الزواج بالدولة الامارات قديما

اليمن

السعودية وبعض دول الخليج
ثوب النشل في السعودية والخليج

اشتهر ثوب "النشل" في الساحل الشرقي لجزيرة العرب كأحد الملابس النسائية
القديمة والتي كانت ترتديها النساء ويتباهين بها في دول الخليج كالبحرين
و قطـــر والكويت والإمارات والمنطقة الشرقية بالسعودية كالأحساء والدمام والقطيف والجبيل
القديمة والتي كانت ترتديها النساء ويتباهين بها في دول الخليج كالبحرين
و قطـــر والكويت والإمارات والمنطقة الشرقية بالسعودية كالأحساء والدمام والقطيف والجبيل


الاكسسورات
غالباكان الذهب

الـزهبــة .
جهاز العروس يسمى بـ " الزهبة " عند أهل الإمارات و " الزهبة " تعني الذهب والملابس والعطور ، وعند بعض
القبائل تكون " الزهبة " مجموعة من الحقائب بها ثياب وعطور وأحذية وذهب ومجوهرات ، وهي عند أهل الإمارات لها طقوس جميلة تؤلف بعض القيم الجمالية التي تتلاقى وترتبط في وحدة عضوية شاملة .
والزهبة تنقسم إلى قسميـن : قسم للعروس ، وقسم لأهـل العـروس ، إضافة إلى الحاجـات الضرورية والتي تسمى " المير " كالأرز والطحين والسكر والشاي والأغنام وغيرها من المواد الغذائية .
وتتلقى عروس الإمارات حظها من الذهب الذي يمثل عنصرا أساسيا عند أي عروس ، وأهم هذه الأشياء :
أبو شوك : وهي عبارة عن أساور عريضة عليها بروزات تظهر أنها تحفة فنية جميلة .
الدلال : الذي يزين جبين الفتاة وما به من نقوش وحبات تتدلى في وحدات زخرفيه بديعة تجملها بعض الأحجار الكريمة أو الفصوص الملونة التي تزيدها جمالا وإبداعا .
الكواشي : هي عبارة عن أقراط تزين بها المرأة أذنيها وتوجد منها أنواع عديدة في الزخرفة ، فهي دقيقة في صنعها ودورانها ، ثم انسيابها وتحدبها في مناطق تعكس الظل والنور .
الحزام : الذي يزين خصر العروس الذي تتشابك حلقاته مع بعضها بعضا في تناسق جميل .
الطاسة : غطاء للرأس به زخارف متنوعة ، وتوجد تصميمات كثيرة " للطاسة " تختلف حسب الظروف والقدرة ، فإذا
كانت الفتاة من القبائل المعروفة فتكون من الذهب الخالص وتتدلى أحيانا إلى الصدر ، وأحيانا تكون عبارة عن شناف من الفضة الخالصة ، والملاس تشمل الشيلة ـ البرقع ـ المزري ـ والعباية المصنوعة من الحرير ، وأحيانا تسمى صدر ، أحيانا تسمى " سويعية " و " أم الخدود " و " أم الثلايج " الخفيفة أو السميكة إلى جانب " الكندورة " و " السروال أبو بادلة " وغيرها من سراويل مختلفة الألوان .
والزخارف التي توجد على البادلة عبارة عن تشكيلة متنوعة من أنواع التلي تزين بها السراويل وتصنع يدويا على يد النساء المتخصصات في هذه المهنة ، وتصنع الآن آليا بمكنة الخياطة ، والبادلة تصنع من التلي ، اي خيوط " فضية " وأحيانا " ذهبية " ، وقد تكون بأشكال عديدة ومتنوعة ، ومنها قطع عريضة ، والتلي يستخدم كذلك في تزيين صدر الكندورة والثوب ، وهي عبارة عن شريط مزركش بخيوط ملونه ومتداخلة بعضها في بعض وتستخدم الكاجوجة في عمل التلي .
الكاجوجة : عبارة عن قطعة معدنية يوضع عليها مسند صغير بيضاوي .
الكندورة : عبارة عن فستان أو جلابية تستخدم قديما أنواع من الأقمشة مثل " بوطيرة ـ جف السبع بوكليم ـ بونيره ـ ميده ـ بودكه ـ سلطاني " .
الثوب : يلبس فوق الكندورة وهو عبارة عن جلباب واسع مفصل بطريقة معينة ، ويزين على الصدر بالتلي ، والأقمشة المستخدمة في عمل الثوب أنواع خفيفة ، أي أن تكون الكندورة واضحة ـ وهذا يزيد من جمال لابسته ، وأحيانا تقال بعض العبارات عندما تكون ثياب المرأة وجمالها ملفته للنظر " يا زين اللابس والملبوس " .
الشيلة : تستخدم غطاء للرأس ، وتستخدم في عمل الشيلة أقمشة خفيفة وأحيانا تزين بخيوط فضية أو ذهبية .
العباءة : عبارة عن قماش حرير أسود يزين حوله بخيوط البريسم الأسود على شكل تطريز يدوي ، وقديما تستخدم في تطريزها خيوط فضية أو ذهبية .
البرقع : عبارة عن قماش من نوعية الورق كحلي اللون يفصل على شكل الوجه ثم يغطي به الوجه .
أما باقي الزهبه فهي العطور ، وهي أنواع أهمها " دهن العود " والصندل الوردي " و" الفل " و" العنبر " و " الزعفران " و " المحلب " و " دهن الورد والنرجس والياسمين " بالإضافة إلى " المخمرية " وهي عبارة عن خلطة من العطور ممزوجة ببعض أنواع من الأعشاب العطرية تصنع للعروس فقط ، وكذلك العود والبخور
جهاز العروس يسمى بـ " الزهبة " عند أهل الإمارات و " الزهبة " تعني الذهب والملابس والعطور ، وعند بعض

