الموضوع و باختصار بنتي اللي عمرها 3 سنوات عينها ملتهبة و صاير لونها احححححمر و يخرج منها قمص (المادة الصفراء) وخذينا قطرة عين من الطبيب بس المشكلة انها تخاف من القطرة وما تخليني احط لها. ساعدوني ارجوكم ما هو الحل ؟؟؟
التصنيف: أمومة وطفولة
طفل نحيف جدا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
من المهم جدّاً مراقبة نمو الطفل الرضيع خصوصاً في سنته الأولى ، وأهم ما يجب مراقبته هو درجة نمّوه ومدى تناسب زيادة الوزن والطول ومحيط الرأس ودرجة الوعي .
الوزن
من الطبيعي أن يزداد الوزن تباعاً مع العمر . وتوقّف ازدياد الوزن أو إنخفاضه ، يؤكدان حصول أحد الأمراض التالية :
ـ أمراض هضمية : إضطرابات في امتصاص الأطعمة ، عدم توافق الحليب المعطى للطفل مع معدته ( هنا يصاب الطفل أيضاً بإسهال واستفراغ ) .
ـ إصابات في الغدد ، التهاب الكلي ، نموّ غير طبيعي في القلب ، ، اصابات رئوية .
لا تحاولي سيّدتي أن تقارني طفلك مع أطفال الجيران والأقارب من ناحية الوزن وأن تتفاخري بكون طفلك أكثر وزناً ، ولا تحاولي أن تزيدي كمية طعامه ليزيد وزنه . الطفل الجميل هو غير الطفل السمين .
الطول
بالنسبة إلى الطول ، يزداد طول الطفل على دفعات وليس بصورة متواصلة . يقاس طول الطفل مرّة كل شهر وليس يومياً ، كما هي الحال بالنسبة للوزن . مع ذلك يزداد الطول كل شهر في الحالة الطبيعية ، وإذا توقّف هذا النموّ فعليك بإبلاغ الطبيب فوراً وسيلجأ الطبيب إلى فحص الغدد وتصوير العظام لمعرفة مدى نضوجها .
محيط الرأس
بالنسبة إلى محيط الرأس فهو يدلّ وبصورة دقيقة على تتطوّر الدماغ . كثيرون يهملون متابعة هذا التطّور بالرغم من كونه بالغ الأهمية . وقد يحصل بشكل تدريجي حسب الجدول . أمّا الإضطرابات التي قد تصيبه فهي نوعان :
ـ كبر محيط الرأس بشكل يفوق الطبيعة وهذا يتطلّب جراحة مستعجلة .
ـ عدم نموّ محيط الرأس بشكل طبيعي ، وغالباً ما يكون سببه إصابة الأم بمرض خطير خلال فترة الحمل .
الوعي
أخيراً بالنسبة إلى تطوّر الوعي عند الأطفال فالامراض التي تدعو إلى الشك هي :
ـ الطفل الذي لا يستطيع رفع رأسه بعد إتمامه الأشهر الثلاثة من عمره .
ـ الطفل الذي لا يمسك الأشياء التي تقدّم إليه في عمر الخمسة أشهر .
ـ الطفل الذي لا يتبع الأشياء أو الأشخاص بنظره عند بلوغه الستة أشهر .
ـ الطفل الذي لا يستطيع الجلوس أو الضحك عند بلوغه الثمانية أشهر .
ـ الطفل الذي لا يزحف ولا يتلفّظ بأصوات وكلمات ولا يهتمّ بمحيطه عند بلوغه السنة من عمره .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
انا اخاف عليها جدا لضعفها ولا اعرف ماذا افعل ارجوكم ردو علي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
واذا كان لايقبل ماهو البديل وشكرا للجميع
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
مع تجربتي في بناتي او نقل خبرتي معهم و الحمد لله استفاد مني كتير من الامهات اولا انا من مصر و الدواء و الوصفات ال هكتبها موجودة طبعا بمصر و ممكن في اماكن تانية و طبعا انا في الخدمة في اي أسئلة .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ونحن نحتاج جدا للقوانين ، لاسباب عديدة اهمها انها تنظم الحياة وتحفظ الحقوق ، هناك قوانين تفرض علينا نحن الكبار ونضطر للامتثال لها وهناك قوانين نتبعها ونحن مقتنعون بها وهناك قوانين نتمنى لو انه اخذ راينا فيها قبل ان تفرض علينا ..
نحن ايضا كأولياء امور وآباء نضع قوانين خاصة في بيوتنا ، ويضطر ابناءنا الى اتباعها ، بعضها قد يقتنعون به ، وبعض القوانين يرفضونها او يناقشونها معنا اذا كان هناك فرصة لذلك .
السؤال الهام جدا هنا هو : على اي اساس نضع نحن الآباء القوانين والانظمة في البيت؟؟؟؟يضع الوالدين القانون حتى يحافظوا على سلامة الطفل وحمايته ، وايضا لكي يحافظوا على حقوقهم كآباء في الاحترام والراحة .
والمشكل الذي يحدث احيانا هو حدوث تعارض بين حاجات الوالدين وحاجات الابناء فيبدو القانون مجحقا بحق احد الطرفين وغالبا ما يكون الابناء ، لذلك تبدأ المناقشات والمشاكل الناتجة من عدم قناعة الطرف الخاسر .
وبناء عليه يجب ان نفكر جيدا قبل وضع اي قانون منزلي لابناءنا ، اذ يجب ان تتصف القوانين والانظمة بمجموعة من المواصفات التربوية المهمة ، ولا توضع عشوائيا دون دراسة ، هذه بعض مواصفات الانظمة المنزلية :
– ان تتناسب مع خصائص الطفل وحاجاته( تخيلوا ان تضع يضع الاب قانونا يمنع طفله ذو الثلاث سنوات من الحركة ، فيطلب منه التزام الهدوء التام ، وهذا بالطبع يستحيل حدوثه لأن الطفل في هذا العمر يحتاج للحركة وتعتبر الحركة جزءا مهما في نموه الطبيعي )
– ان تكون انسانية لا تؤدي الى اهانه الطفل او اذلاله( كأن نطلب من الطفل وضع يده على فمه لكي لا يتكلم ويزعجنا ، او ان نضع قانونا يمنع الاطفال من الخروج من غرفهم عند وجود ضيوف في المنزل )
– ان لا تكون تعسفية وجائرة ( كأن نطلب من الطفل المذاكرة طوال اليوم دون وجود فترات راحة )
– ان تحتوي على تعليمات واضحة وظاهرة( فلا نضع قانونا مبهما مثل : كل واحد منكم يهتم بغرفته ، وبدلا من ذلك نقول : كل واحد منكم يرتب سريره ، وطاولة الدرس ، ويزيل القصاصات من على الارض )
– ان تكون معقولة ومنطقية( سمعت مرة احدى الامهات تقول بانها وضعت قانونا لاطفالها ينص على ان من يتأخر منهم في العودة للبيت بعد الثانية عشرة ليلا عليه ان ينام خارج البيت ! )
– ان يتم مراجعتها بين الحين والآخر
فليس هناك قوانين ابديه ، – بالطبع ما عدا الدينية منها ..- بناء عليه يجب تغيير القوانين اذا ما ظهرت ظروف جديدة تستدعي ذلك .
– ان تثابر الام على تعليمها للاطفال بحزم وجدية( فعلينا ان نلتزم بالقوانين ونطبقها اذا اتصفت بالمواصفات السابقة ، فيكون هناك ثبات في القانون من اجل احترامه ، لا ان نغير القانون كل يوم مثلا )
– ان تكون ثابته لا تخضع للاهواء والمزاج الشخصي
( كأن نرضى بمخالفة القانون عندما نكون فرحين ونصر عليه عندما نكون متوعكين مزاجيا !
** شرح القانون واسباب وضعه : نستطيع نحن الاباء بالطبع ان نضع الكثير من القوانين لابناءنا لاننا نملك السلطة ، فنحن اكبر سنا ونتحمل مسؤولية اعالة الابناء ، ولكن هل تعتقدون فعلا انه يحق لنا ان نضع " اي قانون " دون ان نشرحه للابناء اعتمادا على ذلك؟؟؟
ارى ان الاجابة هي لا ، من حق الابناء ان يعرفو القانون واسباب وضعه ، وما الذي سيحصلون عليه مقابل محافظتهم على القانون من نواحي ايجابية نابعة من مصلحتهم الشخصية اكثر من اي شيء آخر .
و هناك عدة طرق لوضع القوانين في الاسرة منها :
– ان يضع الوالدين قانونا معينا ثم يعرضونه على الابناء ويناقشونه معهم للتوصل الى صيغة نهائية له ( اي القانون موجود ولكن الابناء يناقشونه ويعدلونه ) _______تناسب الاطفال الصغار
– ان تكون هناك مشكلة تحتاج الى قانون في الاسرة ، وعليه يجتمع الابوان مع الابناء لعرض المشكلة ، ثم يطلبون منهم اقتراح قوانين معينه لتفادي حدوث المشكلة مستقبلا ( في هذه الحالة القانون غير موجود بل يضعه الابناء ويناقشه الوالدين للوصول لاحسن صيغة له ) ______ تناسب الاطفال الاكبر سنا .
ومن الامور المحببة بالنسبة للقوانين والانظمة التي توضع في الاسرة هي ما يسمى ب " اجتماع القوانين " او " نقطة نظام " وهو اجتماع بين افراد الاسرة في اوقات محددة سلفا من كل اسبوع او كل شهر ( حسب اتفاق افراد الاسرة ) ، حيث يجتمع الجميع في جو ودي دافيء " بما يشبه الاحتفال! " ويمكن ان تدور في هذا الاجتماع الامور التالية :
– وضع قانون جديد للتعامل مع جهاز جديد في البيت او مرفق من المرافق
– وضع قانون جديد له علاقة بالتعامل بين الاطفال وعلاقة الاخوة
– مراجعة قانون لم يتم الالتزام به من قبل الابناء
– مراجعة قانون حسب طلب الابناء
– مراجعة قانون وضعه احد الابوين وصعب على الاطفال تطبيقه
وكلمتي الاخيرة هي ضرورة الاهتمام بوضع القوانين المناسبة للاطفال لاننا في النهاية كل منا يعتبر راعيا مسؤولا عن رعيته..
اقرؤوا معي هذا المقال من كتاب المنهج المطور لرياض الاطفال / بتصرف :
((( للقدوة في توجيه السلوك مكانتها في الإسلام فقد ركز عليه الرسول صلى الله عليه وسلم في تعليمه المسلمين لمبادي الدين.
ويبدأ الطفل الصغير عادة بالتمثل بوالديه أول الأمر لإرتباطه بهما عاطفياً وكلما كبر زاد تعرفه على راشدين يخصونه. فيظهرون له أنماطاً من السلوك جديدة عليه ويخصونه بالحب والحنان في آن واحد، فيقتدي بهم أو بالذين يشعر بأهميتهم، وتتسع دائرة معارف الطفل فتتاح له فرص أكبر في مراقبة وتقليد أشخاص عديدين يقابلهم في حياته اليومية فيتمثل بهم أيضاً.
ويدخل الطفل الروضة وتصبح معلمته أحد هؤلاء الأشخاص المهمين بالنسبة له. كثيراً لا تدرك هي ولا غيرها من الراشدين هذا الدور الحيوي الفعال الملقى على عاتقها فتفاجأ بتقليد الأطفال لها كلاماً وسلوكاً، وأحياناً كثيرة منطقاً ويستشهدون بأفعالها وأقوالها عن محبة وانتماء وثقة. من هنا تنبع المسؤولية والخطورة في دور القدوة وأهمية وضوح رؤية المربية لها والتقيد بأصولها.
وقد أوضحت الأبحاث الحديثة أن اقتباس السلوك الاجتماعي الإيجابي أو السلبي، ينتج عن المؤثرات الخارجية المرتبطة بعواطف الطفل وأحاسيسه، وتساعد هذه المؤثرات على تنشئته وتعطيه الأمثله المطلوب منه الاقتداء بها. وفحوى هذه النظرية أن الطفل وهو يقلد سلوك البالغ أو كلامه، يتلقى تشجيعاً منه وتعزيزاً يبدو له بشكل مكافأة معنوية. فالبالغ يبتسم للطفل أو يربت على ذراعه تشجيعاً له عندما يقلد السلوك المرغوب فيه والمرضي عنه، فيتكون سلوك الطفل حسب القدوة التي سيقتدي بها متعاونة كانت أو عنيفة، وتؤثر عليه في صغره وكبره، ويعتبر هذا حلقة مفرغة إذا بدأت يصعب انتهاؤها.
وقد كان ذكر علماء المسلمين لهذه النظرية واضحاً في كثير من كتاباتهم وتوجيهاتهم، فمثلاً روى الجاحظ أن عقبة بن أبي سفيان دفع ولده إلى معلم وقال له " ليكن أول ما تبدأ به إصلاح بني إصلاح نفسك، فإن أعينهم معقودة بعينك، فالحسن عندهم ما استحسنت والقبيح عندهم ما إستقبحت))) .
اذن تلاحظون ان القدوة هي مفتاح قديم استخدمه الانبياء وبعدهم الصحابة والعلماء ، ايمانا منهم ان لها اكبر التاثير في توجيه سلوك الناس ، فعلى سبيل المثال نحن نصادف في حياتنا الكثير من الناس الذين يجيدون فن الحديث وتنميقه ، فيقولون اشياء كثيرة ، الا اننا دائما ما نسأل انفسنا : هل يقوم هؤلاء فعلا بتطبيق ما يقولونه؟ تلاحظون اننا دائما مهتمون بهذه النقطة لاننا نشعر ونعرف ان من يقول شيئا لا يقوم بتطبيقه وكأنه لا يقول شيئا .
وهكذا اطفالنا ، ففي كثير من الاحيان نعلمهم المباديء والقوانين والقيم ونكون نحن اول من يخالفها في حياتنا اليومية فهل تعتقدون انهم يؤمنون بما نقوله ؟
اذن اهم نقطة في هذا المفتاح هي ان نكون قدوة جيدة لابناءنا في الالتزام بالقيم والقوانين والانظمة التي نطلب منهم الالتزام بها .
شيء اخر ربما نمر به جميعا في حياتنا مع الاطفال في المنزل ، وهو عندما نفاجأ بأن ابناءنا يعرفون الكثير من الاشياء التي فعلناها وقلناها ونحن نعتقد انهم لم يعيروها اهتماما ، فقد نقول لصديقة في الهاتف اننا نشعر بالتعب ، وذلك امام اطفالنا ، ثم بعد قليل نطلب من الاطفال ان يجهزوا لنخرج مثلا ، فنفاجأ عندما يقول لنا احد الاطفال : ها؟ الم تقولي لصديقتك انك تعبانه؟؟
هل تلاحظون ذلك مع ابناءكم؟؟ نعم ثقوا دائما ان اطفالكم – مهما صغرت اعمارهم – يراقبونكم او بالاحرى يتابعون تصرفاتكم بالتفصيل ، وهذا شيء خطير ، فكل خطأ ترتكبونه امامهم يعطيهم نموذجا عمليا قد يقومون بتطبيقه فيما بعد ..
وكما يقلد الاطفال الام والاب فانهم يقلدون اخوانهم ايضا ، لذلك فانه من المهم دائما التركيز على تنمية القيم والسلوكيات الجيدة لدى الاخ او الاخت الكبرى ، لانها يمكن ان تكون نموذجا لباقي الاخوة.
وحتى العاملة في المنزل يمكن ان تمثل قدوة للاطفال في كثير من المواقف ، خاصة عندما تمضي وقتا طويلا مع الاطفال ، فهم يقتدون بها وهذا ما يدعونا الى الاهتمام بحسن اختيار العاملة ومتابعة سلوكها ..
الامثلة كثيرة على القدوة ، اشعر اننا جميعا نعي اهمية ان نكون قدوة صالحة للابناء ، ولكن ما يلزمنا هو الحرص على مراقبة ما نقول ونفعل امام الابناء في تفاصيل الحياة اليومية ، فهذه الاشياء هي التي تنتقل للابناء وليس النصائح والاقوال .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ارجومن اخواتى فى المنتدىمساعدة فى حل مشكلتى مع ابنتى ذات 7سنوات وهى انها لاتحب المدرسة مع انها ذكيه وتبكى كلما ارت تحفظها سورالقران اريد طريقة نجاحه تعرف القراءة ولاملاء وحفظ السور رحم الله من ساعدنى فى حل المشكله
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
المعنى :
إله من آلهة الهندوس صنم عند الهندوس والذين ظنوا معناه أرض الحرم المقصود الحرم تبع آلهتهم الهندوسية ، وذكر أنه مولود في مكان المسجد البابري الذي هدم في عام 1992م ليبنى مكانه معبد لهم . فهو التجسيد السابع للإله (فشنو) عند الهندوس ، ويعتبر راما المثل الأعلى في الفروسية والفضيلة من خلال الملحمة الهندوسية .
وقد نص العلماء على حرمة التسمية بأسماء الأصنام والشياطين، ورؤوس الكفر كفرعون .
= = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =
الأسم : لارا
المعنى :
روح ترعى العائلات عند الرومان وإلهة البيوت ، يتضمن معنى يتنافى مع الدين ، كان اليونان القدامى لديهم آلهات متعددة حسب المنطقة الجغرافية كما يلي :
الآلهة كلهم لهم آله واحد اسمه زيوس أو جوبيتر وكل آله له مهمة في الأرض كآله البحر مثلاً وكل مدينة لها آله يعبده سكان المدينة وكل حي له آله ولكل عائلة آله يحميها أسمه لار والجمع لاريس (اللاريون) وبالتالي الأسم المؤنث له هو لارا ، والآن ، كل فرد له آله . والآله اسم جينيوس التي نعرفها الآن باسم العبقرية . وكان كل فرد يقدم قرباناً يوم مولده لهذا الإله على شكل كعكة مستديرة وهذه قصة أصل عيد الميلاد .
في قصص أديان الوثنيين – أن لارا هي آلهة تيبر – وهو نهر أظنه في ايطاليا – و قد شاع هذا الاسم في ايطاليا أولا قبل القرن التاسع عشر ظناً من الايطاليين أنه اسم مشتق من الاسم اليوناني Larissa …على فكرة أعياد لارا تقام يوم 26 من مارس .
وقيل : مؤخرة الـغـزال .
المعنى:
سئل الشيخ عن تسمية البنت بـ ملاك فقال : الأولى تركه ، وذلك لأمرين :
1 – أن المراد بملاك الملَك ، وفي هذا مبالغة في تسمية المسمى بهذا الاسم .
2 – أنه اسم معروف عند النصارى ، وهم الذين يعبرون عن الملَك بـ ( ملاك ) ، والأسماء الحسنة التي لا شبهة فيها كثيرة ، فيستغنى بها عما فيه إشكال ، وشبهة .
إن تسمية المولودة بأبرار لا يجوز كتسميتها ببرة ، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتغييره ، وقد وردت أحاديث كثيرة في هذا منها : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما نكح زينب بنت جحش واسمها برة ، غَيَّره صلى الله عليه وسلم إلى زينب . ومنها : زينب بنت أبي مسلمة كان اسمها برّة وغيرّه صلى الله عليه وسلم إلى زينب وقال : لا تزكوا أنفسكم فإن الله هو أعلم بالبرة منكن والفاجرة، سميها زينب.. الحديث .
ومنها : أن جويرة بنت الحارث الأخزاعية كان اسمها برة فغيرت إلى جويرية .
ومنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى برة بنت الحارث الهلالية جويرية ،