التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

إلى متى ؟ -للحتياجات الخاصة

الى متى ونحن نظرتنا هكذا لذوي الاحتياجات الخاصة لماذا ننظر اليهم
نظرة الشفقه والرحمه هم لا يحتاجون تلك النظرات هم يحتاجون الدعم النفسي والمعنوي
هم يحتاجون الى ذالك الشعور انهم مرغبون في المجتمع الى متى هم سيظلون فئه منبوذة في المجتمع
هل جربتي او جربت هاذا الشعور ان تكون منبوذ من مجتمعك ان اقرب الناس لك يتفشلون منك
انك اذا ذهبت الى اي مكان مول ملاهي اي مكان تكون محط الانظار الجميع ينظر إليك برحمه وشفقة
انك محجوز في غرفه لاتطلع منها ولا تدخل لا ترى العالم الى من نافذه صغيره تطل عل شارع او حديقة او اي شي وللأسف ان اغلب الأسر هكذا عقلياتهم متخلفه يخافون من نظرات الشفقه يخافون من استهزاء بعض الناس على اشكال ذوي الاحتياجات الخاصة يخافون على مشاعر أبنائهم من تلك الضحكة ضحكة الاستهزاء الى متى ونحن كذا في امريكا ذوي الاحتياجات الخاصة ليس لهم مدارس خاصه لهم بل يدرسون مع الاطفال الطبيعين لماذا نحن لا نخذ منهم رقي التفكير وانا لافرق بين الطفل المعاق والطفل الطبيعي لماذا لانربي أبنائنا على هذا الشي
لماذا نحسسهم انهم غريبين الاطوار لماذا نحسسهم انهم جاين من كوكب غير كوكبنا لماذا لا نحسسهم
بأهميتهم

في مجتمعاتنا ننظر لذوي الإحتياجات الخاصة خاصة على انه عاهة لمجتمع
مما يسبب انعكاس لحالته الصحية لماذا نرى بعض ذوي الاحتياجات الخاصة يحاول أن يبتعد عن إفراد المجتمع وان لا يحتك بهم؟؟

السبب هو أن أفراد المجتمع لا يتقبلونهم وبالتالي تنعكس حالته الصحية والنفسية التي تعتبر الحالة النفسية
للمعاق هي الجزء الأساسي لعلاجه ومن الآثار التي تترتب على عدم قبول المجتمع لهم:

1. شعور الطفل المعاق بأنه ناقص مما يسبب العدوانية.
2. استسلام الطفل المعاق للإعاقة .
3. لا تكون له شخصيه .
4. عدم اعتماده على نفسه.
5. يشعر الطفل المعاق بالفشل بحياته وغيرها من الآثار .

والواجب على أفراد المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة:
1. تشجيعهم وعدم إشعاره بالشفقة .
2. معاملته كأنه إنسان معافى.
3. محاولة دمجه مع أفراد المجتمع.
4.محاولة استغلال قدراته بما يناسبها من أعمال.

وعلينا نحن أن نعرف أن هؤلاء هم شريحة من شرائح المجتمع لهم حقوق مثل الفرد السوي علينا ان نستغل طاقاتهم بشكل الايجابي ومحاولة تطوير قدراتهم ..

ورغم مساعدات الحكومات في العالم كله المتقدم منها والنامي لذوي الاحتياجات الخاصة في شتى بقاع الأرض من خلال سن قوانين وتشريعات خاصة بهم وتهيئة أفضل الظروف لهم حسب وعي كل مجتمع – ليتمكنوا من ممارسة أنشطتهم كبقية أفراد المجتمع إلا أنهم مازالوا يواجهون مشكلات عديدة في مجالات مختلفة, لاسيما داخل مجتمعاتهم.

