتعلمه ..
تعلمنا أن نكون دائما .. ولم نتعلم انه أحيانا لابد ألا نكون !!
تعلمنا أن نكون .. الأصدق .. الأوفى ..
كيف نحب .. كيف نعشق ..
ولم نتعلم أن لكل شيء حدود..!
تعلمنا أن الحزن وشم .. ونسينا أن نتعلم أن الوشم باقٍ .. حتى بعد فناء العمر ..
تعلمنا كيف نحمل خواطر الآخرين .. ولم نتعلم كيف نحمل خواطرنا ..
تعلمنا كيف نحمل الهم .. .. ولم نتعلم كيف ننشئ له مطار نقلع منه ..
تعلمنا كيف نستأذن الفجر للرحيل .. ولم نتعلم كيف يحل المساء الحزين ..
تعلمنا كيف نعانق وجه النهار .. .. ولم نتعلم كيف نودعه ..
.. .. تــعـلـمـنـا .. .. وتـعــلـمـنــا .. .. وتــعـلـمـنـــا .. ..
ولانزال نتعلم .. ونتعلم نأخذ دروسنا من مدرسة الحياة .. دون ملل ..
وهذا هو الشيء الوحيد الذي أمامنا ..
لـنـعـمـلـــــــــــــه .. لـنـتـعــلـــــــــــــم .. ونـتـعــلـــــــــــــم
وتــــــــحــــــيـــــا تـــــي لـلـــــجـــمــــيـــع ..
^_^
فقالت في صوت خافت :نعم دقائق وسيكون جاهزا:
وعلى طاولة الطعام كانت عيناه لاتفارق وجه الزوجة الجديدة رغم مرور ستة أشهر على زواجه منها إلا انها تزال تتمتع بدلاله
وحنانه وكل هذا أمام هذه المسكينة التي رضخت أمام إعلانه الزواج من غيرها وإصراره أن تكون زوجتيه في سكن واحد رغم إعتراض أهلهاعلى زواجه أولا وعلى سكنها مع ضرتها ثانيا ولكن حبها له جعلها تستجيب لطلبه بعد تأكيده لهابمكانتها في قلبه
اخذ يؤكدلها أن ماقام به هونزولا عند طلب والده حيث كان رجال العائلة يجلسون في وليمة لأحد الأقارب وإذابأحد الموجودين وهو رجل كبير في السن يخاطبه في اصرار:بنتي لك عطية
ولا أريد منك مهر ولا غيره يكفيني انك ستكون زوجها عندئذ شعر يالإحراج الشديد ورفض في البدية ولكن والده أقنعه بقبول هذه العطيه وعندما علم بجمال تلك الفتاة ازدادت قناعته
بقبول هذه الهديه ولسوء حظ تلك المسكينة كنت الزوجة الجديدة تملك كل المقومات التي تجعل الرجل تحت سيطرتها
ومرت الاشهر واكتملت السنة ذاقت فيها كل أنواع الهوان من إهمال وسوء معاملة من الزوج وكيد وحقد من ضرتها
أمام القاضي قالت في صوت ثابت :سيدي القاضي لاأريد منه شي (سوى حريتي )
فردت في ألم:وانا لا اريد أن أعود إليك طلقني وارحمني
ورفض أن يطلقها
وتكررت الجلسات هي تصر وهو يرفض
وفي النهاية دفعت ثمن حريتها مبلغا من المال حكم به القاضي وهو يعادل مهرها الذي قدمه لها وكل ذلك لتستعيد حريتها وشيء من سعادة فقدتها بسبب
وليمة ارتفع فيها صوت رجل مسن يهب لرجل امرأة دمرت عش زوجي كان حافلا بالحب والوئام
منقولة
——————————————————————————–
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلم أنه من الصعب نسيان الماضي .. أدرك معنى الجراح , وأشعر بعمقها
تعلمت كيف أتجاهل الألم , وأخفي الواقع خلف ستائر الأمل . ناضلت من أجل
التغيير , وحلمت دائما في الأفضل , وطمحت إلى السمو بالعلم , والرقي بالخلق
والتسلق للقمه . وقعت مرة , وتدحرجت مرار . ثم وقفت من جديد .
فكرت .. قدرت ………………. فنظمت :
الـــــــيـــــــوم !!!
قتلت الحزن في قلبي وأطفأت الشموع
سئمت الشوق للماضي وإهدار الدموع
لبست ثيابا للحرب وعلقت الـدروع
رميت التاريخ ورائي وألغيت الرجوع
آمنت طوعا للقدر وأعلمت الجمـوع
اني مودع للا حزان وسا بداءبيوم جديد
اختكم الامينه
بحثت عنك في داخلي فلم أجدك .. صرخت وصرخت .. ولكن لم ألق أي جواب .. عندها أيقنت أنك رحلت بعيدا .. ورحلت بلا عودة .. حاولت جاهدة أن أتكيف مع الوضع الجديد .. أصبحت هناك مساحات فارغة في حياتي أنت من ملئها ولن يملئها أحد بعدك .. تعلمت منك وعلى يديك أشياء كثيرة .. تعلمت الحب في زمن الخيانة .. تعلمت الوفاء في زمن الغدر .. تعلمت البكاء في زمن اللابكاء .. تعلمت المشاعر في زمن الجمود .. تعلمت الطيبة في زمن الجفاء .. تعلمت الثبات في زمن الإضطراب .. تعلمت القوة في زمن الضعف ..ولكني وللأسف أصدم بمعلمي ذاك وقد خان الأمانة .. وطبق علي أول دروس في الخيانة .. وقد نجح وبامتياز .. وتركني وحدي أتجرع مرارة الألم والقهر ..!!
كان محمد يطلق عليه اسم "ابو سلامه" انه ذلكالدولفين الذي اعلن بوجوده وكانه اشتم عطر محمد الطبيعي فوق سطح البحربقفزه الىجانب القارب بسعاده تفوق الوصف, وراح يترنح على ذيله وكانه يححي عوده محمد, لم يكنمحمد باقل منه سعاده, عندما مد يده الى ابو سلامه وراح يربت فوق انفه, ثم قبله, نظرخلفه الى والده وهو يبتسم, وقبل ان يسمح له والده, قفزمحمد الى البحر, وغاص الىالاعماق, مثل هذه الاعمال الخطيره الصبيانيه التي يقوم بها محمد, لا تؤثر كثيراًبسعد, فقد علمه اياها حالما اشتد عوده, وهي امر سعد كان يعلم ان شقاوة الاطفال امرحتمي, فعلمه مخاطر البحر قبل ان يعلمه امانه, ولكنه يعلم ايضاً ان للبحر اسراراكثيرهً, وقبل ان يذهب عقله برحله خاطفه من القلق والخوف والارهاق, كان محمد يطلبراسه فوق الماء, فما استطاع سعد الا ان يضحك من كل قلبه على منظر ابنه يطير فيالهواء وهو ممتطياً الدولفين, ويغوص ثانيه الى اعماق البحر الازرق الداكن, ضحكه لاتعرف اهي لمنظر الطفل الشقي, ام لارتياحه المفاجئ من قلق, بالنسبه لحب طفله بصدره, قد يكون قاتلاً. ظل الطفلان محمد والدولفين يداعبان بعضهما بعضاً, في ساحه للرقص, لها القدره عن غيرها, بمساعده محبيها تعلم فن الرقص. الى ان توقف ابوسلامه فجاءهبعد ان اتم قفزته وتجمد في مكانه وهو ينظر بعيداً نحو الشاطئ, تتبع محمد نظراتصديقه فاستقرت على مجموعه من السيارت المختلفه الالوان والانواع, وبها مجماميع منشباب وشابات ترتدي البسه ملونه, لا تستيطع ان تقارنها للطيف الشمسي لسبب واحد الاوهو ان الوان ملابس هذه النساء فاقع يضر بصر الناظر اليها من شده قوته, فكر محمدلنفسه وهو يستنشق عبير العطور الصارخه التي احضرها اليه نسيم البحر العليل من جههالشاطئ الصاخب. لم يخفي سعد امتعاضه مما رائ, يبدو انه معتاد على مثل هذه المجموعاتمن قبل, كيف لا وهو بعد مغادره كل مجموعه ينظف الشاطئ .
كانت مجاميعالسيارات الفارهه قد اصطفت جنباً الى جنب على شكل نصف دائره في مواجهه البحر, كانتاول خطاء راه محمد منهم فبدلاً من ان يصفوا سياراتهم كحائط مانع للموج, بنوا منهاسور قد يكون اكتشافه امر غايه في التاْخر. كان ذلك المخيم الصغير مملؤ بالحركه, فهذا يجمع الاخشاب, وذاك يحضر الطاوله, واخرى تاتي بكل انواع الخمور وتصف زجاجاتهاجناً الى جنب, لتبقي بكل ما تستيطع من فهم للمساحه, مكان لعشرات الزجاجات التي هيفي طريقها الى الطاوله. كل هذا ومحمد متمدداً فوق ظهر صديقه الدولفين ينظر الىهؤلاء البشر, فهو لم يرى اناساً كهؤلاء من قبل, باستثناء تجار السمك عندما ياتونابيه وامه ويشترون السمك باقمشه وطعام, وهؤلاء لا يشابهون هؤلاء الزوار قطعياً, هولم يرى بشر مثل هؤلاء من قبل, راح ينظر الى والده نظره الغير متاكد من الاستجابهلها, رائ سعد تلك النظره رغم شجاعه العتمه بسدل رداءها بعدما تاكت ان الشمس قد ذهبتللنصف الاخر من العالم تقرءه السلام, وتجاهلها بحجه العتمه, ولكن نظره محمد الثانيهكانت اجابه ان ليس للعتمه دخل فيما يفكر ابيه, فها هو يراه, فتبعها سعد بنظره حجهالعمر وضعف البصر, فما كان من محمد الا ان اخذ حفنه من مياه البحر ورماها الى جانبابيه الايمن بقرب القارب, فنظر سعد بسرعه البرق نحو يمينه فلم يرى شيئاً, ولكنه راىمحمد لا زال ينظر اليه, اختفت آن ذاك كل الاعذار, فهز راسه موافقاً على ان يتوخىولده الحذر, لا يظن سعد ان محمد قد قراء القسم الاخير من نظرته, حيث كان قد اعطىدولفينه اشارتهم المعتمده التي على اثرها غاص الدولفين واختفى معه…
تنقذنا أحيانآ من الوحده لتجعل ملامحـــــنا أجمل..
يمر وقتـــي وأنتم الشيء الوحيـــد الذي لا أقبل المساومه عليه..
حقيــــــــقه ومن أعمــق نقطة صفــــــــاء في روحــــــي
أقـــــــــول لكـــــم:
شكــــــــــرآ..على أخوتكم..
شكـــــــــــرآ..على معاملتكم..
شكــــــــرآ..على ودكم..
شكــــرآ..على لحظة سعــــاده أختلستها
من أعينكم وأنتم ساهون..
شكـــــــــرآ ..على أوقات فـــــرح قضيتــــها معكـــــم..
شكـــــــرآ..لذكراكم الطيبه..
………………………………………….. ….