التصنيفات
الملتقى الحواري

•·.·°¯`·.·• (رقبة .. وعشرة أجراس ) •·.·°¯`·.·• مجابة

:

منذ فترة طويلة وشعور دفاق بين جوانحي يدفعني

للكتابة ولكن تراكم المشاكل كان دوما يثبط همتي

قررت أن أكتب بعد أن فاض الكيل وطفح
فاليوم رأيت سيدة يعبق العطر من جنباتها
قويا نفاذا , ينبه الغافل , وينشط الخامل حتى
يقبل عليها , وينظر إليها كأن في جيها عشرة
أجراس تلفت الناس إليها !!

والأبيض والأحمر على وجهها .. والشفتان ..كأنهما
قطة أكلت أولادها .. وأظافرها مخالب مغموسة بالدم
والكحل في العينين .. ومالا أدري على رموش الجفنين
والحاجبين صارا من النتف خطين !!

ولربما من الوصف خيل إليكِ أنني أحكي عروس سيقت
لفراش الزوجية في أبهى زينة , وأكمل هيئة ..
أو كفتاة تسير في معرض للغواية والفساد

أو ربما كان الوصف لمهرج بسيرك !!

لاوربي إنه ليس هذا أو ذاك !!!

:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

أحذية تحمل صورة بوش وعلم أمريكا (صورة) – تم الرد

مفكرة الإسلام: وكالات: في لمحة تدل على مدى استياء الشعوب الإسلامية من السياسة الأمريكية تجاه المسلمين، قامت بعض الشركات في باكستان بصنع أحذية تحمل صورة علم أمريكا يتوسطه صور لقادة الإدارة الأمريكية على رأسهم الرئيس بوش، وقد حملها بعض الشباب المسلمين في إحدى المظاهرات تنديدًا بالاحتلال الأمريكي للعراق وتدخلها في شئون العالم الإسلامي، كما قامت مظاهرات مماثلة ضد الوجود الأمريكي في أفغانستان تعد الأولى من نوعها منذ غزو الولايات المتحدة لأفغانستان وسقوط نظام طالبان، وقد تجمع ما يقرب من 300 من المتظاهرين الذين يحملون لافتات ورددوا هتافات معادية تندد بالولايات المتحدة وحكومة قرضاي.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

قصص واقعيه .. نسأل الله العااافيه للنقاش

دخلت على مريض في المستشفى .. فلما أقبلت إليه .. فإذا رجل

قد بلغ من العمر أربعين سنة .. من أنظر الناس وجها ..

وأحسنهم قواما ..

لكن جسده كله مشلول لا يتحرك منه ذرة .. إلا رأسه وبعض رقبته

لو أخذت فأسا وقطّعت جسده من رجليه إلى صدره لما شعر بشئ

لا يدري أنه خرج منه بول أو غائط إلا إذا شم الرائحة يلبسونه

حفائظ كالأطفال يغيرونها كل يوم .. دخلت غرفته .. فإذا جرس

الهاتف يرن .. فصاح بي وقال : يا شيخ أدرك الهاتف قبل أن

ينقطع الاتصال … فرفعت سماعة الهاتف ثم قربتها إلى إذنه

ووضعت مخدة تمسكها … وانتظرت قليلا حتى أنهى مكالمته …

ثم قال يا شيخ أرجع السماعة مكانها ….. فأرجعتها مكانها ..

ثم سألته منذ متى وأنت على هذا الحال فقال منذ

عشرين سنة .. وأنا مشلول على هذا السرير !!

وحدثني أحد الفضلاء

أنه مر بغرفة في المستشفى .. فإذا فيها مريض يصيح بأعلى

صوته .. ويئن أنينا يقطع القلب … قال صاحبي : فدخلت عليه ..

فإذا هو جسده مشلول كله وهو يحاول الالتفاف فلا يستطيع

فسألت الممرض عن سبب صياحه .. فقال : هذا مصاب بشلل تام ..

وتلف في الأمعاء .. وبعد كل وجبة غداء أو عشاء يصيبه عسر

هضم فقلت له : لا تطعموه طعاما ثقيلا .. جنبوه أكل اللحم ..

والرز.. فقال الممرض : أتدري ماذا نطعمه .. والله لا ندخل إلى

بطنه إلا الحليب من خلال الأنابيب الموصلة بأنفه وكل هذه

الآلام ليهضم هذا الحليب !!!

وحدثني آخر

أنه مر بغرفة مريض مشلول أيضا لا يتحرك منه شيئا أبدا

قال : فإذا المريض يصيح بالمارين .. فدخلت عليه فرأيت أمامه

لوح خشب عليه مصحف مفتوح .. وهذا المريض منذ ساعات ..

كلما انتهى من قراءة الصفحتين أعادهما .. فإذا فرغ منهما أعادهما

لأنه لا يستطيع أن يتحرك ليقلب الصفحة ولم يجد أحدا يساعده

فلما وقفت أمامه قال لي : لو سمحت .. أقلب الصفحة… فقلبتها ..

فتهلل وجهه .. ثم وجه نظره إلى المصحف وأخذ يقرأ

فانفجرت باكيا بين يديه .. متعجبا من حرصه .. وغفلتنا !!!!!!!!

وحدثني ثالث

أنه دخل على رجل مقعد مشلول تماما في أحدى المستشفيات

لا يتحرك إلا رأسه .. فلما رأى حاله .. رأف به وقال :

ماذا تتمنى .. ظن أن أمنيته الكبرى أن يشفى ويقوم ويقعد ..

ويذهب ويجيء ..

فقال المريض .. أنا عمري قرابة الأربعين …

وعندي خمسة أولاد وعلى هذا السرير منذ سبع سنين

والله لا أتمنى أن أمشي .. ولا أن أرى أولادي .. ولا أعيش مثل

الناس !!

