التصنيفات
أمومة وطفولة

عقده نفسية عند الطفل ممكن المساعده رجااااااء الأمومة و الطفل

السلام عليكم
إخوتي و أخواتي صارت قصة مع جارتي و هي الآن حائره جدا و لا تعرف ماذا تفعل أرجو مساعدتكم
هي جارتي زوجها صعب يعني شديد و يظلم أولاده يعني مثلا لو إجى البيت وولد من الأولاد ما إجاه و قبل يده والله الولد ياخذ درس بعمرو ما ينساه و بشكل عام يتبع معهم أسلوب العقابات دون الضرب ولكنها عقابات ظلم كالربط على الكرسي و ما شابه ذلك هو رجال كبير عمره تقريبا 58 هي بقيت تتخانق وياه حتى منعته عن كثير من الأساليب السيئه التي يمارسها في عقوبات الأولاد الآن أولادها الكبار أخذو نصيبهن من تلك العقوبات و هم الآن كبار و الباقي تأثرو بما كانو يروه من ظلم والدهم و ربما جاءهم بعض الشيء منه و لكنهم الآن في المرحلة الثانوية و نفسيتهم تمام ولكن بشكل عام جو البيت لما يجي الأب يصير متوتر شوي
وليها طفل عمره الآن 6 سنوات هو يشوف أبوه لما يعصب و يصرخ لكن ما شاف أي شي من عقوباته الظالمة بس بشكل عام تحس أنو هذا الولد يحب والده جدا و بنفس الوقت يخاف منه
و قبل عدة أيام جاء زوجها من العمل منزعج جدا و جلسو جميعا على الطاولة لتناول الغداء إلا أن الوالد لم يعجبه طعم أحد الأطباق وكان طبق السلطه (يعني هي حجة أقصد سبب مو حقيقي ليفرغ تعصيبو من برا بالبيت ) فقلب طاولة الطعام على زوجته و ابنته لأنهما كانتا هما الجالستان مقابله
والولد قاعد و عم يشوف يلي بصير طبعا منظر كان مرعب بالنسبه له صراخ و طاولة مقلوبة و أطباق مكسره و الطعام في الأرض و الأم حاولت اتخلص الموضوع بأسرع طريقه إلا أن الأب لم يهدأ و هددها بالقتل و كأنه كان في حالة لا وعي
يأخواتي الشيطان لما يسيطر عالإنسان ما يعود يشوف شي
و لم يسبق أن حدث مثل هذه الأشياء أمام الطفل أبدا فالأم حريصه جدا على أن لا يحصل أمام ابنها أي شيء من تصرفات والده الطائشه فتحاول بكل ما تستطيع ارضائه و الحرص على تهدئته
المهم أن الطفل لآن تحسة متردد بأي تصرف يريد يتصرفه و خايف تشعر فيه خوف كتير داخلو بالرغم من أنه كان قوي الشخصيه وغير متردد أبدا ولكن الآن انقلب
كيف يمكن تدارك ما حصل لكي لا يبقى تأثيره السلبي على الولد ؟؟؟
أرجوكم ساعدوها و لكم الأجر و الثواب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

¨°o.O ( مضافة ركن الأمومة والطفولة ) O.o°"الضيفة السادسة الأمومة

¨°o.O ( مضافة ركن الأمومة والطفولة ) O.o°"

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

جدول الاعمال في المخيم الأمومة و الطفل

السلام عليكم
بغيت مساعدتكم بليييز لا تردوني
انا راح اكون في مخيم من المخيمات الصيفية (البر) وانا عضوة في اللجنة الاجتماعية راح اكون على رياض الااطفال
3 فترات في اليوم كل فترة ساعتين
الصبح والعصر والليل
فياريت تساعدوني وتعطوني انشطة انا مفكرة ان فترة العصر تكون العاب رياضية برا الخيم
بس ابي برامج حق الصبح والليل وبعض الاعلعب اللي ممكن نلعبها العصر والمخيم لمدة اسبوع
بليز محتاجته ضروري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

كيف اعلم ابتني على الحمام الأمومة

سلام اخوتي العزيزات
ابنتي عمرها سنه و8شهور
اريد ان اعلمها تذهب الى الحمام
واتخلص من الحفاضات

هل ما زالت صغيره على هذا الامر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

