شاهدت أمس برنامج فضائي في قناة الفجر الفضائية وكان الضيف فضيلة الشيخ المجاهد خالد مشعل رئيس مكتب حماس
وإستمعت لكلامة جيداً…… فإذا به عزة المسلمين وقوة الحق وشموخ النفس
ماإكتسب ذلك إلا من كتاب ربي جل وعلا فهو مجاز في قراءة القرآن ويحمل شهادة البكالوريوس في الفيزياء ومتلمس للعلوم الشرعية .
فانظر أخي القارئ إلى بركة وقته مابين جهاد وعلم شرعي وعلم طبيعي وتربية ابناء وحمل هم أمة.
ماإكتسب ذلك إلا من كتاب ربي جل وعلا فهو مجاز في قراءة القرآن ويحمل شهادة البكالوريوس في الفيزياء ومتلمس للعلوم الشرعية .
فانظر أخي القارئ إلى بركة وقته مابين جهاد وعلم شرعي وعلم طبيعي وتربية ابناء وحمل هم أمة.
خالد مشعل وحرب غزة درس لنا نحن المسلمين في ديننا بين لنا أن سنن الله باقية والإسلام منصور لا محالة وان النصر بيدالله وحدة لا بالجند والعدة والعتاد كما فعلت اليهود إستخدمت أسلحة مشروعة ومحرمة دوليا والعالم كلة يدعمها رغم ذلك إنتصرت غزة على ضعفها وحصارها وجوعها والشتاء القارص.
حال المجاهدين ذكرتني بأيام جهاد النبي وأصحابة فهم إختاروا الموت والتقطيع والجراح في سبيل الله ونيل الشهادة
ونحن نموت بالسرطانات والامراض والحوادث…يااااه للفارق الذي بين موتنا وموتهم!
حال المجاهدين ذكرتني بأيام جهاد النبي وأصحابة فهم إختاروا الموت والتقطيع والجراح في سبيل الله ونيل الشهادة
ونحن نموت بالسرطانات والامراض والحوادث…يااااه للفارق الذي بين موتنا وموتهم!
يقول الشيخ إبراهيم السكران: (سمعت أحدهم يلوم المقاومة ويتهكم بها بأنهم لو كانوا عقلاء وسمعوا نصيحتنا وإلتزموا الصمت لما وقع عليهم القتل والذبح فظننت أن مثل هذة المواقف من الإنتكاسات المعاصرة حتى قرأت قولة تعالى (ياأيها الذين آمنوا لاتكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ماماتوا وماقتلوا)
وعزائنا الوحيد هو قول النبي الكريم (لاتزال طائفه من أمتي منصورة لايضرها من خذلها …….وسألة احد الصحابة أين هم يارسول الله قال هم في البيت المقدس)
هنيئاً لك ياأبا وليد هذا التمسك بالإسلام والتضحية من أجلة وجعلنا الله من هذه الطائفه المنصوورة.