قال : عجبا .. إذن ماذا تتمنى ؟؟

فقال : أتمنى أني أستطيع أن ألصق هذه الجبهة على الأرض …

وأسجد كما يسجد الناس !!!

وأخبرني أحد الأطباء

أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير ..

على سرير أبيض وجهه يتلألأ نورا ..

قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه فإذا هو قد أجريت له عملية في

القلب .. أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض

مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة

وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس

الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة

كان بجانبه أحد أولاده .. سألته عنه ..

فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين

أخذت أنظر أليه … حركت يده .. حركت عينيه .. كلمته ..

لا يدري عن شئ أبدا .. كانت حالته خطيرة

اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئا

فبدأ الولد يقول .. يا أبي… أمي بخير .. وأخواني بخير ….

وخالي رجع من السفر .. واستمر الولد يتكلم .. والأمر على

ما هو عليه … الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس

في الدقيقة !!

وفجأة قال الولد … والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه

إلا فلان ويخطئ في الأذان ومكانك في المسجد فارغ ..

فلما ذكر المسجد والأذان .. اضطرب صدر الشيخ .. وبدأ يتنفس

فنظرت الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفسا في الدقيقة ….

والولد لا يدري .. ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي

تخرج ….. فهدأ الشيخ مرة أخرى وعادت الأنفاس تسعة يدفعها

الجهاز الآلي .. فلما رأيت ذلك أقبلت إليه حتى وقفت عند رأسه ..

حركت يده …. عينيه .. هززته .. لاشيء كل شيء ساكن ..

لا يتجاوب معي أبدا .. تعجبت !!

قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبر…. حي على الصلاة …

حي على الفلاح

وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى

ثمان عشرة نفس في الدقيقة !!!

فلله دُرّهم من مرضى بل والله نحن المرضى .. رجال قلبهم معلق

بالمساجد ….. نعم

رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء

الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار*

ليجزيهم الله أحسن ماعملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق

من يشاء بغير حساب ..

فأنت يا سليما من المرض والأسقام .. يا معافى من الأدواء والأورام

يامن تتقلب في النعم … ولا تخشى النقم !!!

ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان !! بأي شيء آذاك ؟!

أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟

أما تخاف أن توقف بين يدي الله غدا

فيقول لك: عبدي ألم أصح لك بدنك … وأوسع عليك في رزقك ..

وأسلم لك سمعك وبصرك ؟

فتقول بلى .. فيسألك الجبار : فلم عصيتني بنعمي ..

وتعرضت لغضبي ونقمي ؟!!

فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك

فتباًّ للذنوب .. ما أشد شؤمها .. وأعظم خطرها ،،،

وهل أخرج أبانا من الجنة إلا ذنب من الذنوب !!

وهل أغرق قوم نوح إلا الذنوب !!

وهل أهلك عادا وثمود إلا الذنوب !!

وهل قلب على لوط ديارهم .. وعجل لقوم شعيب عذابهم

وأمطر على أبرهة حجارة من سجيل .. وأنزل بفرعون العذاب

الوبيل إلا المعاصي والذنوب ؟!!!!!!!!!

المصدر / كتاب في بطن الحوت

د. محمد العريفي

منقوووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

وصول جثمان معتقل جوانتناموا..العمري

وصول جثمان معتقل جوانتانامو إلى الرياض
الرياض: الوطن

أوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية أن الجهات المختصة بالمملكة استلمت بعد عصر أمس الاثنين الموافق 18 جمادى الأولى 1443هـ جثمان المواطن عبدالرحمن معاضة العمري الذي سبق الإعلان عن وفاته في معتقل جوانتانامو، حيث تم نقل الجثمان إلى المستشفى لإخضاعه للفحوص الطبية والإجراءات النظامية المتبعة بالمملكة.
وأكد المتحدث الأمني أنه تم إبلاغ ذوي المتوفى بوصول جثمانه، كما تم ترتيب حضورهم للتعرف عليه واستكمال الإجراءات اللازمة في ضوء ذلك

.
.
وكانت القيداة العسكرية الامريكية قد صرحت قبل فترة بانتحاره داخل زنزانته

وهذا نص التصريح:

قال الجيش الأمريكي إن مواطنا سعوديا محتجزا في معسكر جوانتانامو بكوبا لقي حتفه فيما يظن أنه حادث انتحار.
وقال بيان أصدرته القيادة الجنوبية للجيش ان الحراس وجدوا السجين وقد فقد الاستجابة والتنفس في زنزانته وأن محاولات انعاشه فشلت.
وأضاف البيان ان تحقيقا بدأ في الحادث، وأن جثمان السجين عومل بأسلوب يراعي الخصوصية الثقافية والدينية الخاصة به.
وأعلن احد الأطباء العاملين في المعتقل وفاة السجين الذي لم يتم الإعلان عن اسمه بعد أن فشلت محاولات إنقاذه.
وكان سعوديان ويمني محتجزون في المعتقل الأمريكي قد عثر عليهم وقد لقوا حتفهم شنقا في يونيو/ حزيران الماضي، ووصف أحد قادة الجيش الأمريكي الحادث بأنه "دعاية جيدة" مما أثار انتقادات.
وتعد هذه رابع حالة انتحار يشهدها معتقل جوانتانامو منذ فتحه في أوائل عام 2022. !!!!
———————————
———————–

الا لعنة الله عليكي ياامريكا
أوصل بنا هذا الحد من الذل والهوان والخنوع
اصبحت حياة المواطنين وأبناء هذا البلد رخيصة يقتلون ويعذبون وتنطوي علينا حيلة ( انتحر )

صورة مع التحية إلى من يهمه أمر المسلمين السعوديين خاصة والعالم عامة….
لكم الله ياأسرنا في سجن الموت….