ويأتي في مقدمة المشكلات نظرة المجتمع القاصرة التي تسدد إليهم كلما بدوا في أي مكان أو زمان التي تعيق إمكانية اندماجهم بشكل طبيعي مع أفراد المجتمع التي أيضا تحتاج إلى توعية وفهم إمكانية هؤلاء ومقدرتهم على التعايش والاندماج مع مجتمعاتهم بشكل طبيعي .. بمعنى أن يمارسوا حياتهم التعليمية والنفسية والاجتماعية وهواياتهم كأشخاص عاديين .. لأنه مهما كانت إعاقتهم لا تمـــنعهم من التكيف مع مجتمعهم لاسيما إذا توافرت الإمكانيات والاحتياجاتالخاصة بهم من مراكز تعليمية وتأهيلية وخدمات عامة وتعامل عادل مع الأشخاص الطبيعيين.

وهنا يأتي دور الأسرة – قبل أية جهة أخرى – في تقييم فاعلية برامج التربية الخاصة المقدمة لابنها المعاق حيث تعد المحرك الرئيس في استجابة المجتمع لحاجة أبنائها, وفي الدفاع عن حقوقهم. فكلنا نؤمن بدورنا تجاه هذه الفئة العزيزة .. ولكن الإيمان بالشيء ليس كمثل العمل به… وإيماننا بدورنا تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يتعدى مرحلة الإيمان فحسب حيث لم تزل النظرة القاصرة والإعاقة الحقيقية في عقلية البعض منا حينما نلتقي بأحدهم حيث دون قصد أو لقلة الوعي نسدد نظراتنا السلبية تجاههم.. اعتقادا منّا بأنها الأصح في التعامل معهم .. في حين أنهم أحوج إلى نظرتنا المعتدلة التي تمنحهم الثقة في أنفسهم .. وفي طاقاتهم التي تخترق العادة أحيانا وتحقق مالم يحققه الأصحاء منّا.

فالصم مثلا مازالوا يعانون الاندماج الكامل في المجتمع لوجود حاجز التخاطب المباشر, لأنه ليس لديهم رصيد لغوي يتواصلون به مع المجتمع في المنزل وفي العمل والشارع أو حتى المشاهدة التلفزيونية. ولتعديل هذا المنحى الخاطئ من واجبنا تجاه هؤلاء – على أقل تقدير – يجب إيجاد بيئة على المستوى الرسمي تستطيع التحاور بصورة واضحة مع الأصم إذا راجع إحدى الجهات الرسمية كالمحاكم الشرعية أو غيرها حتى يؤمن وصول كلمة المراجع الأصم إلى المعنيين بصورتها الصحيحة وبالعكس.. وهذا أقل ما يمكن أن نقدمه تجاه الأصم. ولا شك في أن اندماج المعاق جسمانيا في المجتمع العادي يعتمد على إجراء بعض التعديلات الطفيفة في بعض المباني والمرافق العامة والطرقات .. والأهم من ذلك كله أن تدرك الأغلبية انه من الطبيعي جدا التعايش والعمل جنبا إلى جنب مع أفراد يواجهون تحديات جسمانية كبيرة. ولكي نعطي ذوي الاحتياجات الخاصة حقهم في ممارسة حياتهم بشكل طبيعي دون حواجز تعيق تواصلهم معنا وطريقهم في التمتع بحياة طبيعية لا يشعرون فيها بالإهمال أو الملل فنحن بحاجة إلى تفعيل دورنا الراكد تجاههم والاهتمام بهم بأن نجدهم بيننا في كل مكان وزمان في المجالس والوظائف التي تناسب قدراتهم وفي كل مناسبة أيضا, وهذا أقل ما يمكن أن نمنحهم إياه.

جامعي دون وظيفة
خليفة العبدالله (خريج جامعي) إعاقة بسيطة في القدم اليمنى .. يقول: لم أجد أي اهتمام يذكر بالمعاق, وإن كانت إعاقته بسيطة مشيرا إلى أنه تخرج في الجامعة قبل أكثر من أربع سنوات وبحث خلالها عن وظيفة لكنه لم يجدها لاسيما في مجال التعليم – كمعلم – الوظيفة التي طالما حلم بها وكافح من أجلها وسهر الليالي لكنه فوجئ بأن الأبواب كلها أغلقت في وجهه بذريعة الإعاقة.
وأضاف: عندما تقدمت بطلبي لوزارة التعليم ورفض – في وقت قبل فيه آخرون وفي مجال التعليم تحديدا ولديهم نفس إعاقتي – عندها أظلمت الدنيا في وجهي ولم أر شيئا .. وبعد أيام وكنت حينها متعبا نفسيا استأنفت رحلة البحث عن وظيفة – أية وظيفة – وطرقت الكثير من أبواب المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص لكن لم أجد أية وظيفة .. فقررت البحث عن وظيفة في المؤسسات الصغيرة .. فوجدت وظيفة متواضعة في إحدى المكتبات الصغيرة كبائع للكتب براتب 1200 ريال واستمررت في الوظيفة لمدة عام تقريبا على أمل أن احصل على وظيفة لكن طبيعة العمل في المكتبة لم تتح لي فرصة البحث عن وظيفة كون ساعات العمل على فترتين صباحية ومسائية .. فقررت ترك العمل رغم الحاجة الماسة اليه.. وبعد ترك الوظيفة قررت استقدام عمال للقيام بأعمال الترميم والصيانة .. فحصلت على مبلغ متواضع من أخوتي ووفقت في استقدام أربعة عمال وبدأت العمل مكونا مؤسسة صغيرة .. لكن سرعان ما فشل المشروع بسبب ضعف رأسمال المؤسسة الذي لم يساعدني على استمرارها فتم إغلاقها خلال فترة بسيطة من إنشائها وجلست دون عمل رغم ظروفي العائلية الصعبة.

حامد سعدي (كفيف) .. يقول في حديث جميل له يميل للغة العربية الفصحى في معظم الأحايين متحدثا عن حياته في ظل الإعاقة: رغم الإعاقة التي حرمتني من أشياء كثيرة إلا أنني استطعت تجاوزها بأن تعلمت أشياء كثيرة كالطباعة على طريقة برايل وغيرها.. ووظفت هذه المعارف في مشاريع كثيرة حيث أصبحت وبعض زملائي نطبع بعض الملازم الطلابية ونقدمها للطلاب المكفوفين الدارسين في الجامعات أو ندرس المكفوفين من كبار السن .. وهذه الأعمال في مجملها تضفي على حياتنا شيئا من المتعة والمرح حيث ننسى معها أنفسنا وتنسينا الإعاقة.
وفيما يتعلق بحياته الشخصية تحت سقف منزله قال: الظروف المحيطة بي جعلتني أعتمد على نفسي في مختلف شئون الحياة وألا انتظر المساعدة من أحد إطلاقا حيث استطعت تجاوز الإعاقة في الكثير من الأمور التي أراها ضرورية في حياتي … فمثلا تعلمت كيف اعد الطعام واشعل النار واعمل الشاي واكوي ملابسي وانظفها واتصل بالهاتف وكل شيء .. وساعدني على ذلك ثقتي في نفسي وإصراري على تحدي الإعاقة واستطعت خلال فترة وجيزة أن أحقق لنفسي الشيء الكثير .. وهذا بفضل الله ثم بفضل التشجيع المتواصل من قبل الأهل والأقارب والأصدقاء الذين لم يبخلوا علي بشيء لاسيما الدعم المعنوي.

وأضافا: يجب أن يفهم المجتمع من حولنا أن المعاق ليس مريضا عضويا وإنما هو إنسان يمكن له أن يعطى البديل المفقود ويمكن أن نحوله من إنسان عاطل إلى إنسان يفيد مجتمعه ويستفيد وهو أيضا مشيرين إلى أن إيجاد مناخ مناسب للمعاق – حتى ينتج ويكون إنسانا فاعلا ضمن أنشطة المجتمع – ليس بالأمر السهل وليس بالصعب أيضا لكنه يحتاج إلى الكثير من المساعدات التي تتناسب وإعاقته .. وهو أمر طبيعي أن يحدث طالما أننا دخلنا دائرة الآلة والتكنولوجيا التي لا تتطلب عادة جهدا كبيرا.
وأثنيا على الجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة بقيادة – صاحب القلب الكبير – الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله – في سبيل إقامة المراكز والمؤسسات التي تتولى رعاية شريحة مهمة فيالمجتمع وهي شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة التي تسعى في كل وقت من اجل إسعاد هؤلاء والعمل على راحتهم والحرص على تأهيل أعضائها بشكل مناسب حتى يتمكنوا من العيش براحة في المجتمع ومعايشة الإعاقة ومحاولة التغلب عليها ما أمكن.

وفي سؤال لمحمد السيد مهتم بشئون ذوي الاحتياجات الخاصة عن المسببات التي تجعل الانسان معاقا .. قال: قبل أن نصل إلى استعراض الأسباب التي تحدث الإعاقة يكون من المناسب القول ان الفارق بين كون الشخص قوي البنية وكونه معاقا هو غالبا فارق نسبي وليس نوعيا ولأسباب عملية تفسر الإعاقة بأنها صعوبة في إنجاز أعمال هي في عرف الوسط الاجتماعي وبالنسبة إلى العمر والجنس ضرورة في الحياة اليومية وبما في ذلك العناية بالنفس والعلاقات العامة والنشاط الاقتصادي.
ولاشك في أن لذوي الاحتياجات الخاصة الحقوق نفسها في النمو والثقافة والعمل والإبداع والحب كما لسائر الناس .. وفي غياب هذه الحقوق فإن عجزهم سيتفاقم بلا مبرر .. بفعل انعدام الفرص والمسؤوليات التي من حقهم امتلاكها.
وأضاف: من واقع الدراسات والإحصاءات التي قامت بها الأمم المتحدة في دول العالم حول ذوي الاحتياجات الخاصة والأسباب التي غالبا ما تكون سببا مباشرا في حدوث الإعاقة تم رصد مجموعة من الأسباب التي يعتقد أنها المسبب الرئيس لحدوث الإعاقة.

اسباب الاعاقة
– سوء التغذية: يعد المسبب الرئيس للإعاقة حيث يمكنه إضعاف الجسد والعقل او كليهما .. بالنسبة للأم أو طفلها أو الاثنين معا أثناء الحمل أو ما بعده. والأطفال هم اكثر عرضة للإصابة حيث يفقد حوالي مائة مليون طفل بصرهم سنويا نتيجة قلة الرعاية ونقص في فيتامين (أ).
– الأمراض: ان الأمراض الوراثية والمعدية وغيرها تصيب بالعجز نحو 156 مليون شخص أي ما يوازي 3 في المائة من سكان العالم.
– التخلف العقلي: هناك ما يتراوح بين 1 في المائة وأربعة في المائة من سكان العالم البالغين متخلفون عقليا .. وتقدر منظمة الصحة العالمية عدد الأشخاص المتخلفين عقليا بأربعين مليونا.
– المرض النفسي: يعاني 40 مليون شخص خللا وظيفيا نفسيا ويحتل المرضى النفسيون ربع مجموع أسرة المستشفيات .. وأن شخصا من كل عشرة يقاسي مرضا نفسيا في إحدى مراحل حياته .. وفي أي وقت يعاني مالا يقل عن واحد في المائة من سكان العالم خللا نفسيا خطيرا.
– الخلل الخلقي: ويقدر ضحاياه بمائة مليون شخص.
– الحوادث: يقدر عدد الإصابات في حوادث السيارات بنحو ثلاثة ملايين سنويا نصفهم إصابات بالغة تنتهي إلى العجز.
– في البيت: يصاب 20 مليون شخص سنويا بجروح خطيرة في حوادث تقع في المنزل وتلازم 100 ألف منهم إعاقات دائمة.
– الصمم: إن نحو 70 مليون شخص في العالم يعانون إما صمما أو ضعفا شديدا في السمع.
– العمى: إن حوالي 42 مليونا مكفوفون أو يعانون عاهة بصرية .. والتراخوما وهو أحد أوسع الأمراض انتشارا في العالم .. ويتراوح عدد ضحاياه بين 400 مليون و500 مليون .. مليونان أو ثلاثة منهم مكفوفون بينما يعجز ثمانية ملايين آخرون عن كسب الرزق .. اما مرض العمى النهري فعدد ضحاياه 20 مليونا و 500 ألف منهم لا يرون إطلاقا بينما يعاني عدد مماثل ضعفا شديدا في الرؤية.
– الشلل المخي: ويقدر عدد ضحاياه بـ 15 مليونا حول العالم.
– الجذام: وينزل بنحو 15 مليونا .. ربعهم يعاني عجزا خطيرا.
– الصرع: ويصيب 15 مليونا.