والزهبة تنقسم إلى قسميـن : قسم للعروس ، وقسم لأهـل العـروس ، إضافة إلى الحاجـات الضرورية والتي تسمى " المير " كالأرز والطحين والسكر والشاي والأغنام وغيرها من المواد الغذائية .
وتتلقى عروس الإمارات حظها من الذهب الذي يمثل عنصرا أساسيا عند أي عروس ، وأهم هذه الأشياء :
أبو شوك : وهي عبارة عن أساور عريضة عليها بروزات تظهر أنها تحفة فنية جميلة .
الدلال : الذي يزين جبين الفتاة وما به من نقوش وحبات تتدلى في وحدات زخرفيه بديعة تجملها بعض الأحجار الكريمة أو الفصوص الملونة التي تزيدها جمالا وإبداعا .
الكواشي : هي عبارة عن أقراط تزين بها المرأة أذنيها وتوجد منها أنواع عديدة في الزخرفة ، فهي دقيقة في صنعها ودورانها ، ثم انسيابها وتحدبها في مناطق تعكس الظل والنور .
الحزام : الذي يزين خصر العروس الذي تتشابك حلقاته مع بعضها بعضا في تناسق جميل .
الطاسة : غطاء للرأس به زخارف متنوعة ، وتوجد تصميمات كثيرة " للطاسة " تختلف حسب الظروف والقدرة ، فإذا

والزخارف التي توجد على البادلة عبارة عن تشكيلة متنوعة من أنواع التلي تزين بها السراويل وتصنع يدويا على يد النساء المتخصصات في هذه المهنة ، وتصنع الآن آليا بمكنة الخياطة ، والبادلة تصنع من التلي ، اي خيوط " فضية " وأحيانا " ذهبية " ، وقد تكون بأشكال عديدة ومتنوعة ، ومنها قطع عريضة ، والتلي يستخدم كذلك في تزيين صدر الكندورة والثوب ، وهي عبارة عن شريط مزركش بخيوط ملونه ومتداخلة بعضها في بعض وتستخدم الكاجوجة في عمل التلي .
الكاجوجة : عبارة عن قطعة معدنية يوضع عليها مسند صغير بيضاوي .
الكندورة : عبارة عن فستان أو جلابية تستخدم قديما أنواع من الأقمشة مثل " بوطيرة ـ جف السبع بوكليم ـ بونيره ـ ميده ـ بودكه ـ سلطاني " .
الثوب : يلبس فوق الكندورة وهو عبارة عن جلباب واسع مفصل بطريقة معينة ، ويزين على الصدر بالتلي ، والأقمشة المستخدمة في عمل الثوب أنواع خفيفة ، أي أن تكون الكندورة واضحة ـ وهذا يزيد من جمال لابسته ، وأحيانا تقال بعض العبارات عندما تكون ثياب المرأة وجمالها ملفته للنظر " يا زين اللابس والملبوس " .
الشيلة : تستخدم غطاء للرأس ، وتستخدم في عمل الشيلة أقمشة خفيفة وأحيانا تزين بخيوط فضية أو ذهبية .
العباءة : عبارة عن قماش حرير أسود يزين حوله بخيوط البريسم الأسود على شكل تطريز يدوي ، وقديما تستخدم في تطريزها خيوط فضية أو ذهبية .
البرقع : عبارة عن قماش من نوعية الورق كحلي اللون يفصل على شكل الوجه ثم يغطي به الوجه .
أما باقي الزهبه فهي العطور ، وهي أنواع أهمها " دهن العود " والصندل الوردي " و" الفل " و" العنبر " و " الزعفران " و " المحلب " و " دهن الورد والنرجس والياسمين " بالإضافة إلى " المخمرية " وهي عبارة عن خلطة من العطور ممزوجة ببعض أنواع من الأعشاب العطرية تصنع للعروس فقط ، وكذلك العود والبخور
لأزياء تقليدية ترتديها العروس في المملكة العربية السعودية قديما
والآن مع العرض