التصنيفات
الملتقى الحواري

مغني بوب أمريكي .. يشهر إسلامه بجامع الإمام فيصل بن تركي في الدمام

أشهر الامريكي ( بوتين ) إسلامه بنطقه الشهادتين ، يوم أمس الاول ، بعد صلاة الجمعة بحي الجلوية بجامع الإمام فيصل بن تركي ، وكان ذلك أمام المصلين وضج المسجد بصيحات ( الله أكبر ) فور إعلان ( بوتين ) إسلامه وأصبح اسمه ، محمد صديق
وقال ( محمد صديق ) وهو أستاذ بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن ، عن الأسباب التي سبقت إعتناقه الإسلام : كانت بدايتي غريبة جدا فقد كنت من أكبر مغني البوب في لوس أنجلوس ( كاليفورنيا ) .. أقمت الحفلات الهابطة ، والسهرات الماجنة ، وكانت تربطني علاقة مع زميلي المغني ( كات ستيفن ) الذي كان من أكبر مغنيي العالم ، لكنه ولله الحمد قد أسلم .. فـأخذ التفكير يراودني وبإستغراب ، كيف أن ( كات ستيفن ) يترك تلك الاموال الطائلة ، ويتجه الى دين الإسلام ، الذي كان غريبا بالنسبة لي .. حتى أن ( ستيفن ) غير اسمه بعد الإسلام ، وأصبح ( يوسف إسلام )

ومن ذلك الوقت بدأت أتعرف على هذا الدين ، لكنني لم أسلم لأن سمعة الإسلام في أمريكا كانت سيئة جدا لاسيما عندما جاءت أحداث 11 سبتمبر .. فتغاضيت عن التفكير في الإسلام بسبب تلك الاحداث .

ويضيف ، وبعدها أكملت دراستي في الجامعة ، وأصبحت مدرسا في كاليفورنيا .. ثم جاء نقلي الى السعودية ، للعمل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن ، ومن هنا بدأت أبواب الإسلام تتفتح لي فمنذ شهر ونصف الشهر وأنا أقف أمام مصلى الطلاب ، وأرى كيف يصلون ، فتحرك شيء في نفسي ، عندما رأيت أن هؤلاء يحسون بسعادة عارمة وبإخلاص .. كما أن أحد طلابي وأسمه أحمد ، يأتي اليّ بكتب تعريفية عن الإسلام ، وتعمقت بدراستها حتى إقتنعت بهذا الدين العظيم .

وأبدى ( محمد صديق ) رغبته بأن يكون أحد أكبر الدعاة ، حيث أن الإسلام هو النور بعد الظلام ، وأنه الهدى بعد الضلال ، وقال : كنت أنتظر هذه السعادة منذ زمن فلم أجد السعادة ، لا في الأموال ، ولا في النساء ، ولا في الغناء ، بل وجدتها داخل هذا الدين العظيم ، عندما علمت أنه لا إله في هذا الكون إلا واحد ، هو الله تعالى .

منقول من موقع الساحات …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

ماعدت أفهم..!! – نقاش حر

كل مايجري حولي..غريب..منافي للطبيعه..للفطره..للإنسانيه ..

لأول مره أعلم أن الحق قد يقف في وجه الحق..أو قد يكونان باطل ..كلاهما معاً..هذا ما أعرفه أنهما معاً..و..يختلفان..

حماس وفتح..أبطال لقصة مسلسل الشعب الذي لن تنتهي مأساته..

حما وفتح..خصمان ..ولا حكم..

أينما أذهب أجدهما محور حديث من أقابله..بحيث البعض مع حماس والبعض مع فتح..كلاهما لهما وجهة نظر مقنعه..وأنا ..تائهه..ولا وجهة نظر لدي..غير أنني كنت أعلم ..على ما أظن أنهما..كلاهما..مسلمين..عرب..تجمعهما نفس الأرض..ونفس..لا فمبادئهما مختلفه..أو قد أختلفت حديثاً..

حماس ..فتح..سبب لكل أزمه..حالياً..

حماس ..فتح..عدو للجميع..

