طفل ولد مع إعاقة جسدية لم تمنحه غير الثقة المطلقة بالنفس… إعاقة جسدية لم تمنحه غير العزيمة القوية " أنا أستطيع!!
لم تمنحه غير الإصرار الدفين الذي انتفض في جسد صغير ليبرهن للعالم أن الإرادة هي التي يصرخ بها "أنا هنا"
هذا الطفل الذي تعرفه كل الطرق في المدينة…
وتعرفه أرض الملاعب… والبحر… والأزقة تعرفه حتى…
انظروا إلى ابتسامته
لا يطلب شفقة على حاله… إنما يطلب بأن يتحلى كل من عرفه ويعرفه بالثقة المطلقة من أجل حياة أجمل…
هو إلهام مطلق للكثيرين… فهل يكون ملهمكم؟!