أمي معلمتي سعادتي وهنائي
شوقي لك كبير رغم مرور السنون
فراقك صعب ون سيانك أصعب
فمتى اللقاء
إذ قيل العيدغدا بكيت مستوحشتا
رحلتي وأنا بنت الإثني عشر لاكن من يومها تضاعف سني
همومي زادت ومسؤوليتي كبرت
أصبحت الأم لإخوتي وربة البيت
ولم أجد اليد التي تمسح على رأسي
أين أنت أمي أين
أحبك أمي فعودي
لالا يبنتي أنا عند ربي راحمي
فلقاؤنا إن شاء الله الجنة
لادنيا فسوق وعصيان
دعك من الأنين وعملي للنعيم
أمي أمي أمي أمي