http://www.alifta.com/
</I>
تحت قسوة المرض كثيرا ما يضعف الإنسان وينساق وراء تحذيرات الأطباء ويغفل عن جوانب إيمانية كثيرة لا ينبغي أن تغيب عنه حتى وهو يعيش أقسي الظروف الصحية والنفسية.
واجب الإنسان أن يسلم أمره لله سبحانه وتعالى بعد أن يأخذ بالأسباب وأن يرضى بما يقدره الله له وأن يصبر علي معاناته وآلامه وأن يتذكر دائما حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتي الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه".
واجب المسلم أن يسعى وأن يأخذ بالأسباب ثم يترك النتائج على الله وحده وأن يتوكل عليه ويستعين به ليقوي إيمانه ويتخلص من ضعفه وهمومه.. ففي التوكل على الله والتسليم بقضائه وقدره والرضا بكل ما يقدره اطمئنان وأمان فالله هو الخالق القادر وهو القائل: "ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم".
هذا البيان يريح النفوس ويطمئن القلوب فالإيمان بقدر الله يجعل الناس يسلمون أمورهم لله لأنه وحده هو المدبر والمتصرف في كونه متى شاء. وفي ظل هذا الإيمان لا ينبغي أن يخاف الإنسان على رزقه أو أجله.
يقول ابن عباس رضي الله عنهما: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما أي على
دابته فقال لي: "يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك،
إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشئ لن ينفعوك إلا بشىء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشئ لن يضروك إلا بشئ قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف".
صحيح أن التوكل على الله والتسليم بقضائه وقدره لا يعني ترك الأسباب والمقدمات.. فترك الأسباب تواكل وتخاذل وسلبية لكن في كل الأحوال لابد أن يكون الإنسان راضيا قانعا بكل ما يقدره الله له ومادام الإنسان قد سعي ولجأ إلي ربه وأخلص في الدعاء له والتوسل إليه بأن يقدر له الخير فلابد أن يرضى بالنتيجة.. وفي ذلك الخير.. كل الخير
الاستغفار هو سر من اسرار الغيب لو تعرفوا افضاله عليكم
جربوا الاستغفار ليل نهار من حين استيقاضكم لحين نومكم وشوفوا النعم الي تنزل عليكم مثل المطر باذن الله
استغفر الله الذي لا اله الا هوالحي القيوم واتوب اليه
عودوا لسانكم على الاستغفار
فكره اليوم أرجو ،ن تنال إعجابكم وهي تذكر أمور ديننا واثراء ثقافتنا فمن لديه
معلومه يذكرها هنا وله الأجر من الله سبحانه إن شاء الله فهي تكون صدقه ان شاء
الله جاريه له بعد موته والفكره ياساده ياكرام هي ان يسال شخص سؤال واللي
بعده يجاوب وياليت تكون الأسئله خفيفه وتتعلق بامور ديننا اليوميه وتكون الإجابه
صحيحه ومن مصدر موثوق حتى لاتكون وزر على صاحبها بل تكون خيرا له فمثلا
سئل شخص اخيه اللي بعده هذا السؤال،
ماهي انواع التوحيد؟
يجاوب اللي بعده هكذا
انواع التوحيد ثلاثه
1-توحيد الربوبيه
2-توحيد الألوهيه
3-توحيد الأسماء والصفات ،،،
وهكذا حتى نتعلم امور ديننا من اركان الصلاه ونواقض الوضوء والمسح على
الخفين و أيام البيض والمستحبات والسنن والواجبات والأركان وشروط الصلاه
وفروض الوضوءشروط الوضوء والطهاراه وبعض التعريفات الصغيره والامور المتعلقه
بالسفر…….أرجو أخواتي أن تكون الأسئلة متعلقه بما ذكرت بعاليه،،،وفقكم الله
وابدأ بالسؤال للي بعدي
وسؤالي / ما هي أركان الصلاة ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1- " من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة "
2- " من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه من جهنم سبعين عاما "
3- " كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "
4- " من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة غفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر "
5- " من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات "
6- " من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع "
7- " من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه المقام المحمود الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة "
8- " من توظأ فأحسن الوضوء ثم قال أشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين ، فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء "
9- " ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها "
10- " من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت "
11- " من صلى في اليوم والليلة إثنتي عشرة ركعة تطوعا بني الله له بيتا في الجنة "
12- " من قال لاإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، في يوم مئة مرة كانت له عدل عشر رقاب ، وكتبت له مئة حسنة ، ومحيت عنه مئة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمس ، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه "
13- " من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة ، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله "
14- " من غسل يوم الجمعة واغتسل ثم بكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام وأنصت ولم يلغ كان له بكل خطوة يخطوها من بيته إلى المسجد عمل سنة أجر صيامها وقيامها "
15- " من صلى على جنازة فله قيراط ، فإن شهد دفنها فله قيراطان القيراط مثل أحد "
16- " من قال حين يمسي بسم الله الذي لايضر مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات لم يصبه فجأة بلاء حتى يصبح ، ومن قالها حين يصبح ثلاث مرات لم يصبه فجأة بلاء حتى يمسي "
17- " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور مابين الجمعتين "
18- " لأن أقول سبحان الله والحمد الله ولا إله إلا الله والله أكبر ، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس "
19- " صوم يوم عرفة يكفر سنتين ماضية ومستقبلة ، وصوم عاشوراء يكفر سنة ماضية "
* ملاحظة جميع الأحاديث الواردة أحاديث صحيحة " صحيح الجامع الصغير " )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخوتي وأخواتي في الله أرجع اليكم بعد غياب شهرين ونصف وانا بغاية الشوق لكم ولمشاركتكم هذا المنتدي الخيير ,فكيف حال الجميع إن شاء الله كلكم بخير وعافية.وثبات على الإيمان والمحبة لبعضكم في الله .أتمنى ذلك للجميع .
وأرحب بكل الإخوة و الأخوات الجدد وأتمنى لهم الفائدة معنا وبارك الله بالجميع.
وأحب أن تكون أول مشاركاتي بعد رجوعي الي أخوتي و أخواتي في الله هذا الموضوع عن الأدب مع الله (وهو من كتاب أسمه أدبني ربي )أتمنى أن ينال رضاكم وينفعكم .
بسم الله أبدأ:
سبحانك الله..!!!لا إله إلا أنت، ولا معبود بحق سواك،خلقت الإنسان في أحسن تقويم وأعطيته من النعم ما لا يحصيه عدد،ولا يدركه حساب:"(وإن تعدو نعمة الله لا تحصوها").(النحل:18.
"(وما بكم من نعمة فمن الله").(النحل:53.
جل ثناؤك ،وعظم شانك،مهما عبدناك فلن نوفيك حقك،أو نؤديك شكر نعمة من النعم التي أنعمت بها على عبادك،وتفضلت بها علينا،بأن جعلت ثمرة شكرنا لهذة النعم عائد إلينا،"(لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد").إبراهيم:آية 7.
فليس من الأدب أن نتنكر للمنعم المحسن المتفضل.
** تعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور ،وأنت أقرب الينا من حبل الوريد ،وتعلم ما توسوس به نفوسنا ،وعلمك شامل لا يعتريه غموض ،أو يشوبه شك،ونعترف ونقول يا رب !!!ليس من الأدب معك أن نعصيك وأنت علينا رقيب ،أو نجاهر بالمعصية وأنت لنا بالمرصاد.
**عصاك العاصون ،وغفل عن ذكرك الغافلون ،ومع ذلك نسبتهم اليك ،وطالبتهم بعدم القنوط من رحمتك ،أو اليأس من عفوك ومغفرتك،وقلت وأنت أصدق القائلين :"(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم.").الزمر:53.
وليس من الأدب معك يا رب أن نصر على ذنوبنا …ّّّّّ!!
**علمتنا اللجوء اليك ،والإتصال بك ،فأنت معنا تجيب الداعي ،وتعطي السائل ،وتلبي الحاجات فقلت:"(أدعوني أستجب لكم.غافر 60.
وقلت عز من قائل:"(فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان.").البقرة:186.
فليس من الأدب أن نسأل سواك،أو نحلف بغيرك،وصدق رسولك الكريم حيث يقول :"من حلف بغير الله فقد أشرك".
وقوله:"وإذا سألت فسأل الله".
**فتحت لنا باب التوبة ،وطالبتنا بالمسارعة اليه،إذا زلت بنا القدم،أو ضعفت بنا النفس،:"كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون".ووسعتنا برحمتك،وتغمدتنا بمغفرتك،سبحانك ما أكرمك،!!حيث تقول:"(وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض أعدت للمتقين").آل عمران :133.
ونعترف أنه ليس من الأدب معك يا رب أن تنادينا ونحن معرضون،وتدعونا إلي مائدة مغفرتك ، ونحن ساهون لاهون.
**عليك توكلنا ،وإليك أنبنا،وظننا بك أكيد،وصدقنا بكلامك لا يعتريه شك،وقلت وقولك حق:"(من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم باحسن ما كانوا يعملون").النحل:97.
**اللهم يا واصل المنقطعين أوصلنا اليك،وهب لنا عملاً صالحاً يقربنا منك وإليك،ولك العتبى حتي ترضى ،ولا حولا ولا قوة إلا بك يا الله…!..
أسال الله العلي القدير أن يوفق كل من يقرء موضوعي هذا الي كل ما يحب ربنا ويرضى من القول والعمل آمين آمين آمين…….
ملاحضة:يتبع بإذن الله تعالى موضوع بعنوان :الأدب مع كلام الله.إن شاء الله.
***والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته***
بقلم //// زهر ////
حدثني أحد أصدقائي (ضابط برتبة نقيب في قسم التحقيق في الشرطة) بهذه القصة العجيبة التي حدثت معه شخصيا ، آمل منك أن تقرأها بتمعن وتنظرا للعبر التي يمكن أن نستفيدها منها لعلها تحرك أفئدتنا وقلوبنا ونعتبر بما فيها :
قال لي محدثي : في يوم من الأيام يوم الخميس قبل صلاة المغرب بقليل جاءت سيارة مسرعة بسرعة جنونية في طريق سريع وصدمت رجل كان يمشي في الطريق أمام باب وكالة سيارات (بي أم دبليو) وهرب السائق الذي صدم هذا الرجل … وقد تمكنت الشرطة في نفس اليوم من إلقاء القبض عليه …
والرجل الذي صدمته السيارة توفي في الحال ، وعند البحث عن الأوراق التي كانت بحوزته ، تبين أنه قادم للبحث عن عمل في وكالة السيارات التي توفي أمامها …
ونقل هذا المتوفى إلى إحدى المستشفيات حتى يحفظ في الثلاجة ويأتي أحد أقاربه للسؤال عنه واستلامه …
مضى أسبوعين ولم يسأل عنه أي أحد!!
في نهاية الأسبوع الثاني بدأ الضابط يبحث عن هاتف منزله من خلال الأوراق التي كانت بحوزته …
اتصل الضابط بالمنزل فردت عليه امرأة فسألها : أين فلان قالت : غير موجود .. فقال لها : وماذا تقربين أنت له؟
قالت : زوجته ..
فقال لها : متى سيعود.
قالت : لا أعلم .. لقد خرج منذ أسبوعين ولا نعلم عنه شيء وأنا وأطفالي الاثنين ننتظر عودته . … أنهى الضابط المكالمة معها دون أن يخبرها بما حدث … وبدأ يفكر في أمرها وكيف يبلغها بأمر زوجها الذي دعسته السيارة ومات …
ظل في حيرة من الأمر لمدة يومين ثم قرر بعدها إبلاغها بما حدث …
اتصل عليها مرة أخرى وأبلغها بالأمر فحزنت حزنا شديدا وبكت وهو يحدثها ..
ثم طلب منها أن ترسل أي أحد من الأقارب حتى يتابع القضية وينهي الإجراءت النظامية …
أبلغته بأنه لا يوجد لهم أقارب إلا عم لزوجها يسكن في منطقة تبعد عنهم مئات الكيلومترات والعلاقة بينهم مقطوعة …
تابع الضابط موضوع هذه المرأة بنفسه … حتى دفن وحكمت المحكمة على السائق بدفع الدية للمرأة …
أخذ هذا السائق يماطل بالدفع ويقول انني لا أملك شيئا ولا أستطيع الدفع لها … وبعد مرور ثلاثة أشهر من الحادث استطاع أن يحضر صك إعسار من احدى المحاكم بشهادة اثنين … وطويت القضية على أنه معسر وسيتم سداده لهذه المرأة عندما تتحسن حالته المالية ….
تصورأخي حالة هذه المرأة المادية التي كان زوجها يبحث عن عمل …
يقول الضابط كنت أجمع لها بعض النقود وأعطيها إياها ، وكنت أدلها على بعض الجمعيات الخيرية في البلد ..
ومرت الأيام …
وفي يوم من الأيام وبعد سنة بالضبط من الحادث الأول كنت مناوبا في المساء وإذا بمكالمة هاتفية تأتي إلى الشرطة ويقدر الله أن أرد على هذه المكالمة وأنا بحضرة حوالي عشرين ضابطاً … وإذا بخبر حادث سيارة أمام وكالة السيارات بي إم دبليو …
ذهبت إلى موقع الحادث للتحقيق فيه … فوجدت إن سيارة صدت رجل ومات في الحال … وكانت الجثة مشوهة جدا لا أحد يستطيع التعرف على ملامح هذا الميت …
وكان اليوم خميس والوقت قبل المغرب بقليل …
وبعد البحث عن الأوراق التي بحوزته كانت المفاجأة المذهلة والصاعقة التي تيقنت من خلالها أنه لا شيء يضيع عند رب الأرباب … تبين لي بأنه هو نفس الشخص الذي عمل الحادث وظلم المرأة … في نفس المكان ونفس الموعد بعد سنة من الحادث الأول … !!
ومن هول المفاجأة بالنسبة لي أخذت أتردد على المكان عدة مرات ولعدة أيام وقست المسافة بين موقع الحادث الأول والحادث الثاني … فوجدت الفرق خمسة أمتار بينهما …
ومما زاد من المفاجأة أن الذي توفي في الحادث الثاني جاء يمشي للدخول إلى وكالة السيارات ومعه شيك ليدفعه للوكالة لشراء سيارة جديده له منها … !!
انظر أخي المسلم كيف أن الرجل الأول كان في الطريق للبحث عن عمل وكان الثاني في الطريق لشراء سيارة جديدة …
يقول صاحب القصة : فأخبرت القاضي الذي سيتولى الحكم بموضوع هذا الرجل وما كان منه … وقد قدر الله أن سائق السيارة الذي صدم الرجل الثاني كان يعمل في شركة كبيرة وعندما طلبت منه الدية أحضرها سريعا … ولكن القاضي حكم بأن تكون هذه الدية من نصيب المرأة التي ظلمها هذا الميت … وبهذا تمت القصة
فلنتأملها جيدا ونستفيد منها أن الجزاء من جنس العمل … وأن دعوة المظلوم مستجابة ، وأن الله يمهل ولا يهمل فلتكن لنا عبره
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك
فتحنا لكم أبواب السماء ثانيتا لتدوم المحبة أكثر بيننا كان عمر بن الخطاب _ رضى الله عنه _ مسافرا وفي الطريق التقى براع يرعى الغنم فقال له عمر: بعني شاة من هذه الغنم
فرد الراعي : انها ليست ملكي .
فقال له عمر ليختبر أمانته : قل لصحبها أكلها الذئب .
فرد الراعي : فأين الله ؟
فبكى عمر _ رضي الله عنه _ ثم ذهب مع الراعي واشترى له الغنم من صاحبها و أهداها له مكا فأة على أمانته