سؤالي: ما حكم التصوير بالكاميرا في الحفلات النسائية مع العلم عدم وجود نساء عاريات ولا يوجد في الصور من الرجال سوى العريس و والد العروس و والد العريس؟؟
التصنيف: المجلس العام
عاش 1000 سنة. دفن في الهند. وقيل في مكة. وقيل في بيت المقدس.
عاش على الأرض 865 سنة.
لبث في قومه 950 سنة. قيل دفن في مسجد الكوفة. وقيل في الجبل الأحمر. وقيل في المسجد الحرام0
عاش 464 سنة. دفن شرقي حضرموت (اليمن).
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ثمة من يزعم أن قبره في حضرموت (اليمن).
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. يذكر أن له قبرا في قرية صوعر (؟؟؟).
عاش 200. ولد بعد الطوفان بـ 1263 سنة. دفن في الخليل (فلسطين). وفيها قبر زوجته الأولى سارة0
عاش 137 سنة. دفن بجوار والدته (هاجر) في مكة0
عاش 180سنه ودفن مع أبيه إبراهيم في الخليل (فلسطين)0
عاش 147سنه توفي في مصر. وتنفيذا لوصيته نقله ابنه يوسف إلى الخليل (فلسطين)0
عاش 110 سنوات. مات في مصر. نقله إخوته تنفيذا لوصيته ودفن في نابلس (فلسطين)0
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ضريحه في حطين القريبة من طبرية (فلسطين).
عاش 93 سنة. دفن بجوار زوجته بقريه الشيخ سعد القريبة من دمشق0
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ولد في مصر. توفي في سيناء أيام التيه. قيل دفن بجوار والده في أرض الشام0
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. لم يرد أي خبر عن قبره0
عاش 120 سنة. توفي في سيناء ودفن هناك.
عاش 122 سنة. توفي في سيناء ودفن هناك0
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ذكر أنه ولد بعد دخول بني اسرائيل فلسطين. قيل قبره في بعلبك (لبنان).
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ولا المكان الذي اتجه اليه بعد عصيان قومه في بانياس (أرض الشام)0
عاش 100 سنة. ذكر ان ملكه دام 40 سنة.
عاش 52 سنة. ورث ملك أبيه وعمره 12 سنة ودام ملكه 40 سنة0
عاش 150 سنة. نشر بالمنشار على يد من ذبحوا ابنه يحيى.
لم تذكر الكتب المدة التي عاشها. ولد في السنة التي ولد فيها المسيح. ذبح وهو في المحراب تنفيذا لرغبة امراة فاجرة من قبل ملك ظالم. ذكر أن رأسه مدفون في الجامع الاموي (دمشق).
عاش على الأرض 33 سنة. رفعه الله بعد بعثته بثلاث سنوات. ذكر أن والدته مريم عاشت بعده 6 سنوات. توفيت ولها من العمر 53 سنة.
ولد في مكة سنه 570. توفي وهو في الثالثة والستين من عمره. دفن في بيت عائشة (المسجد النبوي). ]
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِــــن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ
عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم
مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) الأنعام 108 .
ينهى الله المؤمنين عـن أمر كان جائزا ، بل مشروعا
في الأصل ، وهو سب آلهة المشركين ، التـي اتخذت
أوثانا وآلهة مع الله ، التي يتقرب إلى الله بإهانتها
وسبها .
ولكن لمــــا كـان هذا السب طريقا إلى سب المشركين
لرب العالمين، الذي يجب تنزيه جنابه العظيم عن كل
عيب ، وآفة ، وسب ، وقدح نهى الله عــن سب آلهة
المشركين، لأنهم يحمون لدينهم، ويتعصبون له. لأن
كـــل أمة زين الله لهـــم عملهــم ، فرأوه حسنا وذبوا
عنه، ودافعوا بكل طريق، حتى إنهم ليسبون الله رب
العالمين ، الذي رسخت عظمته في قلوب الأبرار
والفجار ، إذا سب المسلمون آلهتهم .
ولكـــن الخــلق كلهم مرجعهم ومآلهم إلــى الله يــــوم
القيامة ، يعرضون عليه ، وتعرض أعمالهم، فينبئهم
بما كانوا يعملون ، من خير وشر .
وفي هذه الآية الكريمة دليل للقاعدة الشرعية وهو أن
الوسائل تعتبر بالأمور التي توصل إليها، وأن وسائل
المحرم ، ولو كانت جائزة تكون محرمة ، إذا كانت
تفضي إلى الشر .
الكتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان (ص 268)
للشيـــخ : عبد الرحمن السعـدي رحمه الله تعالى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده


لا ترضى بدون الفردوس الأعلى مستقراً
راضية بالله رباً… وبالإسلام ديناً
ومحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً
تنظر إلى هذه الدنيا أنها دار ممر لا دار مقر
وتتأهب للرحيل في كل لحظة لملاقاة رب العباد
فهناك سعادة بلا شقاء
وروح وريحان
ومجاورة خير الجيران
محمد صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه الكرام
ابن ءادم إنك تموت وحدك , وتبعث وحدك , وتحاسب وحدك .
ابن ءادم لو أن الناس كلهم أطاعوا الله وعصيت أنت لم تنفعك طاعتهم ,
ولو عصوا الله وأطعت أنت لم تضرك معصيتهم .
ابن ءادم ذنبك ذنبك ,فإنما هو لحمك ودمك
وإن تكن الأخرى فإنما هي نار لا تطفأ
وجسمٌ لا يبلى ونفسٌ لا تموت
وسيأتي زائر باستئذان أو بدون
لا فرق إنه الموت
موقف مهيب سيمر على الجميع سواء رضوا أم أبوا
( الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور) الملك 2
واليوم عمل بلا حساب وغداً حساب بلا عمل
والدنيا لا تدوم على وتيرة واحدة
فتارة عطاء وتارة امتحان وتارة أخرى ابتلاء
وفي نهاية المطاف موت وحساب
والجزاء من جنس العمل
حسن خاتمة أو سوء خاتمة والعياذ بالله
كم نحن ظالمي أنفسنا عمر رضي الله عنه …..
أحد العشرة المبشرين بالجنة يبكي
ونحن أصحاب الذنوب والمعاصي لا تنزل لنا دمعة خوف أو رجاء
ولو كان الموت نهاية المطاف لكان الأمر هيناً سهلاً
ولكن وراء الموت القبر وظلمته
والصراط ودقته والحساب والميزان
وإما الجنة وإما النار
هل أعددنا العدة لهذا اليوم ؟؟
أم غرنا طول الأمل وحب الدنيا
والفرح بما هو زائل
ضعيه أمام عيناكِ لتظفري به بإذن الله عز وجل
في دعاءكِ في أعمالكِ
في كل دقائق حياتكِ تحلي بالخلق الحسن
صلي صلاة مودع
عودي لسانك ذكر الله عز وجل
حتى إذا جاءت سكرة الموت لفظتي الشهادتين بكل سهولة
وتعودي يا غالية أن تترفعي عن سفاسف الأمور وتوافهها
ولا تنسي إلحاحك بالدعاء وطلب حسن الخاتمة
فإن الله حيي كريم
يقول ابن القيم في الجواب الكافي
لمن صلح عمله وعبد الله عز وجل حق عبادته
ولم تغره الدنيا واتصل بخالقه في الدنيا في كل دقائق حياته
للإمام ابن القيم فى مدارج السالكين
كلام جميل عن تقييم القلب وكلٌ منا عليه تقييم قلبه
وليعلم أين يتجه ويتعلق
أولها التوبة النصوح والأنابة
والرجوع إلى الله عز وجل
قبل أن يأتي الموت
واليقظة من الغفلة التي تربعت على صدورنا
ننظر إلى صلاتنا نُقِيمها كما أمرنا خالقنا
والعودة إلى كتاب الله عز وجل
نقرأه نعمل به ليكون دستور حياتنا
ولا نتخذه مهجوراً
لنضمن من الله أن يرزقنا حسن الخاتمة
التي هي مبتغانا وغايتنا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
.:.:. يوم الحساب .:.:. مجابة
بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الحبيبه في الله000
من حكمة الله سبحانه وتعالى أن جعل الحياة الدنيا دار اجتهاد وعمل ، وجعل الآخرة دار حساب وجزاء ، يحاسب فيها الناس ، فيجزى المحسن على إحسانه، والمسيء على إساءته ، قال تعالى : { لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } ( إبراهيم:51) ، ففي ذلك اليوم يقف العباد بين يدي ربهم خاضعين أذلاء ، يكلمهم ربهم شفاها من غير ترجمان ، فيسألهم عن الصغير والكبير ، والنقير والقطمير ، مع ما هم عليه من العنت والمشقة ، ومعاينة أهوال ذلك اليوم العظيم ، فياله من موقف ، وياله من مقام تخشع فيه القلوب ، وتنكس فيه الرؤوس ، نسأل الله الثبات حتى الممات .
ويبدأ الحساب بشفاعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وذلك أن الخلق يطول بهم المقام في الموقف ، وينالهم منه تعب وشدة ، فيذهبون إلى الأنبياء ليشفعوا لهم عند ربهم ليقضي بين العباد ، ويبدأ الحساب ، فيأتون آدم ونوحا وإبراهيم وموسى وعيسى وكلهم يأبى عليهم ، ويذكر لنفسه ذنباً – إلا عيسى عليه السلام – ويحيل على غيره من الأنبياء ، حتى يحيل عيسى عليه السلام على نبينا صلى الله عليه وسلم ، فيأتي الناس النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: أنا لها ، أنا لها ، فيشفع صلى الله عليه وسلم إلى ربه ليبدأ الحساب ، وهذا هو المقام المحمود الذي وعده الله إياه .
وتختلف محاسبة الله لعباده تبعاً لأعمالهم في الدنيا ، فقسم لا يحاسبهم الله محاسبة من توزن حسناته وسيئاته وإنما تعد أعمالهم وتحصى عليهم ، ثم يُدْخلون النار، وهؤلاء هم الكفار ، قال تعالى :{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً، إلا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً } ( النساء:168- 169) . وقال أيضا : { يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأقْدَامِ } (الرحمن:41) .
وقسم يدخلهم الله الجنة بغير حساب ، وهم المؤمنون الموحدون الذين تميزوا عن سائر الأمة بحسن التوكل على الله جل وعلا ، قال صلى الله عليه وسلم : ( يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب . هم الذين لا يكتوون ولا يسترقون ، ولا يتطيرون ، وعلى ربهم يتوكلون ) متفق عليه . .
وقسمٌ يعرض الله عليهم ذنوبهم عرضاً ويقررهم بها ثم يدخلهم الجنة، قال صلى الله عليه وسلم: ( يدنوا المؤمن من ربه حتى يضع عليه كنفه – ستره – فيقرره بذنوبه، تعرف ذنب كذا ؟ يقول : أعرف ، رب أعرف مرتين ، فيقول : سترتها في الدنيا وأغفرها لك اليوم ، ثم تطوى صحيفة حسناته ) رواه البخاري ومسلم .
وقسم لم يتحدد مصيرهم بعد وهم أصحاب الأعراف ، وهم قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم ، فهؤلاء يوقفون على مرتفع بين الجنة والنار ، ثم يدخلهم الله الجنة برحمة منه سبحانه ، قال تعالى : { وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كلاً بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ } ( الأعراف:46) .
وقسم غلبت سيئاتهم حسناتهم فاستحقوا العقاب وهم عصاة المؤمنين، وهؤلاء تحت مشيئة الله سبحانه، إن شاء عفا عنهم ، وإن شاء عذبهم ، ثم يخرج من عُذِّب منهم بالنار بشفاعة الشافعين أو بكرم أرحم الراحمين جلا وعلا ، قال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً } ( النساء:48 ) .
هذا عن حساب المكلفين من الإنس والجن، أما البهائم فإنها تحاسب ويقتص لبعضها من بعض كما قال صلى الله عليه وسلم: ( لتؤدنَّ الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء )رواه مسلم .
وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة من حقوق الله الصلاة ، وأول ما يحاسب عليه من حقوق العباد الدماء ، قال صلى الله عليه وسلم : ( أول ما يحاسب به العبد الصلاة وأول ما يقضى بين الناس في الدماء )رواه النسائي وصححه الألباني .
والحقوق المتعلقة بالخلق من أشدِّ ما يحاسب عليه العبد بعد الشرك بالله ، وذلك أن العفو عنها مرتبط بالمظلومين أنفسهم ، والناس في ذلك اليوم أحرص ما يكونُ على الحسنات ، لذلك أمر صلى الله عليه وسلم بالتحلل من المظالم في الدنيا قبل أن يكون القصاص بالحسنات والسيئات ، ففي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم . إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه )رواه البخاري .
ومن كمال عدل الله سبحانه وتعالى في ذلك اليوم أنه يحاسب العبد فيقرره بذنوبه، فإن لم يقر أشهد عليه أعضاءه ، فتشهد عليه بما عمل، قال تعالى: { يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ( النور:24 ) وتشهد عليه الملائكة الكرام الكاتبون كما ثبت ذلك في الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ومن كمال عدله سبحانه أيضاً أنه يقيم للحساب ميزاناً يزن به أعمال الخلق، حتى يعلم العبد نتيجة حسابه معاينة، فإن الله لا يظلم الناس شيئا، قال تعالى: { وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ . وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآياتِنَا يَظْلِمُونَ } ( الأعراف:8 – 9).
فإذا علم المسلم ما يكون في ذلك اليوم من الحساب والعقاب، وكيفية القصاص في المظالم والسيئات، كان حريَّاً به أن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب، كما قال عمر رضي الله عنه: " حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وتزينوا للعرض الأكبر
نسأل الله عز وجل أن يصلح أعمالنا، وأن يدخلنا الجنة من غير سابق عذاب ولا حساب، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد، والحمد لله رب العالمين
تحياتي لكم معطره بالمحبة والموده
أختكم في الله رائده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
الرساله الاولي
بحجابك الساتر تكوني مميزة
الرساله الثانيه
لكي تصحو الامه تحتاج منكي دعوة صادقه
الرساله الثالثه
اسعدي اختك ببتسامة صادقه
الرساله الرابعه
ابتعدي عن اللبس الغير محتشم ستركي الله بلايمان
الرساله الخامسه
احرصي علي صيام قلبك والسانك من الفتن والغيبه والنميمه
الرساله السادسه
باقه حب وعطف واللين تجعل القلوب القاسيه تلين
الرساله السابعه
اثنان لايجتمعان 00القراءن00ومزامر الشيطان00فحذري من غضب الراحمن
الرساله الثامنه
وقوفك خلف زوجك لايعني الغاء شخصيتك00بل حمايه لانوثتك
الرساله التاسعه
عطري منزلك بذكر عزوجل 00لتشع الطمائنينه المكان
*************************************
فهل انتفعتي من هذه الرسائل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
الفوز الكبير سر السعادة
وهلل الرجال والنساء والأطفال بهذا الفوز
وأخبرنا الله تعالى ان الفوز الكبير
يكون بالفوز بجنات النعيم والنجاة من نار الجحيم
فأيهما الفائز حقا ؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
حكي أنا رجلاً رأى خنفساء .فقال: ماذا يريد الله من هذه !!! حُسْنُ شكلها..!!
أوطيب رائحتها ..!!فابتلاه الله بقرحة حتى عجز الأطباء عنها فترك العلاج
.فسمع ذات يوم بطبيب مشهور ..فذهب إليه ورأى القرحة ..فقال: عليك
بالخنفساء ,فأحرق بعضها وذُرَّ رمادها على القرحة… فبرأت بإذن الله,فقال
الرجل:إن الله أراد أن يُعرفني أن أحقرالأشياء أعزالأدوية.
فلاتستهين أخي وأختي بالصغيرةفهي عند الله كبيرة لمخالفة أمرة ونهيه.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
شجرة التفاح سر السعادة
شجرة التفاح
منذ زمن بعيد ولى كان هناك شجرة تفاح فى غاية الضخامة ، وكان هناك
طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يومياً ، وكان يتسلق أغصان هذه
الشجرة ويأكل من ثمارها ، وبعدها يغفو قليلاً لينام فى ظلها ، كان يحب
الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها … مر الزمن وكبر هذا الطفل
وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة بعد ذلك
فى يوم من الأيام رجع هذا الصبى وكان حزيناً فقالت له الشجرة : تعالى والعب معى ، فأجابها الولد : لم أعد صغيراً لألعب حولك . أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها . فأجابته الشجرة : أنا لا يوجد معى
أية نقود ، ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذى لدىَّ لتبيعه ثم تحصل على النقود التى تريدها . الولد كان سعيداً للغاية ، فتسلق الشجرة وجمع جميع
ثمار التفاح التى عليها ونزل من عليها سعيداً
لم يعد الولد بعدها ، كانت الشجرة فى غاية الحزن بعدها لعدم عودته . وفى
يوم رجع هذا الولد الشجرة ، ولكنه لم يعد ولداً بل أصبح رجلاً . وكانت
الشجرة فى مننتهى السعادة لعودته ، وقالت له : تعال والعب معى ، ولكنه أجابها وقال لها : أنا لم أعد طفلاً لألعب حولك مرة أخرى ، فقد أصبحت
رجلاً مسئولاً عن عائلة ، وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى … هل يمكنك مساعدتى بهذا ؟ فقالت الشجرة : آسفة !!! فأنا ليس لى عندك بيت ، ولكن
يمكنك أن تأخذ جميع أفرعى لتبنى بها لك بيتاً . فأخذ الرجل الأفرع
وغادر الشجرة وهو سعيد ، وكانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا
ولكنه لم يعد إليها … وأصبحت الشجرة حزينة إلى الأبد
وفى يوم حار جداً عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة فى منتهى السعادة
فقالت له الشجرة : تعال والعب معى . فقال لها الرجل : أنا فى غاية التعب
وقد بدأت فى الكِبر … وأريد أن أبحر لأى مكان لأرتاح . فقال لها الرجل
هل يمكنك إعطائى مركباً ؟ فأجابته : يمكنك أخذ جذعى لبناء مركبك :
وبعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء وتكون سعيداً . فقطع الرجل جذع
الشجرة وصنع مركبه فسافر مبحراً ولم يعد لمدة طويلة
أخيراً عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جدا ، ولكن الشجرة
أجابت وقالت له : آسفة يا بنى الحبيب ، ولكن لم يعد عندى أى شىء
لأعطيه لك . وقالت له : لا يوجد تفاح . قال لها : لا عليكِ لا يوجد لدىّ
أسنان لأقضمها بها . فقالت له : لم يعد عندى جذع لتتسلقه ، ولم يعد
عندى فروع لتتسلقها . فأجابها الرجل : لقد أصبحت عجوزاً اليوم ولا
أستطيع عمل شىء . فأخبرته : أنا فعلاً لا يوجد لدىَّ ما أعطيه لك
وأضافت وهى تبكى : كل ما لدىَّ الآن هو جذور ميتة . فأجابها وقال
لها : كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح به … فأنا متعَب بعد كل
هذه السنوات . فأجابته وقالت له : جذور الشجرة العجوز هى أنسب مكان
لك للراحة … تعال … تعال واجلس معى هنا واسترح . فنزل الرجل إليها
وكانت الشجرة سعيدة به والدموع تملأ ابتسامتها
هل تعرف من هى هذه الشجرة ؟
إنها أبويك
قال الله تعالى
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكِبر
أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربِ ارحمهما كما ربيانى
صغيرا ربكم أعلم بما فى نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين
غفورا