وتتمتع أريحا بخصائص سياحية فهي تمتاز بشتائها الدافئ، حيث الشمس الساطعة والسماء الصافية والجو الرطب، كما تمتاز بكثرة فواكهها و أشجارها، وفيها خمس منتزهات وسبع فنادق أحدها على البحر الميت، بالإضافة إلى البحر الميت الذي يعتبر اشد بحار العالم ملوحة ويمكن الاستحمام فيه بأمان، حيث لا توجد فيه أمواج أو حيوانات مائية مفترسة. ومن شدة ملوحتة فان جسم الانسان يطفو على سطح الماء دون ادنى احتمال للغرق. يشتهر البحر الميت بالطين الموجود على شواطئه والذي يحوى خصائص علاجية.
وتضم أريحا الكثير من المعالم الأثرية مثل:
أ. تل عين السلطان: وهي نبع ماء قديم جداً يبعد عن أريحا مسافة كيلو مترين.
ب. قصر هشام الأثري: وهو قصر عربي رائع بناه هشام بن عبد الملك الذي حكم عام 105-125 هـ (724 – 743م) على خربة المفجر .
ج. دير قرنطل أو جبل الأربعين: تأسس هذا الدير على يد الارشمندريت افراميوس سنة 1892 وهذا المكان قديم منذ زمن السيد المسيح، وقد جدد عدة مرات، وأول من فكر في المحافظة على قدسيته الملكة هيلانة، حيث أقامت عليه تشييداً قديماً منذ عام 325 م.
د. دير مار يوحنا أو دير القديس يوحنا المعمدان: وهو تابع للطائفة الأرثوذكسية، يقع على نهر الأردن .
هـ.دير اللاتين: بنى هذا الدير جماعة الفرنسيسكان سنة 1925 على مقربة من ساحة المدينة، وبه كنيسة الراعي صالح، وبها عدة أيقونات جميلة ومروحة ونوافذ مزخرفة وتمثال للسيدة العذراء والطفل يسوع وتمثال للسيد المسيح وبعض اللوحات الزيتية، وفي الكنيسة مكان لتعميد الأطفال وآخر للاعتراف أمام الكاهن.
وهناك مجموعة من الأديرة الأخرى، مثل دير الروم، در الحبش، دير المسكوب ، المغطس، دير القبط، دير القلط، قصر حجلة أو دير حجلة .
أما عن المساجد في أريحا فأشهرها :
1. مسجد أريحا القديم:
2. مسجد صالح عبده
وهناك مساجد أخرى مثل:
مساجد عين السلطان – مساجد عقبة جبر – مساجد النويعمة – مسجد غور نمرين – مسجد قصر هشام – مسجد النبي موسى