التصنيفات
أمومة وطفولة

فلسطين نبض في قلوبنا…. ألعابنــا الشعبيــة( موضوع متميز ) الأمومة و الطفل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حتى العابنا الشعبية يحاول الصهاينة الاستيلاء عليها ونسبها لهم

تعالوا معا نتعرف على العابنا الشعبية التي كان آباءنا وأجدادنا وجداتنا وأمهاتنا يلعبن بها أوقات الفراغ…
الحَيّبْ

تختلف الألعاب الشعبية التي يتسلى بها الصبية في النهار عن تلك التي يمارسونها في المساء، كما أن ألعاب الفتية تختلف عن ألعاب الفتيات.

في ساعات النهار كان الفتية يمارسون ألعابهم المفضلة في حاراتهم، أو في الساحات القريبة من منازلهم، ومن بين هذه الألعاب لعبة «الحَيّبْ».
عدد اللاعبين: اثنين، طريقة اللعب: وهي قطعة خشبية يبلغ طولها نحو خمسة عشر سنتميتراً، مدببة الطرفين، سميكة في الوسط، بحيث لو ضُربت من أحد طرفيها انطلقت في الفضاء.

وتوضع هذه القطعة الخشبية المدببة الطرفين بشكل مستعرض فوق حفرة ضحلة في الأرض لا يزيد عمقها عن بضعة سمنتميترات. وهذه الحفرة تكون مستطيلة الشكل، قد يصل طولها إلي نحو عشرين سنتميتراً. ويطلق الصبية على هذه الحفرة
«مور».
ويقوم أحد اللاعبين من الصبية بوضع عصاة في الـ «مور» أسفل القطعة الخشبية المدببة. ويجذب العصا بقوة على إلى أعلى، فتنطلق القطعة الخشبية المدببة في الهواء، حيث يحاول زميل له يقف قبالته ضربها بعصاه، فإن أفلح في ذلك، يقوم بإكمال اللعبة وذلك بأن يضرب على أحد طرفي القطعة الخشبية المدببة بعصاه، فتنطلق إلى أعلى، ثم يلاحقها ليضربها وهي في الهواء، ويظل يداوم على ذلك، فإذا فشل في ضرب القطعة الخشبية في أثناء انطلاقها إلى أعلى، أصبح من حق زميله أن يتسلم اللعبة منه فيبدأ دوره في اللعب.
وكان بعض الصبية يمارسون لعبة كرة القدم التي يصنعونها من قطع قماش أو من ثياب قديمة وشبه بالية، وهناك من كان حاذقاً في صنع الطائرات الورقية التي يحرص الفتية على إطلاقها في الجو في فصلي الصيف والخريف، وحيث تكون الرياح مناسبة لمزاولة مثل هذه الألعاب.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

أجمل التهاني والتبريكات بمناسبة إنتهاء النادي الرياضي للأطفال <للأولاد وللبنات> الأمومة و الطفل


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

كيف تعودين ابنك على الصوم ؟ -عالم الأمومة

شهر رمضان الكريم له فرحة خاصة في قلوب الكبار والصغار, فهو شهر الروحانية والعودة إلى الالتزام بتعاليم المولى -عز وجل- من خلال ضبط النفس ومنعها عن شهواتها المباحة حتى يعتاد المسلم بعد ذلك منع نفسه عما حرم الله سبحانه وتعالى.
ولا تخفى على أحد أهمية تعويد أطفالنا الصيام منذ الصغر حتى يشبوا ولديهم الفهم والوعي لمعاني الصوم السامية، والقدرة على تحمل المصاعب، والصبر عند الأزمات، والمثابرة في العمل وغيرها من الخلال الحميدة التي نوضحها في هذا التحقيق.

(تجربة أم)

تحكي (أم أسامة ) عن تجربتها في تعويد أطفالها الصيام وهي لديها (4أطفال): أسامة 8 سنوات, ومنار 7 سنوات, سمية 4 سنوات, ياسمين عامين.
فتقول إن البداية جاءت معها من قصة السيدة (أم أنس) حيث كانت تلقن رضيعها قول لا إله إلا الله, محمد رسول الله، وكان زوجها يسألها أيفهم هذا المعنى وهو مازال رضيعًا, فتخبره أنه إذا استشعر الطفل معنى هذه الجملة وجد حلاوتها في قلبه، وعززت فيه حب الله ورسوله ومن ثم يسهل عليه تنفيذ تعاليم الله عز و جل وأداء عباداته. (وأم أسامة ) بدأت مع ابنها بهذا الشكل منذ سن 4 سنوات، كانت تعوده الصوم ساعة أو ساعتين تزيد تدريجيًا إلى أن يصل ليوم كامل، ومع رغبة الطفل في التقليد أصبحت منار تقلد أسامة وترغب في الصوم مثله.
ولم تلجأ أم أسامة لإعطاء مقابل لأطفالها لتعودهم الصوم؛ لأنها إذا وجدت أطفالها مقبلين على الطاعة والعبادة لا تعطيهم مقابلاً ماديًا حتى تكون خالصة لله عز وجل وحده، وحتى لا يعتادوا ذلك في كل شيء.
وبفضل الله اعتادوا على الصيام بحب وشوق منهم إلى إرضاء الله ورسوله، ولأني زرعت في قلوبهم منذ الصغر أن فعل الطاعة والعبادة ترضي الله عز وجل عنهم وتقربهم إليه، ويحبهم ويدخلهم جنته، وهم الآن على شوق لمجيء شهر رمضان المبارك حتى يفوزوا بحب الله سبحانه وتعالى وحب رسوله- صلى الله عليه وسلم-

(الرفق واللين)

في البداية يقول( د. أحمد الشحات موسى) أستاذ علوم القرآن بجامعة الأزهر الشريف: إن عملية تعويد الطفل على الصيام تحتاج إلى نوع من الحنان والهدوء والرفق واللين، من خلال إدراك مدى قدرة الطفل على التحمل, فالطفل قوى البنية يختلف عن الطفل الضعيف أو المريض الذي لا يستطيع الصيام لفترات طويلة.
كذلك لابد من تعويد أطفالنا على الصيام لمدة ساعتين أو أكثر، تزيد تدريجيًا حتى يصل في النهاية إلى صوم اليوم كله.
والأسرة لها دور أساسي في هذه العملية، حيث تعد المحضن الأول للطفل والبيئة التي يتعلم منها الصواب والخطأ, لذلك على الأبوين أن يكونا مثلاً أعلى وقدوة حسنة لأولادهم بتعليمهم الصوم والصلاة وغيرها من العبادات والطاعات، في سن مبكرة من سن 7 سنين كما قال الرسول- صلى الله عليه وسلم- (مروا أولادكم الصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر, وفرقوا بينهم في المضاجع ) فالصلاة مرتبطة بالصوم حتى يسهل بعد ذلك أداء الفريضتين.
ويضيف د.أحمد الشحات أنه كلما كانت البيئة الأسرية المحيطة بالطفل ملتزمة دينيا كلما كان له أثر على التنشئة الصحيحة للأطفال.
ولكن للأسف فإن القدوة والمثل الأعلى الآن في حياة أولادنا قد تكون نماذج غير ملتزمة دينيا ومع عدم توافر البديل الإسلامي لكل الناس أصبح من السهل انجذابهم إلى أي شيء آخر.
فعلى الوالدين تحبيب أولادهم في الصوم من خلال بعض القصص المصورة التي تحكي فضائل الصوم، وتعلم الأطفال أمور دينهم بلغة بسيطة وسهلة، ولذلك لابد من إدخال المفاهيم الإسلامية في أذهانهم منذ الصغر حتى يتعلموا من خلالها مكارم الأخلاق ومبادئ الإسلام ونحببهم في قضايا دينهم دون شدة أو مغالاة.
ونعرفهم على نماذج من الصحابة رضوان الله عليهم وكيف كانوا يحثون أولادهم على الطاعة، وكانوا يلهونهم باللعب من العهن(القش) حتى يكملوا الصوم في شهر رمضان.

(لا مانع من التحفيز)

ويؤكد د. أحمد الشحات أنه لا مانع من تحفيز الطفل على الصوم بإعطاء بعض الهدايا والأشياء المحببة إلى نفسه، حيث تعد وسيلة للترغيب ولكن يجب أن تكون بشيء من الاعتدال وعدم الإسراف والمبالغة. إذًا على الأسرة أن تبين لأولادها معنى الصوم والهدف منه، ولماذا شرعة الله عز وجل؛ لأن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر . بذلك ينشأ الأطفال وهم على دراية وفهم لتعاليم دينهم السمحة ويشعروا القرب من الله سبحانه وتعالى ونزرع في قلوبهم حب وتقوى الله, كذلك يعتاد الطفل أن يراقب الله في جميع أفعاله؛ لأن الذي يعلم بصومه هو الله وحده وهو الذي سيجازيه عليه لذلك ينشأ بداخلة رقابة ذاتية ويعتاد الأمانة والخلق القويم.

(صوموا تصحوا)

ومن الناحية الصحية توضح لنا( د.سهام ناجي) طبيبة الأطفال بمركز الأمومة والطفولة آثار وفوائد الصوم فتقول: من المفترض تعويد الطفل على الصوم عدة ساعات حتى يستطيع تدريجيًا إكمال اليوم كله وذلك منذ سن مبكرة بعد 6 أو سبع سنين وذلك حسب قدرة الطفل على التحمل.
وللصوم فائدة عظيمة للأطفال وهي ضبط كميات الغذاء التي يتناولها الطفل وخاصة الطفل البدين والذي لديه شراهة في تناول الطعام، فمع تعوده الصوم يستطيع أن يقلل من نسبة الدهون والسكريات التي يتناولها، وبالتالي تقلل من إصابته بأمراض السمنة مثل السكر والضغط وأمراض القلب, فالصوم يعتبر في هذه الحالة نوع من الرجيم.
وبذلك يقلل من الأكلات الخارجية المشبعة بالدهون الضارة، والتي لا تفيد الجسم في شيء كـ"الشبسي والبسكويت والشيكولاتة" ويجعل الطفل يشعر بالفقير والمحتاج.
ومع تعود الطفل منذ سن مبكرة يعتاد جسمه هذا الأمر ولا يجد صعوبة في صوم الشهر كله عندما يصل إلى سن التكليف لأنه أصبح فرض عليه أن يصوم ولابد من تعلمه الصواب والخطأ.

(غذاء صحي)

وتضيف د.سهام أن الطفل عند الإفطار يجب أن يتناول غذاءً صحيًا يحتوى على شوربة اللحم أو الدجاج؛ فهي مفيدة جدًا ومليئة بعناصر غذائية كثيرة، وكذلك يتناول الخضروات والبروتين والعصائر وبذلك تكون وجبة متكاملة وتمد جسمة بكل ما يحتاجه من عناصر غذائية هامة.
وتنصح د.سهام الأم أن تحرص على إعطاء أطفالها التمر مع اللبن وهو يعد وجبة غذائية متكاملة تحتوى على الحديد والماغنيسيوم وفيتامين A.B
لذلك يجب إعطاء الطفل مكسرات في شهر رمضان على حسب توافرها والقدرة على شرائها مثل (الجوز – اللوز –البندق- الفول السوداني ) فهي تحتوى على فيتامينات A.B التي تذوب في الدهون وتحتوي كذلك على مركب (OMEGA3) وهو مركب ضد الأكسدة حيث يعمل على تكسير السموم التي توجد في الجسم.
وتشير د. سهام أن شهر رمضان يرتبط ببعض العادات الغذائية مثل الإقبال على تناول الحلويات بصورة كبيرة ولكن من الأفضل تناولها قرب السحور أو أثناء السحور؛ لأنها تمد الجسم بالطاقة وتزوده بالسكر الذي يتناقص في الجسم ويجعلنا نشعر بالتعب والإرهاق أثناء النوم, وكذلك تعمل على الإحساس بالشبع لمدة طويلة, فيجب على الأم إلا تعطي طفلها الحلوى عقب الإفطار مباشرة وكما هو متبع عندنا جميعا, لكن عليها تقديم وجبة غذائية متكاملة لطفلها أثناء الإفطار ثم تناولة الحلوى في السحور حتى لا تتخم المعدة بالطعام ويسبب الكسل والخمول للأطفال ولجميع أفراد الأسرة.
كذلك توضح د. سهام فائدة الزبادي في السحور فهو غذاء ملين ويحتوى على كمية خمائر تنبه البكتريا النافعة في المعدة لتكوين فيتامين B المفيد للجسم .
وفي النهاية تقول د. سهام إن الأطفال مرضى القلب والسرطان ومرضى السكر لا يجب عليهم الصيام وذلك بشهادة أكثر من طبيب ثقة مسلم؛ لأن الصوم قد يؤثر على صحتهم.

(فوائد الصيام)

يوضح (د. محمد حسن غانم) أستاذ علم النفس بكلية الآداب جامعة حلوان أن التنشئة الاجتماعية السليمة للطفل من البداية تؤثر في سلوكه طوال حياته, فالطفل يقلد كل من حوله، وعندما يرى والديه يصليان أو يصومان؛ فإنه يحاول محاكاتهم حتى يصل إلى سن التكليف فتكون العبادة فرض عليه.
والقدوة في حياة الأبناء مهمة جدًا فعلى الوالدين أن يوضحا لأولاد معني الصيام وأهميته ولم شرعه الله عز وجل… وما هي القيم والأخلاقيات التي نتعلمها من شهر رمضان؛ فالصوم فريضة شرعها الله -عز وجل- له أهداف عظيمة: خلقية, جسدية, اجتماعية, روحية. وعلى الأسرة أن تعلم هذا لأبنائها. فمن الناحية الجسدية أهمية الصوم تكمن أنه راحة للجسم بتقليل كميات الطعام التي نتناولها طوال شهر كامل في العام مما يؤثر على النواحي الصحية للمرء تأثيرًا إيجابيًا, كذلك الصوم يعود المسلم على التحكم في رغباته وشهواته واحتياجاته الضرورية، فتتكون لديه الثقة في النفس ومراقبة الله -عز وجل- وبالتالي الصوم يساعده أن يتحكم أو يؤجل أو يلغي بعض الرغبات والعادات الضارة على الصحة كالتدخين وغيرها.
ومن الناحية الاجتماعية يجعلنا الصوم نشعر بالفقير والمحتاج الذي لا يجد قوت يومه وفي الصوم يحرص الناس على التراحم بينهم وكظم الغيظ وكف الأذى حتى يحفظ المرء صومه.
وكما ذكر الرسول الكريم في الحديث الشريف: (إذا كان صوم يوم أحدكم فلا يرفث ولا يفسق وإن قاتله أحد أو سابه أحد؛ فليقل: إني صائم إني صائم.
والصوم ينمي الإيمان بالغيب في قلوب الأطفال فالذي شرع الصوم هو الله عز وجل وهو الذي عنده الجنة والنار وبيده الموت والبعث والحساب والجزاء، وكل هذه أمور غيبية لا يصح إيمان المسلم إلا بها.

(عادات سيئة)

ويأسف (د. محمد على) وجود بعض العادات السيئة والتي تظهر في شهور رمضان، حيث أثبتت الدراسات والإحصائيات على زيادة معدل استهلاك الدول الإسلامية للطعام خلال شهر رمضان بمعدل أعلى من باقي شهور العام، وهذا يدل على عدم فهم المعنى العظيم والهدف الجليل للصيام.
كذلك اعتياد السهر طوال الليل أمام التلفاز أو غيرة من وسائل اللهو أو الخروج مع الأصدقاء أو جلسات السمر التي تمتد حتى السحور هو مضيعة للوقت وسوء استغلال لاوكازيون الحسنات في شهر رمضان فالسهر لا يكون مطلوبًا إلا إذا كان في طاعة الله عز وجل في الصلاة وتلاوة القرآن وتعلم العلم، وصلة الرحم وغيرها من أمور الخير.
كذلك هناك عادة سيئة أخرى وهي النوم كثيرًا أثناء النهار بحجة إزهاق الوقت والإرهاق من الصيام، وقد دلت الإحصائيات أيضًا على انخفاض معدل إنتاج الفرد المسلم في شهر رمضان.
لكن على المؤمن أن يستغل وقته كله فيما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة فنهار رمضان فرصة عظيمة لإنجاز أعمال كثيرة لتخلص المرء من ثقل الطعام الذي قد يعوقه عن التفكير.

(الصلاة والصيام)

ويبين دكتور (سعيد عبد المعز) أستاذ التربية بكلية رياض الأطفال أن ارتباط تعويد الطفل الصيام يرتبط مع بداية تعلمه الصلاة من سن 7سنوات. فالطفل بطبيعته لديه حب استطلاع ورغبة في المحاكاة والتقليد؛ فعلى الوالدين أن يوجدا البيئة الخصبة لنمو الطفل وإعداده وتربية تربية صالحة.
والصوم يعود الطفل الصبر، ويؤجل الرغبات وتقوية الإرادة والمثابرة في أداء العمل وكذلك الإحساس بالفقراء والمحتاجين.
والصوم يعمل على إعادة بناء الجسم والروح معًا، وعلى الأب ولأنه رب الأسرة أن يجلس مع أولاده قبل مجيء شهر رمضان يعلمهم معني الصوم والقيام والتراويح، ويجعل لهم وردًا قرآنيا كل اليوم.
فمشاركة الطفل والديه في حدود قدراته وما يستوعبه يجعله قادرًا على اتخاذ القرار والاعتماد نفسه.

(التعزيز باعتدال)

قد يستجيب بعض الأطفال بصعوبة إلى التعود على الصوم؛ فيدفع ذلك الوالدين إلى تحفيزه بإعطائه بعض الأشياء التي يحبها، لكن مع الاعتدال وعدم المبالغة في هذا حتى لا يرتبط أداء العبادة في ذهنه بحصوله على مقابل مادي من والديه.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

مشكله بنتي والتبول -عالم الأمومة

اتمنى الحل لهالمشكله المحرجه
مشكله بنتي وعمرها 4سنوات فالروضه انها تتبول في ملابسها لما تجي من الروضه
تكون ملابسه كلها بول وزعلت عليها وصرخت عليها واحيانا اسكت بس انصحها جربت كل الطرق ومافي فايده مش عارفه ليش فالروضه ماتروح الحمام واحيانا يكون فيها براز الصراحه احس انه شي مخجل امام معلاماتها ومش عارفه مشكلتها نفسيه ولا ايش؟ ومب عارفه كيف اتصرف معاها لحل هذي المشكله ارجوا المساعه ولو من الدكتور اسامه افضل..
وشكرا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

المشاركة الرابعة عشر في مسابقة ركن الأمومة والطفولة عالم الامومة

المشاركة الرابعة عشر مقدمة من الغالية *ام هند*

***مبادئ السلوك السليم للطفل امام الاخرين***

التربية السليمة للطفل اصبحت هاجس كثير من الناس خصوصا بعد تخطى الطفل السنتين من عمره لان الطفل منذ ولادته و حتى يبلغ عمر السنتين يكون مصدر فرح و سعادة للوالدين و كل المحيطين به و قبل تخطى السنتين بقليل يكون هاجس تعليمه الكلام و النطق و التصرفات الطبيعية كغيره من الكبار….
فى السنوات الاولى من عمر الطفل تكرس كل الجهود على مراحل التطور الطبيعية مثل الاكل و تعلم الكلام و النطق و استجابة الطفل مع الاخرين….و غيره و لكى تكون النشاءة من منبع سليم و قويم
لابد ان تحاط هذه الاهتمامات بحنان و رقة و اطمئنان كامل فحوجة الطفل للماء و الطعام و الملبس تساوى احتياجات الطفل لهذا الحنان المتدفق من قبل الوالدين فاللمسة بحنية و رقة لها كبير الأثر فى نمو الإستقرار النفسى للطفل منذ نشأته الأولى…..

و من هنا نبدأ حديثنا اليوم و هو نقطة مهمة جدا فى التربية و هى سلوك الطفل السليم أمام الآخرين فنحن نربى و نعلم اجيال لتكون بيئة صالحة للدين و الدنيا و لا شك فى ذلك أن التربية السليمة منبعها رسولنا و نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(** علموا ويسروا ولاتعسروا وبشروا ولا تنفروا وإذا غضب أحدكم فليسكت**)
رواه أحمد والبخاري في الأدب
و من هنا نضع خطوات يسيرة للام و الاب حتى يسهل لهم التعامل مع اطفالهم منذ الصغرتساعدهم على كسب السلوك السليم الذى الذى بدوره ينتقل من البيئةالصغيرة و ينعكس على دائرة المجتمع ككل:

** مبدأ الاخلاص فى النية**:

* قال صلى الله عليه وسلم: (**إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصًا، وابْتُغِي به وجهُه**) [النسائي].*

فلا تجعل تربيتك لطفلك رياءا للناس حتى يقال أن فلانا ربى ابنائه تربية حسنة بل اتركوها خالصة لوجه الله و ليكونوا قدوة لغيرهم…… جميل ان ترى ابنك يعلم غيره من الاطفال و لكن الاجمل منه شعورك انك نشرت تلك الصفات لغيرك لتعم الفائدة و لاننسى الدعاء لأطفالنا فهى سنة الانبياء و المرسلين …….


** مبدأ القدوة الحسنة**:

لابد ان يكون الوالدين قدوة حسنة امام اطفالهم و على خلق و دين…و أن يلتزموا بسنة النبى صلى الله عليه و سلم….و إتباع تعاليم الاسلام من عبادة و سنن
فليس من المنطق أن تطلب من ابنك أن يتكلم بهدوء و أنت ترفع صوتك….. أو أن تطلب من ابنك الا يكذب و انت لا توفى بوعدك معه….. أو تطلب منه أن ينظم وقته و انت تضيع الوقت امام التلفاز……. فعلى الوالدين أن يكونا قدوة حسنة للاطفال حتى يتطبع الطفل على ذلك و ينشأ على الفطرة السليمة


**مبدأ الحوار الهادئ**:

مناقشة الطفل فى أى أمر من امور الحياة بهدوء و تروى يجعله مستمعا جيدا و هذا سلوك جميل و الأجمل ان يكون الحوار مفيد فى التربية و الاخلاق و التعليم من شتى النواحى ……..و يجب على الوالدين أن يعطوا الفرصة الكافية للطفل للتعبير عما يجول بخاطره و إجابة أى سؤال بطريقة بسيطة و غير معقدة على قدر عقله…….. و يترك له الفرصة بين الحين و الاخر للتعبير عن فهمه للسؤال المشروح…. فالمناقشة بتروى و حكمة تجعل ابنك يحترم قوانين الحديث امامك و امام الغير…. مثال لذلك: اذا سألك طفلك امام ضيفك …لماذا يا أبى تركت الضيف يجلس فى الكرسى المفضل لك فيجب ان تنحنى على مسمع و مرأى من طفلك و بكل حواسك و ان ترد بكل ثقة وود أنك تركت الكرسى المفضل لضيفى لأنه ضيف عزيز على نفسى و اردت ان يكون مرتاحا فى الجلوس…

** مبدأ الثناء**:

من العوامل التى التى تشجع الطفل على اكتساب صفة طيبة و جميلة *الثناء* ….. جميل جدا أن تطلب من الطفل عمل و ينجزه ان تشكره عليه لأنه يتوقع ذلك منك و لكن الأجمل أن تثنى عليه فى شئ غير متوقع منك ثناءه مثال لذلك: اذا كنت تتحدث الى طفلك و لم يقاطعك اثناء الحديث…. عليك ان تثنى عليه و تشكره على ذلك و انه كان مستمعا جيدا و لم يقاطعك فبهذا ستلفت انتباهه لهذا السلوك الجميل فسوف يلتزم به امامك و امام الغير…..

**مبدأ الصداقة**:

مصادقة طفلك و الحديث اليه بصدر رحب و مشاركته افكاره و همومه و مناداته بأحب الالقاب إليه… يجعله مطمئن النفس غير منزعج بل و أنها من أسباب السعادة فى نفس الطفل …. كيف و لا و هو اكبر دليل لسعادة الشخص الكبير عندما يجد من يستمع اليه و يحكى همومه ….فالطفل له نفس المدارك و المفاهيم كما للكبار و إن اختلفت فى معانيها و أسلوبها…… فبصحبة الطفل تتحسن سلوكه…. و تتوسع مداركه…. وتتهذب نفسه…..
و منهجنا حبيبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم:
فقد كان خطابه للأطفال بسيطا و جميلا و ملفتا للطفل ليجعله مستعدا لتلقى الحوار …. فلنجعل رسولنا الكريم صلوات الله عليه و سلم قدوتنا أمام أنفسنا و أبنائنا……

و اخيرا و ليس آخرا:

** مبدأ الاعتدال**:

الإعتدال فى المعاملة محبوب و له فوائد تعود على المعلم و المتعلم….لأن الإفراط فى الشئ يؤدى الى نتائج عكسية فى بعض الاحيان…. ف ** كل شئ زاد عن الحد انقلب الى الضد** فمعاملتك لطفلك يجب ان تكون فى حدود المعقول حتى لا ترهق نفسك انت المعلم و لا تتجاوز مفهوم طفلك المتعلم فحتى لا يختل التوازن لديك إجعل من تعليمك عادة خفيفة على نفس الطفل حتى تتدرك حواس الطفل دون تكليف مرهق ….. فعليك بالتعلم خطوة خطوة حتى ينتقل الطفل الى مراحل التعلم بخطوات موزونة و متدرجة لتكون الصفات محببة الى نفسه و ليس كإمتحان أو اختبار حتى لا تمل نفسه … بذلك تضمن ان الصفات الجميلة التى إكتسبها أصبحت عادة عن مبدأ و اقتناع…….و سيظهر نتائجها واضحة امام الغير….

و ختاما أذكركم و نفسى الإخلاص فى القول و العمل و التوكل على الله سبحانه و تعالى
(**…وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً**) (الطلاق:3)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(**لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرُزِقْتُمْ كَمَا يُرْزَقُ الطَّيْرُ تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ بِطَانًا**) .

و لا تنسوا الدعاء لأطفالكم فهى كما ذكرت آنفا سنة الانبياء و المرسلين….
ف** التعليم في الصغر كالنقش على الحجر**

اسأل الله سبحانه و تعالى ان يجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

الجنين يسمع القران … سبحان الله …!?

الجنين يسمع القران

هذه الرسالة موجهة خصيصا الي الامهات التي يحملن في

ارحامهن الان اطفالا للإسلام

متي يستطيع الجنين السمع؟؟؟؟وهل يسمع وهو جنين أم بعد

الولادة؟؟?

حاسة السمع عند الجنين فتبدأ أبكر مما يظن الجميع

, حيث تبدأ في الأسبوع السادس عشرعلي الرغم من أن الأذن نفسها تأخذ شكلها

النهائي المكتمل في الأسبوع الرابع و العشرين.

من ذلك نستنتج أنه عندما يحين موعد الولادة يمتلك الجنين قدرة سمعية مطابقة

تقريبا لقدرتنا نحن البالغين على السمع ..

هل يستطيع الجنين تمييز الاصوات؟؟؟؟

نعم وبشكل متقن جدا بل وحساس ،، فيمكن أن تراقب الجنين على جهاز الالتراساوند

وهو يهتز بقوة للمنبهات الصوتية القوية.

لدرجة ان الجنين يستطيع تمييز اصوات الاقارب

لاحظنا ان نبضات قلب الجنين تقل وتهدأ عند حديث الام

وسماعه لكلامها

لكن إذا سكتت الام تماما وتحدث شخص(غريب)لأول مرة يتحدث امامها في فترة

حملها..يزداد نبض قلبه قلقا من هذا الصوت الجديد

كما انه يميز الأصوات المحبوبه الي امه والمكروه

فالأب مثلا

اذا كان من

النوع الذي يكدر حياة الزوجة دائما نلاحظ اضطراب نبض قلب الجنين عند سماعه

لصوت الاب

بل المعجزة ان الطفل بعد الولادة يصاب بالزعر والهلع اذا حمله

هذا الشخص الذي ارتبط صوتة باصابة الام بالحزن فالطفل يشعر بحالة الام النفسية

ويربط حالتها النفسية بالاصوات ،فصوت الاب يصاحبه حالة نفسية من الام هذا يعطي

نتيجة للجنين تقول(تجنب هذا الشخص)

او اي صوت اخر غير صوت الاب

واذا

ارتبط صوت الاب بحالة نفسية جيده للأم يجعل هذا الجنين يميل الي هذا الرجل

الذي يكتشف(ابتسامه)ا نه ابوه فيما بعد

وإنها لإحدى معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم أن نبهنا إلى نشاط حاسة السمع

لدى المولود ولو لم يدرك المعنى‚ ولكن الصوت وأمواجه تترك أثرها بطريقة

ربانية‚

وقد ثبت علميا اليوم أن حاسة السمع لدى الجنين قبل أن يولد تكون

عاملة‚ تتأثر وتستقبل الصوت‚ ويترك الصوت أثره في الجنين بطريقة لا يدركها

العلم‚ ولكن يعلمها الله رب العالمين

ايضا من الاشياء الغريبة جدا!

عندما نأتي بأم حامل في جنين ونضعها تحت الاختبار لفترة قبل الولادة ونقوم

بتشغيل صوت معين بجوارها علي سبيل المثال قرآن ولكن نركز علي سورة معينه

نلاحظ شئ مذهل جدا جدا

أن الجنين بعد الولادة يرضع بشكل طبيعي جدا وهادئ،لكن إذا قمنا بتشغيل هذا

الصوت الذي اعتاد علي سماعه وهو في رحم أمه نلاحظ زيادة معدل رضاعة الجنين

الضعف تقريبا،بل وحالة مزاجية جيدة جدا جدا جداواذا قمنا بتغيير المقطع الصوتي

بمقطع صوتي اخر نلاحظ فقدان الطفل لهذه الشهية وهذه الحالة المزاجية الجيدة

ويعود الي الوضع الطبيعي

ولذلك ينصح بعض الأمهات بأن تقرأ الأم شيئا يسمعه الجنين دون أن يعي المعنى‚

فيترك ذلك أثره‚ وكذلك الحديث الذي يجري في البيت بين الأبوين أو غيرهما قد

يترك أثره‚ ويتضح لنا هنا أهمية نقاء جو الأسرة وصفاء العلاقة بين الزوجين‚

حتى تسود الكلمة الطيبة التي أمر الله بها‚ والكلام الحسن الذي أمر الله به‚

ليتلقى الطفل وهو جنين أصوات الخير والكلم الطيب‚ وذكر الله‚ واستمرار الدعاء‚

وتلاوة القرآن الكريم وقراءة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم‚ وأصوات الوداد

والمحبة والكلم النقي.

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

كلمات من القلب من صغيرتي لجميع اطفال غزه وسوريه {مسابقة اكتب أو ارسم للأطفال } -للامومة و الطفل


جلست بجواري وعيناها تلمعان سألتني ماما مين خزه (غزه)
قلتلها ياماما مدينه بفلسطين مليئه بالشجعان والابطال
واليهود مابحبوهم لانو هن كتير قويا ومابخافوا غير من الله

سألتني طيب اليهود مابتخاف من حدا
سكتت وعيونها بتستنى الجواب
قلتلها لاء مابخافوا
قالتلي قتلوا أطفال متل ماعمل بشار
قلتلا ايه
طلبت تشوف صورهم وقالتلي بدي أبوسهم وانفخ عليهم حتى مايتوجعوا
وهي عندها طريقه كمان بتخليني أبوس اب شي بيوجعها
وبعدين انفخ عليه
قلتلها لاء ياماما هن مابيتوجعوا بيطلعوا فورا لعند ربنا
بتعرفوا والله
اتنهدت وقالتلي ايه منيح
وبلشت تحكي قالتلي وبعدين اطفال غزه بتصير طيور وبتجي
بتنقر على راس اليهود
مابعرف من وين أجاها هالوصف والله
قلتلها ان شاء الله
وقلتلها أكيد ربنا مارح يريحهون لانو قتلوا اطفال
قالتلي هون في يهود
سالأتا ليش
قالتلي مشان اروح لعندون وأقلون انا بحب غزه ومابخاف غير من الله
مشان يقتلوني واصير طير وبعدين اجي وأرعبهم
وابتسمت
ربنا شاهد انها ابتسمت
وقالتلي بس انتي لاتخافي علي
قلتلا مارح خاف عليكِ أبدا
وضميتا وطبعا مافرجيتها دموعي
بعدين قالتلي
هلىء مين لازم يموت أول اليهود ولابشار
قلتلها شو رأيك نقرأ الفاتحه لكل الاطفال الي ماتوا وندعي لهم
قامت ولبست ملابس الصلاة وسجدت بسرعه تدعيلهم
دعينا أنا وياها من قلبنا والله
وبالاخير قالتلي أنا بحب كل الصغار ومابحب حدا يموت
كلمات من طفله لسى ماصارعمرها 4 سنوات
كبرت قبل أوانها
صارت تعرف غزه وفلسطين وسوريه
والقتل والتعذيب
دعيت عليهم من قلبي
طفله صغيره بدها تروح وتتحدا اليهود
بدها تنزل لسوريه وتشوف شو القصه
بتدعي على بشار من قلبها والله
ربي ينتقم منهم
كلمات بسيطه صارت معنا من شوي لاني كنت بحكي بالتلفون وسألت صحيح
أخبار التهدئه بغزه
وحكينا طبعا شوي وهي عمتسمع
ربي يفرجها ع الجميع
ويرجع الضحكه لكل الصغار يارب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

الهديه -عالم الأمومة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزاتي صديقات المنتدى كل عام وانتم بخير وعسى عيدكم سعيد .
يمكن محد فاكر غاده , لكن ابدا مالي غنى عنكم وابغى اطلب منكم طلب ان شاء الله الاقي الي ابغاه , ابغى موضوع او مقالة عن اثر الهديه في حياة الطفل والرجاء ذكر المصدر للموضوع .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

هل تشاهد العاب الـ " play station "التي يلعبها ولدك !! -عالم الأمومة

نتكلم كثيراً في الفضائيات وخطرها على الجميع وتحديدا على النشىء

نستعرض كثيراً اخطار عديدة غزت مجتمعنا أثرت وتؤثر على اولادنا سلباً

ولا ادري هل نحن او هل اغلبنا لا يشعر بالخطر الا بعد حدوثه واستفحاله ثم نبدأ بالكلام والتحذير ولهذا نقف في مرحلة لا نستطيع السيطرة فيها الا بثقافة المنع اذا كان في متناول ايدينا…أم ان الامر فعلا منذ البداية يخرج عن نطاق سيطرتنا ويستفحل سواء شئنا أم أبينا

خطر كبير لم ارى الكثير يتكلم فيه مقارنة بغيره من قضايا أخرى…

ألعاب play station

ربما بل الظاهر ان كثيرون لا يتدخلون باللعبة او السيدي الذي يقوم الطفل او المراهق باختياره وضعه في جهازه

بل ربما الكثيرون لا يشاهدون حتى محتوى هذا السيدي ولا يصنفونه أكثر من انه "لعبة" داخل "جهاز للألعاب"…وهذا الاهمال الغير مقصود نتيجته انفراد الطفل او المراهق بلعبته هذه بدون رقيب أو حسيب وجلوسه الساعات الطوال برفقة لعبته

اخواني الكرام

بغض النظر عن الأضرار الجسدية والإجتماعية التي يمكن ان تؤثر على الطفل نتيجة قضاؤه ساعات طوال امام الشاشة وبالتحديد امام شاشة لعب البلاي ستيشن نظرا لانه يركز بصره وحواسه بطريقة أكبر فان الاخطار الاخرى لا تقل أهمية بدءا بوجود كثير من المناظر الفاضحة بل والفاضحة جدا في هذه الالعاب ….خاصة في ظل التقنية العالية في الشخصيات والأحداث الموجودة في اللعبة ومروراً ببعض الالعاب التي تحرض او ترغب الطفل بالعنف او بالجنس نظرا لاسلوب الاثارة والتحريض على استخدام الخيال الغير علمي في بعض الالعاب..

مثل لعبة تدور فكرتها حول سجين يخرج من السجن ليجد أن الشرطة قد قتلت والدته، وأن العصابات المجاورة سيطرت على المنطقة، فيحاول فرض مزيد من الاحترام والقوة لعصابته في المنطقة، عبر العمليات المختلفة وكل نجاح له درجة ومقابل مادي حسب كل مهمة. ومن المهام الإجرامية مثلاً: اغتيال أفراد عصابة معينة سرقة منازل سرقة أسلحة من معسكر للجيش السطو على قطارات وشاحنات… إلخ، بالإضافة إلى الإباحية، حيث تقوم الداعرات بعرض خدماتهن بلباس فاضح (لباس البحر) ونادٍ خاص للتعري وغيرها

او لعبة " Reversible Face

[IMG][/IMG]

وقد صدرت منذ فترة طويلة و منعت من عدد من الاسواق الاسيوية ، الا ان بعض مجموعات الانترنت قد قامت مؤخراً بتحميل اللعبة و توزيعها مع الكراك مجاناً

هذه اللعبة تقوم بمحاكاة اعمال الشباب الطائش ، حيث تقوم بدور البطل اللعوب المطارد للفتيات ، حيث يختبئ خلف الاشجار او السيارات و يقوم بملاحقة الفتيات و عندما تتحاح لك الفرصة للتحدث مع الفتاة تحصل على نقاط ، و عندما تتمكن من فعل هذا الامر السخيف اكثر من مرة تتمكن من الحصول على موافقة الفتاة للخروج في موعد Date و عندما تتمكن من ان تعيد المحاولة مع فتيات اخريات .

او لعبة GTA "Grand Theft Auto"

حيث كان مبتكري اللعبة مباشرين وصريحين جدا وأسموا اللعبة بمضمونها الحقيقي! فالسيارة في اللعبة تستخدم في معظم المهمات؛ أي تعتبر البطل الأول فيها، والمهمات هي "السرقة "

فهذه اللعبة التي انتشرت بصورة كبيرة في السنوات الأخيرة تعتمد أساسا على السرقات والقتل والنهب والتدمير وعمليات التصفية التي يقوم بها اللاعب في مقابل المال.

مسموح جدا -بل محبذ- في اللعبة أن يقوم السائق "اللاعب" بالاصطدام بالسائرين في الطرقات والبعيدين عن الهدف الذي يسعى اللاعب لتحقيقه مثل سرقة منزل، أو قتل شخص مستهدف، أو أي مصيبة أخرى! لأنه كلما اصطدم بأي شخص أو اصطدم بالمنازل أو كسر إشارة مرور حصل على "high score".

المدينة التي يمارس فيها السائق مهامه مدينة ساحلية؛ لذا سنجد كل المارة من الذكور والإناث الذين يرتدون لباس البحر وهم يسيرون في الشوارع، كما أن بعض المهام تكون في المنازل سيئة السمعة والمراقص الإباحية، والتي تكون فيها في خلفية المشهد دائما بعض من أنشطة تلك الأماكن.

بدأت اللعبة بمستويات صعوبة متواضعة وإمكانيات بصرية (جرافيكس) بسيطة، كما أن نسبة الإجرام بها أيضا كانت أقل.

ثم راجت اللعبة وانتشرت مما دفع الشركة المنتجة لها إلى تطوير إصداراتها، فأصدرت GTA2, GTA3 , GTA: LONDON , و أخيرا GTA : Vice City، وتعني الأخيرة "مدينة الخطيئة" حيث في الإصدار الأخير من اللعبة البطل هو" تومي فير سيتي" مجرم خرج حديثا من السجن، وزجت به إحدى العصابات الكبيرة إلى مدينة فايس سيتي ليعاود نشاطه الإجرامي بها لصالح العصابة.

يبدأ البطل نشاطه ببدايات بسيطة ومتدرجة، تبدأ بتوصيل الأشخاص من مكان إلى آخر، انتهاء بالسطو المسلح على البنوك وغيره من أعمال نهب وقتل وخلافه.

ويضطر البطل داخل أحداث اللعبة إلى الدخول في مواجهات مع قوات الشرطة بالمدينة، ولا مفر من الرد عليهم بإبادتهم جميعا! بل إن حصيلة اللاعب من الـ"score" تزداد عند قتل رجال البوليس بالذات.

ثمّ انتهاءاً ببعض الالعاب التي يرتكز محتواها ضمناً عن طريق دس السم بالعسل او علناً على مفهوم "الاسلام الارهابي"

كلعبة مثلاً اسمها first to fight

وهي عبارة عن لعبة يتم الفوز بها عن طريق تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين ويجب عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم حيث يجب عليك رمي القذائف على المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها وتكبير وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين

او لعبة اخرى هي metal slug

لاحظوا لافتة المطعم بالعربي "مطعم تسمم غذائي"

حيث تعتمد هذه اللعبة على تكليف اثنين من المارينزالأمريكيين بمهمات في البلاد العربية تحديدا، هدفها الأساسي قتل أكبر عدد من هؤلاء العرب.

تتم أحداث اللعبة في عدد من الدول العربية التي تظهر فيها بوضوح المباني والملابس ووجوه البشر العرب، كما توجد بعض الكلمات أو الجمل العربية مكتوبة على الحوائط، وبعضها شتائم مبتذلة.

ويتم تصوير العرب في اللعبة كجماعة من البلهاء الجبناء لا يتمتعون بأي قدر من الشجاعة أو المروءة، لديهم آلات وأدوات وأسلحة متطورة، ولكنهم لا يعرفون كيف يستخدمونها، أما "البطل" الأمريكي فهو الذي يستطيع استخدام تلك الأسلحة المتطورة في إنجاز مهمته السهلة في إبادة العرب!.

ومن صفات العرب في اللعبة أيضا أنهم يستخدمون الأساليب القذرة في حربهم، لا يحاربون أو يواجهون عدوهم بشجاعة، بل إنهم يفرون من أمامه حين يظهر ويواجههم.

وفي إحدى المهمات يكون مسرح الأحداث داخل الهرم.. هكذا بشكل مباشر، يدخل الجنود الأمريكيون (الشجعان) إلى الهرم حيث يقومون بمحاربة المومياوات المحنطة! ويجدون علماء الآثار الأجانب مأسورين ومقيدين داخل الهرم فيقومون بتحريرهم من الأسر.

[IMG][/IMG]

وان كان هناك العاب جميلة او مفيدة تثير الخيال العلمي وتنشط أذهان الاولاد بمايفيد….فهناك عديمي الضمير والباحثين عن المادة الذين لا يتوانون عن انتاج اوابتكار العاب ليس فيها اي فائدة وعلى العكس ففيها الاثارة الرخيصة واثارة الغرائز والخيال بما يضر ولا ينفع

ولا اعلم هل هناك رقابة فعلية ومشددة من قبل الجهات المسؤؤلة بالنسبة لالعاب البلاي ستيشن ولكن ما أعلمه ان هناك من لن يتوانى عن ترويج اي لعبة حتى لو كانت ممنوعة …..وما أستطيع ان اقوله ان أولياء الأمور يجب ان يراقبوا جيدا من بعيد او من قريب ما يقوم اولادهم بشراءه او باستعارته من أصدقائهم وتوجيه اولادهم في هذا الأمر نحو الصواب بدون ترك الحبل على الغارب

——————————————————————————–

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

إجابات لأكثر المواضيع أسئلة في الركن .موضوع متجدد

نظرا لكثرة أسئلة بعض الأخوات عن الكثير من الأسئلة
ولتكرار نفس الأسئلة حول بعض المواضيع المعينة في الركن

تم جمع اكثر التساؤلات في الركن حول موضوع محدد ودمجها
في موضوع واحد حتى يسهل على الاخوات قراءة جميع الاجابات بدلا

من تكرار السؤال , وتكرار الإجابات .

معلومات مفيدة حول إبرة الظهر عند الولادة( تم دمج الموضوعات)

الطلق الصناعي ( تم دمج الموضوعات والتساؤلات )

ولادة طبيعية او قيصرية(تم دمج الموضوعات حول هذا السؤال.)

الفوليك اسيد ( تم دمج الموضوعات حول الموضوع)

سؤال يالطيبات عن حبوب (تم دمج الاسئلة عن حبوب ميكرولوت)

حبوب ….ياسمين ( تم دمج الموضوعات حول هذه الحبوب)

حبوب منع الحمل ( تم دمج جميع التساؤلات حول حبوب منع الحمل)

حبوب سيزارت ( تم دمج التساؤلات في هذا الموضوع )

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده