وتم تنويمها في مستشفى الحرس الوطني بالرياض
فقرر الأطباء حاجتها وعلى وجه السرعة لـ ( 80 ) متبرع وبأي فصيلة كانت.
رجاء من يستطيع التبرع فلا يبخل عليها فالأخت ( مريم ) في حاجتكم بعد الله، وتذكروا أن من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة
وإذا كان للصدقة بالمال منزلتها في الدين، وثوابها عند الله، حتى إن الله تعالى يتقبلها بيمينه، ويضاعفها أضعافًا كثيرة إلى سبعمائة ضعف، إلى ما شاء الله، فإن الصدقة بالدم أعلى منزلة وأعظم أجرًا ؛ لأنه سبب الحياة، وهو جزء من الإنسان، والإنسان أغلى من المال.
وتذكروا شرف الزمان ونحن الان في العشر الآواخر في رمضان فاحتسبوا الأجر وجزاكم الله خير الجزاء.
وطريقة التبرع هو الذهاب للمستشفى المذكور ومِن ثمَّ الذهاب لبنك الدم بالمستشفى وطلب التبرع للأخت ( مريم بنت محمد الحربي ).
ولا تنسوها أيضاً من دعائكم
