العـــــــرندس
شكر خاص لكلاً من حاول المشاركه ولم يحالفه
الحـــظ …….نحن بإنتظــاركم مرة أخـــرى .</font>
التصنيف: الملتقى الحواري
أخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثلاثة أعضاء معنا….احذروا منهم !!!!!
هنا ك ثلاثة أعضاء معنا قد يغيب عن ا لبعض منا حقيقتهم وخطرهم احببت أن احذركم منهم
في هذا الموضوع الهام والحساس والذي قد يفسره البعض بتفسيرات كثيرة
قبل أن نعرف حقيقة هؤلاء الأعضاء ولقد ترددت في كتابة أسماءهم هنا علناً
حتى اتضح لي أنه من المصلحة والنصيحة والمحبة لكم أن اذكرهم
حتى يحذر المخدوع بهم ويعرف حقيقة ما يقومون به من دور خطير
قد يغيب عن الكثير منا مع العلم أن البعض ولله الحمد
عرفهم وعرف أساليبهم وطرقهم فتعامل معهم بحذر
حسب حالهم ولكن البعض ربما لم يظهر له
حقيقتهم أو أنه تجاهلهم ولم يقم بالدور
المطلوب تجاههم بل قد يحسن
الظن بهم قد يقول البعض
عجلي بكشف الأسماء حتى نعرفهم
ونشهر بهم ولكن أقول له رويدكم
فليس العبرة بمعرفة الأسماء مع العلم بأني
سأذكرهم لكم ولكن العبرة بعد ذلك كيف سنتعامل
معهم وما دورنا بعد معرفتهم وهذا الذي دفعني إلى التشهير
بهم هنا في هذا المنتدى ولو أن البعض سيغضب ………..
على هذا الأسلوب معهم ولكن يعلم الله ما قصدت إلا إصلاحهم وتقويمهم
وتعديل سلوكهم ودلا لتهم على الخير مما يعود علينا جميعاً بالفائدة والنفع
في الدنيا والآخرة مع العلم أن البعض قام بهذا الدور معهم ووجد آثار إيجابية وجيدة
وأما الآن حان الوقت لذكر الأسماء فضعوا أيديكم على قلوبكم ولا تلوموني على
ذكر هم في هذا المنتدى وإليكم الأسماء،،،
العضو الاول هو :
^
^
^
^
^
^
^
^
…::: اللسان :::…
هذا العضو الخطير والصغير في حجمه الكبير في جرمه كم أورد الناس في
المهالك ولم يتنبه له أحد إلا من رحم الله فقد حذرنا منه رسولنا الكريم
في أحاديث عديدة وبين أن الكلمة التي ينطق بها اللسان قد تهوي
بصاحبها في جهنم والعياذ بالله بل أن الله قال:
"مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "
وهذا اللسان للأسف هو مصدر
الغيبة والنميمة والكذب
والسب واللعن والفاحش من الكلام
وياله من عضو فعال في الخير والشر فبكلمة
واحدة قد يدخل الجنة وبكلمة واحدة قد يدخل النار ومن
العجب أن الواحد منا يمتنع عن كثير من المحرمات كأكل الحرام
والسرقة والزنا وشرب الخمر وغيرها ولكن يصعب عليه التحفظ من حركة لسانه
واحفظ لسانك واحترز من لفظه فالمرء يسلم باللسان ويعطب
العضو الثاني
…::: الـقلب :::…
هذا العضو لا يقل خطورة وأهمية عن الأول فالقلب محل نظر الرب
فإن الله لا ينظر إلى صورنا بل ينظر إلى قلوبنا واعمالنا كما ثبت
في الحديث وهذا العضو إذا صلح صلح جميع الأعضاء
وإذا فسدفسدت جميع الاعضاء ويقول أبوهريرة
رضي الله عنه : "
القلب ملك والأعضاء جنوده فإذا طاب الملك طابت جنوده وإذا خبث الملك خبثت جنوده "
ولا ينجو يوم القيامة إلا من كان قلبه سليماً من الشرك والبدع
والأمراض الكثيرة كالحسد والكبر والحقد والغل وغيرها
من أمراض القلوب وهذا العضو شديد التقلب
ولذا سمي بالقلب وكثيراً ما كان
الرسول صلى الله عليه وسلم
يدعو في سجوده " يا مقلب القلوب صرف قلبي على طاعتك "
