التصنيفات
الملتقى الحواري

انظروا كيف يضحك الشاب على الفتيات للنقاش

استمعوا لهذه الحكاية ( المنقولة ) اتمنى من كل مخدوعة ان تنتبه لنفسها

كنت في الحافلة ، وسمعت حديثا طويلا بصوت يمكن أن يسمعه كثيرون من الركاب غيري ، بين شابين يتحدثان عن فتاتين تربطهما بهما علاقة تظنها الفتاتان علاقة حب شريفة .. ويعتبرها الشابان وسيلة لانتهاز فرصة للتسلية والمتعة وقضاء الوقت..

ولو أن الفتاتين سمعتا ما يقال عنهما لانهارت تماما العلاقة التي يعتزان بها ..
الشاب الأول يحكي لصديقه ما يفعله مع فتاته، .. إنها تبكي بين يديه، وهو يكتم ضحكته على سذاجتها.. لقد بثها لوعته وأقسم لها أنه لم ينم ليلته وأنه ظل ساهرا يفكر فيها .. ولكنه في الحقيقة – يقول لصديقه- سهر فعلا يوم أمس في مشاهدة فيلم بالسينما مع فتاة أخرى..ويأتي دور الشاب الثاني ليخبره أنه خرج مع فتاته وأنه تعمد أن يسير معها في شارع له العديد من أصدقائه، وأمامهم وضع يده على كتفيها ..وأصبح الشارع كله شاهدا على علاقتهما، وأنها تلتقي به.. وأنه قادر على أن يصنع معها كل شيء ..
ومرة أخرى أشار شاب يقف مع ثلاث شبان آخرين إلى فتاة تقف في محطة الحافلات المقابلة وقال:هل ترون تلك الفتاة ..إنها أخت فلان صديقنا..إنني أخرج معها منذ عدة شهور..واليوم عندي موعد معها..

إنها أخت صديق..هذا لايهم ..لاقيمة له..أخت صديق..ابنة الجيران ..زميلة في الدراسة..قريبة..كله يستوي..إنها أنثى ، وهو يتفنن في الإيقاع بها حتى يبدو صيادا ماهرا يستطيع أن يستحوذ على أكثر قدر من الصيد………….
( منقول )

اترك باقي الموضوع لكم لتوضحوا مزيدا من مواقف السخرية من الفتيات الغافلات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.