
الطفلُ عندما يبلغُ سنَّ الثلاثِ يبدأ بطرحِ أسئلةٍ عديدةٍ ، و لا يَكَلُّ و لا يمَلُّ لأنهُ في طورِ الاِستطلاعِ
و أسئِلتُهُ تكونُ متنوعةً ، فأحياناً تكونُ ساذجَةً ، و أحيانــاً بسيطةً و أحيــاناً تكونُ حرجةً
فالأولَى و الثانيةُ يجدُ الوالدانِ لهَا الجَوابَ أمّا الأخيرةُ فالغالبُ أنَّ الوَالِدَيْنِ لا يَجدَانِ جَواباً لهَا
أوْ أنّهُما يَظنّانِ أنَّ الجَوابَ عَليهَا لا يَنفعُ الطّفلَ لأنهُ صغيرٌ جدّاً لِكَي يَستوعِبَهَا فهُوَ ليسَ مِنْ عالَمِ الكِبارِ و هذِهِ النظرِيّةُ خَاطِئَةٌ …
ومنْ هذا البَابِ كَانتِ انْطِلاقَتُنَا
لِكَيْ نُرَبِّي أبْناءَنـا التّربيةَ الإسلاميـةَ القويمـةَ.
و أسئِلتُهُ تكونُ متنوعةً ، فأحياناً تكونُ ساذجَةً ، و أحيانــاً بسيطةً و أحيــاناً تكونُ حرجةً
فالأولَى و الثانيةُ يجدُ الوالدانِ لهَا الجَوابَ أمّا الأخيرةُ فالغالبُ أنَّ الوَالِدَيْنِ لا يَجدَانِ جَواباً لهَا
أوْ أنّهُما يَظنّانِ أنَّ الجَوابَ عَليهَا لا يَنفعُ الطّفلَ لأنهُ صغيرٌ جدّاً لِكَي يَستوعِبَهَا فهُوَ ليسَ مِنْ عالَمِ الكِبارِ و هذِهِ النظرِيّةُ خَاطِئَةٌ …
ومنْ هذا البَابِ كَانتِ انْطِلاقَتُنَا
لِكَيْ نُرَبِّي أبْناءَنـا التّربيةَ الإسلاميـةَ القويمـةَ.

وانتهينا بفضلِ الله منَ الجزءِ الأولِ
منَ السِّلسِلَةِ التَّربوِيّةِ المَنهجِيةِ التِي تجيبُ عنْ أسئلةِ
الطفلِ التِي قدْ تُحرجُ الأمَّ أثناءَ الإجابَةِ عَنهَا أوْ قد تجدُ صُعوبَةً في تَوضِيحِهَا لِطفلِهَا.
ستجدونَها هُنا
?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?, طفلي علامة استفهام ؟شاركينا,?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?,
منَ السِّلسِلَةِ التَّربوِيّةِ المَنهجِيةِ التِي تجيبُ عنْ أسئلةِ
الطفلِ التِي قدْ تُحرجُ الأمَّ أثناءَ الإجابَةِ عَنهَا أوْ قد تجدُ صُعوبَةً في تَوضِيحِهَا لِطفلِهَا.
ستجدونَها هُنا
?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?, طفلي علامة استفهام ؟شاركينا,?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?,

وكان لِزاماً عَلينَا
بعدَ مَا شهدْناهُ منْ تجاوبٍ وتفاعُلٍ معَ السلسلَةِ فِي كلِّ الأجزاءِ .
والردودِ الرائعةِ المشجعةِ
ارْتأيْنا أنْ نقِفَ وقفةً لتكْريمِ هؤلاءِ الأمهاتِ الحريصَاتِ عَلى التَّزوّدِ بكلِّ مَا هُو مُفيدٌ وتربَوِّيٌّ مِنْ أجلِ النّهوضِ بأولادِنا إلَى المَعالي بطريقةٍ تربويةٍ صحيحةٍ
بعدَ مَا شهدْناهُ منْ تجاوبٍ وتفاعُلٍ معَ السلسلَةِ فِي كلِّ الأجزاءِ .
والردودِ الرائعةِ المشجعةِ
ارْتأيْنا أنْ نقِفَ وقفةً لتكْريمِ هؤلاءِ الأمهاتِ الحريصَاتِ عَلى التَّزوّدِ بكلِّ مَا هُو مُفيدٌ وتربَوِّيٌّ مِنْ أجلِ النّهوضِ بأولادِنا إلَى المَعالي بطريقةٍ تربويةٍ صحيحةٍ

وبعدَ تقييمِ العملِ منْ قبل اللجنةِ
آنَ الأوانُ لأن نُكرّمَ المُبدعَاتِ بإجابَتِهِنَّ وحضُورِهِنَّ الدائِمِ
وهُنَّ
آنَ الأوانُ لأن نُكرّمَ المُبدعَاتِ بإجابَتِهِنَّ وحضُورِهِنَّ الدائِمِ
وهُنَّ







وأيضاً ، نُكَرمُ المُشارِكاتِ المُتميزاتِ
بالحضورِ والإجابةِ وهنَّ :

بالحضورِ والإجابةِ وهنَّ :





ونشكرُ كلَّ منْ حضرَ مَعنَا
ولمَّا يَستطِعْ لِظرُوفِهِ الخاصّةِ التواصلَ وَإيّانا
وهنَّ :
ولمَّا يَستطِعْ لِظرُوفِهِ الخاصّةِ التواصلَ وَإيّانا
وهنَّ :

باركَ اللهُ فيكُم جميعاً
و في النهايةِ
أحبُّ أنْ أقولَ : انتظرُونا لنُكمِلَ معَ بَعضنَا البعضِ
الشريطَ الثاني منَ السلْسِلةِ و لا تنسَوْا هَدفَنا الأسْمَى الذِي اجْتمَعنَا منْ أجلِ تَحْقيقهِ
( و هو قدرةُ الأمّهاتِ علَى التّعاطِي معَ مِثلِ هذهِ الأسئلةِ المحرجةِ )
لتربية جيل مُوَحِّدٍ للهِ ، فاضلٍ مثقفٍ مبدع
أحبُّ أنْ أقولَ : انتظرُونا لنُكمِلَ معَ بَعضنَا البعضِ
الشريطَ الثاني منَ السلْسِلةِ و لا تنسَوْا هَدفَنا الأسْمَى الذِي اجْتمَعنَا منْ أجلِ تَحْقيقهِ
( و هو قدرةُ الأمّهاتِ علَى التّعاطِي معَ مِثلِ هذهِ الأسئلةِ المحرجةِ )
لتربية جيل مُوَحِّدٍ للهِ ، فاضلٍ مثقفٍ مبدع
ولكم منّا تحِيّةَ إجلالٍ و إكْبارٍ مُتابِعاتِنا ، فأنتُنَّ أهلٌ للتكريمَ دائماً وأبداً
تابعُونا وكونُوا دائماً معنَا
تابعُونا وكونُوا دائماً معنَا
