التصنيفات
فيض القلم

حكاية وردات ومزارع جبار خاطرة

تلك الوردات بماء حبي أسقيتها
أشبعهاعطاء..وكل مانادت..حبا وكرامة لبيتها

فجأة: ذبلت دون سابق انذار
حاولت أحتويها وأتخذت القرار

كان مزارعها فى الجوار
يرى الامور بكل استهتار
كان يقطف كل يوم وردة ولا يحتار
احتويت منها اثنتين صغار
لكن المزارع الجباراحتوى الاخرى باقرار
انها له ليست لاحدباختصار
ليتنى لم ارى الوردات ولا المزارع ولا تلك الدار

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.