قولو لااله إلا الله الأمومة و الطفل

بنات صديقتي صار لها عشرة ايام من ولدت وجابت بنت وسموها بس
امها صار لها يومين من ولدت وجابت توام بنات ومحتارين ايش اسموهم
يالله وروني شطارتكم وعطوني اسماء بس تكون متشابه
يالله بسررررررررررررررررررررعة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

)()( مـــذكـــرات طـــفـل )()( -للامومة و الطفل

بسم الله الرحمن الرحيم

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®».. مــــذكـــرات طـــفل ..«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

( يوم السبت )

** ماما لا أريد خادمتي **

جاء الصباح .. أخرجتني ماما من غرفتي .. لتضعني في غرفة الخادمة .. بكيت .. ثم بدأت أصرخ فأنا لا أريد أن أبقى مع الخادمة .. لــكنها خرجت وقد لبست عباءتها الملونة التي طالمـا حدقت في تفاصيلهـا الكثيرة
ولما أشتد بكائي بعد سماعي لصوت الباب يغلق ..
حاولت ( ناني ) ـ هذا اسم خادمتي ـ إسكاتي .. لكنهـا لم تفلح بكيت كثيراً ..
ثم نمت في حضنهـا
وقد أنهكني البكاء ..

تتركني ماما كثيراً ..!!
وأحياناً تعاقبني بشدة .. !!

ولكني أحبهـا … أنا لا أحب ناني

( يوم الأحد )

** عجيب أمر خادمتي **

عندمـا خرجت ماما .. وضعتني الخادمة في أحد زوايا غرفتي ..

وغطتني بجبل من ألعابي … هل تريد أن تلعب معي ؟ أنا لا أحب هذه اللعبة ..

لم أستطع أن أتحرك كثيراً فقد سدت المكان بالألعاب ..وتركتني لوحدي ..

لعبت كثيراً ..

وعندما مللت ناديتهـا فلم تجبني ..

ثم لم أعد أحس بشيء .. فقد نمت متوسداً سيارتي البلاستيكية ..

ثم فجأة عادت ناني .. وحملتني .. و كلمتني بلطف ..

بعدهـا بدقائق .. عادت ماما .. أووووه ..! لم أهنأ بعد بدلال ناني ..!!

ليتهـا كانت لطيفة قبل أن تأتي ماما لنلعب سوياً ..

( يوم الاثنين )

** وصفعتني ناني **

بعد خروجك يا ماما .. خرجت لألعب في الحديقة ..

لعبت بالورود .. و تسليت كثيراً بالحفر و بعثرة التراب ..

كان وقتاً ممتعاً للغاية ..

لكن ناني صفعتني على وجهي بسببه ..!!

لم أفعل شيئاً .. فقط لعبت بالتراب ..

بكيت ..
و اشتد بكائي ..

صرخت متوعدة : إن أخبرت ماما سأضربك حتى الموت ..!!

( يوم الثلاثاء )

** مـــا الـــسر ؟؟ **

هل تعرفين يا ماما حل هذا اللغز ؟؟

اللغز هو : أن ناني اليوم سعيدة جداً .. لكنها تضربني إذا خرجت في الساحة ..

أما هي فهي في ملحق البيت ؟؟

ماما .. أريد أن أخرج ..
أريد أن ألعب بكرتي ..
لماذا تمنعني ناني !!

ما السر ؟؟

( يوم الأربعاء )

** ماما أنا خائف جداً **

بعد أن أزعجت ناني ببكائي .. فتحت لي التلفاز .. حتى أنشغل به عنها ..

وليتها لم تفعل ..

لقد عبثت بجهاز التحكم .. وغيرت القناة ..
ووقعت عيناي على .. على

على منظر لم أستطع فتح عيناي بعدها

لأن خيالاتي أخذتني حتى الخوف

أشتد خوفي ..

أتعلمين ما شاهدت ؟؟

طفلة محترقة ..

ومبتورة الأصابع !!

ماما أنا خائف جداً ..

( يوم الخميس )

** ماما .. لم تكتمل فرحتي **

عندما استيقظت الصباح
وجدتك بجواري ..
ففرحت
ومنيت نفسي بحنانك ..
لكنك !!
قلت لي : أخرج وأغلق الباب أريد أن أنام فاليوم إجازتي

إلى متى ستحرمينني من أحضانك الدافئة ؟؟

متى ستشعريني بالأمان ؟؟

ماما .. ارحميني ..

لا تذهبي للدوام وتتركينني مع ناني ..

أرجوك يا ماما ..

( يوم الجمعة )

** قنبلتي **

ماما هذي زفراتي الحرى ..

ترجمتها لك .. في قنبلتي ..

علها تفجر عواطفك الكامنة ..

لتسيل أنهارها فتروي عطشي !!

أماه قلبي في الحياة يعاني *** وترن أشعاري بــلا أوزانِ
قد كنت أحيا في الحشا متنعمًا *** تحت الفؤاد وخفقه المـتواني
فأنا أبادلك الوداد بخفقة *** أو ركلةٍ من عاشق ولهانِ
وأتيتُ يا أماه أرقبُ دفقةً *** من نفسك الملأى بكل حنانِ
ولمستني بيدي فؤادك رحمة *** وتبسمتْ شفتاك عن إحسانِ
كم غازلت عيني عيونك خلسة *** ورأيت فيك جمال كل حسانِ
كم ضمة للصدر تفرح مهجــتي *** كم رضعة تروي بغير تواني
وظللت أسعد بالحياة منعمًا *** حتى أتاني من صروف زماني
فأفقت في أحضان أم واله *** مكدودةٍ موصولة الأحــزان
هي ذات قلب مشــفقٍ متلهفٍ *** هي ذات صدر دافئ الأركانِ
هي ذات كف ناعم لكنـها *** مخزونة تحيا لآخــر ثانـي
هي فارقت ولدًا يفيض بعبرة *** هي أسبلت دمعًا بكل أوانِ
ترنو إليّ بنظرة ملتاعة *** تتذكر الولد البعيد الثاني
أماه أنتظر اللقاء بلهفة *** ويكاد من فرحي يطير جناني
وأظل أرقب بابنا في فرحة *** وأُطِلُّ أصرخ مقبلاً بحنان
أهوي بنفسي من يديها صارخًا *** فتقبلين وتتركين مكاني
وتسارعين إلى الفراش كأنكِ *** لم تشعري بمرارة الحرمان
وكأنك لم تحمليني تسعة *** أو تهتفي بالحب والتحنانِ
أبكي وأبكي ثائرًا متألمًا *** فتقوم خادمتي تهز ثواني
حتى إذا ما النوم غالب أعيني *** قامتْ إلى الأعمال وهي تراني
يا ليتك يا أم بعد ضممتني *** ضم اللحاف لجسم الوسنان
يا ليتني مثل الحقيبة إنها *** محروسة من ساعدي وبناني
وكأن خادمتي التي ضمتني *** قتلت أمومتك بغير سنانِ

شعر / د. ليلى الجريبة

بقلم / طيف الرياض

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

عادات عيد الفطر في الدول الإسلامية ♥ ليبيا ♥ الأمومة


.

.. .. ..

أخواتي الأعزاء ..
تقبل الله منكم الصيام والقيام وصالح الأعمال
وكل عام وأنتم بألف خير وهناء .. وينعاد عليكم إن شاءالله

منذ أيام مضت أستقبلنا شهر الخير والبركة
وها نحن اليوم نودعة ونستعد لأستقبال عيد الفطر السعيد
جعلة الله عيداً مباركاً يحمل الخير والهناء والسعادة
لكل الأمة الأسلامية بعونه تعالى

غالياتي ..
ألتقى معكن هنا لأحكي لكن في سطور بسيطة عن عيد الفطر في ..

" عيد الفطر " والتي تسمى باللهجة الليبية العامية { العيد الصغيرة }
مقارنة للعيد الكبيرة وهي عيد الأضحى
لها نكهة خاصة مليئة بالحب والألفة والحنان

فبعد الألتهاء بكل ما لذ وطاب من المأكولات طيلة أيام الشهر الكريم
تبداء مراسم العيد في مدينتي مثلها مثل باقى المدن الأسلامية
وتبداء الناس بشراء ملابس العيد
وبصُنع الحلويات التقليدية ذات الطابع العيدي
هيا نبتهج معاً بالعيد السعيد بنكهة ليبية طرابلسية
جميلة في مظاهرها .. قوية ورائعة في معانيها

" ملابس العيد "
تبتهج مدينتي " طرابلس " عروس بحرنا وتكتسي حُلة العيد
خاصة في الأيام الأخيرة من الشهر المبارك فتتجلى مظاهر الفرح والأستعداد على المدينة
وتزدحم أسواقها ومحالها التجارية بالمتسوقين خاصة محال الأطفال والنساء

وبما أن الرجل الليبي وخاصة الطرابلسي حريص جداً على أرتداء الزي التقليدي في العيد
فنجد محال البدل التقلدية الرجالية مزدحمة بشكل غير عادي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

هل طفلك يلمس أعضاءه التناسلية؟ الأمومة

هل طفلك يلمس أعضاءه التناسلية؟!

