التصنيف: أمومة وطفولة
في بيوتنا وفي مدارسنا أن نعطي تقديراً عالياً للطالب المتميز في قدراته اللغوية أو قدراته الحسابية. وإذا أحرز هذا الطالب الدرجات النهائية في هاتين المادتين يعتبر ذلك من علامات التفوق والنبوغ.أما بقية القدرات والملكات لديه، أو لدى زملائه فلا تأخذ منا الاهتمام نفسه، وربما يؤدي هذا بالأبوين في البيت أو المدرسين في المدرسة أن يهتموا بأولئك الطلاب المتفوقين في المواد التقليدية التي تحتاج للقدرات اللغوية أو الحسابية فقط ويهملون باقي الطلاب، على الرغم من تمتعهم بملكات وقدرات وذكاءات هائلة، ولكنها للأسف ليست داخلة في نطاق الاهتمام والرعاية. وقد أدت هذه الرؤية القاصرة والمختزلة لأبنائنا وطلابنا إلى تمرد الكثيرين منهم وخروجهم عن نطاق توقعاتنا، لأنهم لا يجدون أنفسهم في النظام التربوي في البيت، أو في النظام التعليمي في المدرسة لأنهم –لسوء الحظ– لديهم قدرات وذكاءات لا نعرفها نحن ولا نقدرها حق قدرها.وبما أننا في مجتمعاتنا نعلي من قيمة الطاعة والخضوع والاستسلام، فإننا نتوقع منهم أن يخضعوا لرؤيتنا ويتفوقوا فيما نريده نحن بصرف النظر عما لديهم من إمكانات وملكات، وهم على الجانب الآخر يريدون شيئاً آخر يشعرون بجذوره داخلهم ولكنهم لا يستطيعون تبينه لأن النظام التعليمي والاجتماعي لا يسلط الضوء عليه، وربما يفسر لنا هذا الكثير من المشكلات التي يواجهها الآباء مع أبنائهم في البيت ويواجهها المدرسون مع الطلاب في المدارس، وتدهور العملية التعليمية بشكل ينذر بالخطر. فنحن لسنا على الخط نفسه مع طبيعة أبنائنا الدينامية المتنوعة، ومقاييس النجاح والتميز لدينا ضيقة محدودة ونمطية ومرتبطة بالماضي. فكل أب وأم يحلمان بأن يكون ابنهما طبيباً أو مهندساً وتسقط بعد ذلك بقية المهن والمهارات والاهتمامات.وقد شاءت حكمة الله أن يخلق الناس متنوعين، وأن يخلق في داخل كل نفس قدرات متنوعة، وهذا يعطي الحياة ثراءاً ونمواً وتطوراً وتفاعلاً وتكاملاً، يقول تعالى: "ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم" (سورة هود 118-119). ومن هنا ظهر مفهوم الذكاءات المتعددة ليعيد رؤيتنا الشاملة لأنفسنا ولأبنائنا، ولكي نرى بوضوح مواطن قوتنا وضعفنا. وهذا المفهوم يصحح ما كان سائداً على المستوى العام، وأيضاً على المستوى العلمي، فقد دأبت معظم اختبارات الذكاء المعروفة على قياس قدرات محددة وتهدر في الوقت نفسه مساحات هائلة من القدرات البشرية، لذلك كانت تعطينا فكرة جزئية عن ذكاء المفحوصين. وهذا المفهوم أيضاً يؤكد فكرة أن الله لم يحرم أحد من ميزة أو ميزات، وأن كل إنسان منا جاء للحياة وفي داخله كنز لو استطاع اكتشافه والاستفادة منه، فإنه يترك بصمة قوية في هذه الحياة ويساهم في عمارتها.
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ماهي السوائل التي يستطيع شربها او اي شئ ممكن يساعده على النوم وفتح الانف وتخفيف الزكام
ماذا عن تجاربكم؟؟؟؟,,,,,الرجاء مساعدتي فورا..
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
محمد الحسناوي
المرأة والهرّة
سأل الطفل أحمد أمّه: هل تتضايقين من مداعبتي للهرّة ؟ أنا أحب الهرّة كثيراً يا والدتي .
أجابته أمّه بحنان: أنا لا أتضايق من مداعبتها يا أحمد، لكن أوصيك أن ترفق بمداعبتها لكيلا تغضب فتعضّك، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم أوصانا بالرفق بالحيوانات وبالهرّة بالذات، قال عليه السلام: (دخلت امرأة النار في هرّة ريطتها، فلم تطعمها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض) .
امـرأة دخـلت في النار في حبس الهرّة في غار
حبست هرّتها إضـراراً لا ذنـب عليها لا ثـارا
حبستها من كل طـعام مـنعتها سـعي الأقـدام
لو فـتحت باباً للهـرّة لمشت واقتاتت من كسرة
إن بخلت بالماء عـليها فـلماذا تمسك رجليها ؟
أرض الله تـقيت الناس والحيوان . . بلا حرّاس
فلماذا يـبخل من يبخل وعلى الهـرّة باباً نقفل ؟
جاعـت جـاعت هرّتها ماءت ترجـو رحـمتها
الصخر التاع على الهرّة والمرأة لم تـشفق مرّة
النار بك أولـى أولـى يا امرأة أغضبت المولى
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
تنبيه للاخوات بأن الملفات هي تصوير بكاميرا جوال لذلك تحتاج لبرنامج خاص لفتحه وشكرا .
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ماأجمل ان نربي أطفالنا ونحببهم بأخلاق نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام
وماأجمل أن نزرع في أنفسهم حب الاخلاق الحميده كالصدق والامانه وغيرهم
قال صلى الله عليه وسلم ( ما من شيء أثقل في ميزان العبد يوم القيامة من حسن الخلق … ) الترمذي وقال حسن صحيح
والآن حبايبي الاطفال نترك بين أيديكم مجموعه من الرسوم والفيديوهات
التي ترغب فينا ونتشجعنا على التحلي بالاخلاق الحمديه
هيا بنا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
أطفالنا وعصر العولمة الأمومة
ندوة مركز الدراسات المعرفية تؤكد:
التربية الأسرية السليمة خير وسيلة لإنقاذ أطفالنا من عدوي الثقافات الوافدة
كيف نعد أطفالنا للمستقبل في ظل العولمة والقنوات المفتوحة والتحديات الحضارية والعسكرية والصراعات التي تواجه عالمنا الإسلامي? كانت إجابة هذا السؤال محور المحاضرة التي ألقتها د. ليلي كرم الدين – مدير مركز دراسات الطفولة بجامعة عين شمس – مؤخرًا والتي نظمها مركز الدراسات المعرفية المنبثق عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي.
أوضحت الدكتورة ليلي في البداية مجموعة خصائص وصفات لابد أن يتحلي بها طفل القرن الحادي والعشرين ليواكب التطوير الهائل الذي يشهده العالم من حوله, ومن ناحية أخري ليواجه التحديات الثقافية والحضارية والصراعات الدينية, التي تحاك بالعالم الإسلامي علي وجه التحديد, وأهمها القدرة علي التعامل الجيد مع التكنولوجيا الحديثة واستخدام الكمبيوتر والنت في عصر ثورة المعلومات بالإضافة إلي القدرة علي حل المشكلات التي تواجه المسلم بطرق جديدة ومبتكرة غير تقليدية, والقدرة علي التفكير الناقد مقترنًا بالقدرة علي القيام بالتفكير الابتكاري واستحداث كل ما هو جديد ومفيد نافع, ولا بد أن يتسم أطفالنا بالمقدرة علي التعلم الذاتي والاستفادة من كل الفرص المتاحة لإثبات الذات وتحقيق النجاح.
وتستطرد قائلة: نحمد اللّه تعالي أنه رغم التغيرات الخطيرة التي طرأت علي حياتنا الاجتماعية والبنيان النفسي للأسرة المصرية فإنها بفضل اللّه مازالت متماسكة محافظة علي عاداتها وتقاليدها ملتزمة بالدين الإسلامي, مما يعطي مؤشرًا بأن الإنسان الذي يتخرج في هذه الأسر سيتمتع بالصحة النفسية ويتكون ضميره في ظل علاقات صحيحة طيبة, ويتعلم الولاء والانتماء والأخلاق الحميدة والسلوكيات الطيبة.
لكن ذلك لا يعني عدم وجود أسر متفككة تختفي فيها القدوة الطيبة بغياب الأب للعمل طوال اليوم وغياب الأم خارج البيت من أجل مساعدة الزوج في الكسب أو انشغالها أمام التليفزيون أو بتوافه الأمر ويفتقد الأبناء لمن يوجههم التوجيه السليم, وهنا فقط يتبادر إلي الأذهان سؤال: ما العمل إذن? ومن سيقوم بالتربية السليمة?
فتعقب الدكتور ليلي قائلة: إن هناك طريقين, أولهما: إدخال منهج «التربية الوالدية» إلي مقررات في مناهج الإعدادي والثانوي كنوع من أنواع التوعية والإرشاد لكيفية أن يكون الابن أبًا ناجحًا والابنة أما ناجحة, بالإضافة إلي توعية الأسر القائمة بالفعل لكيفية معاملة الأبناء وتربيتهم وتخطي مناطق الخلاف الساخنة بين الآباء والأبناء وتمر الأزمات فيما بينهم بأمان.. أما الطريق الثاني فيكمن في بدائل الأسرة والمؤسسات الاجتماعية والتربية المعنية بالتنشئة ومنها المدرسة ودور العبادة المختلفة والإعلام وغيرها, لكنها هي الأخري أصبحت لا تقوم بمسئولياتها بنسبة حتي 1% وقد لا نكون مخطئين إن قلنا إنها تهدم ولا تبني? ولنا أن نتساءل: هل تتوافر المعلمة المؤهلة تربويًا ونفسيًا للقيام بتلك المهمة الصعبة? وهل المدرسة تقوم بدورها من خلال المناهج أم أنها مناهج عقيمة? وهل تترك الفرصة للمساجد للقيام بالتربية والتهذيب والتقويم? وأخيرًا.. هل كل هذه المؤسسات قادرة علي إعداد أولادنا للمستقبل خاصة بعد تطبيق اتفاقية الجات?
تستشف الدكتورة الإجابة بالرجوع إلي قيمنا الدينية وخصوصيتنا الإسلامية التي بدأت بقوله تعالي «اقرأ» والتي تعلمنا أن تربية الأبناء تربية فاضلة واجب مقدس, وأن الحفاظ علي تماسك العلاقات الاجتماعية المختلفة له أهمية عظمي في حياتنا كمسلمين وأنه السبب في تقدمنا عالميًا.. ولقد قمنا باستطلاع رأي الأطفال حول القصص التي تحوز إعجابهم فأكدوا أنهم يحبون القصص الديني وقراءة القرآن الكريم.. لذا فإنني أقول إن تربية الطفل علي الحب والانتماء والولاء للهوية الإسلامية تجعله يقاوم كل ما يواجه من تحديات خارجية من سماوات مفتوحة وإدمان وانحراف طالما تأسس في البداية علي أساس سليم وقويم.
وفي النهاية أكدت الدكتورة ليلي أن التحدي الخطير الذي نواجهه كأسر عربية إسلامية شرقية هو الإصرار علي التربية وعدم ترك المجال للوسائط الأخري البديلة خاصة إذا علمنا أن أبناءنا هدف ثمين في المعركة الشرسة التي يخوضها الغرب ضدنا باسم الإرهاب وما هو إلا صراع ضد الدين الإسلامي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
سوف نذهب للمستشفى لقضاء سويعات مع الأطفال …
لذا اقترحوا عليّ كيف نفرحهم وندخل البهجة على قلوبهم ؟
أولا .. تبرع معاذ وجهاد وكملت لهم واشترينا عدد من الألعاب وقمنا بتغليفها بورق الهدايا ليقدموها لهم .. يوم العيد ..
ماذا يمكننا أن نفعل أيضا ليشعروا بفرحة العيد.
بصراحة إذا كنت أعرف أتحدث الأوردو كنت عملت لهم استعراض بالدمى ..
فاقترحوا عليّ أفكار جديدة.. بعيدة عن الكلااااااااااااااااااام.
