أهلا بالأحِبة
قال الرافعي رحمه الله: " القرآن الكريم يعطيك معان غير محدودة في كلمات محدودة "
وهذا البحر الفائض من الخيرات.. لا بد لاستخراج الدرر المكنونة فيه، من غوص وتدبر لاستخراجها..
واستخراج الحلول للمشاكل المستجدة في عصرنا وفي كل العصور وهو ما يسمى بصلاحية الإسلام لكل زمان ومكان
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً " الكهف
وما معنى أن يكرر الإنسان آية عشرات المرات إذا لم يكن فيها تقليب الآية والتفكر فيها ؟
والصحابة رضوان الله عليهم كانوا لا يتعلمون الآية حتى ينتهوا من الآية التي سبقتها فهما وتدبرا..
فانعكس ذلك على سلوكهم وحياتهم فلذلك رفعهم الله
وسار التابعون على ذلك فارتقوا وارتفعوا وجعلهم الله سادة للأمم بعد أن كانوا رعاة للغنم
نسأل الله العلي القدير أن يجعلنا من الفاهمين لمعاني آياتهِ، المتدبرين لها، العاملين بها
كانت وقفاتٌ نيِّرة مع
آيات مُختارات من كتاب اللهاقتطفناها من المراجع المعتمدة
وهي ليست سوى محاولة لفهمِ معاني الآيات
ومن ثَمَّ لِتدبُّرِها
نشكُرُ كل
من شارك فيها..
جازاكِ الله خيرا غاليتي fefo
بُوركتِ ثمال الحبيبة
أسعدكِ الله بنت النيل ياا حبيبة
نشكر من تُتحفُنا دوما بذوقِها الراقي
من صممت هذه التواقيع الرائعة
الجميلة ثِمال