الى متى سيظل هذا السيناريو يتكرر!!!
هاهو العمري بعد الزهراني والعتيبي رحمهم الله جميعا قد قتلوا فمن هو التالي!!!

اللهم زلزل امريكا واارجعها نكرة ذليله
قاتلكم الله يااحفاد القردة والخنازير

اللهم انا استودعناك اسرانا فاانت خير حافظ لهم ومعين

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

اقتحمى اسوار القلوب


ظƒظٹظپ ط£ظƒظˆظ† ظ…ط­ط¨ظˆط¨ط© طں ظƒظٹظپ ط£ط³طھط·ظٹط¹ ط£ظ† ط£ظƒط³ط¨ ظ…ظ† ط­ظˆظ„ظٹ طں ظƒظ„ظŒ ظ…ظ†ظ‘ط§ ظٹط±ظ†ظˆط§ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ…ط­ط¨ظˆط¨ط§ظ‹ ظ„ظ…ظ† ط­ظˆظ„ظ‡ طŒ ظƒط·ط¨ظٹط¹ط©ظچ ط¨ط´ط±ظٹط© طھظ†ظ…ظˆ ظˆطھظƒط¨ط± ظ…ط¹ظ†ط§ طŒ ط­ط§ط¬طھظ†ط§ ظ„ظ„ط­ط¨ طŒ ظ„ط£ظ† ظ†ظƒظˆظ† ظ…ط­ط¨ظˆط¨ظٹظ† ظˆظ…ط±ط؛ظˆط¨ظٹظ† .. ظپظ…ط§ ظ‡ظٹ ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ طں!
آ« ط­طھظ‰ ط£ظڈط­ط¨ظ‘ظژظ‡ آ» : ط§ط·ظ„ط¨ظٹ ط­ط¨ظ‘ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط£ظˆظ„ط§ظ‹ طŒ ظˆط§ط³ط£ظ„ظٹظ‡ ط£ظ† ظٹط¬ط¹ظ„ظƒ ظ…ظ† ط¹ط¨ط§ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ…ط­ط¨ظˆط¨ظٹظ† طŒ ظ…ط­ط¨ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‡ظٹ ط§ظ„ط£ظˆظ’ظ„ظ‰ ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ظ„ظ…ط­ط¨ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ طŒ ظپط¥ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ط°ط§ ط£ط­ط¨ظ‘ ط¥ظ†ط³ط§ظ†ط§ظ‹ ظ†ط§ط¯ظ‰ ظپظٹ ظ…ظ„ط§ط¦ظƒطھظ‡ طŒ ط«ظ… ط£ظ„ظ‚ظ‰ ظ…ط­ط¨طھظ‡ ظپظٹ ظ‚ظ„ظˆط¨ ط¹ط¨ط§ط¯ظ‡
.
آ« ط§ط¨طھط³ظ…ظٹ آ» : ظƒظˆظ†ظٹ ظ…ظ„ظƒط© ط¨ط§ط¨طھط³ط§ظ…طھظƒ طŒ ط§ط¬ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط³ظ…ط© ط´ظپط§طھظƒظگ طŒ ظˆط£ظ‡ط¯ظٹظ‡ط§ ظ„ظ…ظ† طھظ‚ط§ط¨ظ„ظٹظ† طŒ ط§ط¨طھط³ط§ظ…ط© ظˆط§ط­ط¯ظ‡ طھظƒظپظ„ ظ„ظƒ ط£ط¬ط± ( طµط¯ظ‚ط© ) .

آ« ط§ظ†ط´ط±ظٹ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… آ» : ط£ظ† طھظƒظˆظ†ظٹ ط§ظ„ط¨ط§ط¯ط¦ط© ط¨ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظٹط¹ظ†ظٹ ط£ظ†ظƒظگ ط­ظ‚ظ‚طھ ط³ظ†ظ‘ظژط© ظ†ط¨ظˆظٹط© طھظƒط§ط¯ ط£ظ† طھظ†ط¯ط«ط± طŒ ظپط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ† ط¹ط±ظپطھظگ ظˆظ…ظ† ظ„ظ… طھط¹ط±ظپظٹ ظٹط¹ظ†ظٹ ط£ظ† ظ„ظƒ ظ†ظپط³ط§ظ‹ ط±ط­ط¨ط© طھطھط³ط¹ ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط®ظ„ظ‚ظٹط© طŒ ظˆط±ظˆط­ط§ظ‹ ط¬ظ…ظٹظ„ط© طŒ ظˆطھط°ظƒط±ظٹ ط£ظ† ظپظٹ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط·ظ…ط£ظ†ظٹظ†ط© طŒ ظˆط£ظ† ط§ظ„ظ…طµط§ظ„ط­ط© طھط·ظٹط­ ط¨ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ ظˆطھظ‚ظˆظٹ ط§ظ„ط±ظˆط§ط¨ط· ظˆطھط²ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط¨ط© .

