قيام الكويت : (1613م)
مدينة الكويت القديمة أحياء ومعالم
اختلفت المؤرخين حول الكويت و نشأتها ويعود هذا الاختلاف إلى عدم وجود تاريخ دقيق لبناء الحصن القديم الذي بناه بن عريعر والتي قامت الكويت من حولة لاحقاً لكن من المعلوم أن مدينة الكويت القديمة بدأت كقرية صغيرة قديما سكنها بعض من الصيادين والبدو وكانت مقراً لهم في وقت مابين القرن السابع عشر وربما قبل ذلك بكثير حيث اتسعت القرية الصغير ومع مرور الزمن وامتدت جنوبا وغربا حتى أصبحت مدينة كبيرة و مركزاً تجارياً هاماً في المنطقة ومدينة الكويت القديمة من أكثر المدن الواقعة على الخليج العربي نمواً و ازدهاراً ونشاطاً وتقع المدينة القديمة ما بين شاطي البحر" جون الكويت " والسور الذي تم بنائة قديما لحمايتها من العداون الخارجي حيث بنيت المدينة القديمة عشوائيا من غير تنظيم ولاتخطيط على الطراز العربي القديم حيث الأسواق المتجاورة والمباني المتلاصقة والطرق الضيقة في هذه الموضوع سوف اتطرق
الجهراء
تعتبر مدينة الجهراء ثاني اكبر مدينة في الدولة
و هي الان محافظة حيث تعتبر اكبر محافظة في الكويت تشكل 64 بالمئة من مساحة الدولة + جزيرتي بوبيان و وربة + الحدود السعودية + الحدود العراقية كاملة + ساحل كبير من البحر
تعتبر مدينة الجهراء ثاني أكبر مدينة كويتية و تقع هذي المدينة جنوب شرق محافظة الجهراء و شمال غرب محافظة العاصمة
يعتبر القصـر الأحمـر أحد المعالم التاريخية والحضارية لدولة الكويت’فهو يجسد جانبا مهما من تاريخ الشعب الكويتي وكفاح والآبـاء الاجـداد في سبيـل المحـافظة علي الكويت بالإضافة إلي كونه نموذجا معمـاريا مهما يعـبر عن الأسلوب الهندسي القديم الذي يحقق الأهداف الدفاعية المنشودة في ذلك الوقت .
أقيم القصر في عهد المغفور له الشيخ مبارك الصباح كما أقام به من بعده المغفور له الشيخ سالم الصباح .
ويقـع القصر الأحمر حاليا في مدينة الجهراء ،وقد كان عند بنائه عام ( 1914-1915) يقع في الجـنوب من قرية الجهراء في موقع إستراتيجي قرب أشجار النخـيل في مكان تتوافر فيه المياه الجوفية ، وسبب تسميته القصر الأحمر تعود للطين الأحمر الذي يشكل المـادة الرئسية التي إستخدمت في بناءهذا القصر .
و تبلغ مساحة القصر 60766.50 قدما مربعا و يضم 33 غرفة وستة أحواش ، إحداها كبير يتوسط القصر ، وبه بئر (جليب ) حفر أثناء حصار القصر عام 1920م أثناء موقعة الجهراء الشهيرة .
وللقصر ثلاث بوابات رئيسية إثنتان منـها كبيرتان ، إحداها من الشرق وهي أكبرهم والأخـري من الشـمال في الإتجاه الشرقي للقصر مخصصة لدخول ضيوف البادية ، أما الثالثة فهـي صغيرة وتقـع في الناحيـة الشمالية وخاصة بحوش الحريم ، ويوجد باب داخلي يصل بين حوش الحريم والحوش الرئيسي .
وقد صنعت هذه البوابات من الخشب القوي وثبتت بمسامير معدنية كبيرة .
