التصنيفات
أمومة وطفولة

غير اكبر بس ندرولك عدة و فرس…..

اهزوجة جميلة كم تغني بها اهلها و نحن صغار (يا نجي يا نجي يلي راسي كابر بيه) اطفالنا اكبادنا تمشي عل الارض كم هو غالي الابن علي والديه كم يسعون بكل جهد و كم يتعبون في سبيل اسعاد حشاشة الفؤاد ( وعلي المولود له رزقه و كسوتهن بالمعروف ) وفي الحديث ( كفي بالمرء اثما ان يضيع من يقوت ) و( اذا انفق الرجل علي اهله نفقه يحتسبها فهي له صدقة ) صلي الله علي خير البرية صلي الله عليه وسلم صرت اليو م تري غلوا في ذلك اطفال غير راشدين ( يركبون المركبات دون السن القانونية او يحملون النقال و هم فب سن الطفزلة الاولي ( ابتدائي و حتي اقل ) والحال من بعضه مع الفتيات الصغيرات الاجدر ان يكون الاباء وسيلة في رفع الروح المعنوية امنحك حافزا مقابل ( حفط للجزء من كتاب الله او مساعدة رجل طاعن في السن او اجتهادك في المدر سة عنذئذ يشعر الابن بمردود الاعطية و يزداد الشعور الايجابي لديه ( يقول الامام الشافعي ( واياك ان تسترضي الولد اذا غضب بلين الكلام و خفض الجناح فان ذلك يتلف حاله ويهون عليه العقوق بل ذكره بخطيئته و ما اعد له من العقاب عليها و و اياك ان تسبه او تشتمه فان ذلك يجره علي النطق بمثله مع اخوانه بل معك )و يقال اخر الدلع ندامةو خير الابناء من لم يدعه البرالي الافراط و لم يدعه العقوق الي التقصير ****************الابن الصالح مسرة الوالد**********و ان شاء الله يكبر ابناءنا علي الطاعة و الشعور بالمسؤليه منذ الصغر

كتبه بقلمي في احدي المنتديات الليبية

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.