كثير من التساؤلات طرحت في الفترة الأخيرة عن مس الطفل لأعضائه التناسلية ..ولذا ارفق لكم هذه الأسئلة
والتي تمت الإجابة عليها من قبل برفسور في طب الأطفال..
في هذا الحوار يبسط البروفسور كمال الرضاوي " نائب رئيس الجمعية العالمية للعلاج النفسي" وطبيب نفساني بالمركز الاستشفائي ابن سينا بالرباط، وأستاذ بكلية الطب بالرباط، قضايا التربية الجنسية لدى الأبناء وطرق التلقين مؤكدا أن التصدي لهذه المهمة يتطلب الصدق مع الأبناء والتدرج في معالجة بعض المسائل التي تبدو محرجة للآباء، حتى لا تترك الفرصة لتسرب المعلومات المشوهة والمغلوطة التي تجعل الموضوع يحمل طابعا دنيئا ومخجلا وعدوانيا.
يشتكي مجموعة من الآباء من بعض السلوكيات التي يمارسها أبناؤهم في مراحل طفولتهم الأولى كاللعب بأعضائهم التناسلية، فكيف نفسر هذه العادة؟
الطفل في مرحلته الأولى ينشأ إنساناً عادياً، لا يفرق بين أعضاء جسمه، ولا يحس بأن هناك تمايزا بين عضو وعضو، وعندما يصل إلى مرحلة اكتشاف الذات ومرحلة التعرف على العالم من حوله فإنه يلمس كل شيء، ويعبث بأي شيء، ومن جملة الأعضاء التي يلمسها ويعبث بها عضوه التناسلي، ويزيد اهتمامه بذلك العضو من خلال إحساسه باللذة، دون أن يعلم وظيفة ذلك العضو طبعا، فيحاول تكرار عملية اللمس، وهذا اكتشاف طبيعي. لكن تبدأ المشكلة عندما يلاحظ الطفل أن والديه لا يمنعانه من لمس أي عضو من جسده باستثناء تلك المنطقة، دون تقديم أي تبرير، وأي شخص لا يستطيع أن يفسر لطفل الثالثة أو الرابعة سبب منعه من لمس أعضائه التناسلية لأن أي تفسير سيكون أكبر من مستوى إدراكه وفهمه، إذن فالطفل يصطدم بالمنع قبل التفسير. وفي الغالب التربية تبتدئ بهذا الشكل ”افعل ما أقوله لك وعندما ستكبر ستفهم”، والطفل لا يستوعب هذا الكلام لأنه يريد أن يقتنع بالشيء لأنه صريح ويحب الصراحة، ويطرح أسئلة ويقوم بسلوكيات دون أن يعلم إن كانت محرجة أم لا، وهو عندما يلمس أعضاءه التناسلية لا يشعر بحرج لأنه غير واع بهذا البعد، وإنما فقط لشعوره باللذة، وعندما يقمع أو يتعرض للعنف من أجل الإقلاع عن هذا الفعل فإنه يلجأ إلى وسائل ملتوية للاستمتاع كالابتعاد عن نظر والديه من أجل ممارسة هذه العادة، أو يستغل فترة ذهابه إلى الفراش.
ـ أفهم من كلامكم بروفسور أن الطفل لا يجب أن يتعرض للعقاب جراء هذا الفعل؟
إن الطفل يمارس هذه العادة تغيب عن ذهنه وظيفة ذلك العضو، ولا يفرق بينه وبين سائر الأجزاء الأخرى من جسده، والطفل مع مرور الوقت سيقلع عن هذه العادة بشكل عادي وتدريجي.
ـ إذن كيف يجب أن يتعامل الآباء في مساعدة الأبناء للإقلاع عن هذه العادة؟
إننا عندما نطلب من الطفل الإقلاع عن هذه العادة فإننا نطلب منه تصرفا منسجماً مع طريقة فهمنا للأشياء، والطفل لم يصل بعد إلى هذا المستوى من الفهم، فهذا إذن تناقض واضح لأننا نطلب من الطفل القيام بأشياء في غياب تفسير مقنع، وكما قلت في السابق فإننا حتى وإن حاولنا شرح حقيقة الأشياء للطفل فإنه لا يستطيع الإدراك. ومحاولة تركيز الآباء على هذه النقطة، يشعر الطفل بأن هناك خصوصية بالنسبة لهذه الأعضاء، فيركز عليها أكثر، ويزيد اهتمامه بها كذلك، وفي أغلب الحالات يلجأ الآباء إلى تعنيف الطفل وتعريضه للعقاب والمراقبة، وعندما لا يستجيب للعقاب ولا يقلع عن هذه العادة، يلجؤون إلى تشويه صورة ذلك العضو في ذهنه وذلك بقولهم للطفل (عيب أن تلمس ذلك المكان، سيعذبك الله، ذلك مكان نجس)، مما يكون لدى الطفل فكرة خاطئة ومحرجة، بل ترتسم في ذهنه صورة مشوهة لكل ما له ارتباط بالجنس .
ـ في نظركم ماهو التعامل الصحيح في هذه الحالة؟
الطفل لا ينظر إلى هذه الأعضاء نظرة خاصة، وإذا استطاع الآباء أن يصرفوا نظره إلى التسلية بوسائل أخرى دون تعنيف بالطبع، ودون أن يشعروه بأن لتلك المناطق خصوصية معينة لأن هذا الأمر – ومازلت أؤكد- سيدفعه إلى التركيز والاهتمام بها أكثر.
ـ هذا الكلام يدفعنا إلى طرح تساؤل مرتبط بالموضوع وهو متى تبتدئ التربية الجنسية بالنسبة للأطفال؟
ليس هناك سن معينة لبدء عملية تلقين الطفل مبادئ التربية الجنسية، لأن مرحلة اهتمام الأطفال بالمسائل الجنسية تختلف حسب مستوى ملاحظاتهم لمجريات الأمور، وكذا حسب فهمهم وإدراكهم لطبيعة الأشياء، لكن يمكن أن نقول بأن هناك أسئلة تثار حسب الفئات العمرية فالفترة العمرية من السنة الثانية إلى الثالثة تتمحور أسئلة الطفل حول الفارق بين الجنسين، ومن السنة الثالثة إلى السادسة تتركز الأسئلة حول مسألة الحمل والولادة، أما خلال فترة المراهقة فتنصب الأسئلة حول الأمور الجنسية الدقيقة كالزواج والتناسل مثلا.
ـ خلال مختلف مراحل النمو تطرح أسئلة متعلقة بالجنس تشغل ذهن الطفل، فهل ننتظر حتى يسأل الطفل، أم نبادره نحن بإثارة تلك المواضيع؟
لا يمكن للأجوبة أن تسبق التساؤلات، فعلى الطفل أن يتساءل، ويسأل، ونعلمه كيف يطرح الأسئلة، ثم نجيبه على أسئلته، وهنا يجب على الآباء أن يكونوا على استعداد لأي سؤال مهما كان محرجا، وكذلك عليهم أن لا يفصلوا في الإجابات، وأن يراعوا مبدأ التدرج في عملية التربية، وأن لا يتهربوا من الرد على أسئلة أبنائهم، لأن هذا الهروب يدفع الطفل إلى الاعتماد على مصادر أخرى تناقض الواقع.
ـ كيف نستطيع تقريب المسائل الجنسية للأطفال حسب مختلف الفئات العمرية؟ وهل هناك وسائل تسهل عملية الشرح؟
نستطيع تقريب مفهوم الجنس بالنسبة للأطفال دون سن المراهقة، بالاعتماد على النظر في الطبيعة، وإثارة انتباههم إلى عملية التوالد لدى الحيوانات وكذلك عملية تكاثر النباتات، وكيف أن الله خلق الذكر والأنثى لغاية استمرار الحياة، ثم نربط بين تلك العمليات وعملية التوالد عند الإنسان، ولكن بأسلوب بسيط وواضح دون التفصيل في الجزئيات، ثم تأتي مرحلة التحاق الطفل بالمدرسة، وهنا بإمكان تلك المؤسسة أن تصبح مصدرا كذلك للمعلومات، و تلعب دورا مهما في هذا المجال بوسائل علمية بسيطة.
ـ متى يمكن أن نتحدث مع الأطفال بالتفصيل عن المسائل الجنسية؟
الحديث بالتفصيل عن المسائل الجنسية يجب أن يؤجل إلى المرحلة التي تسبق مرحلة البلوغ والمراهقة، لأن في هذه المرحلة يصبح باستطاعة الطفل إدراك المعلومات، وهي فترة مهمة لتأهيله لمرحلة البلوغ، حتى لا يفاجأ الفتى إذا تبللت ملابسه الداخلية بالمني، وكذلك حتى لا تفاجأ البنت بظهور دم الحيض، فالحديث عن هذه الأشياء يجب أن يأخذ وقتا كافيا حتى لا يصطدم الأطفال مع الواقع الجديد. وما ينبغي إثارة الانتباه إليه هو أن الطفل عندما يلتحق بالمدرسة، يصبح أكثر استجابة للموانع الاجتماعية، فإن أسئلته للوالدين تقل، باستثناء بعض الأبناء الذين تربطهم علاقات متميزة مع الآباء، ولا يجدون حرجا في إثارة المواضيع الجنسية معهم، لذلك يجب على الآباء أن يكونوا على وعي تام بهذا المعطى الجديد، وعلى وعي كذلك بإيجابيات تلقينهم بأنفسهم للمسائل الجنسية بالنسبة لأبنائهم، لأن أي امتناع أو تهرب يفتح المجال للأصدقاء ومصادر أخرى تحمل معلومات مشوهة عن الجنس والحياة الجنسية.
منقوووووووووول للفائدة على حياااااااااء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

Three Ways To Handle Baby’s Separation Anxiety -للامومة و الطفل

Long and teary goodbyes are hard on everyone. Here’s how to keep them short and sweet.
* Be comfortable with your babysitter. Find someone reliable, competent, patient, and loving (someone who can stand the paint-peeling squeals with calmness and warmth). If, after a few tries, your baby doesn’t warm up to the caregiver soon after you leave, you may need to try someone else; or try easing your baby into separations more slowly (by leaving him with someone very familiar for frequent, short sessions, slowly building to longer ones).

* Allow for transition time. Avoid handing off the baby to the sitter as you race out the door. Have her arrive at least 15 minutes before you need to leave (even earlier if this is her first time meeting your baby) so that she can start playing with your baby while you’re still in sight. Even if he refuses to get near her, you’re sending the message that she’s okay in your book.

* Don’t be a sneaker. When you do leave, give an advance warning (10 to 15 minutes) and always say good-bye. Sneaking out teaches him that you can disappear without warning — pretty scary for a tiny tot. So give him a hug and a kiss and a cheery, reassuring "bye-bye, see you soon" as you depart. Don’t prolong the agony if he’s miserable, and don’t give in to your own guilt. He’ll be fine, and so will you.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

أنشؤا أطفالكم وشبابكم على طاعة الله (قصة ) الأمومة

الله أكبر

قام أبو يزيد البسطاني يتهجد الليل, فرأى طفله الصغير يقوم بجواره فأشفق عليه
لصغر سنه و لبرد الليل و مشقت السهر فقال له: ارقد يا بني فأمامك ليل طويل
فقال له الولد: فما بالك أنت قد قمت؟ فقال: يا بني قد طلب مني أن أقوم له
فقال الغلام: لقد حفظت فيما انزل الله في كتابه: " أن ربك يعلم انك تقوم
أدنى من ثلثي الليل و نصفه و ثلثة و طائفة من الذين معك" فمن هؤلاء الذين
قاموا مع النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال الأب: أنهم أصحابه, فقال الغلام
فلا تحرمني من شرف صحبتك في طاعة الله, فقال أبوه وقد تملكته الدهشة, يا
بني أنت طفل و لم تبلغ الحلم بعد, فقال الغلام: يا أبت إني أرى أمي و هي
توقد النار تبدأ بصغار قطع الحطب لتشعل كبارها فأخشى أن يبدأ الله بنا يوم
القيامة قبل الرجال أن أهملنا في طاعته, فانتفض أبوه من خشية الله و قال:
قم يا بنى فأنت أولى بالله من أبيك
سبحان الله مغيرالاحوال اليوم أطفالنا في بعد من الله بسبب الآباء المهملين
الذين يتعذرون لهم دائما بأنهم صغار, من شب على شئ شاب عليه.
فأنشؤا أطفالكم وشبابكم على طاعة الله فهو أصلح لهم ولكم .

من بريدي احببته ان انقله لكم للفائدة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده