التصنيفات
نافذة اجتماعية

أخت و أب زوجي أهانوني و قللوا من إحترامي -اجتماعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيباتي أخواتي
مشكلتي تتمثل فى أن أخت و أب زوجي أهانوني و قللوا من إحترامي بالرغم أني كنت لهم نعم البنت و الأخت إلا أن غيرة سلفتي التي لم ألاحظها حطمت كل ظنوني الحسنة و تجاوزت حدودها معي و تلفضت بعبارات لا تقولها بنات الأصول و تهمتني بتهم لا علاقة لي بها و الغريب فى الامر و الذى كان المفاجأة الكبرى أن الاب تكلم و قال ما الذي تريدينه منا بعد ان سمع بكائي الشديد كان ذلك ليلة سفري ظنت أنه يكن لي التقدير لكن صدمني كلامه وظننت أنه سيلزم إبنته حدها و لكن كان العكس تماما
ظلمت و قهرت ولم يكن أحد معي حتي زوجي تركته بالغربة كذلك والدي و إخوتي و كنت مشتاقة الى عائلة زوجي- الذين آلموني و جرحوني و أبكوني- و أنا لا أستطيع النفاق لأن الصدمة كانت أقوى و أفضع و عندما علم زوجي لم يستطع فعل أي شئ لأنهم عائلته و الآن هو يطلبني لقضاء الصيف برفقتهم لأن ليس لي منزل و أنا أرفض دعوته علما و أني لا أستطيع رؤيتهم مجددا لأني لا أجيد النفاق كذلك قبل وقوع المشكلة كان من ضمن أهدافنا المعلنة أن نبني فوق منزل أخ زوجي الذى فوق منزل حماتي و لكني الآن ارفض كي لا تقع أي مشكلة أخرى
المشكل أنو أخت زوجي تركت إبنتي للحظة بقربها عشان أعمل ليها لبن بس فى هاك اللحظة وقعت بنتي و صرخت كثير بس أنا ما صدرت مني أية ردت فعل لأني أتحكم في مثل هالمواقف بس المشكل إنو لما إجا حماي و أخذ البنت مني أعطيته و من بعد رحت أجيب الحليب و قلت لحماي أعطيني بنتي خرج سلفي ببنتي كالسهم و لما قتلوا أعطيني بنتي عمل نفسه ما سمعني و أنا وراه بكرر بس ذهب بعيد و تركني صدمتني حقرته لي و ذهبت الى غرفتي أبكي لأن كان فيه إهانة لي و انا بالغرفه سمعتهم بيحكوا عني و سمعت سلفتي تقول من يوم إلى إجت فيه و هي تنظرني بنظرات تقول إنها عايزة تضربني و لما سمعت هالكلام بكيت بكاء شديد أصلا من إمتى أنا أضرب الناس و حبست نفسي بالغرفة بأنتظار موعد رحيلي إجي أخو زوجي الكبير و هو لا يعلم عن الموضوع شئ و قالوا له مع تغييير الحقيقة و أتى و طلب مني أن أتجاوز عن ذلك بطيب خاطر و كان له ما أراد عندما قلت لسلفتي ما آلمني من كلامها أصبحت تجادلني و ترفع فى صوتها و تتهمنى باطلا عن تصرفات لم أقم بها و الباق تعرفنه
ساعدوني أخواتي و قلن لي إن كنت مخطئة جزاكن الله كل خير

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.