في صباح يوم الأحد الموافق 10 أكتوبر 1920م هاجمت بعض قبائل الإخوان وكان عددهم أربعة آلاف مقاتل واحة الجهراء . وكان عدد المقاتلين الكويتين ألف وخمسمائة مقاتل ودارت رحى المعركة في القصر الأحمر الذي أصبح رمزاً للبطولة والاستشهاد من أجل الوطن وكان يرأس القوة الكويتية الشيخ سالم المبارك الصباح حاكم دولة الكويت . علم أهالي دولة الكويت بما يجري في الجهراء ولوجوء الكويتين إلى القصر الأحمر فقاموا بتجهيز سفن شراعية مليئة بالذخيرة والطعام والرجال إضافة إلى نجدات برية قاصدة الجهراء . وعندما علم الأخوان بأمر المساعدات القادمة أرسلوا يفاوضون الشيخ سالم للصلح وتمت الهدنة بين الطرفين ومالبث الإخوان أن رحلوا عن الجهراء مما اعتبر نصراً عظيماً ودرباً من دروب البطولة والفداء ووحدة الصف بين الكويتين .
جانب من سور الجهراء ويبدو احد ابراج المراقبة
إسم الجهراء ( سبب التسمية )
يشتق إسم الجهراء من انجهار المياه عند حفر أبار تلك المنطقة. وقيل هو مااستوى من ظهر الأرض، لاشجر ولا رمال فيها، إنما هي فضاء. وقيل هي الجهراء الرابية المحلال ليست بشديدة الإشراف وليست برملة ولاقف وقد كانت لها عدة مسميات قديمة بالإضافة إلى إسمها الحالي:
كاظمة: يرى العديد من الباحثين بأنها الجهراء القديمة أو أنها امتداد للجهراء خاصة مع ورود موقع كاظمة في موقع الجهراء الحالي بالخرائط القديمة، وتقتصر كاظمة حاليا على جزء صغير شرق الجهراء.
تيماء: ترجح بعض الآراء بأن اسم تيماء هو الاسم القديم للجهراء، مستندين في ذلك إلى توفر المياه بها، وإنها شبيهة بمياه تيماء بنجد.
وأقدم ذكر للجهراء جاء في مخطوطة الرحالة السوري مرتضى بن علوان عام 1709م، وقد أشار إليها بالاسم حيث يقول:
«ودخلنا بلدا يقال له الكويت، وهي بلد تشبه الإحساء، إلا أنها دونها ولكن بعماراتها وأبراجها تشابهها، وكان معنا جمع من أهل البصرة، وفرق عنا من هناك إلى درب يقال له الجهراء ومن دولة الكويت إلى البصرة»
وقد دخلها الشيخ ثويني بن عبد الله السعدون شيخ المنتفق عام 1786م / 1201هـ هاربا بعدما فشل في احتلال البصرة وضمها لممتلكاته وقد طاردته عساكر والي بغداد سليمان باشا وهزمته قرب الفاضلية، ففر إلى الكويت وأقام بالجهراء حيث أكرمه الشيخ عبد الله الصباح حتى عفا عنه الوالي سليمان باشا وأعاده إلى بغداد مكرما
قرية الجهراء
قرية الجهراء من القرى الزراعية من اكبر القرى الرزاعية مساحة وانتاجاً تحدث عنها السيد قوردن لوريمر فقال :يوجد بها الكثير من الآبار الصالحة للشرب ويصل عمق أبارها إلي 12 قدماً وبالنسبة للمياه الصالحة ويوجد بها 19 بئر كبيرة وعمقها 20 قدماً وبعضها عذب وبعضها به ملوحة .
المحاصيل التي تزرع في القرية
القمح والشعير ويعتمد سكان القرية على مياة الامطار في رزاعتة كما يزرع في القرية قديما
أنواع مختلفة من الخضروات حيث يزرع الرقي بكميات قليلة والقرع و الباقلاء والفجل والبصل والباذنجان والبامية والطماطم التي ويصدر أنتجاها لمدينة الكويت قديما وتعتبر من أكثر الأماكن المرزوعة في الكويت قديما لكثرة أبارها.
