التصنيفات
أطباق متنوعة

تــعــالـــوا بـســــرعه الــــــــفـــــــــلا فــــــــــــل الـعـجـيـبببببببببه طريقة سهلة

الـــفــلا فـــــــــلالفلافل

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الـــــفــــلا فــــــــل

المقادير مدة التحضير: ساعة

4 كوب حمص منقوع
حزمة بقدونس
2 بصلة كبيرة الحجم
حزمة بصل أخضر
راس ثوم
1 فلفل أخضر
2/1 كوب كزبرة خضراء مفرومة
3 ملاعق كبيرة من الكزبرة الجافة
3 ملاعق كبيرة كمون
2 ملعقة صغيرة ملح
2 ملعقة كبيرة سمسم
2 ملعقة صغيرة بيكنج باودر أو بيكربونات الصودا
زيت نباتي للقلي

الطريقة
يفرم الحمص المنقوع بالخلاط أو (مفرمة اللحم). .1
يفرم في نفس الوقت البقدونس والكزبرة الخضراء المفرومة والبصل الأخضر والبصل والثوم والفلفل بالتناوب. .2
تخلط جميع المكونات جيدا ويضاف إليها الملح والكمون والكزبرة الجافة. .3
يضاف البيكنج باودر أو ا لبيكربونات الصودا والسمسم إلى خليط الفلافل عند بداية القلي. .4
يقلى الفلافل في الزيت الساخن باستخدام القالب الخاص أو تكور باليد حتى تحمر من الوجهين. .5
تؤكل سندويتشات الفلافل ساخنة مع سلطة الطحينة أو الخضراء والمخللات والفلفل الأحمر الحار. .6

وبألف هنا وشفا ………..

أختكم فى الله أم مريم

بسم الله الرحمن الرحيم

حكمة وفاة أبناء الرسول صلى الله عليه و سلم الذكور

قد يسأل سائل لماذا لم يعش لرسول الله أولاداً ذكوراً بعد وفاته ؟

الجواب : أن ابن النبى لابد و أن يكون نبياً و لو عاش ولد من أبناء الحبيب لكان نبياً بعده , و لو كان نبياً بعده ما

كان هو خاتم الأنبياء و المرسلين , إنها حكمه الرب سبحانه وتعالى البالغة و قدرته و ثناءه المتناهيه , فى العظمة

و سمو الرفعة فى التقدير و لذا قرر القرآن العظيم هذة الحكمة وأجاب على المفسرين و ردع الشامتين بقول الحق

سبحانه و تعالى { إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ(1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)} سورة الكوثر , و

المعنى : أى كيف تكون أبتر و قد رفع الله تعالى لك ذكرك , فسرنا نقول يا رسول الله فى الأذان و فى الإقامة و كل

شىء , و كيف تكون أبتر و قد أعطيناك الكوثر وهو نهر فى الجنة , أنت يا رسول الله خاتم الأنبياء و المرسلين و

لو عاش لك ولد يخلفك فى الدنيا لابد وأن يكون نبياً مثل أبيه و كيف يكون نبياً بعدك و أنت خاتم الأنبياء ؟ و قد بين

القرآن العظيم هذة الحكمة البالغة أنه لم يوجد ليكون أباً لأحد من الرجال و إنما ليكون أخر المرسلين قال تعالى { مَّا

كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} (40) سورة الأحزاب , إن

الأبتر الحقيقى يا محمد هو الذى يضايقك بهذا القول لأنة لن ينفعة مالة ولا ولدة و ليس لة بعد موتة إلا الخلود فى

النار وإن الذى يضايقك بهذا القول هو الأبتر حيث لا عمل صالح له و لاقيمة له ولا رجاء و مصيرة جهنم و بئس

المهاد . و لموت أبنائه حكمه أخرى و هى البلاء فكان رسول الله أشد بلاء من الخلق فمات أبوه قبل أن يراه و

ماتت أمة و هو صغير و مات عمه الذى كان يحميه ثم ماتت زوجته الحنونه و ها هو الأن يموت له أولاده ومع كل

هذا فهو الخلوق الصابر الذى قال عنه ربه { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم ٍ} (4) سورة القلم و لتكن حكمه الله تعالى فى أن

يبتلى حبيبه محمد ليكون للناس عبره لأنه أحب إنسان إلى الله تعالى و مع ذلك إبتلاه بلاء عظيماً ليعلم الناس أن

كلما ذاد الإيمان و الحب لله تعالى ,كلما ذاد الإبتلاء و المرض والله أعلم .

اتق الله حيثما كنت ، واتبع الحسنة السيئة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.