التصنيفات
الملتقى الحواري

أرجو أن تقرئو هذة القصة الواقعية – تم الرد

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركات
قررنا نحن وبعض الاصدقاء زيارة مدينة الطائف الموجودة في المملكة العربية السعودية علما أنني أسكن في مدينة جدة أي حوالي سا عتين ونصف با سيارة وتجمعنا 14شخص في صباح اليوم التالي عند بيت احد الزملاء الذي يملك أهله بيت في مدينة الطائف (كانو أهلة يصيفون فية في لاجازاتولكن أنقطعوا عن البيت لمدة سنتين لم يدخلة أحد) وفعلا أنطلقنا في تمام السابعة صباحا ووصلنا إلي الطائف في تمام العة العاشرة إلا ربع وبعد ذلك تقسمنا إلى عدة مجموعات لامجموعة الاولى تاتي بالفطورولاخرى ترتب غرف النوم ولااخرى ترتب غرفة الجلوس وكان يوما حافلا حتى جائة الساعة التاسعة والنصف وقررنا أنا لا ننام في غرف النوم بل ننام في الصالة أو غرفة المعيشة التي تطل على البلكونة الواسعة أو الشباك الكبير ونام الجميع ولم يبقا سوا أنا وصديقي العزيز ريان وقمنا بتصوير بعض النائمين بطريقة مضحكة ونداحب أحدهم وهوا نائم وشد إنتباهنا شي أسود يتحرك من اليمين إلى اليسار ففزعت وقلت في نفسي لعلها تهيات لانني مرهق وبعد قليل رئيت نفس الشئ فقلت لصديقي ريان ما رئيتة فقال حتى أنا ولم أشء أن أخبرك لانني قلت لنفي با نها تهيات ففزعنا وقررنا أنا نوقض لاصدقاء النائمين ونحدثهم بما حدث معنا وفعلا أيقضناهم ولكنهم كذبونا وذهبوا إلى النوم فقررنا انا وصديقي ريان أن ناتي بشريط قران كريم وتشغيلة وفعلا شغلنا الشريط وشغلناة ولكننا لما أفقنا على صوت صراخ أحد زملائنا يقول حريق حريق إلحقونا وإذا با المسجل اللذي شغلنا به شريط القرئان وكانة الساعة الثا نية عشر والربع وقررنا بعد أنا أطفئنا النار أن نرحل من هذا البيت بلا رجعة.
والسلام خير ختام

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.