اشجار النخيل
يوجد في قرية الجهراء عدد 2022 شجرة نحيل وعدد 11 حديقة للنخيل " بستان "
كانت القرية واحة بمعني الكلمة
كانت الجهراء قبل أن تشكل كمحافظة إدارية قرية صغيرة تابعة لمدينة الكويت ويزرع فيها النخيل و وكميات محدودة من الشعير والقمح ، و كان عدد سكان الجهراء عام 1925 يبلغ 1000 شخص وتعداد المباني حوالي 170 منزلا ومسجد واحد تقام به صلاة الجمعة. وشيد بالقرية القديمة قصران، إحداهما للسيد خلف باشا النقيب. والآخر هو القصر الأحمر التابع للشيخ مبارك الصباح الذي شهد نشوب معركة الجهراء وبعد المعركة شيد حول الجهراء سور بشكل مستطيل
سور الجهراء
يحيط بالجهراء سور مستطيل من الطين شيد بعد أكتوبر 1920 لأغراض دفاعية ، وكانت
مدينة الكويت قد سبقتها في تشييد سورها المحيط بها في يونيو 1920 بعد حادثة حمض.
يعتبر القصـر الأحمـر أحد المعالم التاريخية والحضارية لدولة الكويت’فهو يجسد جانبا مهما من تاريخ الشعب الكويتي وكفاح والآبـاء الاجـداد في سبيـل المحـافظة علي الكويت بالإضافة إلي كونه نموذجا معمـاريا مهما يعـبر عن الأسلوب الهندسي القديم الذي يحقق الأهداف الدفاعية المنشودة في ذلك الوقت .
أقيم القصر في عهد المغفور له الشيخ مبارك الصباح كما أقام به من بعده المغفور له الشيخ سالم الصباح .
ويقـع القصر الأحمر حاليا في مدينة الجهراء ،وقد كان عند بنائه عام ( 1914-1915) يقع في الجـنوب من قرية الجهراء في موقع إستراتيجي قرب أشجار النخـيل في مكان تتوافر فيه المياه الجوفية ، وسبب تسميته القصر الأحمر تعود للطين الأحمر الذي يشكل المـادة الرئسية التي إستخدمت في بناءهذا القصر .
و تبلغ مساحة القصر 60766.50 قدما مربعا و يضم 33 غرفة وستة أحواش ، إحداها كبير يتوسط القصر ، وبه بئر (جليب ) حفر أثناء حصار القصر عام 1920م أثناء موقعة الجهراء الشهيرة .
وللقصر ثلاث بوابات رئيسية إثنتان منـها كبيرتان ، إحداها من الشرق وهي أكبرهم والأخـري من الشـمال في الإتجاه الشرقي للقصر مخصصة لدخول ضيوف البادية ، أما الثالثة فهـي صغيرة وتقـع في الناحيـة الشمالية وخاصة بحوش الحريم ، ويوجد باب داخلي يصل بين حوش الحريم والحوش الرئيسي .
وقد صنعت هذه البوابات من الخشب القوي وثبتت بمسامير معدنية كبيرة .
معركة الجهراء
معركة الجهراء هي معركة وقعت في قرية الجهراء في غرب مدينة الكويت في 10 أكتوبر1920 بين الشيخ سالم المبارك الصباح حاكم الكويت و قوات الإخوان الموالية للسعودية بقيادة فيصل بن سلطان الدويش انتهت بانتصار الإخوان واستيلائهم على قرية الجهراء ومحاصرتهم القصر الأحمر
أسباب المعركة :
وقد بدأ أهالي الجهرة بعد معركة الجهراء عام 1339 هـ ببناء سور الجهرة في 17 ربيع الأول 1339 هـ لصد أي هجوم قادم. وطول السور 3 كيلومترات تقريبا وعرضه 30 سم وهو مبني من الطين وله بوابتين جنوبية وشرقية وبه ستة أغولة (أبراج مراقبة) ومزاغيل (فتحات صغيرة في جدار السور لخروج فوهات البنادق). وتفتح تلك البوابتان بالنهار للخروج والدخول وتغلق ليلا لمنع الأعداء وقطاع الطرق
المناطق
تتضمن الجهراء على 24 تجمعا عمرانيا، منها 14 تجمعا داخل التجمع الحضري للجهراء هي الواحة والعيون والقصر والجهراء القديمة والنسيم وتيماء والنعيم وجنوب الجهراء التي سميت مؤخرا مدينة سعد العبد الله والجهراء الصناعية وغيرها من التجمعات. ويتبعها 10 تجمعات خارجها وهي: كاظمة والروضتين وأم العيش والسالمي وكبد ومنطقة الصليبية والصليبية الصناعية والصليبية الزراعية وأمغرة وأيضا ستظهر بها مدينة الصبية التي سينشئ بها في المستقبل مدينة الحرير المدينة الاقتصادية الكبرى و مدينة أخرى المطلاع و بها ومحمية صباح الاحمد الطبيعية وتحتوي على جزيرة بوبيان وجزيرة وربة و يصل جزيرة بوبيان جسر، بالإضافة إلى منطقة زراعية كبيره تسمى العبدلي، وتشتهر الجهراء بربيعها الجميل
لا يمكن لأهل الكويت لأن ينسوا القصر الأحمر في قرية الجهراء حين التحدث عن ماضي الكويت وعن حروبها وعنالرجال الذين دافعوا عن سلامتها واستقلالها . وهذه صورة القصر الأحمر في حوالي العام 1927 ، أي بعد حرب الجهرة بحوالي سبعة أعوام . يبدو القصر الأحمر في هذ هالصورة واقعاً على تلة وكأنه حصن من الحصون الدفاعية . كما تظهر ثلاثة من أبراجها الأربعة ومدخله الرئيسي . ولقد بني هذا القصر الشيخ مبارك الصباح عام 1315هـ الموافق عام 1897 ميلادي .
القصر الاحمر
هو قصر شيده حاكم الكويت الشيخ مبارك الصباح عام 1896 في جنوب الجهراء ،وسمي بالأحمر نسبة إلى لون جدرانه الحمراء ، أكتسب القصر شهرة واسعة ابان هجوم الإخوان على الجهراء عام 1920.
حالياً يقع القصر في محافظة الجهراء بمنطقة القصر ويتبع للمجلس الوطني للثقافة والفنون حيث تقام فيه المتاحف في بعض المناسبات.
التصميم
شيد القصر الأحمر في جنوب شرق قرية الجهراء القديمة وبدء بنائه في عام 1896 وتبلغ مساحته 6500 متر مربع ويبلغ ارتفاع جدرانه 4 أمتار ونصف بسمك متر واحد. ويحتوي على 33 غرفة بالإضافة إلى 3 بوابات أكبرهم تقع في الشرق وأخرى من الشمال بالإضافة إلى بوابة صغيرة في الشمال مخصصة للنساء ويلحق بالقصر أسطبل يتسع إلى 100 حصان [1] أضيف للقصر بئر حفر أثناء حصار الاخوان للقصر في معركة الجهراء عام 1920، استمد لونه الأحمر من الطين الأحمر الذي بني فيه. [2].
وبناء القصر عباره عن بناء شبه مربع وجدرانه مبنية من الطين، وتبلغ مساحة القصر الكلية 60726,50 قدما مربعا، ويبلغ ارتفاع الجدران 15 قدم، ويبلغ سمك الجدار من الأعلى قدمين، ويبلغ طول الجدار الشرقي 289 قدم، والجدار الغربي 298 قدم، ويبلغ طول الجدار الشمالي 211 قدم، والجدار الجنوبي 203 قدم، وتوجد بوابة رئيسية على الجانب الشمالي الغربي، وتوجد بوابتان إحداهما في الجانب الشمالي الشرقي لدخول ضيوف البادية، والأخرى عبارة عن باب صغير سري في الناحية الشمالية يؤدي إلى الساحة الخصوصية لمسكن النساء. وتتكون بوابات القصر من الخشب المتين وثبتت بمسامير معدنية كبيرة [3].