شهران كاملان..ولا رواتب..من السبب حماس..من المعارض فتح..؟

من نحن..متفرجون..نحن أول الضحايا ..إحنا _المدعوسين تحت الرجلين_

ماذا حدث..؟؟

طوشه كبيره..تحدث في ذلك اليوم..وأين..؟

في الحرم الجامعي..لماذا..دفاعاً ليس عن الدين أو الوطن..بل عن حماس وفتح..

شهداء..جرحى..كيف..؟؟

ليسوا برصاص اليهود..بل برصاصنا نحن..

ماعدت أفهم شي..

وماعدت أحبهم..فتح وحماس..

أكرههم من أعماقي..شتتونا.._جننونا_

سحقاً لكل شي..يفرقنا يوماً عن بعض..

ندافع عن الوطن..ولكن بيدِ واحده..

نحارب العدو..بكل ما نملك..ولا نرفع صوتنا في وجه أخينا ..من أجل فتح وحماس..

هذا ما أفهمه..هذا ما يفترض أن يحدث..

لا فتح ولا حماس..ستنفعنا إن قتل الأخ يوماً أخيه..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

هل يمكن أن تفتن المسلمة الرجال بتدينها ..؟ للنقاش

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ..


هذا موضوع خطر ببالى وأنا اتصفح صفحات على الانترنت وجدت فيها أخوات يعرضن رأيهن في موضوعات مشتركة بينهن وبين الشباب من الذكور ، والآراء التي تعرضها أو حتى الموضوعات والأفكار التي تعرضها بعضهن تبدو من خلالها أن الأخت على قدر من التدين والأخلاق الحميدة ، بل قد تتكلم بجرأة في أمور دينية – وهذا ليس عيبا- وبحماس وسط الشباب مما قد يلفت النظر لكلامها ، وهذا ما قد يثير الانتباه عند الشباب حتى المتدين منهم ، فقد يثير الشيطان في رأسه تساؤلا يا ترى من هذه الفتاه ..؟ وقد يتسائل هل لي أن أتقرب منها وأعرفها والتقدم لزواجها ..؟ وقد يخطر بباله التساؤل عن جمالها وحسنها مما قد أثاره حسن كلامها فيه ..؟

بل قد يحدث أن قد يتفقا شاب وفتاه على رأي واحد في مواقف متعددة على صفحات الانترنت وخصوصا الفيس بوك ، فمؤكد أن الاتفاق لن يمر مر الكرام عليهما ، بل بذور الفتنة والافتتان ستبزغ ويتدخل عدو الإنسان بينهما ، وتبدأ التساؤلات عن هذه الشخصية التي دوما ما أتفق معها .. يا ترى من هذه الفتاه التقية ..؟ ومن هذا الشاب التقي ..؟ من هذه صاحبة الفكر السليم ..؟ من هذا الشاب الملتزم الخلوق ذو العقيدة السليمة ..؟ يا ترى هل من زوجة مثلها ..؟ يا ترى هل من زوج مثله ..؟ أه لو لي زوجة مثله .. أه لو لي زوج مثله …. وقد يخطر ما هو أكثر من ذلك ليتقربا من بعضهما .. ولو حتى كان بتتبع آراء بعضها في كل موضوع …

أليست هذه فتنة بالتدين …؟

قال تعالى: (( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب)).سورة آل عمران. آية: 14

*قال القرطبى: قوله تعالى: "من النساء" بدأ بهن لكثرة تشوف النفوس إليهن؛ لأنهن حبائل الشيطان وفتنة الرجال.

وأضيف إلى قول القرطبي أن النساء أكثر الأشياء التي لو عرضت على الرجل ستكون هي أول اختيار له خاصة لو أعجبه منها شيء ، وهذا نظرا لقربها من جنسه جنس الإنسانية ، ثم لاختلافها النوعي معه ، مما يجعل هذا الاختلاف سرا للجاذبية والتشوف لها ، هذا فضلا على أن الإعجاب عند الرجل يبدأ بالنظر ، بل وطلب الطلب النظر والرؤية لها أولى الأمور عنده لهذه المرأة . وقال طاوس: ليس يكون الإنسان في شيء أضعف منه في أمر النساء.

ولو نظرنا إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء)) أخرجه البخاري ومسلم .. هنا نجد كلمة فتنة نكرة ، ويبدو أن تنكيرها هنا لغاية قد يكون منها أن أي شئ قد يصدر عن المرأة قد يكون فيه لفت لنظر الرجل وافتتان الرجل بها مهما كان غير متوقع ، ومهما كان صغيرا ، فلم يحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم أشكال الافتتان بالمرأة ، فلم يذكر أهى فتنة رؤيتها أم سماع صوتها ، أو رؤية كلامها المكتوب ، أم رؤية ألوان ملابسها ، أم رؤية طريقة كلامها ، أو مشيتها .. إلخ فلم يحددها بل جاءت نكره لتعم أمور كثيرة ومختلفة قد يفتن بها مختلف الرجال ، لذا وجب التحصن ، وهذا بإبعاد الجنسين بقدر الإمكان عن مداومة الاختلاط ، ولا أقول الإبعاد القصري الذي يدفع البعض للثورة والنقد اللاذع بلا روية وسعة فهم ، فالاختلاط له ضرورات وحدود مسموح بها شرعا وما تعدى الضرورة فهو الداعى للفتنة ووقوع المكروه والمحظور .. ولهذا سنجد في القرآن الكريم تعليما وتأديبا لنا فانظر الى قوله تعالى :" .. وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا" (الأحزاب: 53)


هذا مع من ..؟ مع أمهات المؤمنين ، زوجات النبي صلى الله عليه وسلم، التي لا يظن البعض أن أمر الافتتان بهن قد يرد بخلد أحد من الرجال أو حتى منهن ، ولكن الله عز وجل يبين لنا في هذا الآية أمرا خفيا جليلا، وهو أن أمر الفتنة لا يكبر عليه أحد مهما بلغ من الإيمان سواء امرأة أو رجل ، ومهما كان مقامه حتى لو كانوا زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أو من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .


فما بالنا بنا نحن الذين لن نرقى لهؤلاء الاتقياء والمؤمنين الصادقين والمشهود لهم بالصدق والإيمان والمبشرين بالجنة ..؟ فهل يمكننا نحن أن نأمن على أنفسنا الفتنة ونحن وسط هذه الشبهات والشهوات والمغريات والمثيرات ليل نهار وفي كل مكان إلا من رحم ربي ..؟ أظنه صعب .

قد تقول أخت نحن نتكلم من وراء حجاب على تلك الصفحات ولا يرانا رجال مطلقا .. فكيف أنت تقول بأننا قد نفتن إخوة مسلمون بنا ..؟

أقول لك : بأن الفتنة ليس لها كما وضحت أنفا حد معين أو شاهد معين ، فلم يحددها النبي r أهي بالنظر فقط –وان كان أشدها من وجهة نظرى خاصة بالنسبة للرجال- أم هي بالسماع –وهى أشد خاصة عند النساء- أم هي برؤية مكتوب امرأة ، أم هي بضحكات مكتوبة من شاب على موضوع فتاه أو ضحكات مكتوبة من فتاة على موضوع أو تعليق لشاب ، أم هي ضغطة زر بالإعجاب بكلام أخت أو بكلام أخ .. فقد تكون الفتنة فيها جميعا ونحن لا نشعر ..

واعلمي أختاه أن اغلب ما يفتن الرجل قد لا يفتن المرأة من وجهة نظرها، فمثلا تتعجب الفتاة من نظر الشباب لها في الشارع وهى ترتدى ملابس كاشفه لجسدها وتقول لماذا ينظرون ..؟ فهذا لأنها تتخيل أن عيون الرجال كعيون النساء وأن ما تنقله عين الرجل هو ما تنقله عين الأنثى ، وهذا لجهلها بالفروق النوعية بين الجنسين التي جبلت عليها الفطرة .. والأمثلة كثيرة .


لذا لا تستغربي كلامى بأمر الفتنة بتدين الأخت ، وعرضها لموضوعات مفيدة أمام الجنسين ، فقد تكون أكثر فتنة وجذبا من غيرها التي تعرض صورا وكلاما تافها ، لأنه معلوم بأن الرجل دوما ما يبحث عن المرأة النظيفة الطاهرة ، التقية النقية التي يرى فيها محافظة عليه وعلى عرضه وعلى أبنائه ، وهذا عند شباب قد يلهون ليل نهار مع فتيات فما بالنا بشباب متدين ، لا يريد إلا نوع معين من الفتيات .

انظرى لهذا الحديث النبوي الشريف : "الدنيا متاعوخير متاعها المرأة الصالحة، إن نظر إليها سرَّته، وإن أمرها أطاعته، وإن غابعنها حفظته في نفسها وماله"


فأنتى يا أخت يا صالحة مبتغى الرجال لأن فيك خير الدنيا ، فلا تكونى أول فتنته بتدينك وأخلاقك ، فقد تكون تلك هى بداية الانهيار لا بداية البناء .

ولا حظى هنا لفظة (المرأة الصالحة) ولم يقول صلى الله عليه وسلم الزوجة الصالحة رغم ان الحديث هنا أم الزواج ، لأن المرأة الصالحة سواء أكانت زوجة أم غير زوجة مرغوبة ومحبوبة من الجميع .



فنصيحتى للأخوات على صفحات الفيس بوك – وكذلك المواقع المختلطة -الذي اكرهه كثيرا ، إن أصررتن على البقاء فحاولن أن تكون تعليقاتكن على أخوات مثلكن ولا تعلقن على كلام شباب مطلقا، حاولن أن لا يشعرن بكن الرجال وبوجودكن معهن في صفحة واحده وحول موضوع واحد ، حاولن تستقلن بصفحات لكن بعيدا عن مشاركة الشباب ، وارفضن مشاركتهم لكن ، وحتى وانتن مع بعضكن لا تنفتحوا مع بعضكن في الحديث والضحكات المكتوبة فكل مكتوب يخبر عن كاتبه، فأنتن تعلمون أن صفحات هذا الموقع مفتوحه للجميع ، فالشاهد من كلامي أن تحاولن أن لا تكونن سببا للفتنة لأحد من الشباب بقدر الإمكان ، بل يكون هذا هدفا عندكن ولا يغيب عن خاطركن ابداً إن كنتن تريدن فعلا الهداية لغيركن .

وهذه مجرد نصيحة للفت نظر الأخوات الفضليات بأمر قد لا يخطر ببالهن، ومؤكد أن أغلبهن لا يعلمهن ويفعلن هذا بغير قصد

مع تحيات أخوكم د/ هاني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

صوره اعجبتنى :) – تم الرد

هذه الصوره أعجبتنى يمكن تكون عند البعض قديمه لكن لاباس من التكرار …من هنا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

ارجو من الجميع مشاهده هذه الصورة هل صحيح فعلا ؟ – نقاش حر

ارجو عدم وضع الإيميل
مساعدة المشرفه العامه
الخنساء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

خاص لام بسمة مجابة

اختي الغاليه ام بسمة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جزاك الله خيرا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

انظروا ماذا كتب أحد الأعضاء في منتداي؟ وماذا كان ردّي ؟؟ ناس تحب المشاكل ؟ ولا …! – تم الرد

انظر ماذا كتب أحد الأعضاء في منتداي .. وماذا كان ردّي ؟؟ ناس تحب المشاكل ؟ ولا …!!

كتب أحد الأعضاء في منتداي قصة قصيرة

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

أعجبتني تلك القصة .. لكن أحببت أن أكملها بطريقتي الخاصة المعهودة

لا تروح بعيد … ترى القصة حلوة ومعبرة .. وحبكتها طريفة :icon26:

تقول القصة ….. ( السائق و ميمي )

كالمعتاد سائق الباص في طريقه من محطة إلى أخرى ، وبينما هو في طريقه توقف بإحدى المحطات ، صعد أحد الركاب وهو شاب عملاق كأنه بطل كمال أجسام ، وعلى وجهه علامات الشر قد تركت على وجهه أثار المشاكل .

فسأله السائق عن التذاكر . فأجابه والشرر يتطاير من عينيه : ‘ المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر ‘، فتركه السائق على استحياء وتابع طريقه

وفي اليوم التالي ركب نفس العملاق ونظر إليه السائق برعب وسأله نفس السؤال بنبرة مرتعدة . فأجابه العملاق بغلظة : ‘ المعلم (ميمي) مابيدفعش تذاكر ‘ . وتكرر هذا المشهد مرات ومرات . نفس السؤال ونفس الإجابة . دون أن يتجرأ السائق أو حتى يفكر في مناقشة العملاق .

فارق النوم عين السائق وأصابته الكآبه والخجل من نفسه ومن الركاب اللذين ينظرون إليه على أنه جبان وبدأ يتغيب عن العمل في محاولة منه للهروب من المشكلة .

ولكنه قرر أن يواجه نفسه ويتحداها ، فذهب بجسمه النحيل وقامته القصيرة إلى إحدى مراكز التدريب وسجل نفسه في دورات تدريب كمال أجسام ،كونغفو ، جودو وكارتيه ، ومضت أشهر وهو يكافح ويناضل من أجل تحرير نفسه من الخوف حتى أتقن كل فنون الدفاع عن النفس ونال منها أشكال من الميداليات وألوان من الأحزمة .

حتى حانت لحظة المواجهة مع المشكلة . فعاد الى عمله المعتاد واتجه الى نفس المحطة ، وهو يبحث عن هذا العملاق وما أن صعدت الفريسة الباص حتى نهض السائق وسأله بنبرة يملؤها الثقة بالنفس : ‘ تذاكر’ ، فأجابه العملاق بنفس الطريقة : ‘المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر’ .

فأمسك السائق بقميص العملاق من رقبته وسط ذهول الركاب وصاح بصوت عال وعينان تشتعل منهما النار .

المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر ليه يعني ‘ ؟

فأجابه العملاق بصوت خافت :

المعلم ( ميمي ) معاه اشتراك ‘ !!!!!!!

من فن الإدارة : التأكد من وجود مشكلة قبل بذل أي مجهود لحلها

***

يقول العضو الكريم خيال الخيال :

هذا من حصاد إيميلي وتعليقي : بأننا كثيرا ما نكرر مثل صنع هذا السائق فنضيع أوقاتنا في إيجاد حلول لمشاكل لا أصل ولا حقيقة لها وكانت بحاجة إلى شيء من النقاش اليسر أو الاستطلاع البسيط لتتضح المسائل فتتوفر الجهود وتتوفر الأموال وتستثمر الأوقات في أشياء أكثر أهمية

انتهى المنقول ….

وانتهى كلام العضو الكريم خيال ….

………………………………………….. …………………………

تعليقي الخاص والفوائد المستنتجة بعد إكمال القصة :

الفائدة الأولى هي : أن تبادر لحل المشكلة .. ولا تدعها تكبر – ككرة الثلج – من لا شيء .

فالتأخر في حل المشكلة يزيدها تعقيداً …

طبعاً بغض النظر عن وجود مشكلة أو لا ..

فاعتقادك بوجود مشكلة – في نظرك – يدفعك أولاً للسؤال : هل هذه المشكلة حقيقية ؟

ولكن صاحبنا السائق لم يسأل … بل افترض وجودها .. وأحضر الأدوات اللازمة لحلها !!!

الفائدة الثانية : بإكمال القصة .. فالقصة – عندي – ناقصة حتى تُحْبَك بطريقة مشوقة !!!

صاحبنا السائق بعد التدريب والرشاقة اللي حصل عليها

انصدم بالموقف الأخير مع المعلم ميمي !!!

وحس إنو راح تعبه كله علفاضي !!!

ولكن لم يتوقع أن هناك موقفاً آخر ينتظره !!

من شخص آخر ( أحب استغلال الفرصة وتقليد المعلم ميمي )

وسمى نفسه ( المعلم كونفو ) !!!

طلع الباص … مفتول العضلات ! يتنفس بتأفف .. عيناه على طرف أنفه .. احتقاراً للسائق

السائق يحيى الآن جاهز ….

السائق يحيى : الحساب … يا معلم !!

المعلم كونفو : ومين اللي ألّك المعلم كونفو يدفع ؟؟؟

السائق بثقة : عفواً .. ليه … عند اشتراك ؟؟ ( مش عاوز يكرر الغلط ! )

المعلم كونفو : لاءه … كد!! .. عباطه !!! عندك مانع ؟؟ ..

السائق يحيى : يعني انتا غير الناس ؟؟؟

المعلم كونفو : أبوه … مش عاجبك .. شايفك بديت تغلط على المعلمين !

السائق بثقة : أنا مطلّعش غيرالناس معايا … شوفلك باص تاني يطلع غير الناس ؟؟!!

المعلم كونفو ( متوجهاً نحو السائق بقبضته ) : خذ هذه الهدية !!

السائق يحيى( جاهز للصد – لأنه تدرب ) أمسك بيده ولوها ودفعه خارج الباص : أُتّلك اطلع بره بالزوق .. بس انتا مش عاوز إلا العنترة !!

الركاب : يحيى السواق يحيى .. يحيى السواق يحيى . يحيى السواق يحيى

وهكذا … صاحبنا السائق استفاد من تدريبيه ولم يذهب هباءً

فائدة إكمال القصة :

كن جاهزاً مستعداً لكل الصعوبات ..

يعني : تعلم وتسلح بالعلم … ولا تنتظر المشاكل ثم تقوم بالتدرب حيالها !!

بمعنى آخر : قم بالتغيير من الآن .. ولا تنتظر وقوع المشكلة ..

فربما لا تتاح لك فرصة التدريب !! ويكون أجلك !!

مثالها : الصياد الذي لا يعرف السباحة !! حين غرق قاربه .. غرق معه

وليس لديه الفرصة – في لحظتها للتدرب !! .

بانتظار تعليقاتكم

واللي عنده طريقة لإكمال القصة أيضاً يكملها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

خبر يثلج القلوب الله أكبر للنقاش

أولاً هل مسموح في هذا المنتدى نشر أخبار الجهاد والمجاهدين؟؟؟؟
إن كان مسموح هذا هو الخبر
بسم الله الرحمن الرحيم
أخبار يوم الأحد 3/3/1424هـ 4/5/2017م
مركز الدراسات والبحوث الإسلامية

المجاهدون يعاودون الهجوم على ولاية زابل ويفتحون خمس مديريات منها
هذا في أفغانستان
http://www.bkufus.com/images/img/?subject=4&rec=1052
نعم يجب على المرأة أن يكون لها دور في هذا المجتمع بأخبار المجاهدين الأبطال
حتى تربي أولادهاعلى ما عند الله هو أفضل من كل شئ ، وأن لا تخاف على أولادها من الموت القادم فيموت إبنها في أرض القتال أفضل من أن يموت على الفراش وكما قال إبن الوليد خالد رضي الله عنه(ها أنا أموت كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء )
وأعتذر إن كان نشر أخبار المجاهدين غير مسموح به …..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

أب يقتل ابنه صاحب الـ 7 سنوات قبل السحور ..!! مجابة

أب يقتل ابنه صاحب الـ 7 سنوات قبل السحور ..!!

——————————————————————————–

مشاكل الطلاق بين الزوجين هنا في مجتمعنا وفي مجتمعات الآخرين تكمن في الأطفال ..
فهم ضحية هذا الانفصال ..
هم من يدفع الثمن ..
هم من يفقد الحنان العاطفة الرعاية الاهتمام التوجيه التربية ..
يدخل كل من الزوجين بعد الفرقة في حياة تصرفهما عن الأبناء ..
تأخذهما عنهما بما يجعل كل طرف يشعر بأن هذا الابن أو البنت ..
صار عبئاً على حياته ..
حملاً ثقيلاً ..
فيصير الابن كالكرة يركلها كل طرف نحو الآخر دون رحمة أو شفقة ..
وما قيمة حياة تفقد فيها الرحمة والشفقة ..
فكيف إذا كنت تفقدها من الأم أو الأب ..
بين يدينا صورة من حشية الإنسان ..
بهيميته وجنونه ..
ذلك عندما غاب الوازع الديني ..
مات الضمير ..
وأحكمت الشهوة سيطرتها توجه وتسير ..
حتى آل الحال إلى ما ينطوي عليه هذا الخبر الذي أعرضه بين أيديكم بكل أسى وحزن ..


تخلى أب عن كل مشاعر الأبوة وانصاع لدلال زوجته التي أخبرته بأن إبنه الصغير ( سبع سنوات) من مطلقته يتلصص عليها أثناء استحمامها أو تغيير ملابسها، فأيقظه من نومه وأخذ يضربه بشدة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وقام بحمله بصحبة الزوجة وألقاه في المقابر.
حدثت هذه الجريمة البشعة قبل السحور بوقت قصير عندما عاد الأب الذي يعمل في ورشة لصناعة الأحذية، وعندما وجد زوجته عابسة ولم تعد له طعام السحور متصنعة بشئ من الدلال أنها تشعر بالخجل لأن طفله " مصطفى" كان يتلصص عليها أثناء استحمامها، وأنه دائما يفعل ذلك ولكنها لم تخبره حتى لا تغضبه!
جن جنون الأب وأخذ يبحث عن طفله فأخبرته أنه نائم، فقام بايقاظه وانهال عليه بحزام جلدي، والطفل يصرخ ويتألم، ثم رفعه عاليا وقذفه في الحائط وظل يكرر ذلك حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
بعد ذلك ساعدته زوجته في لف الطفل بثيابه وحملاه إلى مقابر الوزير بمنشاة ناصر حيث ألقياه هناك وفرا هاربين، لكن الأهالي عثروا على الجثة وأبلغوا المباحث التي استطاعت تحديد شخصية الطفل والجانيين وتم القاء القبض عليهما واعترفا تفصيليا بالجريمة.
وقال الأب في إعترافه إنه بعد أن طلق أم مصطفى تركه لها لأنه يحتاج إليها في سنه الصغير، لكنها سرعان ما أعادته إليها لأنها تزوجت من شخص آخر وانتقلت للحياة معه في مدينة أخرى، وبدأ الأب يعامله معاملة سيئة ويضربه يوميا بقسوة بناء على وشايا زوجته الجديدة التي كانت تكره الطفل وطلبت منه قيل الزواج ألا يعيش معهما. وكانت تجعله يوميا بعد عودته من عمله يشتاط غضبا من وشاياها الكاذبة ضد الطفل، وعندما وجدت أن الضرب لم يعد كافيا دبرت له وشاية التلصص عليها رغم براءته كطفل صغير.
أما الزوجة فقالت إنها كانت تكره هذه الطفل وكانت تدبر له يوميا المكائد حتى تجعل أباه يعيده إلى أمه، ولكنها لم تتصور أن يضربه حتى الموت.

الطلاق بحد ذاته ليس مشكلة ..
بل أن الله عز وجل لم يشرعه إلا لحكمة ..
غير أن غياب الوعي ..
وتحكم العاطفة ..
أحال موضوع الطلاق في كثير من صوره إلى مشكلة مزمنة ..
تتواصل حياة بين طرفين في صراع وعراك وتلاسن ..
تتمسك المرأة بمرارة العيش تحت سياط هذه الخلافات ..
كل ذلك شفقة على الأبناء وخوفاً عليهم من ضياع أكبر ..
هذه التضحيات التي تقدمها المرأة من راحتها ..
تنازلها عن كرامتها كإنسانة أمام وحش لا يرحم ..
هل هو خيار موفق ..
بمعنى هل بقاء الأطفال في ظل دائرة تتسع مشاكلها مع مرور الوقت ..
يحقق القصد وهدف الزوجة من تحملها وتضحياتها واصطبارها ..
قضية أتمنى أن تأخذ حقها من النقاش ..
ذلك لكون أثرها وخطرها على المجتمع لا يخفى ..
فكم خلفت حالات الطلاق من تنشئة غير سوية ..
غياب للتربية بأبسط معانيها وغاياتها ..
أعمق المشاكل هي أن يجد الأبناء في رفقاء السوء ..
المأوى الذي افتقدوه في كنف الأسرة ..

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الملتقى الحواري

أدخل بسرعة ولن تندم – نقاش حر


أعـــــــــــــوذ بالـلـه الســــميع العليـــم من الشـيـطان الرجـــيـــــم 0
بســــــم لـلـه الرحمن الرحيم

بعد إذن الإدارة / كلمة حق لمن يحملون الجوال ويدخلون إلى ( بيت الله ) المسجـــــــــــــد
وهم تاركون جوالاتهم مفتوحة وقت الصلاة وأما قلوبهم مقفلة أعوذ بالله و لا حول ولا قوة إلا بالله
وانصحهم : إن هذا الفعل حرام .. حرام .. حرام
ولكل من هم يحملون الجوالات هذا العمل منكم جهل نعم انتم جهلة 000

رجاءً بلغ كل شخص عنده جوال بأن يغلق جواله ..
قريبك أو صديقك أو أياً كان و لك إن شاء لله الثوب

و لك تحياتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده