أقصر حرب في التاريخ هي بين زنجبار و إنجلترا في عام 1896، حيث استسلمت زنجبار بعد 38 دقيقة .
الأفلام المتحركة دونالد دك (أو بطوط) كان ممنوعا في فنلندا لأنه لم يكن يرتدي سروالا .
عدد الأشخاص الذين يتوفون من حوادث الاصطدام بالحمير أكثر من عدد المقتولين بسبب حوادث الطائرات .
شكسبير هو من اخترع كلمةassassination( اغتيال) ، وكلمة bump(يصطدم) .
مارلين مونرو كان لديها ست أصابع في قدمها .
إذا وضعت سمكة ذهبية في غرفة مظلمة سيتحول لونها إلى الأبيض .
جميع القارات تنتهي أسماؤها بنفس الحرف الذي تبدأ به (بالإنجليزية) .
لو اصطف سكان الصين في صف مستقيم فإن الصف لن ينتهي أبدا بسبب ارتفاع نسبة التكاثر .
المتحدثين باللغة الإنجليزية في الصين هم أكثر عددا منه في الولايات المتحدة .
يشاركك يوم ميلادك ما لا يقل عن 9 ملايين شخص في العالم .
أطول كلمة في اللغة الإنجليزية تتكون من 1909 حرف وهي اسم لجزء مستقل في الحمض النووي .
ليوناردو دافنشي هو من اخترع المقص .
أكثر الأسماء انتشارا في العالم هو محمد .
أقوى عضلة في الجسم هي عضلة اللسان .
لا يمكنك قتل نفسك بأن تحبس أنفاسك
منقول
التصنيف: الملتقى الحواري
أوراق مبعثرة ….
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….
عبثت ريح الذكريات بأوراق الفؤاد فبعرثها يمنة ويسرة ..وطفق العقل يلملم شتات تلك الأوراق ويرتبها .. و هاهي قد جاءت كيفما اتفق …
1- (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) :
لقد أدركت الآن لماذا كان النبي صلى الله عيه وسلم يكرر هذا الدعاء .. إن شأن القلب في تلون وتقلب .. وما يدري الإنسان بنفسه .. يظن في قلبه القوة والشجاعة ثم إذا هو خائر القوى يقع عند أول فتنة ..
فيا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ، وأعذنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن .
2- أسوأ الفتن ما لُبِّس على القلب أمرُها فأصبح يراها صلاحاً وديانة وتقرباً .. فيهب لاهثاً وراءها وراكضاً خلفها وقد ضل سعيه وهو يحسب أنه يحسن صنعاً !!
3- دين الله تعالى باق وماض .. ولن يحتاج لنا الدين لرفعته ، بل نحن من يحتاج إليه في رفعة شأننا … إننا نشرف إذ حملنا هذا الدين وطبقناه وحكمناه .. وديننا شريف بنا وبغيرنا ، فيا ليت قومي يعلمون !!
4- أن تسعى إلى الإصلاح شيء ، وأن توفق إليه شيء آخر … ومن هنا وجب علي وعليك أن ندعو الله أن يهدينا الصراط المستقيم وأن يثبتنا عليه .
5- تمر علينا لحيظات نتمنى أن لم تمر علينا .. فإذا أصبحت ماضياً تذكرناها !!
6- الحياة ملئية بالتغيرات والتقلبات ، فيوم لك وآخر عليك ، فادخر الذي لك للذي عليك .
7- (أرى قدمي) ، (أراق دمي) ، نفس الحروف والمعنى مختلف .. هذه كبعض الناس أجسامهم واحدة وقلوبهم مختلفه !! .