وفوق زوايا القصر الأربع توجد أبراج للمراقبة وتسمى غولة، وتوجد في جدران القصر الكثير من الثقوب المتفاوتة، ويبلغ عددها من 8 إلى 14 ثقب تسمى مزاغيل كانت تستخدم لأغراض الدفاع وإطلاق النار وقت الحرب
استخدامات الفصر
ينقسم القصر إلى عدة أقسام، فهناك قسم سكن الأمير، وهو في الناحية الشمالية من القصر ويتوسطه فناء واسع يسمى "حوش الحريم" كما يضم حجرة خاصة بالأمير بالإضافة إلى المطبخ والحجر المخصصة للخدم، والقسم الثاني هو المسجد ويقع في الناحية الشمالية وهو قسم المسجد وهو يتكون من حجرة طويلة ضيقة مخصصة لصلاة الموجودين داخل القصر، ويفصل يبنها وبين سكن الأمير فناء صغير يضم غرفا يستخدمها إمام المسجد للمعيشة والإستقبال أثناء إقامته بالقصر، والقسم الثالث هو الديوانية، التي تقع في الجانب الغربي من القصر، وهو الديوانية التي خصصت لإستقبال الضيوف، وهي عبارة عن حجرات تقع في فناء واسع له فتحة تؤدي إلى فناء آخر، يستخدم لإبقاء إبل الضيوف للأمير، وفي زمن مبارك مبارك الصباح كان القصر سكناً ل زوجته الجازي بنت فهد الأصقه الدويش
كما يوجد بالقصر أسطبل، ويقع في الجانب الجنوبي من القصر وهو عبارة عن فناء مسور تحفظ فيه الخيل خلال فصل الصيف، أما في فصل الشتاء فكانت الخيول تحفظ في اسطبلات مسيجة مسقوفة
الانشطة الثقافية في القصر الاحمر في مدينة الجهراء الكبرى …
أقيم في القصر معرض الأسلحة القديمة في أغسطس 2022 [6]، وأقيم حفل للرقصات الشعبية فيه في يونيو 2022، وقد تم عرض عدد من الرقصات الشعبية مثل العرضة والفريسي
مدينة الجهراء
مدينة حلوة جميلة رائعة بكل الصفات
و مساحة المحافظة كبير يساوي 64 بالمئة من مساحة دولة الكويت
الجهراء مدينة الكويت 35 كيلو و عن مدينتي الفحيحيل و الاحمدي 52 كيلو و تبعد عن المطار الكويت الدولي حوالي 40 كيلو
سليل الجهراء
مجمع خيمة مول
مجمع صحاري مول ( جديد )
السكان
بلغ عدد سكان مدينة الجهراء 24044 نسمة في عام 1970م، منهم 20228 كويتياً و3946 غير كويتي. ثم تضاعف عدد سكان المدينة خلال خمس سنوات ليصبح 52302 نمسة في عام 1975م، منهم 45745 كويتي، و6546 غير كويتي، أي أن نسبة غير الكويتيين لمجمل سكان المدينة تبلغ 12.5%. وكذلك تضاعف عدد سكان المدينة في السنوات الخمس اللاحقة ليصبح 100711 نسمة في عام 1980م، يشكل غير الكويتيين ما نسبته 16.1% (16206 نسمة).
أما في عام 1985 فقد بلغ عدد سكان مدينة الجهراء 162377 نسمة، منهم 131310 كويتيين و31067 غير كويتيين، أي أن غير الكويتيين يشكلون ما نسبته 19.1% من مجمل سكان المدينة. وقد شكل سكان مدينة الجهراء ما نسبته 58% من مجمل سكان محافظة الجهراء البالغ عددهم 279466 نسمة عام 1985م.
صور المجمع و المنتجع
صورة المطعم
اخيرا اخواتي جمعت الموضوع من عدة اماكن عشنا اجمل اللحظات في الجهراء تاريخ وحضارة احببتها بكل ما فيها لانها المدينه التي سكنت منذ الطفوله واتمني تكون عجبتكم