حيــن تبتســم ..تشعــر بالإرتيــاح,,
وراحة البــال..وأنك راضياً عــن نفسك ..
وعــن من حــولك ..
فالإبتســامــةُ هي ســـر الحيــاة..
فتبســمك في وجهه أخيــك صدقــة..
تشفـــي المــريضَ بإبتســامة..
تُــفرح الحـــزيــنَ بإبتـســامة ..
تســعد اليتيــم بإبتســامــة ..
رضــــــى العــالم بإبتســامة ..
مـــواقفَ جليةٌ..
هنــــــا..وهنـــــاك..
نهايتــها الإبتســامة ..
لكِ عــزيزتي ..
على شفتيــكِ لاتمحــى ..مــن ذاكــرتكِ..
أطــرح بين يديكِ..
هذا المـــوقف والمــواقف كثيــرةٌ ولكـــن ..
هذا ماأتذكـــره في هذه اللحظةُ..
كلمــا ذكــرته ..
إبتـــسمت وتعالت ضحكاتي ..
دخــلتُ المنــزل بعد يــومٍ شاق ..
مــن الدراســــة.. فإذا بي أسمــع ..
صــراخ شديد.. وبكــاءٍ أشـــد ..
أخذ قلبي يخفق بشــدة ..
مــاذا حــدث ..
ذهبت بإتجــاه الصوت .لأرى مــاذا حــدث في بيتنــا ..
فــوجـــدتُ.. أخــــوآي الصغيـــران يتعاركــان ..
فقلت لهــمـا:
مــابالكمــا..؟!!
وحــاولت معرفت السبب ..
فقــال أخي الصغيــر الذي يبلغ من العمــر أربع سنــوات ..:
أن أخي فهــد الذي يكبــرهُ بسنتيــن ..
يسبــهُ و يشتمــهُ..
فقلت :لااااا مستحيـــل فهــد لايفعل ذلك ..
قال: بلى بلى وهــو يبكــي ..
فقلت لــه: مــاذا قــال لك..
فقــال: أن فهــد يقــولُ لي
((الله يهـــديك ))
فقلت : مـــاذا ..
فتنــاثرت .. دمــوعي على وجنتي ..
مـــــن شدة الضحــك ..
فهــو لا يعلم مامعنــاهــا ..
فقلت له : أنهــا كلمةٌ طيبــةٌ ..
فقال لي : أنتِ تريديــن فكَ النـــزاع ..
فقــلت له مبتســمةً : أذهب واسأل أمي
فذهب لــ أمي .. وأخبرتهُ بجمــال هذي الكلمة ..
وقــوةِ معنــاهــا ..
نســأل الله لنــا الهدايــةَ ..
وضحكنــا كثيــراً وأنتهى المــوقف..
بإبتــــســامة…
سأطـــرحُ هنا .. لعنـــاءِ أقـــلامكــن ..
لرســـمِ .. مـــواقفكــن .. وطــرح الإبتســامـــة ..
فــي هذا المــوضــوع ولكُن المزيد..
فكلمـــا ضقتي عــزيزتــي ..
وبحــثتي عــنهــا
ستجدينهــا فــــــــــــــي
~lllالإبتســامةُ تحلى مع ديمـــا أحلى llll~
…
دمتم بخير
ديمـا الاولى ..
بـ قلمي