النجاح يجر نجاحات
تجاوز الأربعين مع هذا حقق نجاح من عمره الثمانون
هكذا هم المتميزون يصنعون الأعاجيب ،،
لهم همه تعانق الثريا..
ولهم قلوب تصاعر الأعاصير..
ولا يعرفون في قامسوهم لا أبداً ،،فكل شيء سوف يقمون به،،نعم نعم هم كذالك
حرت وحرت ..وأنا أشاهد سيرته ..
والله إنه لشمس سطعت على البشرية ..ونعمه على الأمة
سريته تسطر بماء الذهب..وتخلد في موسوعات العالم
عرفناه من الجواب الكافي …وأصبحنا لانرضى إلا برأيه ..ونتوقف إذا قالوا هذا رأي الشيخ /عبد العزيز الفوزان ..
أنزل الله قبوله في أرضه ،،فأصبح كل من يراه يدعو له ولوالديه
حقاً علم على رأسه ناراً،، أشعلت حولها الأعداء
فأصبح يُرمى بسهام الحقد والتشفي..وهو بكل هذا الحليم الصبور ذو البسمه الجانبيه..
امتطى جواد علمه فلا يهنأ إلا بالأول ..
قرؤوا أساتذته موهبته مابين سطور شخصيته ..فتبنوه وقدموه للدنيا وهو قادر على مواجهتها..
آه آيا ليت قلمي يأتي بواحدٌ من هؤلاء الأساتذة ،،فيقدروا موهبنا ،،ليدب على أرضنا فطاحلة وعباقرة.
فكم تنتشر في السماء من قزعات عديده بل كثيرة لكن تختفي بل تضمحل
من كلمة طائشة من فم جاهل لم يقدر مايقول
فماتت المواهب ،،وانتحرت الهمه،، ويأيست الإختراعات أن تخرج
فرحماك ربنا..
حماااك الله ياشخنا ..
وجزى والديك خير الجزاء فقد زرعوا وخرج الحصاد يسد ربع حااجة الأمه
نعم فقيه عصره ..
وقد فقهه الله فدين والله حسيبه ولانزكي على الله أحد..
فجزاه عنا وعن الإسلام خير جزاء
والسلام عليكم..
وميض الأمل..