التصنيفات
أمومة وطفولة

¤ô§ô¤*~عــربة الأطفال ضــارة عقليــاً و جســدياً§ô¤*~ الأمومة

العربة الصغيرة المستخدمة في تعليم الاطفال المشي تؤادي إلى تأخر نموهم عقلياً وجسدياً..

هذا إكتشاف حديث توصل إلية مجموعة من الباحثين في جامعة نيو يورك..

بعدما أجروا دراسة على 109 أطفال ..

خلال أربع مراحل من العمر ..

معتمدين على مايقدمة الأهل من معلومات حول تطور أطفالهم ونتقالهم من مرحلة الزحف الى مرحة الجلوس بثبات..

كانت دهشة الباحثين كبيرة عندما لاحظوا تدني مستوى أطفال العربة في الأختبارات العقلية والجسدية التي أخضعوا لها ..

مقارنة مع غيرهم من الأطفال بنسبة 12%.

وزاد في تدني النمو ذلك التطور الذي طرأ على تصميم العربة الصغيرة التي أصبحت لوحتها الأمامية أعرظ لتستوعب المزيد من الأكسسوارات المخصصة للعب الطفل .

وهذا تصميم أغفا مسألة حجب الرؤية عن الطفل الذي لم يعد يستطيع تتبع حركة قدمية في أثنا حركتة مما حرمة من عملية الأسترجاع البصري تمهيدا لفهم حركة الجسم على الأرض.

إضافة الى عرض اللوحة أصبح يحول دون وصول يدية إلى الأشياء من حوله والتقاطها في إطار عملية الإستكشاف التي تعد مرحلة حاسمة في النمو العقلي المبكر .

تقول صحيفة الأندبندنت التي نشرة خبر الإستكشاف العلمي :وإذا أضفنا إلى هذه النتائج حوادث الأصطدام والوقوع التي يتعرض لها الطفل نتيجة ركوب العربة الصغيرة ..

تنتفي الفأدة منها أو تكاد ..

مما يعطي مسوغا للمطالبة بعض المباحثين في كلية الطب بجامعة نوتنغهام بحضر بيعها ..

وبعد عزيزتي الأم الا تدفعك نتائج هذه الأبحاث الى توفير هذه العربة .

وكذلك حماية طفلك من أضرارها على نموه العقلي والجسدي ,

وحمايتة كذلك من كثير من الحوادث الأصطدام والأنقلاب ؟

دمتم بحفظ الرحمن ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

بالفيديو : علاج غيرة الاطفال من المولود الجديد -للامومة و الطفل

بسم الله الرحمن الرحيم

تعليم الأبناء أمور الآخرة (الغيب عموما) يجب أن تكون بطريقة مناسبة لأعمارهم.

مما ينبغي (وجوبا) أن يعلمه ويتعلمه الوالدان والمربون كيفية الكلام مع الأولاد في أمور الآخرة، فهو مطلوب ومهم (تربويا)، ولكن ينبغي أن يكون بأسلوب مناسب لعمر الطفل ومستوى إدراكه، وساعتها لن تكون له سلبيات تذكر بمشيئة الله،
فعن جندب بن عبد الله قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن فتيان حزاورة، فتعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن، ثم تعلمنا القرآن فازددنا به إيمانا. رواه ابن ماجه وصححه الألباني.
*والغلام الحزور هو الذي قارب البلوغ.

ويمكن للوالدين والمربين الاستعانة بالكتب المتخصصة في هذا المجال، ككتاب: التوحيد للناشئة والمبتدئين للشيخ عبد العزيز آل عبد اللطيف ورسالتي (مشكلات الطفل المسلم المعاصرة – تحت الطبع -).
وهناك أيضا وسائل أخرى كالأقراص المدمجة، ومنها: موسوعة أركان الإيمان وهي متوفرة على الشبكة على غالب الظن.

كما يمكن الاستفادة من عروض الباوربوينت الدعوة الموجودة على موقع صيد الفوائد بعنوان: أفكار إبداعية في تعليم العقيدة للأطفال من سن 6 إلى سن 12.

وباختصار ينبغي أن نعلم ان استفسارات وأسئلة الطفل عن الغيبيات لها دلالات هامة وقد تتعدد دوافعها، وربما دلَّ بعضها على حاجة الطفل إلى الأمان، لذلك يشير عليك كثير من المختصين بما يلي:

(1) كثرة الدعاء لطفلك، فإن دعوتك أقرب للإجابة.

(2) الاهتمام بها وبأسئلته وتشجيعه في كل الأحوال.

(3) الاستماع الإيجابي لأسئلته، وذلك كأن تقولي: أنت ممتاز وفاهم، وذكي، مع اللمسات الحانية.

(4) إذا كان السؤال يتعلق بالذات الإلهية، فعليك بإظهار التعظيم وقولي له إنه خالقنا ورازقنا ألا تحبيه؟! ثم قولي له: عندما تكبر سوف تعرف الكثير وتكون أستاذ كبير "هل راجعت الدرس اليومي" وحاولي صرف الطفلة عن متابعة الأسئلة المحرجة أو التي يصعب على المربي إجابتها (مع البحث عن إجابة عند المختصين).

(5) من المهم ضم الطفل وتقبيله والانتباه لسؤاله ومقاطعته بكلمات إيجابية مثل ثم ماذا، هات ما عندك …

(6) بالنسبة للفتيات و للأسئلة المتعلقة بالخروج والحجاب، تقولي لها: الإسلام يحب المرأة ولذلك حافظ عليها كما يحافظ الإنسان على الأشياء المهمة ونضرب لها أمثلة بفتيات تعرضن لمشكلات بسبب عدم الإلتزام بما توجبه الشريعة.

(7) إذا عجزت تماماً عن الإجابة فقولي: أنت ممتاز وتقبليه وتضميه إليك، ثم تقولي: يا فلان ابحث لي عن كذا، أو أريد أن تساعدني في كذا، وسوف أجاوبك مستقبلاً بعد أن أدرس وأراجع.

(8) الإجابة المتعلقة بالنار والقبر لابد فيها من تناول القضية من كافة الجوانب، فلا تذكري لها النار دون أن تذكري لها الجنة، وقولي لها: نحن سوف ندخل الجنة إذا صلينا وسمعنا كلام الله في الدنيا وتركنا الكذب و…

وقبل هذا كله علينا بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، مع ضرورة الاتفاق بين الوالدين والمربين على منهج موحد، أشغلوا أبناءكم بما ينفع حتى لا ينصرفوا إلى ما لا ينفع.

نسأل الله أن يصلح لنا ولكم النية والذرية.


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده