———————————————————
!!!!
إسرائيل تخاف من قناة المجد تقرير إسرائيلي
قالت دراسة أعدتها جامعة تل أبيب ونشرت صحيفة «لوبون» الفرنسية مقتطفات منها إن هناك نموًا دينيًا وتربويًا للشباب المصري أصبح ظاهرا للعيان خلال الفترة الأخيرة، ما اعتبرته يشكل «خطرًا كبيرًا» على إسرائيل.
وذكرت أن الشباب في الفترة العمرية ما بين 16 إلى 25 عامًا يكونون في مرحلة تكوين عقلي وتتسم عقولهم بالانفتاح ويتأثرون بالعاطفة، ومن هنا رأت الدراسة خطورة تأثرهم بالفضائيات الدينية التي استطاعت التأثير عليهم بشكل كبير.
وأوضحت أن تلك الفضائيات لعبت دورًا مؤثرًا في نفوس الشباب بدعوتها إياهم إلى التحلي بمكارم الأخلاق والعبادة والتقرب إلى دينهم وتصفح القرآن وتناول الآيات التي تتحدث عن اليهود وحياتهم وطبائعهم، وهو ما يعني زيادة العداء لإسرائيل الذي ربما يصل إلى حد العنف، وفق الدراسة.
ولفتت الدراسة إلى أن هناك عددًا من القنوات الإسلامية التي استطاعت جذب الشباب إليها وأهمها «الناس» و»المجد» وقنوات اخرى ، بالإضافة إلى اسطوانات دينية تباع بأسعار زهيدة ويتبادلها الشباب.
وقالت إن الشباب أقبل على هذه القنوات، لأن وعاظها تقربوا للشباب بعقولهم وتحدثوا لغتهم وارتدوا زيا معاصرا بعيدا عن الزي الإسلامي التقليدي، كما أصبحت لغة الخطاب الديني في تناول القضايا بها الكثير من المرونة.
وأوضحت الدراسة أن أكثر من 85% من الفتيات المصريات أصبحن يرتدين غطاء الرأس، و60% من الشباب يحمل في أمتعته القرآن وتتسم تصرفاتهم بقدر كبير من العقلانية والتروي بخلاف ما كان عليه الشباب قبل عشر سنوات حيث كان يظهر عليه التوحش الجنسي والإقدام على الخطايا وحب الذنوب.
وأوصت الدراسة، الشباب الإسرائيلي المستخدم لشبكة الإنترنت بأن يؤدي واجبه ويعمل ما يقدر عليه لإلهاء الشباب المسلم عن الدين الاسلامي.
المصدر : جريدة المدينة ملحق الرسالة
احتمال تجيك رساله يكون عنوانها
WTC Survivor
و يكون اسم المرسل واحد من اصدقائك
و هذي الرساله فايروس خطيييير
يمسح الملفات اللي امتداد
.dll
و بالتالي تقريبا معناها يمسح الدرايف سي
C
مزيد من التفاصيل اقرا اللي بالانجليزي
During the next several weeks be VERY cautious about opening or launching any e-mails that refer to the World Trade Center or 9/11 in any way, regardless of who sent it.
PLEASE FORWARD TO ALL YOUR FRIENDS AND FAMILY.
FOR THOSE THAT DON’T KNOW, "WTC" STANDS FOR THE WORLD TRADE CENTER
REALLY DANGEROUS BECAUSE PEOPLE WILL OPEN IT RIGHT AWAY…..
TINKING ITS A STORY RELATING TO 9/11
(…..PLEASE BE CAREFUL…….
BIGGGG TROUBLE !!!! DO NOT OPEN "WTC Survivor" It is a virus that will erase your whole "C" drive. It will come to you in the form of an E-Mail from a familiar person.
I repeat a friend sent it to me, but called and warned me before I opened it.
He was not so lucky and now he can’t even start his computer!
Forward this to everyone in your address book.
I would rather receive this 25 times than not at all.
If you receive an email called "WTC Survivor" do not open it.
Delete it right away! This virus removes all dynamic link libraries (.dll files) from your computer
نقلته للإستفادة
_أختي المسلمة المتألقة .. حيثما كنت
· تذكري أن العاقل لا يمكن بحال أن يترك النبع الطيب العذب السلسبيل ،
وهو قادر على الوصول إليه
لن يترك العاقل هذا النبع ، ليشرب من المستنقعات الآسنة المليئة بالوحل ..
هذا والله ما لا يفعله حتى الأطفال ..!
ولكنك بإعراضك عن هدي ربك عز وجل ، وإقبالك على أهواء البشر ، وزخارفهم ،
تفعلين أسوأ مما قد يفعل ذلك الأحمق في المثال السابق ..!
فهل ترضين لنفسك العزيزة الكريمة أن تكوني بهذه المهانة ..؟!
ثقي أن شرع الله سبحانه هو الخير كله ، وفيه السعادة كلها ، فهو نور لأنه صدر من النور
( الله نور السماوات والأرض )
فحين تعرضين عن هذا النور ، فإلى أين تمضين أيتها المخدوعة …!؟
إنك بإعراضك عن شرع الله تعالى :
إنما تسلمين نفسك إلى الشياطين ليسوقوك إلى أوحال المعصية ،
وليأخذوا بيدك إلى الظلمات التي تعرضك لسخط الرب جل شأنه ..
فكري جيداً في هذه القضية ، وقلبيها طويلاً ،
وانظري ماذا يريد الله بك ولك ..
وماذا يريد شياطين البشر بك ولك وهم يزينون لك الابتعاد عن هدي رب العباد ..
( والله يريد أن يتوب عليكم ، ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما )
ألا تكفي هذه الآية من كتاب الله جل جلاله أن تهز فيك قلبك كله ، وتعيد إليك وعيك ..!؟
فكري في هذه القضية على أقل من مهلك _ كما يقولون
_
لا أراك إلا وقد دمعت عيناك ندماً على ما فات ،
وحزناً على عمر ضاع في البعد عن الله جل جلاله وتبارك اسمه …
.
ولكن لا تيأسي أبداً ، وثقي أن لك رباً يحبك ، نعم يحبك
وهو ينتظر منك أن تبادري إليه في شوق ، تائبة نادمة ،
فإذا فعلتِ _ ولا أراك إلا فاعلة إن شاء الله
_
فرح الله بتوبتك ، وبدل سيئاتك كلها إلى حسنات ..!!
هل تتخيلي ذلك ..؟ سيئاتك كلها تتبدل حسنات ،
ويملأ الله قلبك بنور الهداية ، ويملأ صدرك انشراحاً وطمأنينة .
.
نعم ، والله الذي لا يُحلف بغير اسمه ، إن الله يحبك ،
ولو لم يكن يحبك لكان قد خسف بك الأرض منذ أول
مخالفة ركبت فيها رأسك ، عندما أعلنتِ
التمرد على تعاليمه ..!
أو لكان عاجلك بسلب نعمة العينين _ مثلاً _ أو أي نعمة أخرى جزاء إعراضك عنه ، وتفضيل
غيره عليه _ جل شأنه _ ..؟؟
فهل جزاء حب الله إياك أن تواصل
في هذا الإعراض عنه ، وهذا الجحود له؟
وإن الله ليحبك أيضاً حين لا زال يدعوك إليه ، ويفتح بين يديك أبواب التوبة ،
ويتودد إليك لتقبلي عليه ،
فيمنحك صفاء قلب ، ونقاء فطرة ، وحلاوة إيمان ، وسكينة نفس ،
ثم جنة عرضها السماوات والأرض فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب
بشر ..!؟
فاعزمي الآن أيتها الفاضلة ، أيتها الكريمة ،
اعزمي بلا تردد ، وأقبلي على ربك بصدق ، وفي لهفة وحب ،
وترقبي ماذا يحدث في قلبك من نسائم سماوية تعطر روحك ، وتزكي نفسك ، فتجعل الحياة في
عينك حلوة .. نعم حلوة لأنها مع الله ولله ، وبالله .. وهل النعيم إلا في قربه جل جلاله ؟!
انهضي الآن .. الآن ألان وليس غداً ..!
فما يدريك ماذا يخبئ لك القدر هذه الليلة تحت وسادتك
حين تضعين عليها رأسك ، وقد لا ترفعينه مرة ثانية …!!؟
أسأل الله أن يذيق قلبك حلاوة الإقبال عليه ، والأنس به ..
..ابعثي بهذه الرسالة إلى من تحبين من صديقاتك .. فإن الدال على الخير كفاعله * * *
السلام عليـكم ..
عندي موضوع حاب اناقشكم فيـه ..
كثيرا مانسمع هذه الايام الناس يقولون ان:
الزمان اتغير و ما عاد مثل الأول …..يا ليت أيام زمان ترجع …
كانوا الناس اخوان … وكل شي كان له طعم …
الكلام هذا كثيرا نسمعه في مجالس الكبار ويشوفون أن هذا الجيل ما يصلح
لتحمل المسؤولية
وأن زماننا في كل أطرافه زمان لا يصلح للمعيشة وانه زمن الاتكال على
الغير ..
نسمعهم يتحسرون على أيامهم الماضية
ويصفوننا ويصفون زماننا بأمور غريبة
فهل نظرتهم صحيحة أم أنها جائرة ؟؟
وهل هم دوما محقين فيما يذهبون إليه ؟؟
وهل يخلو عصرنا من كل شيء جميل لهذه الدرجة التي يرونها ؟؟
اريد ان اسمع ارائكم بعقلانيه دون تعصب لزماننا
فهل فعلا نحن جيل فاشــــــل ؟
ارجوا التفاعل
موقع جدا رااااااااااااااااااااائع
http://gesah.net/quran/
اضغطي هنـــا يامركًُزة!!!
مع تمنياتي بمسابقة رهييييبة للجميع .
فالإنسان بطبعه كائن اجتماعي ، يميل للاجتماع بغيره لقضاء مصالحه و نيل مطالبه التي لا تتم إلا بالتعاون مع غيره و أن يكون فرداً من جماعة ، فمصلحة النفس و المسجد و الأمة …وغيرها من المصالح لا تتم إلا بالتعاون على البر و التقوى ، بل السهم الواحد يدخل به الجنة ثلاثة ـ فإذا لم يصنعه الأول و لم يعده الثانى ، لن يجد الثالث ما يرمي به ، و لذلك كان لابد من عمل الفريق لتحقيق الهدف و الوصول إلى المقصود ، و لو نظرنا إلى النمل و النحل لوجدنا أن الأمر لا يختلف ، فلكي نستخلص العسل من الخلية رأينا توزيع الأدوار بين النحل ، ملكات و عمال و ذكور و شغالات ، ولا يمكن أن نتحصل على ذلك العسل من عمل الملكات فقط ، وينبغي أن يكون هذا هو شأن المسلم في اجتماعه مع إخوانه ، لا يبالي إن وضعوه في المقدمة أو في الساقة أو في المؤخرة ، فهو يتقن عمله و يخلص الأمر كله لله .
ضعف التعاون .. ضعف في العقل
و قد لوحظ أن الناس إن لم يجمعهم الحق شعَّبهم الباطل ، و إن لم توحدهم عبادة الله مزقتهم عبادة الشيطان ، و إن لم يستهوهم نعيم الآخرة تناطحوا و تنازعوا على متاع الدنيا الزائلة ، وهذه للأسف هي حالة بعضنا اليوم ، فالبعض يضمر العداوة للبعض ، و إن حدث خلاف ذلك فهو مجرد مجاملة عابرة ، و السبب في ذلك ضعف العقل: (تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (الحشر: من الآية14).
إن الرابطة التي نصير بها كالجسد الواحد هي رابطة الإسلام ، و بدون ذلك نكون كمثل حالة الجاهلية أو أشر، و في الحديث : " لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض " . (متفق عليه). و رابطة الدين تتلاشى أمامها رابطة النسب و القومية و الوطنية و الحزبية و سائر صور التعصب على الباطل ، قال تعالى: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً) (آل عمران: من الآية103).
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت آحادا
تربص الأعداء
إننا نمر بمرحلة تستوجب منا أن نكون يداً واحدة على عدو الله و عدونا ، فقوى الشر تتربص بنا الدوائر ، و قد أعلنوها حرباً على الإسلام و أهله ، و هذا هو شأنهم قديماً و حديثاً ، فقد تنادوا يوماً و قالوا (فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفّاً وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى) (طـه:64)
و تعاونهم اليوم من أجل إنفاذ مخططاتهم لا يخفى على أحد . ولا ننكر أن أسباب ضعفنا – التى مكنت الأعداء من رقابنا – كثيرة ، و دواعي فرقتنا الحاضرة عديدة ، و لكن هذا كله لا يمنعنا من الأخذ بالأسباب و الاهتمام بالبدايات فلا نجعل الخلاف بيننا في الأقوال و المذاهب ، و في الملك و السياسات و الأغراض الشخصية حائلاً يحول بيننا و بين تحقيق الأخوة الإيمانية و التعاون على البر و التقوى ، بل نجعل الخلافات كلها تبعاً لهذا الأصل الكبير ، فمصلحة الاجتماع مصلحة كلية و طلب الدين بالوحدة و الألفة و منعه لنا من التفكك يأتى على ذلك أجمع و يقدم على كل شئ ، و هذا شأن من يعظم حرمات الله و يدرك حجم المخاطر التى تمر بها أمته . فالمسلمون تتكافأ دماؤهم و يسعى بذمتهم أدناهم و هم يد على من سواهم ، و في الحديث: " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً و شبك النبى صلى الله عليه و سلم بين أصابعه ". (رواه البخاري و مسلم). و عن أبى هريرة رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، و من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا و الآخرة و من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا و الآخرة ، و الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ". (رواه مسلم ). و في الحديث: " ما من امرئ يخذل مسلماً في مواطن ينتقص فيه من عرضه و ينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله في موطن يحب نصرته ، و ما من امرئ ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه و ينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته " (رواه أبو داود وغيره و إسناده حسن). و لما قيل لأنس بن مالك – رضي الله عنه – بلغك أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "لا حِلف في الإسلام" ؟ فقال أنس : قد حالف رسول الله صلى الله عليه و سلم بين قريش و الأنصار في داره " (رواه مسلم) .
حرص السلف على التعاون واجتماع الكلمة
لما أراد البعض قتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه – يوم الدار ، جاء عبدالله بن سلام ، فقال له عثمان : ما جاء بك ؟ قال : جئت في نصرك ، قال : اخرج إلى الناس فاطردهم عنى ؛ فإنك خارجاً خير لى منك داخلاً ، فخرج عبد الله إلى الناس و كان مما قال رضي الله عنه : إن لله سيفاً مغموداً عنكم ، و إن الملائكة قد جاورتكم في بلدكم هذا الذى نزل فيه نبيكم ، فالله الله في هذا الرجل أن تقتلوه ، فوالله إن قتلتموه ، لتطردن جيرانكم من الملائكة ولتسلن سيف الله المغمود عنكم فلا يغمد إلى يوم القيامة.
و لما ضرب ابن ملجم الخارجي علياً – رضي الله عنه – دخل منزله فاعترته غشية ثم أفاق فدعا الحسن و الحسين – رضي الله تعالى عنهما – و قال : أوصيكما بتقوى الله تعالى و الرغبة في الآخرة و الزهد في الدنيا ولا تأسفا على شئ فاتكما منها ، فإنكما عنها راحلان ، افعلا الخير و كونا للظالم خصماً و للمظلوم عوناً ، ثم دعا محمداً ولده و قال له : أما سمعت ما أوصيت به أخويك ، قال : بلى ، قال : فإني أوصيك به .
و يحكون أن امرأة صرخت لما وقعت في الأسر وانتهكت حرمتها: وامعتصماه ، و علم بذلك المعتصم فركب فرسه و لم ينتظر و تبعه الجيش يعدو في إثره حتى فتح عمورية ، ثم سأل المعتصم : أين التي تستصرخ؟ ، و من قبل كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه – يتخوف من أن تتعثر شاة بوادي الفرات فيسأل عنها يوم القيامة لِمَ لم يمهد لها الطريق؟ فكيف تخوفه لو تعثر مسلم أو قتل دون وجه حق ؟! و كان أويس بن عامر – سيد سادات التابعين – يعتذر إلى ربه من أن يبيت شبعاناً و في الأرض ذو كبد رطبة جائع .
في زمان الغربة
أما في زمان الغربة فقد بلغ السفه بالبعض مبلغاً جعله يمد يد العون لأعداء الإسلام و المسلمين، بل و يواليهم و يناصرهم بالغالي و الرخيص في الوقت الذي يُرَمِّلون فيه نساءنا ، و ييتمون أطفالنا ، و ينتهكون أعراضنا، و يستولون على بلادنا، ولا يرقبون فينا إلاً ولا ذمة ، فهلا رجع إلى إسلامه و حكَّم شرع ربه ، و كان منه الاهتمام بقضايا المسلمين؟ فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ، و أمثال هؤلاء نذكرهم بقول الله تعالى: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) (المائدة: من الآية2).
وأخيرا فمن المعلوم أنه لا يتم أمر العباد فيما بينهم ولا تنتظم مصالحهم ولا تجتمع كلمتهم ولا يهابهم عدوهم إلا بالتضامن الإسلامى الذى حقيقته التعاون على البر و التقوى و التكامل و التناصر و التعاطف و التناصح و التواصي بالحق و الصبر عليه ولا شك أن هذا من أهم الواجبات الإسلامية و الفرائض اللازمة . وفق الله الجميع للعمل بهداه و السعي لما فيه صلاح البلاد و العباد .
معنى انك قلت الكلمة دي يعني انت على استعداد انك ترتبط بالإنسانة دي طول العمر وتغير مجرى حياتك لأنك اصبحت مش ملك نفسك لوحدك ولازم تفكر بكل الطرق ازاي تبني مستقبلكم …لما تقول كلمة بحبك لبنت لازم تكون كلمة من قلبك مش للتسلية لأن كسر القلوب غالي ولو انت عملت كدة أكيد الحركة دي هتترد فيك او في أولادك
لازم تكون على استعداد للتضحية…مش كل حاجة انت بس اللي تاخدها
لما تقولها تكون عارف ومتأكد ان ده حب حقيقي منك مش بتقولها كدة لعب عيال
فكر ألف مرة قبل ما تقولها…واعلم ان مسئولياتك زادت
لو انت حاسس أن في سبب قهري ممكن يمنعك عن الأرتباط حتى لو انت بتحب يبقى بلاش تقولها انا بحبك بدل ما تتعلق هي في الوهم