وكل عام والجميع بخير
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ويتفاوت سلوك الطفل في البيت عن سلوكه في المدرسة ، فقد تراه في البيت كثير الكلام والحركة يبعثر كل شيء حوله ، ويثير الفوضى في كل غرفة يدخلها ، بينما تراه في المدرسة هادئاً وديعاً منضبطاً والعكس صحيح . لكن بوجه
عام ، يمكن للمهتم بسلوك الطفل المزعج أن يلاحظ لديه واحدة أو أكثر من الصفات والممارسات الآتية :
كثير الكلام والثرثرة ، حيث يتحدث بصوت مرتفع ودون تركيز ، وإذا تحدث الآخرون فإنه يقاطعهم برأيه غير الناضج دون تركيز .
كثير الحركة والتخريب ، سرعان ما يبعثر الأشياء في المكان الذي يتواجد فيه .
يحشر نفسه في الأعمال والأنشطة التي يقوم بها زملاؤه وقد يتلفها .
يعاني من اضطراب في عواطفه فأحياناً تراه ضاحكاً مسروراً ، وأحياناً أُخرى تراه غاضباً ثائراً ، ويكون ذلك تبعاً لشعور يعتريه ، ويسبب له القلق أو الخوف .
ويمكن رد أسباب جنوح الطفل إلى الإزعاج إلى واحد أو أكثر من العوامل الآتية :
ـ الطاقة الزائدة التي تتولد لديه تبعاً لمراحل النمو ، ولا توجد بيئة ملائمة لتصريفها بصورة إيجابية.
ـ الشعور بالنقص بسبب عاهة لديه أو سوء وضعه الاجتماعي فيشاكس الآخرين ليثبت ذاته ، ويلفت انتباههم إليه .
ـ قسوة والديه عليه أو تدليلهما المفرط له .
ـ المشاحنات والنزاعات التي تحصل بين والديه .
ـ كراهيته للمدرسة بسبب فشله في دروسه أو وجود عامل يهدد أمنه فيها .
ـ عقاب المعلمين له ، وقسوتهم عليه .
ويمكن للمعلمة أو الأم التصدي لهذا السلوك كما يلي :
1. توفير بيئة آمنة للطفل قائمة على الوفاق بين الوالدين وخالية من القلق والخوف والمشاحنات بين الزوجين .
2. تعزيز ثقة الطفل بنفسه ، وعدم لومه أو السخرية منه أمام الآخرين.
3. تصريف الطاقة الزائدة المتولدة لدى الطفل بالقراءة ، أو من خلال ممارسة الأنشطة النافعة ، وتدريبه على استغلال الوقت بأعمال مفيدة وعلى احترام آراء الآخرين والمحافظة على ممتلكاتهم .
4. الاعتدال في معاملة الطفل ؛ فلا قسوة ولا تدليل ، وإنما الإقناع بالحسنى .
5. اجتناب العنف أثناء العمل لتعديل سلوك الطفل.
6. التواصل مع المدرسة لمتابعة أحوال الطفل من حيث السلوك والتحصيل .
7. اللجوء إلى الاختصاصي النفسي إذا دعت الضرورة لذلك .
فإذا استطاعت المربية أن تتفهم الدوافع الكامنة وراء سلوك الطفل المزعج فإنها تكون بذلك قد خطت الخطوة الأولى
في سبيل تعديل سلوكه ، وبالتالي فإنها تأمل في أن تتمكن من ردّه إلى جادة الانضباط والسلوك القويم.
{0}
<IMG id=3rdPartyOmniture style="DISPLAY: none" height=1 alt="" width=1 name=http://msnportal.112.2o7.net/b/ss/msnportalhotmail/1/H.1-pdv-2/>
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
[ 11 ] شارك ابنك في طهي وجبة الطعام
او حتى التجهيز لحلويات العيد
وعجن العجائن سيستفيدون من ذلك في تنمية عضلاتهم الصغيرة
والمساعدة لامهم في المطبخ سيجعلهم سعداء جداا
هل جربتي ذلك … إذا جربي وأخبرينا
.
.
تابعونا