مرات أشوف نفسي حازمة أكثر من اللزوم و مرات أخاف أني أغضب على اشياء أكثر من اللازم و كأني أخلط غضبي عليه مع غضبي على أهل زوجي اللى كل شيء عندهم يختموه بمازال صغير مع أنو ماشاء الله 5 سنين
فياريت لقيتهم سند لي صدقوني مافي اشت أو لا تفعل أو مايجوز في قاموسهم معاه حتى صرت أنا واخذة دور الشريرة و مع ذلك صمدت
كنت في الأول الخجل يمنعني لكن الآن مع أني لساتني أتجرأ و أقول لا ما يصير هو كبر و لازم يعرف اللى ممنوع وللى مسموح
و مرات صدقوني حتى لما يضرب عماتو أو حد من العايلة أو ما يحترمو تشوفي حماتي و حماي و الكل يضحك بصوت عالي و يقوللو هكذاك زيدلو
ما يعترفلي بسلطة لما أكون معاهم
و البارحة اجا عندنا جدو و ظل يلعب معاه و لما صار لازم يمشي، ابني أخذ معطفو و طالع معاه و يستخبى مني و لا يشاورني و لاشيء
فلما شفتو قلتلو لا صار يصرخ و يضرب و جدو طبعا يضحك
و أنا حاولت ألهيه و أقوللو أنو نهاية الأسبوع رايحين لعندهم لكن اليوم لا و ماراضي يسمع شيء
و لما راح جدو زادت الحدة فما عرفت إللا أحضرت الفلفل و حطيتلو في فمو و عاقبتو بمنعو من الخروج من الغرفة و لما هدا صار يستسمح
و للعلم هو هاديء و ماشاء الله حبوب لكن لما يشوفهم يصير حدا ثاني
و لساتو معاقب يعني سمحتلو يخرج من الغرفة لكن كلامي معاه مو مثل أول يعني من غير لا ظم و لا بوس و لا شيء و فهمتو أني ماني مسامحاتو مائة بالمائة لأنو في كل مرة يعيد نفس الشيء
فأرشدوني كيف أعمل و معانلتي معاه صح و للا لا
اللهم أصلح لي ذريتي