انتهت مدينة «شونغ كنغ»الصينية من تشييد ما أسمته «انجازا متفردا» كفيل بأن يحفر اسمها في سجل التاريخ العالمي.
ويتمثل هذا الانجاز في «مجمع مراحيض عمومي»عملاق فى الهواء الطلق، يحاكي في تصميمه القصور الفرعونية القديمة، ويتيح «لرواده» فرصة قضاء حاجاتهم باستمتاع ورومانسية وسعادة.
ويحتوي المجمع على ألف مرحاض تم تصميمها على أشكال الحيوانات والطيور والنباتات، فيما تم توزيعها على أربعة طوابق ويفترش مساحة 30 ألف قدم محاطه بأندر أنواع الزهور والأشجار وجميع الجدران مغطاة بالبورسلين، دون اهمال الجانب الرومانسي والمتمثل في البث المتواصل لأشهر المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية العالمية مع تثبيت أجهزة تلفاز ملونة داخل كل مرحاض.
وأكد ليو تسي تشنغ المسؤول بحكومة المدينة أن الهدف من تشييد ذلك المجمع نشر ثقافة المراحيض، مشيرا الى أن الحكومة المحلية تعتزم التقدم بطلب رسمي الى موسوعة جينيس العالمية للارقام القياسية لتسجيل ذلك «الانجاز»باعتباره أكبر مرحاض عمومي من نوعه على مستوى العالم، كما تعتزم تحويل المنطقة الى مورد سياحي رئيسي حيث من المخطط افتتاح سلسلة محلات قرب المجمع لبيع الهدايا التذكارية.
يذكر أن الصين تعاني سمعة سيئة على مستوى العالم من حيث المراحيض العمومية والتي ظلت الى وقت غير بعيد مجرد حفر في الخلاء لاتتوافر فيها أي شروط السلامة العامة كما تخلو من أدنى معدات النظافة الشخصية، ولتغيير تلك السمعة كانت قد أعلنت العام الحالي «ثورة المراحيض»فيما يأتي تشييد ذلك المجمع تأكيدا على تصميم الصين تحسين سمعتها في هذا السياق وبخطوات غير مسبوقة تجسد معنى ومفهوم «الثورة».
ويتمثل هذا الانجاز في «مجمع مراحيض عمومي»عملاق فى الهواء الطلق، يحاكي في تصميمه القصور الفرعونية القديمة، ويتيح «لرواده» فرصة قضاء حاجاتهم باستمتاع ورومانسية وسعادة.
ويحتوي المجمع على ألف مرحاض تم تصميمها على أشكال الحيوانات والطيور والنباتات، فيما تم توزيعها على أربعة طوابق ويفترش مساحة 30 ألف قدم محاطه بأندر أنواع الزهور والأشجار وجميع الجدران مغطاة بالبورسلين، دون اهمال الجانب الرومانسي والمتمثل في البث المتواصل لأشهر المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية العالمية مع تثبيت أجهزة تلفاز ملونة داخل كل مرحاض.
وأكد ليو تسي تشنغ المسؤول بحكومة المدينة أن الهدف من تشييد ذلك المجمع نشر ثقافة المراحيض، مشيرا الى أن الحكومة المحلية تعتزم التقدم بطلب رسمي الى موسوعة جينيس العالمية للارقام القياسية لتسجيل ذلك «الانجاز»باعتباره أكبر مرحاض عمومي من نوعه على مستوى العالم، كما تعتزم تحويل المنطقة الى مورد سياحي رئيسي حيث من المخطط افتتاح سلسلة محلات قرب المجمع لبيع الهدايا التذكارية.
يذكر أن الصين تعاني سمعة سيئة على مستوى العالم من حيث المراحيض العمومية والتي ظلت الى وقت غير بعيد مجرد حفر في الخلاء لاتتوافر فيها أي شروط السلامة العامة كما تخلو من أدنى معدات النظافة الشخصية، ولتغيير تلك السمعة كانت قد أعلنت العام الحالي «ثورة المراحيض»فيما يأتي تشييد ذلك المجمع تأكيدا على تصميم الصين تحسين سمعتها في هذا السياق وبخطوات غير مسبوقة تجسد معنى ومفهوم «الثورة».
يمنع كتابة روابط لاي مواقع
منقول
