بسم الله الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله
اعلم ان البعض يقول اني اثير الفتنة في المنتدى واحمل عقيدة اهل لفكر المنحرف او اجادل عنهم واتشدد في الدين وانفر ولا ابشر واعسر ولا ايسر واضرب بكلام العلماء عرض الحائط وووووو
ولكن لاباس فان العبرة بالحقائق والمعاني لا بالاسماء والمباني
والعجيب ان الذي يقول هذا لايبين بالكتاب والسنة وجه الضلال
الذي يفتري انني فيه
والان لقد جئتكم بهذا الكلام
انه ليس كلامي ولكن كلام عالم من علماء اهل السنة والجماعة
واتحدى كل من يضرب به عرض الحائط الا ان ياتيني بما يخالفه من الكتاب والسنة.
يقول الشيخ علي بن نفيع العلياني في كتابه اهمية الجهاد تحت عنوان الدعوة الى السلام العالمي و التعايش السلمي
(الدعوة الى السلام العالمي و التعايش السلمي
تكاد تصم الأذان بضجيجها في هذا الزمان بل لقد اصبحت لكثرة القائلين بها كأنها الحق الصراح وما عداها الباطل عند بادي الرأي الذي لا يعرف الأحكام الشرعية .أما من يفهم الكتاب والسنة ويتمسك بهما فلا يزيده كثرة النداء بها الا مقتالها ولاصحابها لأنها دعوة مائلة عن نهج الحق ,وهذه الدعوة التي تنشر اليوم انما تنشر استجابة لمباديء هيئة الامم المتحدة لااستجابة لمباديء الاسلام واقرأ ما جاء في ديباجة ميثاق هيئة الأمم المتحدة تتكشف لك الامور.)
ويقول ايضا في خاتمة الكتاب"لمن تنكر ان الجهاد ليس له علاقة بالدعوة الى الله"
(ان الجهاد القتالي مرحلة حتمية من مراحل الدعوة الى الله وهو الذي ينشرها ويوسع قطرها ويكثر اتباعها ويعز شأنها وسيرة الرسول في العهد المدني اكبر دليل على ذلك .
ان الجهاد الاسلامي مراحل يسلم بعضها الى بعض آخرها قتال الكفار كافة حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ويخضعوا لحكم الاسلام على خلاف بين العلماء فيمن تقبل منهم الجزية .)
ويقول ايضا(ان اي دعوة الى ترك الجهاد او الاضعاف من شانه انما هي دعوة لهدم الاسلام لانه لا قيام للمسلمين بغير جهاد.)
ويقول ايضا(ان الكفار يخافون اشد الخوف من عقيدة الجهاد ومن اجل ذلك يحاربونها باساليب شيطانية كثيرة .)
ويقول ايضا(ان ما ينشره تلاميذ الاستشراق والاستعمار من ان الجهاد في الاسلام هو للدفاع فقط بدعة منكرة مخالفة لاجماع علماء المسلمين قاطبة قبل هذا العصر.
ان ما يرفع من شعارات في هذا العصر كالقومية والوطنية والانسانية
وزمالة الاديان والسلام العالمي كلها ظلمات بعضها فوق بعض مصدرها غير اسلامي واهدافها خبيثة تقضي على عقيدة الجهاد.)
انتهى
والحمد لله
اعلم ان البعض يقول اني اثير الفتنة في المنتدى واحمل عقيدة اهل لفكر المنحرف او اجادل عنهم واتشدد في الدين وانفر ولا ابشر واعسر ولا ايسر واضرب بكلام العلماء عرض الحائط وووووو
ولكن لاباس فان العبرة بالحقائق والمعاني لا بالاسماء والمباني
والعجيب ان الذي يقول هذا لايبين بالكتاب والسنة وجه الضلال
الذي يفتري انني فيه
والان لقد جئتكم بهذا الكلام
انه ليس كلامي ولكن كلام عالم من علماء اهل السنة والجماعة
واتحدى كل من يضرب به عرض الحائط الا ان ياتيني بما يخالفه من الكتاب والسنة.
يقول الشيخ علي بن نفيع العلياني في كتابه اهمية الجهاد تحت عنوان الدعوة الى السلام العالمي و التعايش السلمي
(الدعوة الى السلام العالمي و التعايش السلمي
تكاد تصم الأذان بضجيجها في هذا الزمان بل لقد اصبحت لكثرة القائلين بها كأنها الحق الصراح وما عداها الباطل عند بادي الرأي الذي لا يعرف الأحكام الشرعية .أما من يفهم الكتاب والسنة ويتمسك بهما فلا يزيده كثرة النداء بها الا مقتالها ولاصحابها لأنها دعوة مائلة عن نهج الحق ,وهذه الدعوة التي تنشر اليوم انما تنشر استجابة لمباديء هيئة الامم المتحدة لااستجابة لمباديء الاسلام واقرأ ما جاء في ديباجة ميثاق هيئة الأمم المتحدة تتكشف لك الامور.)
ويقول ايضا في خاتمة الكتاب"لمن تنكر ان الجهاد ليس له علاقة بالدعوة الى الله"
(ان الجهاد القتالي مرحلة حتمية من مراحل الدعوة الى الله وهو الذي ينشرها ويوسع قطرها ويكثر اتباعها ويعز شأنها وسيرة الرسول في العهد المدني اكبر دليل على ذلك .
ان الجهاد الاسلامي مراحل يسلم بعضها الى بعض آخرها قتال الكفار كافة حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ويخضعوا لحكم الاسلام على خلاف بين العلماء فيمن تقبل منهم الجزية .)
ويقول ايضا(ان اي دعوة الى ترك الجهاد او الاضعاف من شانه انما هي دعوة لهدم الاسلام لانه لا قيام للمسلمين بغير جهاد.)
ويقول ايضا(ان الكفار يخافون اشد الخوف من عقيدة الجهاد ومن اجل ذلك يحاربونها باساليب شيطانية كثيرة .)
ويقول ايضا(ان ما ينشره تلاميذ الاستشراق والاستعمار من ان الجهاد في الاسلام هو للدفاع فقط بدعة منكرة مخالفة لاجماع علماء المسلمين قاطبة قبل هذا العصر.
ان ما يرفع من شعارات في هذا العصر كالقومية والوطنية والانسانية
وزمالة الاديان والسلام العالمي كلها ظلمات بعضها فوق بعض مصدرها غير اسلامي واهدافها خبيثة تقضي على عقيدة الجهاد.)
انتهى
والحمد لله