آ« ظ„ط§ طھظƒظˆظ†ظٹ ظƒظژظ‚ظگظ…ظ‘ظژط© ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ طھط±ظ‰ ط§ظ„ظ†ط§ط³ طµط؛ط§ط±ط§ظ‹ طŒ ظˆظٹط±ط§ظ‡ط§ ط§ظ„ظ†ط§ط³ طµط؛ظٹط±ط© آ» : طھظˆط§ط¶ط¹ظٹ ظپط§ظ„طھظˆط§ط¶ط¹ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط¬ط°ط¨ ظ‚ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† طŒ ظˆط§ظ„ظ†ط§ط³ طھظ†ظپط± ظ…ظ…ظ† ظٹط³طھط¹ظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظٹطھظƒط¨ط± طŒ ط§ط¬ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„طھظˆط§ط¶ط¹ ط³ظگظ…طھظƒ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ† ظ…ظ† ط£ظ…ط§ظ…ظƒظگ ط£ظ‚ظ„ظ‘ ظ…ظ†ظƒ ط´ط£ظ†ط§ظ‹ ظˆظ…ظ†ط²ظ„ط© .
آ« ظƒظˆظ†ظٹ ظ…ط³طھظ…ط¹ط© ط¬ظٹط¯ط© آ» : طھط¹ظ„ظ…ظٹ ظپظ†ظ‘ ط§ظ„ط¥ظ†طµط§طھ طŒ ظپط§ظ„ظ†ط§ط³ طھط­ط¨ ظ…ظ† ظٹطµط؛ظٹ ط¥ظ„ظٹظ‡ظ… طŒ ط£ط¸ظ‡ط±ظٹ ط§ظ„ط§ظ‡طھظ…ط§ظ… ظˆط§ظ„طھظپط§ط¹ظ„ طŒ ظˆط£ط¨ط¯ظٹ ط§ظ„ظ…ط´ظˆط±ط© ط¥ظ† ط·ظڈظ„ط¨طھ ظ…ظ†ظƒظگ طŒ ظˆط§ط¨ط°ظ„ظٹ ط§ظ„ظ†طµظٹط­ط© طŒ ظˆط­ط°ط§ط±ظگ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط·ط¹ط© !

آ« ظƒظپظƒظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ…ط¹ط© طŒ ظˆط§ظپط±ط­ظٹ آ» : ظ„ط§ طھظ†ط³ظ‰ ط£ظ† طھط´ط§ط±ظƒظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ‡ظ…ظˆظ…ظ‡ظ… طŒ ظˆظ‚ط¯ظ‘ظگظ…ظٹ ط§ظ„ط¹ط²ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…ظˆط§ط³ط§ط© ظپظٹ ظ…ظˆط§ظ‚ظپ ط§ظ„ط­ط²ظ† ظˆط§ظ„ظپظ‚ط¯ طŒ ط§ظ…ط³ط­ظٹ ط¯ظ…ط¹طھظ‡ظ… ط¨ظٹط¯ظƒظگ ظˆط®ظپظپظٹ ظ…ظ† ط¢ظ„ط§ظ…ظ‡ظ… طŒ ط²ظˆط±ظٹظ‡ظ… ظپظٹ ط­ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±ط¶ ظˆظ‡ظˆظ†ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط¨ط£ط³ ظ…ط§ ظٹط¬ط¯ظˆظ† طŒ ظˆظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ط´ط§ط±ظƒظٹظ‡ظ… ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط§طھ ط§ظ„ظپط±ط­ طŒ ظˆط§ط¨طھظ‡ط¬ظٹ ظ„ط£ط¬ظ„ظ‡ظ… .

آ« ظپط±ظ‘ظگط¬ظٹ ظƒط±ط¨ط© آ» : ظ‚ط¯ظ…ظٹ ظ…ط³ط§ط¹ط¯طھظƒظگ ظ„ظ…ظ† ظٹط­طھط§ط¬ظ‡ط§ طŒ ظˆظ„ط§ طھطھط¨ط¹ظٹظ‡ط§ ط¨ظ…ظ†ظ‘ظچ ظˆط£ط°ظ‰ طŒ ظˆط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† طھظپط±ظٹط¬ ط§ظ„ظƒط±ط¨ ظ…ظ† ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ طŒ ظˆط£ط´ط¯ظ‘ظ‡ط§ ظˆظ‚ط¹ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظپظˆط³ طŒ ظˆط³ظٹط¸ظ‡ط± ط£ط«ط±ظ‡ط§ ط¹ظ„ظٹظƒظگ ط£ظˆظ„ط§ظ‹ ظ‚ط¨ظ„ ظ…ظ† ظپط±ط¬طھظگ ظƒط±ط¨طھظ‡ .

آ« ظ„ط§ طھظƒط°ط¨ظٹ آ» : طھطµظˆط±ظٹ ظƒظٹظپ ط³ظٹظƒظˆظ† ظ…ظˆظ‚ظپظƒظگ ظ„ظˆ ط¹ظ„ظ…طھظگ ط£ظ† ط£ط­ط¯ط§ظ‹ ظ…ط§ ظٹظƒط°ط¨ ط¹ظ„ظٹظƒظگ طں! ط­طھظ…ط§ظ‹ ط³ظٹطھظ‡ط§ظˆظ‰ ظ…ظ† ط¹ظٹظ†ظƒ طŒ ظˆط£ظ†طھ ظ„ط§ طھط¯ط±ظٹظ† ط£ظ† طھط¸ظ‡ط±ظٹ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ط¸ظ‡ط± ط§ظ„ط¨ط´ط¹ ظ…ط·ظ„ظ‚ط§ظ‹ طŒ ط«ظˆط¨ ط§ظ„ظƒط°ط¨ ظ„ط¨ط§ط³ظŒ ظ„ط§ ظٹظ„ط§ط،ظ… ط´ط®طµظٹطھظƒ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ط© طŒ طھط­ط¯ط«ظٹ ط¨ط§ظ„طµط¯ظ‚ ظˆظ„ط§ طھط¸ظ‡ط±ظٹظچ ط¨ظ…ط¸ظ‡ط±ظچ ظ„ظٹط³ ظ„ظƒ طŒ ظˆط«ظ‚ظٹ ط¨ط£ظ† ط§ظ„طµط¯ظ‚ ظ…ظ†ط¬ط§ط© .
آ« ط£ط¸ظ‡ط±ظٹ ط§ظ„ط­ط¨ آ» : ظ…ط§ط°ط§ ط³ظٹظƒظˆظ† ط´ط¹ظˆط±ظƒ ظ„ظˆ ظ‡ظ…ط³طھ ظ„ظƒ ط£ط®طھظŒ ط¨ط£ظ†ظ‡ط§ طھط­ط¨ظƒظگ طں ظ‚ط·ط¹ط§ظ‹ ط³طھظپط±ط­ظٹظ† طŒ ط¥ط°ظ† ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ط§ طھظ…ظ†ط­ظٹظ† ط£ط­ط¯ط§ظ‹ ظ…ظ† ط£ط­ط¨ط§ط¦ظƒظگ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ط¹ظˆط± طں طھط°ظƒط±ظٹ ظ‚ظˆظ„ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… : ( ط¥ظ†ظٹ ط£ط­ط¨ظƒظژ ظٹط§ ظ…ط¹ط§ط° ) .
آ« ظ‡ط¯ظٹط© آ» : ظ„ط§ طھط¨ط®ظ„ظٹ ط¨ط§ظ„ظ‡ط¯ظٹط© ظˆظ„ظˆ ظ‚ظ„ظ‘ ط³ط¹ط±ظ‡ط§ طŒ ط£ظ‡ط¯ظٹ ظ…ظ† طھط­ط¨ظٹظ† ط¨ط·ط§ظ‚ط© ط¹ط¨ظ‘ط±طھظگ ظپظٹظ‡ط§ ط¹ظ† ط´ط¹ظˆط±ظƒ ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ طŒ ط£ظˆ ط·ط¨ظ‚ط§ظ‹ ط£ط¹ط¯ط¯طھظ‡ طŒ ط£ظˆ ظˆط±ط¯ط© طŒ ظ„ط§ طھط­طھظ‚ط±ظٹ ط­ط¬ظ…ظ‡ط§ ظپظ‚ظٹظ…طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¹ظ†ظˆظٹط© ط£ظƒط¨ط± ظˆط£ط¹ظ…ظ‚ .
آ« ظپطھط´ظٹ ط¹ظ† ط§ظ‡طھظ…ط§ظ…ط§طھظ‡ظ… آ» : ط­ط¯ط«ظٹ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ‡طھظ…ط§ظ…ط§طھظ‡ظ… طŒ ظپط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط³ظٹط¹ط·ظٹظ‡ظ… ط§ظ†ط·ط¨ط§ط¹ط§ظ‹ ظ…ط±ظٹط­ط§ظ‹ ط¹ظ†ظƒ طŒ ظˆط§ط³ط¹ظٹ ظ„طھظ†ظˆظٹط¹ طھط®طµطµط§طھظƒ ظˆط§ظ‡طھظ…ط§ظ…ط§طھظƒ ظ„طھطھط³ط¹ ط¯ط§ط¦ط±ط© ظ…ط¹ط§ط±ظپظƒ ظˆطµط¯ظٹظ‚ط§طھظƒ .

آ« ط§ط¹طھط°ط±ظٹ آ» : ظ„ظٹط³ ط¹ظٹط¨ط§ظ‹ ط£ظ† طھط®ط·ط¦ظٹ ط£ظˆ ط£ظ† طھط¹طھط±ظپظٹ ط¨ط£ط®ط·ط§ط¦ظƒظگ طŒ ظپطھط´ظٹ ط¹ظ† ظ…ظ† ط£ط®ط·ط£طھظگ ظپظٹ ط­ظ‚ظ‡ظ… ظˆط¨ط§ط¯ط±ظٹ ظ„ظ„ط§ط¹طھط°ط§ط± ظ…ظ†ظ‡ظ… طŒ ظˆط§ظ„طھط¹ط±ظٹط¶ ط¹ظ…ط§ ط¨ط¯ط± ظ…ظ†ظƒ طŒ ظˆظƒظˆظ†ظٹ ظ…طھط³ط§ظ…ط­ط© .

طھط°ظƒط±ظٹ .. ط¥ط°ط§ ط£ط±ط§ط¯ ط§ظ„ط­ظƒظٹظ… ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظپظˆظ‚ ط³ط§ط¦ط± ط§ظ„ظ†ط§ط³ طŒ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹط¶ط¹ ظ†ظپط³ظ‡ ط£ط¯ظ†ظ‰ ظ…ظ†ظ‡ظ… .. ظˆط¥ط°ط§ ط£ط±ط§ط¯ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظپظٹ ظ…ظ‚ط¯ظ…طھظ‡ظ… ظٹط¶ط¹ ظ†ظپط³ظ‡ ط®ظ„ظپظ‡ظ… طŒ ظˆظ‡ظƒط°ط§ ط±ط؛ظ… ظˆط¬ظˆط¯ظ‡ ظپظˆظ‚ ط³ط§ط¦ط± ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظپظ‡ظ… ظ„ط§ ظٹط´ط¹ط±ظˆظ† ط¨ط«ظ‚ظ„ظ‡ طŒ ظˆط±ط؛ظ… ظˆط¬ظˆط¯ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ظ…ط© ظپظ‡ظ… ظ„ظ† ظٹط¹طھط¨ط±ظˆط§ ط°ظ„ظƒ ط¥ظ‡ط§ظ†ط© .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

مشهدان – نقاش حر

مشهدان
وسط هذا الصراخ والبكاء الشديدين من شدة ما يلاقون من عذاب، يصل بهم الظمأ إلى أقصاه، فيطلبون شربة ماء تطفئ جزءاً من هذا العذاب، فيؤتى إليهم بوعاء به زيت يغلي، فيقربونه من أفواههم ليشربوه، أملاً أن يكون فيه تخفيفاً لهم رغم علمهم بحقيقته، فلا يزال الواحد منهم يقربه إلى فمه حتى تقع جلدة وجهه في الزيت من شدة غليانه، فيشربه مع ما سقط، فيتقطع من أحشائه كل ما يمر عليه ما شرب، فيزداد إلى عذابه عذابا، وإلى ظمأه ظمأًً، ويظلون على حالهم هذه إلى ما لا نهاية.
هذا مشهد من المشاهد الكثيرة في نار جهنم، التي أعدها الله لكل كافر، ولمن يعصيه من المسلمين. في يوم الحساب يؤتى بمن كان أكثر أهل الأرض غناً ونعيماً على مر الزمان، فيغمس في نار جهنم غمسة واحدة ثم يخرج ويسأل: هل رأيت نعيما قط، فيجيب من هول ما رأى وذاق في هذه الغمسة: ما رأيت نعيماً قط.
وفي الجانب الآخر، في الجنة، وبعد أن أخذ كل واحد منهم منزلته ومكانته فيها واستقر، ووجد ما وعده الله فيها، يدعى أهل الجنة للاجتماع بالله تعالى، فيجتمعون ويجلسون انتظاراً لأن يكلمهم ربهم، فيناديهم الله تعالى:" يا أهل الجنة "، فيقولون : "لبيك ربنا وسعديك والخير كله في يديك" ، فيقول : "هـل رضيـتم"، فيقولون:" وما لنا لا نرضى يا رب، وقد أعطيتنا ما لم تعط أحداً من خلقك"، فيقول: " ألا أعطيكم أفضل من ذلك"، فيقولون:"يا رب وأي شيء أفضل من ذلك"، فيقول:" أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبداً"، فيفرحون بذلك وتطمئن نفوسهم إلى أن هذا الذي هم فيه لن يزول أو حتى يقل، بل نعيم خالد إلى ما لا نهاية.
نقلت من ملحق شباب الخليج للكاتب:
محمد صالح المرزوقي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

هل من طبيب يساعدنا ويحتسب الأجر من الله – تم الرد

إخوتي أخواتي

بالأمس كنت مع الشيخ محمد بن صالح المنجد وذكر لي ان عنده لقاء على الهواء مباشرة يوم الخميس في قناة السعودية وسيكون اللقاء عن العين وبعض مايخصها من أحكام .
وسألني عن بعض القصص التي مرت بي من خلال رقيتي للناس وأعطيته مافي جعبتي .

وسألني عن وجود أطباء يعترفون بهذه الأمور , وهل هناك من يرسل المريض الى الراقي أو يرشده الى الرقية عندما يكتشف ان هذا المريض لايوجد له دواء عنده أو حالته لاتستدعي علاجا طبياً.
فأجبته بأن هناك ولله الحمد أطباء يرشدونهم الى الرقية ويرسلون المريض لمن يثقون به من الرقاة اذا ظهر لهم ان علاجه ليس في المستشفى, وإن كانوا قلة .
وأعطيته بعض الأسماء ولكننا نحتاج الى المزيد منهم لكي يثروا موضوع الحلقة ولكي يتصل بهم التلفاز ويسألونهم عن هذه الحالات التي ارسلوها للرقية وشفاهم الله لكي يستفيد الآخرون وأيضا لكي نرد على من تزندق ولا يؤمن بالعين وأثرها.

فمن كان طبيبا أو طبيبه وعندهم استعداد لإستضافتهم على الهاتف فليرسلوا لي بالبريد لكي أقوم بدوري بإعطائها للشيخ ويختار منها مايظنه مناسب للحلقة ,

ملاحظه : لايهم أن يكون هذا الطبيب يختص علاجه بالأمراض النفسية , بل نحتاج إلى اي طبيب مرت عليه مثل هذه الحالات.

بارك الله في الجميع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

<<<شون تتعامل مع الاوادم>>> مجابة

إذا داهمتك داهية فانظر في الجانب المشرق منها ، وإذا ناولك أحدهم كوب ليمون فأضف إليه حفنة من سكر ، وإذا أهدى لك ثعبانا فخذ جلده الثمين واترك باقيه ، وإذا لدغتك عقرب فاعلم أنه مصل واقي ومناعة حصينة ضد سم الحيات. تكيف في ظرفك القاسي ، لتخرج لنا منه زهرا ووردا وياسمينا

{ وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم }

انظر إلى الوجه الاخر للمأساة ، لأن الشر المحض ليس موجودا بل هناك خير ومكسب وفتح واجر .

{ من يجيب المضطراذا دعاه } من الذي يفزع اليه المكروب ، ويستغيث به المنكوب وتصمدإليه الكائنات، وتسأله المخلوقات ، وتلهج بذكره الالسن وتالهه القلوب

انه الله لا إله الا هو.

وحق علي وعليك ان ندعوه في الشدة والرخاء والسراء والضراء ونفزع اليه في الملمات ونتوسل اليه في الكربات وننطرح على عتبات بابه سائلين باكين ضارعين منيبين حينها ياتي مدده ويصل عونه ويسرع فرجه ويحل فتحه

{ امن يجيب المضطر اذا دعاه }

فينجي الغريق ويرد الغائب ويعافي المبتلي وينصر المظلوم ويهدي الضال ويشفي المريض ويفرج عن المكروب

{ فاذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين }
إذا نزلت بك النوازل ، وألمت بك الخطوب فالهج بذكره ، واهتف باسمه ، واطلب مدده واسأله فتحه ونصره ، مرغ الجبين لتقديس اسمه ، لتحصل على تاج الحرية ، وارغم الأنف في طين عبوديته لتحوز وسام النجاة ، مد يديك ، ارفع كفيك ، أطلق لسانك ، أكثر من طلبه ، بالغ في سؤاله ، ألح عليه ، إلزم بابه ، انتظر لطفه ، ترقب فتحه ، أحسن ظنك فيه ، انقطع إليه ، تبتل إليه تبتيلأ حتى تسعد وتفلح.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

*.¸¸. أحسني اختيار المعرف قبل التسجيل .¸¸.* – نقاش حر

بسم الله الرحمن الرحيم

_______

أطرح بعض النقاط المهمه لإختيار المعرفات فقد أصبحنا نرى بعض المسميات المستنكرة..

*

*

توجيهات قبل إختيار المعرّف:

* أن لايكون الاسم يصف صاحبته مثل صاحبة القوام الرشيق وخلافه،،
فالمنتدى ليس محصورا على الفئة النسائية فحسب وقد تتعرض صاحبة المعرف لكثير من المضايقات..

_______

* أن لايكون اسم لحيوانات أو أشياء مستقبحة،،
فالله سبحانه كرمنا فكيف لنا أن نختار اسم من المفترض أن نترفع عنه..

_______

* أن لايكون من أسماء الفنانين أوأناس ليسوا بقدوة لنا،،
فإختيار أسماءهم يوحي بالإعجاب بهم وبسيرتهم والمفترض عكس ذلك..

_______

* أن لايكون اسم فيه تزكية كاسم ( حبيبة الله – حبيبة الرحمن – حبيبة المصطفى – مؤمنة )..

_______

* أن نتبتعد عن لفظة العشق حتى لو كان مثل اسم عاشقة الدعوة،،
يقول الشيخ السحيم:
العشق في اللغة هو : فرط الحب ، وقيل : هو عجب المحب بالمحبوب .
وقيل : إفراط الحب ، ويكون في عفاف وفي دعارة .
وقيل : هو عمى الحس عن إدراك عيوب محبوبه.
مسألة العشق لا ترد في حق الله ولا في حق نبيه صلى الله عليه وسلم ، ولا يجوز إطلاق لفظ العشق في حق الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
لأن مسألة العشق تدخلها ناحية رغبة الرجل في المرأة والعكس ، ويدخلها التعلق بغير الله .

_______

* يفضل أن يكون الإسم باللغة العربية لغة القرآن الكريم وأن يكون بالحروف وليس بالأرقام حتى يحسن مناداة العضو أو العضوة..

_______

* وقد يختار البعض معرفات عبارة عن أدعية أو أسماء صحابة أو صحابيات أو تابعين ونحو ذلك ويسيؤوا استخدامه أو لايقدِّروا الاسم الذي يحملونه
فيكون هناك اساءة بغير قصد للمعرف الذي عرف به ذلك العضو..

____________________

أتمنى أن أكون وفقت..

وفقنا الله وإياكم لما يحبه وأبعدنا عن مايغضبه سبحانه..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

كتبتها لكم فاعقلوها – تم الرد

السلام عليكم ورحمة الله
انها ساعة القيلولة على الارجح التى خرج فيها الشاب اليافع الكريم فهو يلقب بالقاب كثيرة بين قومة لكن لا يعيش مع أهله
فقد تبناه ملك البلاد منذ نعومة اظافرة فكان قرة عين لزوجة الملك ولما خرج يجول فى المدينة وقت القيلولة وهو يمشى اذ به يجد
رجلان يتشاجران وكل يمسك بعنق الأخر فاستنجد به احدهما وكانت علامة استفاهم للامير وعلامة تعجب للرجل الاخر كيف تستنجد بسيدك وانت خادم لاهلنا
لكان هذا ما كان يدور فى خلد هذا الرجل بالتاكيد
ولكن يبدو الرجل المصرى عندما شاهد ابن الملك بالتبنى قد اخذتة العزة انهما سيجتمعان على العبد العبرانى ولكن يبدو ان المصرى قد زاد فى الكلام الجارح فما كان
من الامير الى انه دفعه بهدوء حتى يكفه عن ظلمة لكن الرجل مات فى هذة الدفعة البسيطة نعم
اصبحت مشكلة كبيرة فالقتيل من اهل الملك ومن اهل زوجتة (وشرح لماذا استنجد العبرانى ولم يستنجد المصرى شرحها طويل اذا قدر لنا سوف
نرجع له وكيف عرف العبرانى ان هذا الامير من قومة)
فرجع الامير الى القصر وهو نادم وتائب ومستغفر على فعلتة وادرك ان فعله من الشيطان
واخذ يترقب الى ردة فعل فقد علمت المدينة بان هناك مقتول ومن ابناء البلد والموضوع اثار قلق الملك والكلام كثير عن سر جريمة القتل
الذى لايبدو لها اثار عنف شديدة
وفى اليوم التالى خرج الامير فى نفس اليوم ليرى هل كشف الامر ام لا واذا به يجد نفس الرجل العبرانى يتشاجر مع رجل اخر
ونادى على الامير يستنجد به ولكن الرجل المصرى قال له اتريد ان تقتلنى كما قتلت رجل الامس
فعلم ان السر كشف
وجائه رجل مسرعا من القصر وقال له اهرب فقد كشفت جريمتك امس
وهنا نستنتج اخوتى فى منتدى لكِ ان الامير يبدو انه لا يعرف مخارج المدينة فيبدو انه لم يكن يخرج كثيرا ولم يشارك الملك فى رحلاته واسفارة
فكان امامة اربع اتجاهات ليهرب اليها الامير
اما الى الشمال وسوف يكون معه النهر بمسافة 270كم تقريبا وبه الماء العذب والخضرة والاكل من الثمار والاشجار التى بجانب النهر
واما ان يتجه جنوبا وسوف يمشى مع النهر اكثر من 1000 كم وسوف يجد الماء العذب والاشجار والثمار
واذا اتجه للغرب فسوف يجد صحراء شاسعة قاحلة
واذا اتجه شرقا سوف يجد صحراء وجبال مقفهرة
لكن يبدو الامير لم يكن يخطط لذلك ولا يعرف اين مخارج المدينة وخرج حافى القدمين يجرى ولكن مشى شرقا
مع الصحراء والجبال وهو ينام فى القصور ولاول مرة سوف ينام فى الصحراء والجبال وسوف يسمع صوت الذئاب وصوت الاسود
ويجد الثعابين
وخرج الامير ومشى ونام فى الصحراء وعلى سفوح الجبال ليال طويلة فقد قطع مشيا ما يقارب 650 كم مشيا على الاقدام خائفتا يترقب
يلتحف السماء يأكل من اوراق الشجر الجافة بالصحراء
الى ان وجد شجرة وبئر واستقر تحتها فشرب وذهب الى الظل واستظل
ثم ساق الله له البنتين
وخدمهما ولم ينكرا له الجميل وقصتا لوالدهما قصتة فاستدعاه وعرض عليه ان يزوجه اى من بنتاه على ان يعمل لدية 8 سنوات او 10 ان كان كريما
فهل نشك فى كرمة اكيد انه جاء باكمل الاجلين من المؤكد انه اكرم من أن ياتى باقل الاجلين من المؤكد انه عمل العشر سنوات يرعى الغنم
الى ان تزوج بابنه الرجل وبعد ان استقر وتزوج وانجب اطفلا
وجد فى قلبه الحنين الى مريم وهارون وامه فاخذ الاذن من صهرة بالرحيل
يريد زيارة اخوانة وامه
فخرج مع زوجته وابنائة الصغار فى الصحراء ولكن هذة المرة مع الدواب يرتحلون عليها ومع بعض الغنمات التى تعينهم
وعندما اقترب من جبل الطور فى منتصف سيناء واذا به يجد نارا
هل الامير لم يرى نارا من قبل هل النار معجزة فالنار موجودة ومعروفة وهل النار فيها قبس او خبرانها اسرار كبيرة
لكن هذة النار كانت نار بشكل مختلف لذلك فطن اليها وعرف انها ليست نارا عادية لان النار كانت بالشجرة والشجرة لا شىء يحترق بها
لكن بها نار لكن اغصانها لا تحترق
فذهب الى النار وهنا علم انه مكلف بالرسالة والنبوة بعدما كلمة الله
وقد حمله الله الرسالة عند جبل الطور واصبح من الان رسول الله ونبى الله
وقد كلف ان يذهب الى الملك انه فرعون نعم الرجل التى نشأ فى بيته سيدنا موسى
واكمل المسيرة النبى الى ان وصل الى محافظة الشرقية ياترى هل النبى سوف يذهب لزيارة امه واخونة وهم يسكنون بعيد عن بيت الملك
يسكنون فى اطراف المدينة منطقة نائية اكثر المتعارف عليها انها مدينة بلبيس اختارها لهم سيدنا يوسف عليه السلام وسوف نعرف لماذا اختارها سيدنا يوسف فى موضوع اخر
ام سوف يتوجه الى فرعون مباشرة ويبلغه رسالة ربه

وعند قدومه على اهله هل قومة سوف يخافون منه لانه فى نظرهم هو الامير يعيش مع فرعون فى القصر ام ان امرة قد كشف فى السنوات التى هرب فيها
او ان قومة قد علمو حقيقة سيدنا موسى ولماذا لم يتوجه سيدنا موسى الى فرعون مباشرة وينفذ أمر الله
وماهو الهدف للذهاب الى قومة اولا والتاخر فى الذهاب الى فرعون

سوف نكتب فى ذلك فى حينه بأذن الله

لكن هنا الســـــــــــــــــــــــــؤال

الى كل من يضع عصابة سوداء على عيونة من غير المسلمين ان رحله سيدنا موسى رحلة شاقة استمرت اكثر من عشر سنوات كلها مشقة وعذاب وتعب
فلماذا هنا تقولون هو نبى الله وعند سيدنا محمد تنكرون وعقولكم لاتقبل رحلة الطائف القصيرة جدا وماتعرض فيها من ضرب بالحجارة
ويوقولون لو كان نبيا لم اكل الطعام وكان معه ملم يمشى معه فهذة حياة نبى عاش طريدا فوق العشر سنوات
وعاش فى حياة ضائعة فوق عشر سنوات بعيد عن الاهل فلماذا تؤمنون بحياة نبى شريف كريم كموسى
ولاتؤمنون بها لسيدنا محمد اليس هذا من باب
الجشع الفكرى وانهم ينظرون للاسلام بعصابة سوداء على عيونهم
ومع ذلك نقول كل شىء بقدر الله وبأمر الله فلماذا تقيسون الامر بمقياس واحد فقط
ولما تقولون على سيدنا محمد انه استخدم السيف فى الاسلام وانتم تعلمون ان اكثر قتال تم من انبياء الله قد تم من سيدنا داؤؤد وسيدنا يوشع بن نون
حتى انه امر الشمس ان لا تغرب بأمر الله حتى ينتهى القتال وقد حاصر القدس 6 شهور وقتل فيها ملا يقل عن 120 الف هل هذا هو الذى تؤمنون به نحن نؤمن له طالما بامر الله وبفعل رسل الله ونؤمن بذلم لسيدنا محمد لكن انتم
تخدعون انفسكم فلما القول الاسلام انتشر بالسيف
وتنسون قتال سيدنا يوشع وسيدنا داؤؤد طوال حياتهما
وقتال المسلمين فى نظركم حرام وارهاب عجبى لعقول قد ملئها الضلال والحقد ارجوكم اخلعوا العصابة السوداء عن عيونكم لتروا الاسلام بقلب نظيف

اخوانى هذا الموضوع مقدمة لموضوع خطير قادم سوف نكتبة باذن الله
وسوف يكون دليل اثبات نبوة سيدنا محمد من كتاب القوم الذين يضعون العصابة السوداء على عيونهم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده