تميزي في رمضــــــــــــــــان
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .
كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له : أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف وسكب زجاجة من المسك على نفسه وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة .
هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.
ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال
ذهب أحد الشبان إلى السوق لعل أحد البنات تأخذ رقمه وبالفعل بعد وقت طويل أخذت إحدى الفتيات رقمه واتصلت عليه ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات العذبة الجميلة وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب معها ثم طلب منها أن تأتي معه إلى شقة لكنها رفضت وقالت : الحافلة ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي بك , فذهبت معه إلى الشقة ثم فعل بها الفاحشة ثم قال لها سأخرج لأحضر المرطبات فخرج وأقفل الباب ولكنه في الطريق صدم أحد عمال البناء فأخذته الشرطة للتحقيق معه والفتاة لوحدها في الشقة المقفلة ثم رمي بالشاب في السجن فاتصل بصديق له عنده مفتاح للشقة وأخبره بالقصة وقال له : أريدك أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً لأنه وجد فريسة له وأخذ معه السكين فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه , ماذا رأى ؟ وجد أن الفتاة هي أخته وأخذت الفتاة ترجوه وتتوسل إليه وأنها لن تكررها فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة , فقال له الصديق : أهذا تفعل أيها الخائن فقتله هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك , فانظروا رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
[CENTER]
أولا : أسباب إنتشار تلك الظاهرة
ضعف مرتب المعلم داخل المدرسة : هو السبب الرئيسى لتلك الظاهرة
فيلجأ لرفع المستوى المادى له بدخل إضافى عن طريق الدروس الخصوصية
ضعف مستوى التلميذ داخل الفصل : فيلجأ الأهل للبحث عن حلولا بديلة تضمن لهم نجاح إبنائهم
وهى الدروس الخصوصية إلى جانب المدرسة
للأسف أصبح دور المعلم مهمشا داخل الفصل ولذلك كان لابد من البحث عن سبيل لإثبات الذات والقدرة على أداء المهنة
وذلك قد يكون بسبب فقد الإحترام بين التلميذ والمعلم داخل الحجرة الدراسية
عدم تقدير التلاميذ لقيمة التعليم وحرصهم على قضاء أوقاتهم فى المدرسة فيما ينفعهم
ثانيا: تداعيات تلك الظاهرة
قلة كفاءة المعلمين داخل الفصل
للأسف يوجد معلمون ضعفاء الضمير يهملون وظيفتهم الأساسية داخل المدرسة حتى يلجأوا التلاميذ إلى ظاهرة الدروس الخصوصية
تكاد بعض المراحل الدراسية تخلو تماما من وجود التلاميذ
ملحوظة: فى مصر على سبيل المثال الصف الثانى والثالث الثانوى معظمهم لا يذهبون للمدرسة الإ قليل والإعتماد فقط على الدروس الخصوصية
إستنفاذ أموال الأهالى فأحيانا يصرف أهالى التلاميذ ما يفوق طاقتهم أحيانا بالرغم من وجود فكرة مجانية التعليم فى بعض الدول
أو قلة مصاريف التعليم فى المدارس الحكومية
تأثر التعليم فى الوطن العربى بذلك مما أدى إلى إنخفاض مستوى التعليم بشكل عام
قد تكون هذه صورة كاريكاترية ولكنها حقيقة مؤلمة لواقعنا الآن
ثالثا: كيف نعالج هذا الأمر
يعد السبب الرئيسى لتلك الظاهرة هو ضعف مرتبات المعلمين ولذلك يجب علينا إتخاذ الإجراءات التالية :
تخصيص نسبة قد تصل إلى 3% أو 2.5% من ميزانية الدولة من أجل التعليم
وذلك فى الحقيقة إستفادة من التجربة الماليزية
حيث خصص رئيسها مهاتير محمد حوالى 2.5% من ميزانية الدولة للتعليم
مما أدى إلى نهوض التعليم فى ماليزيا بشكل غير مسبوق
ترسيخ مفهوم أن التعليم هو أفضل إستثمار
إنشاء مجالس تعليمية على غرار الدروس الخصوصية لتعليم الطلاب ضعيفى المستوى تحت إشراف من وزارة التعليم
ويتقاضى المعلمون منها أيضا دخل إيضافى
" قد طبق هذا الأمر بالفعل فى بعض الجامعات العملية المصرية ولقى نجاحا كبيرا ولكنه لم يطبق فى المدارس "
إنشاء جمعيات خيرية من رجال الأعمال وتخصيص إيراداتها للنهوض بالتعليم
" فى الحقيقة قد تم تطبيق هذا الأمر فى ماليزيا وساهم رجال الأعمال بالنهوض فى التعليم بشكل ملحوظ
لدرجة أن عددا منهم قام بإرسال بعثات إلى دول أخرى لتعليم الطلاب على حسابهم الشخصى "
إيجاد إشراف بناء على المعلمين وذلك بصفة دورية وضرورة التشديد بعدم الإهمال فى ذلك
تعريض المعلم للمسائلة فى حين إهمالة للتدريس داخل الفصول
ضرورة التشديد على مسألة حضور وغياب التلاميذ وأعمال السنة فى جميع المراحل الدراسية
الإهتمام الشديد بالأنشطة المدرسية والوسائل التعليمية وإستراتيجيات التعلم
مما يجعل التعليم أكثر متعة وفائدة
توعية الأهل عن طريق وسائل الإعلام والنشرات الدورية بأهمية إلتزامهم لإرسال إبنائهم إلى المدارس
توعية الأهل أيضا بخطورة تفشى تلك الظاهرة فى المجتمع ومدى تداعياتها
تعليم الأطفال منذ الصغر الإعتماد على النفس وحب التعلم والبحث عن المعرفة بأنفسهم
فى النهاية ستظل تلك الإشكالية فى مجتمعاتنا مالم يتم إتخاذ إجراءات فعالة وبناءة من أجلها
غير منقول وخاص بمنتدى لك
كل وحده تقولي إذا ردت على التلفون وش تقوول بسررعه
اللي ترد وتقول
(الو)
:انسان هادي وحبوبودايم ينام والجوال في الشاحن ولا يقفله بس يحطه على الصامت ويحب يدهن رجليه قبل لاينام ويلبس شراب وتتراوح اعمار الاشخاص المستخدمين لتلك العباره من بين العاشره الىاربعين
هلا)
اذا كان ذكر " غزلنجي بنمره واستماره"
واذا كانت انثى " تحب النوم وتموت في شي اسمه ثوم وملقوفه"
(مرحبا)
ذكر " يتمنى يشتغل في مكان فيه استقبالزبائن
" انثى " مدلعه وشايفه حالها وتسوي نفسها تراني رديت كذا على بالياعرفك يالي متصل"
(نعم)
: راعي مشاكل اوراعية مشاكلويحبون يعيدون الاتصال على الي يزعجونهم علشان يهزءون
(ايوه)
: هذا على نياته
مين(
:هذا حرامي ولاواحد عليه ديون ويبي يعرف منالي يتكلم عشان اذا متسلف منه فلوس يقدر يصرفه ويتزحلق على صابونة لوكس
(سم)
اذا ذكر "عنده فلوس وعنده مكتب عقار"
بصـراحة أنا اقــوول الــوووو
حكيمة
فقال لها: فداكِ أبي وأمي! إن مات الإمام مالك احتاج إليك أهل المدينة في أحكامهم.
ذهب رجلٌ إلى إحدى المنجِّمات، فقالت له: إذا وهبتني جنيهين أطلعتك على الحوادث التي تنتظرك في المستقبل.
فأجابها الرجل: لو كنتِ بارعةً في علم التنجيم لعرفتِ أنني لا أملك في جيبي إلا جنيهاً واحداً .. !!
==================
جاء "حسن" صديق جحا وقال له: أريد أن أصنع ختماً وليس عندي مال كثير، فقال جحا: لا بأس.
وانطلق معه إلى صانع الأختام، وقال جحا: كم يُكلِّف الحرف الواحد؟ فأجاب صانع الأختام: عشرة دراهم، فقال صديق جحا: ليس معنا سوى عشرين!! فنظر جحا إليه وفكَّر قليلاً ثم قال للصانع: اصنع لنا ختماً باسم "خس"
قال الصانع بدهشة: ما هذا الاسم؟
فقال: وما شأنك أنت؟ اصنع ما نريد.
وصنع الصانع لهما الخاتم، وعندما أراد أن يضع نقطةَ الخاء، قال له جحا مسرعاً: ضع النقطة على آخر السين .. فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم "حسن" ولم يأخذ منهما شيئاً.
==================
كان "لويد جورج" يخطب في البرلمان عن حرية المرأة، والقوانين الخاصة بالنساء، فحمل على المرأة حملةً شعواء ..
فصاحت إحدى الحاضرات: لو كنتَ زوجي لوضعتُ لك السُّم
فأجابها فوراً: ولو كنتِ زوجتي لشربتُ السُّم.
مرَّ أشعب بقومٍ يأكلون، فقال: ماذا تأكلون؟ قالوا: سُمًاّ – يريدون التخلص من تطفله.
فقال: الحياة بعدكم لا قيمةَ لها، وجلس يأكل معهم