فليتنا ً نسعى فى إصلاح قلوبنا والبحث عن عللها فقد لايخلو
الإنسان من وجود مرض في قلبه إما مرض شهوة أو مرض شبهة
العضو الثالث
…::: البصر :::…
نعمة عظيمة وهبها الله لنا وسيحاسبنا فيما استعملناها بل أمر الله
بحفظ البصر وغظه عن المحرمات وما أكثر ما نستعمل هذه النعمة
في غير مكانها عبر وسائل الإعلام من شاشات ومجلات وغيرها
من الصور المحرمة التي تعرض علينا صبح مساء
فما أسعد من غض بصره واستعمله في
طاعةربه وعرف خطورة إطلاقه
في مانهى الله عنه
كل الحوادث مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرة فتكت في قلب صاحبها فتك السيوف بلا قوس ولا وتر
هل عرفتم أحبتي هؤلاء الأعضاء ومكمن الخطر
فيهم والدور المطلوب منكم اترك الإجابة لكم ،،
م
ن
قولاتنسوني من دعواتكم
و
ل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
الحمد لله الذي بين الطريق وأوضح المحجة و أرسل رسله مبشرين ومنذرين لئلا يكون على الله الحجة وجعل لكل شهر خصوصية تخصه وخص بوقوع الحج ذا الحجة وحط الذنوب والأوزار عمن قصد فيه البيت الحرام وأخلص لله حجه وعظم الأجر لمن أظهر فيه التكبير وعجه فسبحانه وبحمده كم أولى من نعمة وكشف من كربة وأشكره وشكره يزيد من فضله وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الذي كساه من حلل النبوة والرسالة مهابة وبهجة صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد ,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقرأ في هذا العدد
آية وتفسيرها , من جوامع الدعاء , موقع مميز عن الحج , موسوعة الحج المصورة , المراقبة للشيخ المغامسي , الموسوعة الشاملة , في رثاء الشيخين , صور , إصدارات , شعر , البيعة على النصرة , التعامل الشرعي مع الأوبئة , قطوف من الحدائق الغناء , قصص الذكاء , تواقيع أسلامية , المصاحف المستعملة , حكمة في جملة , معركة النفاق للشيخ المنجد , من أعظم الأخطاء في التاريخ , قنوات أسلامية على النايل سات , مشروع أدعوني للإسلام , مما قرأت , القلب وعملة
اللَّهُمَّ لك الحمد أنت قيِّمُ السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق وقولك حق والجنة حق والنار حق و النبيون حق ومحمد صلى الله عليه وسلم حق والساعة حق اللَّهُمَّ لك أسلمنا وبك آمنا وعليك توكلنا وإليك أنبنا وبك خاصمنا وإليك حاكمنا فاغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا وما أسررنا وما أعلننا أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ,, اللهم وفق الحجاج في حجهم ويسر لهم أمرهم وتقبل منا ومنهم وردهم إلى أهلهم سالمين غانمين مغفورا لهم ,, اللهم آمين
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
1 / 12 / 1443هـ
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ألف مبرووووووووك. مجابة
الله لا يمسيكم ولا يصبحكم إلا بالرضا والعافيه .
أكيد بتقولوا مبرووووووووك على إيش؟
طبعاً على إنضمامي لكم
<<<<=========== وحده واثقة من نفسها
لا لا .. ترى أمزح معكم ..
عن جد يالربع والله أنا يشرفني الإنضمام لمنتديات لك وكلي فخر وإعتزاز
وإن شاء الله أبذل قصارى جهدي لخدمة هذا المنتدى
ويالله بما إنكم دخلتوا رحبوا فيني .
ترى ماله داعي الإحراج رحبوا فيني .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
دخل عليّ يوماً ذلك الرجل ، رجل غير غريب كأنما مر في ذاكرتي ، دخل عليّ مذهولاً ، كأنما يحمل هموم هذه الدنيا ، وقف بالباب وعرفني بشخصه الكريم ، زميل فرقت بيننا الأيام ، رحبت به وكنت أظن أنه وصل زائراً بعد هذا الفراق الطويل ، حاولت أن أكرم الرجل ، لكن كأنما كان على عجل ، أنصت قليلاً وتنهد الأحزان من صدره ، ثم استسمحني ليروي قصته التي جاء يحملها ، يقول :
كنت دائماً أسمع حديثاً يؤنب العصاة في سوء ما ارتكبوه ، حديث كنت أظن أنه يتجاوز الحقيقة ، حديث كان يُدار حول القنوات الفضائية وآثارها ، كنت أسمع ذلك في المسجد فأنصت له كارهاً ، وأكثر من وهلة أوصَلَ أولئك الأشخاص إلى يدي بضع ورقات ، أتصفحها فأجد فيها قصصاً وقعت لمقتني القنوات ، أقرأ تلك الرسائل ونفسي تحدثني أن هذا أشبه بالقصص الخرافية لا غير ، وكنت مع هذه الأخبار أتساءل :
لماذا هؤلاء الأشخاص يحدثوننا هذا الحديث ؟ لماذا يحملون هم بيتي وأسرتي ؟ أتساءل فلا أجد أقرب إلى الحدث من أنه مجرد غيرة مصطنعة ، لا تملك رصيداً من الواقع ، ولذلك لم تقف هذه النصائح وهذه القصص في طريق الشراء الذي عزمت عليه ، فحديث الصحب عن المباريات المشفّرة كان يدفعني خطوات ، وقناة الجزيرة في برنامجها وجهاً لوجه تدفعني خطوات أكبر ، وتشد من أزري على الشراء ، وكل ذلك كان يؤجَّجه حديث الزملاء في العمل عن الأحداث في الساحة ، كل هذه مجتمعة كانت تشدني إلى الإقدام على الشراء من جهة ، ومن جهة أخرى كان مُسحة الحياء تؤجل هذا القرار في نفسي ، لكن العوامل التي ذكرت سالفاً كانت لها الغلبة .
وفعلاً قدم الضيف المشؤوم ولسوء شؤمه أبى أن يطأ الأرض فاعتلى سطح منزلي المبارك ، فرآه المجتمع فهرولوا إليَّ وخوفوني بربي ، ذكروني بسوء العاقبة لكنني بقيت صامداً على ما عزمت وعاد المجتمع أفراداً وجماعات دون تحقيق نتيجة ، وبهذا النصر الموهوم الذي حققته على مجتمعي هنأني أبنائي وزوجي ، ورأيت أن أقدمه هدية لهما على التهنئة .
مضت الأيام وكنت في شوق إلى حديث المباريات وتلك القناة ، وكنت يومياً أرد على زملائي حديث ما وجدت ، في الوقت ذاته كان هناك نهم في نفسي أحببت أن أملأه ، لكنني أحسست منذ الأيام الأولى ثقلاً في خطواتي إلى المسجد ، وكسلاً يتحمل جسدي ، ورغبة ملحة إلى البقاء عند هذه القنوات ، ومرت الأيام ففقدت المسجد وأهله الأخيار ، بدأت تتلقفني الأحزان وتنتابني الهموم ، لكنني كابرت وأصررت على البقاء ، عدت أرى أن هؤلاء أعداء للحرية لا غير ، مرت الأيام وأنا وأسرتي حول هذا الجهاز لا نكاد نفارقه إلا في ساعات الدوام ، كنت أنام مضطراً ويبقى أبنائي حوله إلى وقت متأخر .
مر زمن كبير على هذه القصة أقدره بسنوات ، ونسيت كل الأحداث التي صاحبت قدوم هذا الدش ، وشرعت في ظروف هذه الحياة ولم يبق عندي من الزمن ، ما أجلسه أمامه ، كنت أعود إلى البيت في ساعات متأخرة من الليل ، وأحياناً قبل الفجر ، استمررت زمناً طويلاً ، ظروف الزمن هي التي تجبرني على ذلك .
وفي ليلة من هذه الليالي التي أصبح لي التأخر عادة عدت في ساعة متأخرة جداً ، وكالعادة استلقيت في غرفتي دون أن يعلم بقدومي أحد ، لكن الغريب في الأمر هذه الوهلة أني سمعت أشبه ما يكون بالأصوات المتداخلة ، أخذت أتمعن هذه الأصوات فإذا بها تمتمة لا تكاد تبين حروفها ، ارتفعت دقات قلبي ، ولم بي هم عجيب ، وداخلتني الشكوك لأول وهلة في حياتي ، فانطلقت إلى غرفة زوجي ففتحت الباب فإذا بها تنام ملء جفنها ، تنهدت وزالت الشكوك التي تعتصرني ، وحمدت الله وعدت لغرفتي ولكن كأنما الصوت داخل بيتي .
قمت هذه الوهلة وقلت لعل الأبناء نسوا ساعات الليل في ظل ما يشاهدون ، كنت أمشي برفق وتؤده حتى أعرف ما الخبر ، وصلت إلى الباب فاتضح لي أن الأصوات من داخل هذه الغرفة ، تحسست يد الباب فإذا بها محكمة ، حاولت أن أرى الخبر عبر الثقوب ، لكن دون فائدة ، فالباب محكم بعناية ، اشغلني الأمر ، يوشك أن ينطلق صوت مؤذن الفجر وأبنائي لا زالوا يسمرون ، عدت إلى غرفتي عازم على المساءلة والتأنيب غداً .
وقبل أن ألج الغرفة تذكرت باباً للغرفة من الجانب الآخر فاتجهت إليه ، وصلت ، وضعت يدي على مقبضه ، انفرج بسهولة ، أنظر ، أتأمل ، أضرب في رأسي علني في حلم عابر ، لا ، بل المصيبة فعلا ، المأساة ، الجروح الدامية ، العار والفضيحة ، النهاية المرة ، الولد يقع على أخته فيفض بكارتها ويهين كرامتها ، لم أتمالك نفسي من هول ما رأيت أطلقت صوتاً مذهلاً ، سقطت مغشياً عليَّ ، قامت الزوجة فزعة ، وقفت بنفسها على المأساة ، رأت ما لم يكن في الحسبان ، الطبق المشؤوم الطبق المشؤوم ، يهتك ستر البيت ويشوه حاله ، يقضي على العفة النقية فيبدلها بآثار العار المخزية ، بنت في سن العشرين تنتظر المولود القادم من فعل أخيها التائه ، سعادة الأسرة المنتظرة بأحلام المستقبل القريب ضاعت تحت كنف ذلك الطبق البائس .
عدت أتذكر ذلك المجتمع الذي طرق بيتي وحاول دون وصول ذلك الطبق المشؤوم ، وأتذكر حال الزملاء وحديثهم حول ما جلبت ، وبقيت اليوم عاجزاً عن البوح بما لقيت لأدنى قريب ، وقد وقعت المأساة ولا سبيل إلى النجاة .
وأخيراً أخرجت ذلك الطبق عن سطح منزلنا ، لكن بعد وقوع وصمة العار داخل أرجاء ذلك المنزل .
فوا أسفاه على العفة التي ذهبت .
ووا أسفاه على الغيرة التي نسيت .
ووا أسفاه على النصيحة يوم بذلت دون أن ارعيها أي عناية .
هذه قصتي أسردها اليوم وكلماتها أثقل من الحديد في فمي ، ووقعها أشد من ضرب السياط في جسدي ، وعارها ألصق شيء بعفتي وعفة أسرتي ، لكنني أحببت أن أنقلها فتعيها الآذان الصاغية وتستفيد منها النفوس الغافلة وإلا فعند غيري أكثر مما ذكرت لكنهم إما لم يعثروا عليها حتى الآن أو أن نفوسهم ضعفت عن الحديث بها ، وها أنا أبرأ إلى الله وأخرج من جور المساءلة غداً عند الله بذكر هذه الآثار ولا حجة بعد ذلك لمخلوق ، اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد
منقول
منتدى الرأي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انظروا الى الصور الجميلة و التي اود مشاركتهات مع الجميع…………….
اشجار في المانيا تشهد ان لا اله الا الله
صورة ماخوذة من مدينة سيدني في استراليا حيث ان هذه الشجرة تركع باتجاه مكة المكرمة
و اخيرا في مذا الموقع http://www.bilal-prayer.com/Quran.html موضوع عن اعجاز القران الكريم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
** أيها الأحبة ……… السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
** أسأل الله العلي العظيم الحي القيوم ذو القوة المتين في هذا اليوم أن يضرب الرافضة في (إيران) بالصليبيين ، وأن يضربهم في (لبنان) باليهود ، وأن يخرجنا نحن المسلمين اهل السنه والجماعه من بينهم سالمين غانمين . آمين .
** لا زال العملاء وبعض الساسة العرب يتاجرون بمصائر شعوبهم المغلوبة ، وعلى رأسهم ما يسمى بحزب (الشيطان) ، هذا الحزب يريد فرض نفسه على الساحة اللبنانية راميا بالحكومة اللبنانية عرض الحائط والتي يجب ان يعمل تحت اشرافها . هذا الحزب يريد ان يخدع البسطاء من الناس بانه يعمل من اجل لبنان والقضية الفلسطينية ، بينما هو يعمل تحت إدارة أسياده في (طهران) .. من الواضح جدا ان الغرور قد ركب (نصر الله) فقد صدق نفسه ووسائل إعلامه وإيران بان اسرائيل تخشى قتاله .. ولنرى اين سيختبئ سماحته وكيف سيقف بوجه اسرائيل ..؟؟ وهذه المناوشات العسكرية إنما هي تغطيه وذر التراب في العيون لمآرب أخرى لا يعلمها إلا الله والراسخون في الأمر .. !!!؟؟ والضحية سيكون الشعب اللبناني وللأسف ، وربما عاد (الجنوب) إلى الإحتلال الإسرائيلي ..!!
** ما يحدث الآن يا سادة يا كرام هو أن (نصر الله) تلقى الأوامر من أسياده الايرانين ، وما يحدث الآن هو مجرد تغطية على أزمة الملف النووي الإيرانى ولفت نظر العالم عنه ، خاصة وأن أمريكا والإتحاد الأوربي والدول الكبرى تمارس ضغوطها على (إيران) للرّد على المقترحات الأخيرة بشأن هذا الملف بينما (إيران) حدّدت منتصف أغسطس القادم للرّد الرسمي ..
** لعبة حرب قذرة مرة أخرى, خطط لها تجار الموت اللعناء وينفذها الأغبياء ويقتل فيها الأبرياء ، القصة لا تنتهي ورحلة الموت والألم طويلة .. والهدف في مكان آخر .. آخر !!؟؟
** من كل قلبي أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يخالف بين كلمة أعدائنا من اليهود والنصارى والرافضة ويفرق جمعهم ويشتت شملهم ويضرب بعضهم ببعض ويخرجنا من بينهم سالمين ، وأسأله أن يجعلهم شذر مذر غنيمة للمؤمنين . آمين .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
*********************************
مؤيدات النصر والتمكين للأمة
1-مكانة هذه الأمة
2- نصوص القرآن
3- نصوص السنة
4- تاريخ الأمة
5- السنن الربانية
6- الواقع المعاصر
7- روافد أخرى للصحوة
أمور لابد منها
************************************************** ********
مؤيدات النصر والتمكين للأمة:
هذه الدعوى التي نقولها تؤيدها مؤيدات عدة أولها ومن أهمها :
1- مكانة هذه الأمة:
هذه الأمة هي خير أمة أخرجت للناس ((كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ))، هذه الأمة شهيدة على الناس في الدنيا وشهيدة على الناس في الآخرة كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: "يجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلغت ؟فيقول نعم ، فيقال لقومه: هل بلغكم ؟فيقول له :ما جاءنا من نذير وما جاءنا من أحد ،فيقول الله :من يشهد لك؟ فيقول : محمد وأمته فأشهد وتشهدون بأن نوحاً قد بلغ الرسالة " ، فهذه الأمة ستشهد يوم القيامة ستشهد لنوح وستشهد لهود ولصالح ولسائر الأنبياء كما أخبر الله سبحانه وتعالى في كتابه ((وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس)) وكما أخبرنا صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة من أن هذه الأمة ستشهد لأنبياء الله سبحانه وتعالى.
هذه الأمة هي خاتمة الأمم المؤمنة بشرع الله سبحانه وتعالى ،هذه الأمة اختصها الله سبحانه وتعالى بأفضل كتاب ، واختصها بأفضل رسله وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم هذه الأمة شطر أهل الجنة، لا بل إنهم كما قال صلى الله عليه وسلم ثلثي أهل الجنة فأهل الجنة عشرون ومائة صف منهم ثمانون صفًّا من هذه الأمة ، ويصورالنبي صلى الله عليه وسلم لنا أتباعه عندما عرضت عليه الأمم فرأى النبي ومعه الرجل والنبي ومعه الرجلان والنبي ومعه الرهط ،فرفع له سواد عظيم فظن أنه أمته فقيل هذا موسى وقومه، ثم رفع له سواد قد سد الأفق فقيل هذه أمتك ومعها سبعون ألفاً يدخلون الجنة بدون حساب ولا عذاب .
أتظنون أن هذه الأمة التي تحمل هذه المزايا وهذه الفضائل أتظنون قد اختارها الله لتعيش هذه المرحلة من الذل ولتكون في مؤخرة القافلة ؟معاذ الله أن يكون هذا هو واقع هذه الأمة، ومعاذ الله أن يكون هذا قدر الله لخير أمة أخرجت للناس ، إنه لا يمكن بحالٍ من الأحوال أن يستمر هذا الواقع ، إن الأمة الآن تعيش مرحلةً من الذل والتأخر، وتعيش الآن في ذيل القافلة، ولكن لن يستمر هذا الليل فلابد لهذه الأمة التي اختارها الله سبحانه وتعالى وخصها بهذه الخصائص من أن تتبوأ مكانتها ، ولابد لها من أن تأخذ مكانها الطبيعي الذي خلقها الله من أجله ،وجعلها وصية بعد ذلك على الناس لا لكرامة جنسية أو عرقية إنما لأنها تحمل دين الله سبحانه وتعالى الذي هو خاتمة الأديان وخاتمة الشرائع .
************************************
من اراد تكملة بقية العوامل يجدها في موقع الشيخ على العنوان http://www.dweesh.com/books2/moh17/index.htm
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
اعجاز للنقاش
وسنقف على مشارف نهاية هذا العام الهجري من السنة1428هجري
تتوالى السنون الواحدة تلوى الأخرى الكثير منا يتعجب كيف بدأت هذه السنة
ومعظمنا يستغرب كيف انتهت؟؟
سؤال محير .. نقف مذهولين أمام سرعة
مرور اللحظات والثواني والدقائق والأيام والشهور والسنين والزمان بأكمله,
وقفات تأملية
تجعلنا نقف ونحاسب أنفسنا ؟ ( من يملك الضمير ) أرجو أن يقف
وقفة تأملية مع ذاته يسأل نفسه ماذا فعلت في هذا العام المنصرم؟
أأنجزت
ماأردت انجازه , هل تقدمت ولو خطوة واحدة نحو الأمام ؟ هل أرضيت والديك؟
هل كونت صداقة حميمة صالحة؟ هل أرضيت نفسك .. طموحك..وقبل كل شئ
ربك؟ هل تصدقت .. كم مرة ؟ هل صليت صلاة التهجد في الثلث الأخير من الليل؟
كم مرة ؟ هل أصلحت بين متخاصمين ؟ كم مرة؟ هل ابتسمت في وجه أخيك؟ كم مرة ؟
هل قلت كلمة طيبة أثناء جلوسك مع الاخرين ؟ ؟أتحدث عن الكم بقدر مايهمني وماأريده بحق أن نسترجع مع بعضنا البعض
جملة أعمالنا في هذا العام 1443ه, وهل بحثنا عن مايسمى بالتوبة النصوح
أم مازلنا نسلك نفس الطريق ونفس الوجهة!
لاأريد ان ينحنــي مقالي منحى أوإتجاه ديني بحت ولكن باعتبارنا الدين هو ركيزة
سأقحمه في موضوعي كمحور أردت أن أستعين به لأن الندم هو اقسى شئ
يمارسه الأنسان ضد نفسه وضد ضميره.
ماذا فعلنا تجاه أنفسنا هل حققنا ماكنا نصبوا اليه؟
أم أن الأعوام تتوالى ونحن
كما نحن لم نتغير ولم نجرؤ حتى ان نقف أمام انفسنا ونحاسبها على أخطاءها
عثراتها , تجاوزاتها , وربما أيضآ أهواءها .
هاهو العام سيودعنا وسيتلوه عامَ جديد ,
صفحة بيضاء سنفتحها هنا و لمنحو
نقاطها السوداء من حياتنا للأبد . اذهب وقبل رأس أمك قبل أن ينتهي العام
حتى تذكر لك حسنة, اذهب وسامح من تريد ان تسامحه فالعفو عند المقدرة جزاءه عظيم
جدد علاقاتك الأجتماعية مع أخوتك , عائلتك , أصدقاءك وحتى مجتمعك
فالمجتمع له دور فعال في بناء شخصية الفرد ومتى ماكان الفرد متحامل
على مجتمعه سوف يفقد دوره في تنميته وربما كان سبب من أسباب فساده
وفي الختام لنجعل من العام 1443هـ
بداية حقيقية لقلوب حقيقية مفعمة بالحب
والخير والجد والعطاء
وكل عام وانتم بالف خير