وجمعتكم مباركة يارب بالرزق والصحة والهدى والتقوى والهناء والسعادة الأبدية يارب
وربي يعيد هذا العيد علينا وعلى أمة محمد عليه الصلاة والسلام كل أسبوع بما يرضي ربنا ويرضي نبينا ويرضي أنفسنا يارب العالمين
وبما انه وطبعا وكعادة الحياة ,,,
مليئة بالضغوطات والمشاكل والهموم
أحببت ان أغير قليلا من روتينيها
وأرسم فتحة ثغر رقيقة بكل وجه يمر من هنا
وبسمة يفوح منها قليل من الهدوء والفرح
ببعض من الطرائف لبعض من الأزواج
عسى ان تكون بها خطوة فرج لكل مهمومة
ومفتاح باب من السعادة والهناء
وهذا قليل منها :::::
جاء رجل لـزوجته و قال لها:
لقد سمعت أن أمير المؤمنين أمر بـقطع رقبة من لم يتزوج الثانية !
فأجابته:
هنيئآ لك الشهآدة !!
زوج اهدى لزوجته ببغاء
.
.
مساءا سالها كيف وجدت هديتك .
.
.
.
.
أجابته عاااادي مذاقه كمذاق الدجاج لا فرق
بنت بشهر العسل
تقول كانت زيارتها للمطاعم مع اهلها ناذرة جدا
واول يوم زواج دخلت مع زوجها مطعم
قال زوجها للناذل جيب لي المنيو
وسألها ماذا تريدين
أجابت مثلك أريد منيو
لكن رجاءا لا تحط فلفل
أخرى تحكي بأيام خطبتها احبت رؤية عريسها
وكان أفضل توقيت لذلك هو عند خروجه من المجلس
أخبربها أخواتها أنه على وشك الخروج وكان الوقت ليلا
فأسرعت وجرت لتصطدم صدمة قوية بالباب الذي كان مغلقا ولم تره
فانكسر أنفها
ذكر الشيخ عبد الرحمن المحرج
في شريطه (السعادة الزوجية)
أن رجلاً كان يحاول أن يتعلّم كيف يمدح زوجته
، وقد حاول أكثر من مرة فلم يفلح
.. في إحدى المرات قدمت له زوجته طعاماً
فأراد أن يمدحها على طبخها
فقال: تصدقين.. أوّل مرة تطبخين صح
بعد عقد القران
كانت العروس مرتبكة وعندها أهل زوجها على العشاء
بعد ما دخلوا فوجئت بأخت العريس وهي تخبرها أن زوجها عند الباب ينتظرها بالسيارة ليخرجا سويا
لبست وجهزت فركبت بالسيارة أمام بيتها ولم يكن موجودا به
مرت عشر دقائق ولم يأت
قالت أكيد بينتظرني عند الباب الخلفي
وفعلا خرجت الى الباب الخلفي فاذا به جالس في سيارته
واكتشفت انها كانت راكبة سيارة شخص غريب ولمدة عشر دقائق
وحدة جاء زوجها لرؤيتها بيوم الخطبة
طلب منها أبوها ان تجهز فرفضت بشدة من حيائها وخوفها
فأصر الأب لتضطر لايجاد سبب مقنع
فقالت أنا لسة آكلة شيبس بنكهة البصل
فرد الأب غاضبا
لماذا..؟؟ وماهي نيتك ان شاء الله؟؟
وحدة قدم لها زوجها تمر وجلس يأكلها
ومن خجلها لم تستطع أن تطلع النواة أمامه
فما وجدت الا أن تبتلعها مع التمر لياخذوها للمستشفى
وحدة أحبت تخطب صديقتها لأخوها
فقامت بعزومتها لبيتها وطلبت من اخوها أن يسترق نظرة من النافذة لرؤيتها
فجائت الفتاة تقدم الشكلاط لصديقتها
وصديقتها ترفض
وعندما طلعت البنت لسؤال اخيها
رأى العروس وهي تاخذ من الشكلاط وتخبيها بحقيبتها
وعندما سألته اخته قال هي من أريد
وبعد العرس سأل العروس طلعي الشكلاط التي أخذتيها من بيتنا هه
وطبعا غيييييييييرهم الكثير
ههه بانتظار مشاركاتكم
وقعت لكم
أو لأقربائكم
وربي يسعدكم ان شاء الله
ختاما أقول
كان الحسن البصـــري يقـــول
" أكثــــروا من الاستغفــــار في بُيوتكم ، وعلى موائدكـــم ،
وفي طرقكم ، وفي أســـواقكم ، وفي مجـــالسكم ، فإنكــم
لا تدرون متى تنــــزل المغفــــر
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه