![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/01195304251.gif)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/01195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/11195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/21195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/31195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/51195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/61195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/71195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/81195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/91195302422.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/01195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/11195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/21195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/31195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/41195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/51195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/61195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/71195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/81195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/91195302757.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/01195303056.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/11195303056.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/21195303056.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/31195303056.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/51195303056.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/61195303056.jpg)
![](http://www.3roos.com/uploaded/190541/71195303056.jpg)
سأقدم لكن اليوم في هذا الجزء ملخصاً لنقاط رئيسية من كتاب كُتِب خصيصاً لمساعدة الأهل في التعامل مع أطفالهم "أقوياء الشخصية"، الكتاب ل (Forehand, R. & Long, N. 1996).
هذه النقاط عبارة عن برنامج كامل لمدة خمسة أسابيع، مثبت علمياً مساعدته للأهل ممن لديهم أطفال بعمر ما بين السنتين والستة سنوات.
هذه الدورة الكاملة، تجدن فيها مواقف متعددة تحدث باستمرار أو أحياناً.
قراءتك لهذا الموضوع تثبت اهتمامك بأطفالك، بالطبع كل الأمهات يهتممن بأطفالهن، ولكن بين حين وآخر كلنا نحتاج إلى دعم وتشجيع وتذكير.
هذا البرنامج، يعطي اقتراحات مباشرة للوصول إلى حل، ولكن ليس هدفه أن يعطي إجابات لمسببات هذه التصرفات من الطفل، أو لماذا يتصرف الطفل بهذا الشكل في هذا الوقت أو الموقف أو الطريقة. ففي الحقيقة، أغلب الظن أنه لا أحد يعلم الأسباب على وجه التحديد.
المطَمئِن في الموضوع أننا لا نحتاج لمعرفة الأسباب حتى نعرف كيفية التصرف الصحيح. الطرق اللاحقة، طرق مجربة وقد نجحت في أكثر الحالات. ولكن تحتاج إلى استمرارية (حوالي 10 دقائق في اليوم) وإلى تحكيم العقل واتباع المنطق. هذا البرنامج مصمم ليكون سهل التحقيق حول أي نظام حياتي، سواء كانت الأم عاملة أم متفرغة.
نبدأ البرنامج على بركة الله، وأحتاج منكن الانتباه والتنفيذ، وسأصدر شهادة باسم كل أم أنهت البرنامج كله خمسة أسابيع سنعمل كلنا على حضور دورة هادفة مفيدة وفي النهاية نكون حققنا شيئاً مفيداً لنا ولأولادنا.
سأقوم بشرح الأسبوع الأول ومدة العمل طبعاً فيه أسبوعاً، قبل نهاية الأسبوع بيومين إن شاء الله سأقوم بإنزال الأسبوع الثاني وهكذا، وسيكون الموضوع كله في نفس هذا الجزء. سبب عدم قيامي بكتابة كل الأسابيع مرة واحدة حسب ما كنت أنوي؛ هو أنني لا أريد إكثار المعلومات والأفكار مرة واحدة، فتختلط علينا الأمور. سنبدأ بالعمل على الأسبوع الأول إن شاء الله، وننفذه ثم نتشاور فيه خلال الأسبوع، وكما ذكرت، قبل نهاية الأسبوع سأكمل أسبوعاً آخراً وهكذا حتى نكمل دورة كاملة، وكل أخت أكملت الدورة بنجاح سأصدر لها شهادة مصدقة
* الأسبوع الأول *
الحضـــور
قد تكلمنا عنه سابقاً في موضوع اللعب مع الطفل، ولكن الآن سنؤكد عليه وسنعمل عليه بشكل أفضل ومفصل.
ماذا يعني الحضور؟؟
الحضور هو أن إحدى الوالدين يلاحظ ما يفعله طفله بلا أسئلة أو نقد.
أكثر ما يدور بين إحدى الوالدين (فلنقل الأم لتسهيل المهمة) والأطفال هو التساؤلات الكثيرة خلال اللعب. الفن في الحضور هو تجنب الأسئلة، ولكن ممكن إلقاء التعليقات البسيطة على ما يعمله الطفل. الفن هو أن تكونين منقادة ولا تقودي وترشديهم خلال اللعب. انقيادك خلفهم سيجعلك تدخلين عالمهم الصغير أفضل من تحويل خيالات الطفل إلى ما تريدينه أنت حتى يكون عند حسن ظنك. ستجدينهم يشرحون لك ما يقومون به، وستتعلمين الكثير جداً من أفكارهم وستعرفين بنفسك طريقة الوصول إلى عقولهم وقلوبهم.
المسألة تبدو سهلة وبسيطة، ولكن في الواقع أننا اعتدنا على الكلام مع أطفالنا بالسؤال دائماً؛ لماذا وضعت هذا المكعب هنا؟ هل أنت متأكد؟ ماذا تستفيد من وضعه بهذا الشكل؟ والنقد مثل هذا خطأ. لو وضعته هنا أفضل لك. وهكذا.. وبسبب اعتيادنا على هذه الطريقة، نجد صعوبة بتغييرها ولهذا ستحتاج إلى تمرين عمدي، أي تقوم بابتكار المواقف حتى تعلمين نفسك كيف تغيرين هذه الطريقة. وإليك بعض الاقتراحات والأمثال في الحضور:
"لقد ركبت المكعبات فوق بعضها وأصبحت عالية"
"إنك تضع القطعة الصفراء فوق الزرقاء"
"إنك تلون السماء باللون الأزرق"
"بدأت تضع الألعاب في صف طويل"
"إنك تضع الكرة قرب الأخرى"
وهكذا.. كله عبارة عن شرح الواضح! هو يعلم ما يفعله، ولكن تأكيدك هذا يجعله واثقاً أكثر من نفسه، فرحاً بإنجازه، وراغباً في مشاركتك فيما يقوم به.
كيف تدربين نفسك على الحضور؟
. خصصي عشر دقائق والأفضل أن تكون كل يوم
. اجلسي مع طفلك على الأرض مع بعض الألعاب
. خلال هذا الوقت، صفي له تصرفاته الحسنة التي يقوم بها، مثل: أعجبتني قدرتك على توازن المعكبات بهذا الشكل. وإن تصرف خطأ حاولي التجاهل
. قلديه في ما يقوم به، هو يصف الألعاب بطابور، افعلي مثله…
افعلي ولا تفعلي..
. لا تعطيه إرشادات؛ افعل هذا ولا تفعل هذا!
. لا تسألي أسئلة: لماذا سقطت؟ هل فعلت هذا عمداً؟
. صفي تصرفاته الحسنة: كنت مؤدباً عندما ناولتك اللعبة شكرتني
. قلديه فيما يقوم به.
. راقبي نفسك أو فليراقبك زوجك (ذكرنا هذا في الموضوع السابق)
. قيِّمي نفسك لتري تحسنك
. كافئي نفسك آخر الأسبوع، لأنك قمتِ بإنجاز عظيم.
الأسبوع القادم سيكون عن المكافأة.
ملاحظة: الموضوع سأترجمه من موقع أجنبي، ولكن سآخذ النقاط العامة وأشرحها بشكل موسع لأنها غير مشروحة في الموقع.
بانتظار تنفيذ ولا أنتظر قراءة فقط.
اليوم معي لعبة رائعة جداً، وهي عبارة بيت وعلى ربة المنزل ترتيب الأثاث كما يحلو لها…
رابط اللعبة هو:
http://www.alaab.ca/play.aspx?ID=168
فلترينا كل واحدة كيف لو كانت ربة هذا المنزل سترتب أثاثه
(يمكن نسخ الصورة بالضغط على زر Print Screen ثم لصقها ببرنامج الرسم ونشرها في أحد المواقع أو في المرفقات)
تحيتي لكن،،
نادين
كيفكم يا عسولات؟؟
انا استخدمت الحلبة لبني 6 اشهر ونص مع حليب البقر والنشا يعني اغلي الحليب واذوب النشا بنمقوع الحلبة بمقدار ملعقتين ماء حلبة
والان صار يطلع حول فمها وبراسها حبوب حمراء
هل هاد من الحلبة
اوقفها او استمر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخيتي كل أم أو مُربِّية :
لو لاحَظتِ الأشياء المشتركة بين الأبطال الثلاثة :
"صلاح الدين الأيوبي"
والشيخ الشهيد " أحمد ياسين"
والشهيد الدكتور "عبد العزيز الرنتيسي"
لوجدتِ أنهم جميعا ًكانوا يحفظون القرآن ،
وكانوا يحرصون على قيام الليل،
كما أنهم أخذوا بأسباب العلم
فإذا أردت ِلولدك أن يكون مثلهم ،
فاحكي له في طفولته المبكرة قصص أجداده من أبطال الصحابة وغيرهم
واحرصي على تحفيظه القرآن منذ نعومة أظفاره ، لعل الله يحفظه به ، وينير له بصيرته
ثم اغرسي فيه حُب العلم كي يستخدمه في حُسن التفكير والتخطيط ،
وبعد ذلك عرِّفيه فضل قيام الليل ،
وشجِّعيه عليه حتى يعتاده ، ويستمد به القوة والعَون من الله
فإن أصبح بطلاً ، فالحمد لله على فضله العظيم !!!!
وإن لم يصبح ، حَصُلتِ على الأجر بالنية !!!
وانتفع ولدك بما تعلَّم في الدنيا والآخرة ،
وصار نوراً يمشي على الأرض !!!!!
[/align]
وسيوجدون جوأ اكثر إيجابيه فى المنزل
وضعت امرأة هندية طفلة بوجهين وأربع عيون في ضاحية ناغار بولاية اوتار براديش على بعد 50كلم شمالي نيودلهي.
وقال والدا الطفلة إن مولودتهما التي خرجت إلى الحياة منذ أربعة أيام "هبة من الله".
ويزعم القرويون أن الذين أدهشهم شكل الطفلة أنها تجسيد للإله الهندوسي غاينشا واحتفلوا بمولدها بالتصفيق والهتاف وتقديم الهدايا والأموال.
وقال الأطباء الذين اشرفوا على الولادة إن الطفلة بصحة جيدة ولكن لا بد من إخضاعها للمزيد من الفحوصات لتحديد ما إذا كانت ستتعرض لمتاعب صحية في المستقبل.
كما لم يذكروا حتى الآن ما إذا كانت ستتمكن من أن تأكل بصورة طبيعية أو أن وظائف جسمها ستعمل جيداً.
يذكر أن طفلة أخرى كانت قد ولدت منذ عامين في بيهار وهي ملتصقة بتوأمة بلا رأس. وتمكن الأطباء من فصل التوأمة عن جسم الطفلة لاكشيما تاتما التي اعتبرت أيضاً تجسيداً لآلهة هندية تدعى فيشنو.
وتمكنت لاكشيما من المشي بعد عملية جراحية استغرقت 40ساعة أجريت لها مؤخراً
المهم اخدتها للدكتورة اليوم وعطتها مضاد حيوي ودوائين تانيين شرب
اضافه لبخاخ الانف مي وملح
ولكن مشكلتي انها رافضه الدوا تماما يعني بمية محاوله قدرت اعطيها المضاد الحيوي
اما الدوايين التانيين عطيتها واحد منهم ومن كتر ما بكت استفرغته كلله
واستمرت على هالحال كل ما احاول اشربها ياه بتستفرغه اعتقد لانه مر شوي كمان مع البكا وطعمه المر الاخت مش متقبليته
دلوني جزاكم الله خير شو اعمل معها لتشربه من غير ما تستفرغ
طبعا سالت خالتي الصيدلانيه لو ممكن احطلها ياه بالحليب في الرضاعه قالتلي يفضل انه لا فبجد متحيره شو اعمل معها