منقول
التصنيف: أمومة وطفولة
http://kids.islamweb.net/kids/index.html
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
2تربية الأبناء من أعظم الأمور التي يجب أن تُصرف فيها الطاقاتُ والأموال والأوقات
3. إن تربية الأبناء الصحيحة تتسم بالعلم والعمل
4. التربية الصحيحة للأبناء متكاملةٌ ، لأنها تُعنى بالروح والعقل والجسد ، فهي دائماً في توازنٍ متميزٍ وفريد5إذا أردت أن تقرَّ عينك ويرتاح أبناؤك فربِّهم على مراقبة الله وحدهداً عن تربية الرياء . 6. معرفُتك القيم والمعتقداتِ ومراحل النمو عند الأطفال تفتح أمامك آفاقاً لتربية رائعة وممتعة بإذن الله ساكتب لكم الباقي انشاء الله
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
وقال الأطباء ان المراهقين أنفسهم لا يشعرون بمثل هذه المشكلات ولا يحسون بوجود أي اختلاف بينهم وبين أقرانهم ممن ولدوا بأوزان قليلة ، الا أنهم أكثر تعرضاً للاصابة بمشكلات الانتباه واليقظة والاضطرابات السلوكية.
ووجد العلماء في الجامعة بعد متتابعة 400 طفل ولدوا بأوزان منخفضة للغاية , ومقارنتهم مع مجموعة أخرى من الأطفال الذين ولدوا بأوزان وأحجام طبيعية …. أن الآطفال الأصغر حجماً عند الولادة تعرضوا بنسبة أكبر لمشكلات متعددة في المدرسة وفي العلاقات الاجتماعية مع من حولهم………..
ودمـتـم ســالـمــيييييييييييين
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
بدأ طفلي الصغير يكبر..
وبدأت علامات الاستفهام تعلو وجهه..
ومشاعر خفية تتضح معالمها في تصرفاته وملامحه..
ولكنه يخفيها عني..
وهذا ما لم أتعوده منه منذ بداية حديثنا وتواصلنا..
هل مررت أنتِ أيضاً بهذه المواقف عزيزتي المربية؟!
إن الطفل بعد أن كان يعبر بصراحة عن مشاعره بصراخ وضحك..
بوضوح وبساطة بدأ يغلف مشاعره ويبقيها بعيدة عن أقرب الناس إليه..
والديه.. فلماذا يا ترى الكتمان؟! وعدم الإفصاح عن مشاعره؟!
إن من الضروري أن نشجع الأبناء على استمرارية التواصل في التعبير عن مشاعرهم الداخلية بصراحة..
وإن كانت اختلفت طريقة تعبيرهم مع الأيام..
وبالتعبير عن المشاعر يبتعد الأبناء عن الفوضى في المشاعر السلبية..
واتخاذها كعدسة ينظرون من خلالها لكل أمور الحياة..
فتعطيهم صوراً خاطئة عنها..
ينبغي أن لا تجعلهم يستنكرون مشاعرهم أو يرفضونها..
حتى وإن كانت بسيطة..
مثل شعورهم بالحزن لفقدان طائر قاموا بتربيته..
أو ذبول شجرة قاموا بزراعتها ورعايتها..
وألا تستهين بمشاعرهم الداخلية..
وشجعهم على إظهارها والحديث عنها.
أظهر أنت أولاً مشاعرك وتحدث عنها..
ولكن بهدوء في أي فرصة تجمعك بأبنائك، ثم دعهم يشاركونك لحظات عدم الرضى..
أو السعادة..
أو اللحظات الإيمانية التي أثرت فيك..
فأنت بذلك تعلمهم كيف يعبرون عن مشاعرهم دون خجل..
شجعهم على تدوين مشاعرهم التي لا يستطيعون أن يبوحوا بها، فالكتابة تسهل على الإنسان التعبير عما بداخله بصراحة…
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
بنتي حساسه اوي الأمومة
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
هل طفلك سمين ام نحيف؟!! الأمومة
عند الولادة المعدل 2.5 -3.5 كيلوجرام، يزداد هذا الوزن بمعدل
140-225 جرام في الأسبوع في الخمسة الأشهر من السنة الأولى.
بعد السنة الثانية يزداد الوزن بمعدل 1.5-2 كيلوجرام إلى مرحلة البلوغ…
يمكن الرجوع لمعدلات النمو والمتوفرة في كثير من المراكز الصحية.
إذن النحافة أو نقص الوزن هي اختلال في معدل النمو ينتج عن
قصور مصادر الطاقة للوفاء باحتياج الجسم قد يكون من أسبابه ما يلي:
النشاط الشديد : يتميز بعض الأطفال بأنهم شديدو النشاط والحركة
مما يسبب استهلاك المزيد من الطاقة.
العصبية: هذه الصفة تميز بعض الأطفال وقد تؤدي إلى رفضهم للطعام.
رفض الطعام: يرفض الطفل الطعام أحياناً بسبب انشغاله باللعب أو الحديث مع رفاقه.
فقدان الشهية: قد يكون فقد الشهية بسبب مرضي أو نفسي وهنا لابد من
عرض الطفل على طبيب أطفال.
الوراثة: تتميز بعض الأسر بصفة النحافة، وهذه مثلها مثل أي صفة وراثية
لا بد من القبول بها إذ ان محاولة معالجتها فيها إهدار للوقت والمال.
المرض: عند الإصابة بالمرض يجب معاملة الطفل بما يتلاءم وحالته المرضية واتباع إرشادات الطبيب المعالج وحسب السبب الذي يحدده طبيب الأطفال المعالج توضع الخطة العلاجية الملائمة.
سوف نستعرض المعالجة الغذائية التي تشمل النصائح التالية :
أولاً: رفع القيمة الغذائية للوجبة بزيادة محتواها من الطاقة وأغذية البناء والبروتينات
.كيف يتم ذلك؟.
1- إضافة الحليب والجبن للبيض والبطاطس المهروسة والأغذية المفضلة لدى الطفل.
2- إضافة زبدة الفول السوداني لشرائح الخبز مع المربى أو العسل.
3- تقديم الحليب بنكهات مختلفة حسب الرغبة.
ثانيا- تقديم الطعام بالأسلوب الذي يرغبه. كيف يتم ذلك؟
1- اختيار الوقت المناسب الذي لا يكون فيه الطفل مرهقاً أو غاضباً.
2- عدم تقديم أغذية خاوية السعرات الحرارية تملأ معدته مثل المشروبات الغازية قبل الوجبة.
3- زيادة عدد الوجبات اليومية إلى 5-6 وجبات صغيرة تقدم في طبق جذاب.
4- تنظيم مواعيد الوجبات.
5- التنويع في طرق الإعداد والتقديم.
6- تناول العائلة الطعام جميعاً واجتماع جميع الأفراد على المائدة.
————————————
د.عبدالعزيزالعثيمين استشاري تغذيةعلاجية
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
أحكيلك حدوتة .. !!
سأبدأ أنا …ربما سأبدأ بواحدة معروفة ..
كان في طفل مؤذي اسمه …. كان يحب أن يؤذي القطط الصغيرة فيربطها من ذيلها ويجذبها بقوة ولا يتركها وإن صرخت وكان كل من يراه يقول له يا …. لا تؤذي الحيوانات الضعيفة.. وأمه كل ما تعلم ما فعل تقول له هذا حرام عليك يا … ألا تعلم أن رسول قال أن امرأة دخلت النار في هرة حبستها ولم تؤكلها فما بالك بمن يؤذيها وكان لا يأبه بذلك الكلام .. وكان يستمتع بذلك اذا ما ماءت القطة الصغير ويضحك ضحكات عالية ..وفي يوم من الأيام كان … يسير بأحد الطرقات المظلمة وكان عائدا في منتهى السعادة لأنه للتو قد آذى هرة صغيرة حتى انقطع الحبل الذي كان يربطها به ففرت هاربة وهو عائد لمنزلهالآن يتذكر ما حدث فإذا بعضة عنيفة تصيب قدمه نظر فرآه فأر كبير يعض على اصبعه وهو يهز قدمه بكل ما اوتي من قوة ولم يستطع أن يجعله يترك قدمه .. ثم فجأة وجد شئ كبير هجم على الفأر فترك الفأر اصبعه وهرب فنظر فإذا به قطة كبيرة الحجم أخذ يراقبها بعد أن أخافت الفأر فوجدهاتمشي نحو قطة صغيرة وتلعقها فأدرك على الفور أنها أم القطة الصغيرة التي عذبها من قليل .. فذهب الولد…. للبيت مذعورا مندهشا وحكى لأمه ما فعل فقالت له أرأيت يا …. إن الله لم يخلق شيئا عبثا إن القطط التي كنت تعذبها حينما كبرت هاهي اعانتك فلماذا تؤذيها … فندم … ووعد أمه أنه لن يعود لما كان يفعل ..وفرحت الأم بذلك