التصنيفات
نافذة اجتماعية

عصيت ربي، لكن لدي عذر -اجتماعي

السلام عليكم و رحمة الله تعالى
أخواتي، نعم العنوان يدل على المحتوى، فأنا منذ أكثر من سنة و نصف و أنا أنتظر الحمل، و شاء الله أن تتأخر عني الدورة الشهرية لبعض الأيام، و أظنني حامل إن شاء الله
فرحت بالأمل، و قلت الحمد لله على كل حال.
اليوم لما جيت عالشغل، في واحدة بتشتغل معايا، و في نفس المكتب بالشركة، قالتلي إني يمكن أكون حامل عشان الدورة تأخرت عني ثلاث أيام، فصعقت بصراحة، أنا لا أعترض على قضاء الله لكن أعترض على الموضوع ككل، لأنني أفكر في المستقبل، كيف يمكنني أن أكون حاملا و أنا و شخص آخر في نفس المكان و في نفس الوقت، أكيد ستصيبني عين لا محالة، إضافة إلى سخرية و استهزاء صاحب الشركة و خصوصا أنه ليس مسلما.
فبدأت أتكلم دون فرامل، مع صديقة لي أحكي لها ما قد سيحصل، و قلت لها أن هذا لا يجب أن يحصل، و أن فرحتي لن تكتمل وووووووو
المهم، إنت عارفين الغضب بيعمل إيه.
أخواتي، كيف أستغفر ربي، لأني أخاف عقابه، و أخاف أن أفقد ما في بطني.
و ماذا عساني أن أفعل، هل أترك الشركة و أرحل.
لا أعرف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.