8- حياتنا الدنيا ممر للآخرة .. كلنا يعرف هذا ، ولكن من منا يعرف هذا ؟
9- أدركت الآن لماذا جعل الله تعالى ثواب المتحابين في جلاله ذلك الثواب العظيم أن يظلهم تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله .. يوم أن تدنو الشمس من الخلائق ويلجمهم العرق بحسب أعمالهم .. يوم أن يجتمع الأولون والآخرون والإنس والجن والطير والحيوان في حشد عظيم وكرب عظيم .. يدوم خمسين ألف سنة !! يظل الله تعالى المتحابين فيه تحت ظله … نعم أدركت الآن معنى : ((اجتمعا عليه وتفرقا عليه)) .
10- أنصحك نعم ، ألزمك لا …
11- نحتاج إلى كل جهد في سبيل رفعة هذا الدين ؛ صغر أم كبر … ولن نرضى أبداً أن ينهد صرح أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان … والله المستعان .
همام
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
إلى متـــى …. – نقاش حر
م
ن
ق
و
ل
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
المعلم فى قفص الاتهام للنقاش
قُــــــم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّــــــهِ التبجيل
كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَـلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَـبـنـي وَيُـنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
ظلت هذه الأبيات عالقة في أذهاننا نرددها لفترات طويلة لمكانة المعلم والعلم في قلوبنا، لم نتخيل يومًا أن نقف في ساحة القضاء ليوضع المعلم في قفص الاتهام، ونتساءل أهو متهم أم بريء؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
::: ثـلاثيـات :::
::: ثلاثة من عيش المؤمن :::
عبادة الله ، ونصح الناس ، وبذل المعروف 0
:::أحذر ثلاثاً فى ثلاث عند ثلاث :::
الزهد بعلمك عند المناقشه ،،، والفخر بعلمك عند الذين يعرفونك ،،،
والتقصير فى الخير عند سنوح فرصته0
::: لايصلح العلم إلا بثلاث :::
تعهد ما تحفظ ،،، وتعلم ماتجعل ،،، ونشر ماتعلم 0
::: لاتدوم النعمة إلا بثلاث :::
شكر الله عليها ،،، وحسن الإستفاده منها ،،، ودوام العناية بها 0
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
عاهرات بجوار الحرم والعياذ بالله ؟
تتملك الدهشة وأنت تسكن بجوار بيت الله بحرم الله بمكة المكرمة ، حيث الفنادق التي توفر القنوات الفضائية نسأل الله العافية ، ألا يتقي الله أصحاب هذه الفنادق ؟ . مجموعة من عمال الفندق في زواية من بهو الفندق ذات الواجهة الزجاجية المطلة على الحرم مباشرة يشاهدون إحدى القنوات الفضائية الهابطة المتخصصة في عرض الأفلام الأجنبية الهابطة والعياذ بالله وليتها قصرت على العمال ! لكن الأدهى والأمر أنها متوفرة داخل غرف وأجنحة الفندق ، قنوات فضائية هابطة بجوار بيت الله ، هذا ما رأيته بعيني الأسبوع الماضي يوم أن يسر الله لي أداء العمرة .
هل وصلت بنا معصية الله إلى أن نعصيه في بيته في أطهر بقاع الأرض ! سبحان الله .
ألا يعلم هؤلاء البشر أن الأجر مضاعف وأن الإثم مضاعف .
ألا يعلم أصحاب الفنادق وزر ما يتحملون من الإثم بسبب ما يوفرونه للمعتمرين .
بلى ولكنه طمع الدنيا وشهوات النفس . غريب أمر هذا البشر يأتي للتفرغ لطاعة الله ويأتي بمعاصيه معه يحاد الله بها والعياذ بالله .
فنادق خمسة نجوم تفرغت لتوفير الحرام وعلى وزن يمكن ( المعتمر عايز كدا ) ، وفي نفس الوقت لم تهتم بالنظافة ، فالغرف والأجنحة أشبه بالتي نراها على الطرق السريعة فرش قديم وأثاث بالٍ ، وأسرة عفى عليها الزمن وشرب بلا حسيب ولا رقيب ، ومع الأسف هذا حال أغلب الفنادق المحيطة بالحرم حيث الواجهات الرخامية والزجاجية المغرية وبهو الفندق الجميل ثم ما تلبث حتى تتفاجىء بمستوى نظافة الغرف والأجنحة وتوفر أجهزة التلفاز في كل غرفة لتوفر لك القنوات الفضائية لتفسد عليك فرصة للتفرغ لعبادة الله ومع ذلك قيمة الليلة تتراوح ما بين 200 إلى 400 ريال .
كلنا أمل أن تتدخل وزارة الحج والأوقاف أو الجهة المسئولة علن هذا الفنادق والشقق المفروشة لمنع هذه المنكرات على الأقل حول الحرم قبل أن يحل بنا عقاب الله .
أرجوكم هذا يعتبر من تغير المنكر الذي أمر به الرسول عليه السلام …
وهو واجب على كل مسلم … حتى ولو بالقلب …
حفطكم الله ورعاكم ..
وهذا دليل على غيرتكم على دينكم..
وعلى فكره هذه المهزلة تعتبر من الوعود اليهودية التى قطعوها على انفسهم بدمار المسلمين حتى عند الديار المقدسة .. كما توعد احد اليهود بادخال انغام الموسيقى في الجولات في مساجد المسلمين ..
واشغالهم عن صلاتهم … ووالله نجحوا بذلك … والظاهرة منتشرة في جميع مساجد المسلمين في اراضيهم …
ولم ينجحوا والله بوعودهم … ولكن نجحوا بضعف ديننا .. وبعدنا عن الله وسنة رسوله عليه السلام ..
فما رأيكم بذلك يا اصحاب العقول النيرة ..
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
من الإبرة للصاروخ – نقاش حر
بقلم: م/ وائل عادل
20/6/2017
“من الإبرة للصاروخ“… عنوان لأحد المحلات لفت انتباهي… دخلته فوجدته مليئاً بمنتجات متنوعة… أخذت أبحث عنه … ابحث عنه… تعجب صاحب المحل!!… سألني إن كنت بحاجة إلى مساعدة للعثور على طلبي… قلت له: نعم… أين هو؟ أجاب متعجباً: وما هو؟… أجبته مازحاً: “الصاروخ”!!
ربما من المعقول أن تجد محلاً متواضعاً يجذب الجمهور بهذه الطريقة، خاصة وأن الجمهور لا يعتقد ابتداء بوجود صاروخ عملاق داخل المحل، لكن كيف بالمؤسسات والمشاريع التي ترفع لافتات كبيرة… وتضع أهدافاً خيالية لجذب الجمهور… لكنها في النهاية لا تسعى إلا لتحقيق الحد الأدنى من أهدافها… فقد تعلن مؤسسة خيرية أنها تدعم قضايا اللاجئين بينما لا يتعدى عملها كفالة الأيتام، وقد يروج حزب سياسي إلى أن أهم أهدافه إحداث التغيير السياسي عبر العمال، لكن نشاطه مركز على حقوق المرأة، وقد تعلن شركة أنها عابرة للقارات بينما هي عاجزة عن التحرك في محيطها المحلي.
قد يجذب رفع سلم الأهداف الكثير من الجماهير لفترة، فينشغل بعضهم بالحدود الدنيا من الأهداف باحثاً عن الإبرة، ويسعد أنه وجدها واقتناها بعد عناء، لكن هناك قطاع كبير سيزاحم الناس، ويقف فوق أصابع قدميه متطلعاً لأعلى، لعله يجد الصاروخ.
وإذا حاول صاحب المحل إقناع هؤلاء الطامحين باقتناء الإبرة أو المصباح الكهربي إلى أن يأتي الصاروخ، فهو بالتأكيد يزدري عقولهم. لأنه بعد أن يشرح مزايا منتجاته سيسألونه… “أين الصاروخ؟؟”
بعض المؤسسات تضع لها مجموعة من الأهداف العظيمة تجذب أشواق الجماهير، ولا بأس في ذلك إن تخيلنا أن المؤسسة تمتلك الموارد العملاقة والعقول الجبارة القادرة على بيع كل شيء من الإبرة إلى الصاروخ، لكن التحدي يظهر عندما لا تمتلك عملياً آلية لتحقيق هذه الأهداف، فتنغمس في الحدود الدنيا منها مكتفية ببيع الإبر، وتتحول فكرة بيع الصاروخ بمرور الزمن وتتابع الأجيال إلى شعار أو فكرة تاريخية رمزية أكثر منها فكرة حقيقية يُسعى للوصول إليها.
إن التأكيد المستمر على الأهداف وأصالتها ونبلها لا يعني أنها ستتحقق إن لم توضع لها نظرية عمل تطبقها، وخطة تنتقل بها من الحلم إلى الواقع، وآلية تنفيذ واضحة تؤكد إمكانية بلوغها.
وإن كان يسوغ في عالم الدعاية التجارية استعمال عبارات التشويق المبالغ فيها – على اعتبار وعي الجمهور بأنها مبالغة، إلا أن الأمر يختلف في عالم الفعل الاجتماعي الذي يسعى إلى تطور المجتمع، خاصة أن أحداً لم يجبر أي مؤسسة أن تضع أهدافاً غير واقعية، بل هي خياراتها المحضة، وعلى مثل هذا النوع من المؤسسات أن ينتبه أن هناك قطاعاً شده عنوان الصاروخ وليس الإبرة.
وهؤلاء بعد اكتشاف المكان وبساطته سيعجزهم فهم إمكانية الجمع بين صناعة الإبر التي تخترق أقمشة الملابس، وصناع الصاروخ الذي يخترق فضاء الكون… وشتان بين الأمرين!!
فلم لا تتخصص كل مؤسسة في عمل تتقنه واضعة أهدافاً يمكنها تحقيقها؟؟!! حتى لا يتبرم جمهورها بعد أن يمل طول انتظار مرحلة بيع الصاروخ.
إن التخصص لغة العصر، فاحتياجات مؤسسة تبيع كل شيء تختلف عنها في مؤسسة متخصصة في تصنيع الصواريخ، بداية من عقلية القيادة وثقافتها، إلى طبيعة الطاقم العامل فيها ومهاراته وثقافته، إلى نوعية الجمهور المستهدف، إلى شبكة العلاقات المطلوبة.
والمستقبل تصوغه مفردات التخصص البليغة… وترسمه حزمة الألوان النقية الصافية… وعلى عشاق الأحلام أن يحددوا بدرجة عالية مواصفات حلمهم، وأن يتخصصوا في عمل يجيدونه، ويطوروا هذا العمل، حتى يصبحوا أحد أعلامه.
وبانتشار المشاريع المتخصصة (السياسية و الاجتماعية والتعليمية والفنية … الخ) تتشكل في المجتمعات أحد أهم مقومات التحول الحضاري، وتتوفر المرجعيات المتخصصة في كل مجال، فتصبح قبلة لاستلهام الخبرات، وحينها يمكننا أن نمسك فرشاة ألواننا، ونكتب على بوابة مجتمعنا بخط براق… من الإبرة للصاروخ… فالمجتمع ..كل المجتمع.. ستجد فيه كل ما تحب… “من الإبرة للصاروخ“.
المصدر
أكاديمية التغيير
http://www.taghier.org/arabic/wordpress/?p=40
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

بعد أن قرأنا وأستمعنا بـ مجالسنا السابقة والتي كانت
تحت إشراف ومتابعة أخيّاتنا الحبيبات ..
المجلس الأول : الفقيرة لربي
المجلس الثاني : المعاني السامية
المجلس الثالث : جوهرة لكِ
::
::
::

· المجلس السابع عشر – في أهْل الزكاة
· المجلس الثامن عشر – في غَزوة بَــدر
· المجلس التاسع عشر – في غَزوة فتح مَكة شرّفها الله عز وجل
· المجلس العشرون – في أسباب النصر الحقيقية
::
::
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
صور غريبة وطريفة – تم الرد