***
يسعدني ، ويشرفني ، ان أكون أول من شاركت في هذه المسابقة الممتعة
ولا يُنكر أحد أن أي صورة تدل على عظمة الخالق ، وعظمة خلقه على كوكب الأرض ، وهذا مانراه نحن كبشر فقط
ومآ يخفى علينا أكثر ، مما بدى لنا
أحضرت لكم بعض الصور بين السماء والأرض ، من نافذة الطائرة ، وسبحان الله ، معظم المشاهد لم أصورها ، لدهشتي
واكثر مآ أدهشني ، منظر الشفق، يا سبحان الله ، قبل الفجر ، جددد مدهش ، ويدعو إلى الإنبهار ، ويال جمل ألوانه ، يبدو أنه بجمال غروب الشمس ، مرتين أوثلاثة لو عادلناه بها
لا أقدر ان أصف لكم ألوانه النظرة بشتى أنواعها ، وتدفقه على شساعة السماء
واكبر دليل على ذلك أن الله قسم به ( والشفق ،….)
ولدرجة مآ بهرت به
، فاتني أمر تصويره ..
ومشاهد أخرى ، فوق سطح المشرق والمغرب العربي
هذا منظر من فوق السحاب
لطلما نراه فوقنا ، منظره راائع ونحن فوقه ، يا سبحان الله
وكأنه بساط أبيض كالموج متدرج ~
سبحانك اللهم بحمدك ، سبحانك لا إله إلا أنت ~
وهنا صورة لجبل عاآل يحتفض ببعض من الثلج ، رغم أن الرحلة كانت في بداية الصيف
وقد غطتها بعض السحب ، فلم يصدقوني أنه لازال هناك ثلج لم يذب بعد
سبحانه قادر على كل شيء ~
لازلنا على قرب القارة الإفريقية
وهذا البحر الأبيض المتوسط ، بإطلالته ، يُنعش النفس ، ويجعلك تُسبحين مُلهمة
بعظمته سبحانه~
وإطلالة على الجيران الأشقاء ، حفظهما الله ورعاهما ( تونس ، وليبيا )
هذا من فوق جزائرنا الحبيبة
جزائر الخضراء ، المسقية بدم الشهداء
؟نو أنهم أفنوها ، والحي يحييها ، فبيده أمر كل شيء سبحانه من خالق سبحانه ~
وهنا صادفنا بعض الضباب في الطريق
فتوقفت عن التصوير
أنك تمشي على الأرض ، وتتأملها من فوق ، شيء آآآآآآآخر
وتمنيت لو تكون النافذة أكبر بقليل ، لأس انني أطير في جو السماء ، وأحلق مثل الطائر الحر بجناحيه
وأجعل التسبيح طاقتي ، ومخرج إعجابي ، وإفشاء غليل انبهاري
وهنا كانت نهاية جولة الطائرة
والتي صورها لازالت في مخييلتي ، ولم أنسها أبداا
دمتم في رعاية الله وحفظه ، وحسن تسبحه بقدر ، يليق بجلاله وقدرته ~
على تحميلها وتصميمها الصور ~