المجتمع والمعاقون
وقال: إن المعاقين يحتاجون من المجتمع الذي يعيشون فيه إلى تعامل معين .. ولعل للمواقف التي يتخذها الناس تجاه الشخص المعاق من الأهمية بحيث لايمكن الإقلال من شأنه.وقد ثبت أن المعالجة الحديثة لمسألة العجز ترتكزعلى الفكرة القائلة إن الناس قد يولدون بضعف ما أو يصابون به في حياتهم إلا أن مواقف (أقوياء لبنية) هي التي تحول ذلك الضعف إلى إعاقة.
وقد يكون ضعف المصاب بشلل الأطفال مثلا انه "لا يستطيع المشي" إلا أن موقف المجتمع والنظرة السلبية قد تجعل هذا الضعف "عجزا عن كسب الرزق" كما أن الافتراض الشائع بأن الشخص الأصم متخلف عقليا عامل محطم اكثر من الإعاقة نفسها.

الأمن والانتماء
واضاف:الطفل المعاق – كغيره من الأطفال – يحتاج لأن يشبع داخله حاجته إلى الشعور بالأمن والانتماء وإحساسه الدائم بأنه محبوب ومرغوب رغم إعاقته.. وإشباع هذه الحاجة سيساعد كثيرا على التوافق مع ظروفه وتخطي معظم الصعوبات التي يمكن أن تصادفه خاصة إذا حرص أبواه على الإيحاء إليه وبشكل عملي أنهما يؤمنان بقدراته ومدى استطاعته تحقيق ذاته رغم عجزه فهو قد لا يكون بطلا في كرة اليد أو الكاراتيه مثلا ولكنه يستطيع أن يكون مبدعا في أشياء تتوافق وإعاقته كالكتابة أو الرسم أو العمل على الحاسوب أو غير ذلك.

منقول


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

فرط النشاط ADHA) Hyperactivity disorder )


فرط النشاط ADHA) Hyperactivity disorder )

يتبع…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

الدعوة الى الله -للحتياجات الخاصة

السلام عليكم ورحمة الله
اخوتى فى الله
يجب علينا الا نحرم احبابنا من قاقدى السمع والكلام من متعة معرفة الطريق الى الله
وهذه محاضرة بلغة الاشارة عن الدعوة الى الله
ارجوا أن يستفيدوا منها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

مسابقة ( إرادة تصنع المستحيل )16 احتياجات



إبراهيم الناصر

يعاني من ضمور في العضلات أصابة وهو في عمر 12 عاما
لايستطيع تحريك أعضائة رغم سلامة جسمة وصار أسير للكرسي
المتحرك وترك المدرسة ..لم يستسلم ودخل عالم التكنولوجيا والإنترنت
تعلم العديد من اللغات الأجنبية من خلال الانترنت وفاز بأول تصميم
لموقع سياحي من خلال ملتقى السفر و السياحة يهدف الى تعزيز الجذب
السياحي, افتتح محلا لصيانة الأجهزة الالكترونية , و قدم قصة تحت شعار
( لاتقل عني معاقا ) يحكي قصتة في تحدي الإعاقة.


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

مشاركتى الرابة فى مسابقة (صور وأخبار وقصص عن إرادة تصنع المستحيل ) احتياجات


الاعاقة أحيانا تكون مصدرا للقوة والعزم والتفائل

وهذا الرجل هو الدليل على ذلك
(نيكولاس فوجيسيك )
شاب تحدى الإعاق


إنه نيكولاس فوجيسيك : شاب أسترالي يبلغ من العمر 25 سنة ولد بلا أيدي وبلا أرجل
. لديه زوائد عظمية سفلية يستطيع تحريكهما واستغلالهما في قضاء حوائجه

متمكن من الكتابة اليدوية والكتابة على الحاسب الآلى

يستطيع أن يكتب 43 كلمة في الدقيقة

يستطيع اللعب بحرية والسباحة بدون استخدام طوق النجاة .


ومن اجمل ما قال :
إن لدي إيمان قوي ولا أعرف اليأس أو الملل وقررت ألا تقف إعاقتي عائقاً أمامي لتغيرني
وتعلمت أنني لست وحدي ذا إعاقة فجميع البشر لديهم إعاقات فالخوف إعاقة والخجل إعاقة
والتردد إعاقة والكمال لله وحده

ولكن الأمل والثقة والإرادة هي الأشياء الأساسية التي يجب أن يحصل عليها الشخص السوي في حياته
وهذه الأشياء لا فرق فيها بين معاق وغيره وهي أشياء لا تشتري من السوق
يقولون إنه معوق و أقول ما من إعاقة سوى في القلب و التفكير و طريقة الحياة.

هذا كلام “نيكولاس فوجيسيك” أشهر متحدي إعاقه في العالم

تعالوا صور نشوف هذا البطل

عندما كان صغيرا


وهذه عندما أصبح رجلا

يسبح دون طوق نجاة

يكتب بفمه

يلقى محاضرة فى أحدى المدارس

يلقى محاضرة فى احد الجامعات

يداعب أحد الاطفال اثناء زيارته فى احد الدول

لقد تخرج من الجامعة في سن 21 بتخصص المحاسبة والتخطيط المالي
وبدأ بالعمل كأستاذ محاضر حيث ألقى محاضرات لما يزيد عن 3 ملايين شخص في أنحاء العالم
حيث زار مايقارب 24 بلد في كل قارات العالم


ألف عدة كتب وقدم عدة برامج وأسس جمعية Live a Life without Limits
(حياة بلا أطراف)
لمساعدة المشابهين لحالته في أنحاء العالم عبر زرع الأمل في حياتهم ومساعدتهم على تجاوز الإعاقة



لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

مشاركتى السابعة فى مسابقة (صور وأخبار وقصص عن إرادة تصنع المستحيل ) احتياجات

الرجل الذى لايسمع أخترع الهاتف

توماس إديسون

توماس ألفا إديسون قدوة لكل معاق يجد فى نفسه الطموح و المثابرة فهو على الرغم من كان (أصم) لا يسمع
عاش ما بين 1847 -1931
كان مخترع أمريكى اخترع العديد من الأجهزة التي كان لها أثرا كبيرا على البشرية حول العالم
مثل تطوير جهاز الفونوغراف و آلة التصوير السنيمائى
بالإضافة إلى المصباح الكهربائى
يعد إديسون رابع مخترع أكثر إنتاجا في التاريخ ويمتلك 1093 براءة اختراع أمريكية تحمل اسمه
فضلا عن العديد من براءات الاختراع في المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا
كان له الفضل في العديد من الاختراعات التي ساهمت في وسائل الاتصال الجماهيري وفي مجال الاتصالات على وجه الخصوص
شملت تلك الاختراعات الهاتف و مسجل الاقتراع الآلي والبطارية الكهربائية للسيارة والطاقة الكهربائية ومسجل الموسيقى والصور المتحركة.

كان عمله في هذه المجالات المتقدمة ثمرة عمله في وقت مبكر من مسيرته المهنية كمشغل للتلغراف
وضع إديسون نظام توليد القوة الكهربائية وتوزيعها على المنازل والشركات والمصانع مما أدى إلى تطور جوهري في عالم الصناعات الحديثة


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

مشاركني الثانية في مسابقة صور واخبار وقصص عن إرادة تصنع المستحيل

توّج المنتخب الوطني الجزائري لكرة السلة فئة ذوي الإحتياجات الخاصة، السبت، عن جدارة واستحقاق بلقب الطبعة لرابعة لبطولة أمم إفريقيا المختتمة فعالياتها بأنغولا.

وفاز ممثلو الجزائر في المباراة النهائية على نظرائهم من جنوب إفريقيا بنتيجة (66-55).
وكان تلاميذ المدرب الوطني توفيق مدور ومساعده محمد الطاهر كسران، قد نالوا العلامة الكاملة حيث لم يتورّطوا في أي خسارة خلال هذه البطولة، مع تسجيل قهرهم للمغرب في مناسبتين خلال الدور الأول ونصف النهائي.
وبات المنتخب الوطني الجزائري لكرة السلة فئة ذوي الإحتياجات الخاصة، وقد عزّز سجّله بتتويجه القاري الثاني، بعد ذلك الذي افتكه عام 2022، لما فاز على المنافس الجنوب إفريقي ذاته في المباراة النهائية التي أجريت دورتها – آنذك – ببلاد "مانديلا".
وأهّل هذا التتويج القاري المنتخب الوطني الجزائري لكرة السلة فئة ذوي الإحتياجات الخاصة، لتمثيل إفريقيا في بطولة العالم 2022 المبرمجة بكوريا الجنوبية.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

تهنئة للغاليات المشاركات في مسابقة ارادة تصنع المستحيل احتياجات خاصة

مرحبا غالياتي اليوم اطل عليكن وانا أهنئ الغاليات اللواتي شاركنني بمسابقة
ارادة تصنع المستحيل
الجميع شاركنا بصور معبرة عن قوة ارادتهم
جعلتنا نقف ونتامل ونسال انفسنا
اين نحن منهم ؟؟؟!!!

صور احيت فينا العزيمة والامل بالله من جديد

ولانه من لا يشكر الناس لا يشكر الله
فهنا احتفالية بسيطة لتهنئة
فراشاتنا

هنا تجدون حصاد مشاركاتهن المشعة بالامل والنور♥

حصاد مسابقة (صور وأخبار وقصص عن إرادة تصنع المستحيل )

كما انني انتهز الفرصة لاشكر صاحبة الانامل الرقيقة
الغالية
خفايا الروح
لتصميمها الاوسمة وشهادة الشكر
بارك الله فيها وباهل بيتها وزادها من فضله ♥

اما المركز الاول فتحصلت عليه الغالية
انجوانا
فكان لها

عضوية ملونة لمدة 3 شهور
و لقب بصمة أمل تحت معرفها
ووسام يزين ملفها الشخصي

اما المركز الثاني فكان من نصيب الغاليتين

الفالحة
و
بنت النيل

لقب
بصمة أمل تحت معرفهن

ووسام يزين ملفاتهن

اما المركز الثالث فكان للغاليتين

نور العيون
و
ام محمد

ولهن عضوية لمدة شهر
لقب بصمة أمل تحت معرفهن
ووسام يزين ملفاتهن



ولا ننسى
الفراشات اللواتي شاركننا باروع الصور
فلهن منا شهادة شكر لا توفيهن حقهن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

امهات اطفال التوحد…..للمشاركه

بسم الله الرحمن الرحيم ……اكتب هنا تجربتى مع التوحد واتمنى ان تشاركنا امهات اطفال التوحد بقصصهن وتجاربهن …..لقد ولد ابنى طبيعى وبعد سنه ونصف وبعد عدة فحوصات علمت انه طفل توحد المكان هنا لا يتسع لشرح معاناتى ولكن باختصاربدئت فورا معه كل الوسائل المتاحه من جلسات تخاطب الى علاج سلوكى الى العلاج بالقرأن والحقته بمركز للتأهيل وقد اخذت اثقف نفسى فى هذا المجال حتى اننى اخذت دورات وكنت فى المنزل اكثف من جلساتى معه حتى بدء المجهودات تثمر والحمد لله وكانت اولها بعد مرور سنه وفى عمر اربع سنوات كانت فرحتى لا توصف حين تعلم ابنى الحمام والكلام…وستمر فى التحسن يوم بعد يوم حتى دخل المدرسة الابتدائيه وعمره الان 8 وهو فى الصف الثانى تعليم عام بعد ان كان فى التعليم الخاص برعاية التربية الفكريه ومن وكل من يراه الان يقول ماشاء الله لا اصدق انه طفل توحد ….الحمد لله على ذلك المهم تحلو بالصبر ولاتيأسوا من روح الله فهو سبحانه الشافى ……والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
ذوي الإحتياجات الخاصة

متلازمة داون ( مسابقة المواضيع المتميزة ) احتياجات خاصة

معنى متلازمة ؟


معنى كلمة "متلازمة"
والتي تتكرر بين الحين والحين كبديل لكلمة المرض..
أن هناك مجموعة من الأعراض المرضية تظهر بصورة متلازمة أو مترافقة مع بعضها في بعض المرضى
بالرغم من أن هذه الأعراض تبدو غير ذات صلة ببعضها البعض..
ويوجد عشرات من المتلازمات وقد سمي أغلبها بأسماء أول من وصفها من علماء الطب..


سبب التسمية :


تسمية متلازمة داون تعود إلى الطبيب البريطاني جون لانغدون داون الذي كان أول من وصف هذه المتلازمة في عام 1862 والذي سماها في البداية باسم "المنغولية" أو "البلاهة المنغولية" ووصفها كحالة من الإعاقة العقلية بشكل موسع في تقرير نشر عام 1866 وذلك بسبب رأيه بأن الأطفال المولودين بمتلازمة داون لهم ملامح وجهية (خاصة من ناحية زاوية العين) تشبه العرق المنغولي بحسب وصف جون فريدريك بلومينباخ، ولهذا سماه "منغولية" اعتمادا على النظرية العرقية التي كانت سائدة حينها، وبقيت المعتقدات حول ربط متلازمة داون بالعرق حتى أواخر سبعينات القرن العشرين.



أسباب متلازمة داون


تنجم متلازمةُ داون عن وجود صبغي زائد. وهذا الصبغي الزائد هو الصبغي رقم 21. هذا يعني أنَّ الطفل المصاب بهذه المتلازمة يكون لديه ثلاثة صبغيات برقم 21 بدلاً من اثنين فقط. وتُدعى النسخ الثلاث من الصبغي رقم 21 باسم تَثلُّث الصبغي 21. يكون لدى الشخص المصاب بمتلازمة داون سبعة وأربعون صبغياً بدلاً من ستةٍ وأربعين. إن هذا الصبغي الزائد هو المسؤول عن العلامات الجسدية وعن المشكلات الأخرى التي تصيب المريض.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده