اهتَم دِينُنا " بِـالحُّـب " !
وَ شَرع له الطريقَ و بيّن لِصَوابه السُّبُل ..
وأعظمُ الحبِّ أجراً وَ قدراً وَ رِفعَة للإنسَانِ هُو : حبُّ مولاه ( )
فهِي فِطرةُ المُسلِم و سبيلُ سعيّه و منتَهاه !
و من منّا لا يسعى لَه ، و للعملِ الذي يقربنا لحبِّ الله !
{ و أَحْسَنُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } البقرة : 195 . قالهَا جلّ في عُلاهـ *
فربّنا المُحسِن ، يحبُّ " الإحسان " وَ " المُحسنين "
أهلَ الإتقانِ المُجيدين , أبناءَ الإسلامِ المَجيدين ..
الذينَ هُم أولَى بالإحسَانِ مِن غَيرهِم !
وَ بِفعلِ كلِّ ما مِن لِربِّهم يقربُهم !
فَلأجلِ هكذَا أُنشِئت " الحَملة "
محطّاتٌ على شكلِ مسابقاتٍ تفتحُ أذرُعها لكلّ العضواتِ ليشاركنَ الطريقَ لله () فانضمّي لِأيُهمّ ترغَبينَ ^^
ولَكُنّ إنْ شَاء الله الأجرُ و الثوابُ مِنه , ثمّ الجوائزُ التي أعددناها خصيصاً لكنّ ! وَ لإبداعكنّ ، و لِما سنجنيه مِن ثَروات ,
ثرواتٌ سنضمّها لِـبرنامج الإحسَان بِاسم مُنتدياتِ لكِ الذِي أعدّته الوزارة ليطبّق بينَ الطالبات ,
وَ شَرع له الطريقَ و بيّن لِصَوابه السُّبُل ..
وأعظمُ الحبِّ أجراً وَ قدراً وَ رِفعَة للإنسَانِ هُو : حبُّ مولاه ( )
فهِي فِطرةُ المُسلِم و سبيلُ سعيّه و منتَهاه !
و من منّا لا يسعى لَه ، و للعملِ الذي يقربنا لحبِّ الله !
{ و أَحْسَنُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } البقرة : 195 . قالهَا جلّ في عُلاهـ *
فربّنا المُحسِن ، يحبُّ " الإحسان " وَ " المُحسنين "
أهلَ الإتقانِ المُجيدين , أبناءَ الإسلامِ المَجيدين ..
الذينَ هُم أولَى بالإحسَانِ مِن غَيرهِم !
وَ بِفعلِ كلِّ ما مِن لِربِّهم يقربُهم !
فَلأجلِ هكذَا أُنشِئت " الحَملة "
حملةُ
[ قِطـارُ الإحسَــان ]لتكُون على صعيدِ المُنتدى تعاوناً بينَ ركنِ المُصليّات و بعضِ الأركانِ التِي
سنتوقفُ عندّ محطّاتهِا لينالُ قطارنا مِنها الزّاد ,محطّاتٌ على شكلِ مسابقاتٍ تفتحُ أذرُعها لكلّ العضواتِ ليشاركنَ الطريقَ لله () فانضمّي لِأيُهمّ ترغَبينَ ^^
ولَكُنّ إنْ شَاء الله الأجرُ و الثوابُ مِنه , ثمّ الجوائزُ التي أعددناها خصيصاً لكنّ ! وَ لإبداعكنّ ، و لِما سنجنيه مِن ثَروات ,
ثرواتٌ سنضمّها لِـبرنامج الإحسَان بِاسم مُنتدياتِ لكِ الذِي أعدّته الوزارة ليطبّق بينَ الطالبات ,
[ المَحطة الأولّى ]
[ المَحطة الثانِية ]
فريق عمل المَدارس و المصليات