اخواتي الفاضلات .. لي ابن عمره 7 سنوات ووزنه 25 كغ .. وكل من يراه يقول انه سمين وهو ما شاء الله ياكل كثيرا .. فارجوا من لديها الخبرة ان تخبرني اذا كان هناك نظام غذائي له او كيف يمكننا انا ووالدته ان نخفف من سمنته .. وبارك الله فيكم
اخوكم البدر
اخواتي الفاضلات .. لي ابن عمره 7 سنوات ووزنه 25 كغ .. وكل من يراه يقول انه سمين وهو ما شاء الله ياكل كثيرا .. فارجوا من لديها الخبرة ان تخبرني اذا كان هناك نظام غذائي له او كيف يمكننا انا ووالدته ان نخفف من سمنته .. وبارك الله فيكم
اخوكم البدر
هذه المشكلات موجودة عند جميع الأطفال بدون استثناء، وهي لا تدل بحال من الأحوال على شذوذ الطفل أو اضطرابه أو فساد طبعه، بل إن كثيراً منها يعتبر جزءاً متمماً لتطوره الطبيعي ونتيجة لتفاعله مع البيئة.
وتزول هذه المشكلات بصورة عفوية تلقائية إذا ما أحسن علاجها وتدبيرها دون أن تترك أثراً، ولكنها تستفحل وتزداد ثباتاً ورسوخاً حتى إنها تستمر سنين طويلة، بل قد تصبح خلقاُ ثابتاً أو عادة دائمة إذا ما أسيء علاجها وتدبيرها.
مشكلات الأطفال السلوكية تعود جذورها إلى ما قبل الولادة بكثير، فهي تعود إلى طفولة الأبوية الذين يتفاعل معهما الطفل، فإذا كان أحد الأبوين مثلاً محروماً في صغره من العطف والحنان وكان شقياً؛ فمن المحتمل أن يكبر فظاً غليظ القلب، مما يكون له أسوأ الأثر في تربية أولاده، وإن كان قد ربي بالضرب والمعاقبة فحريُّ به أن يطبق الطريقة نفسها على أولاده، ونجد أن أطفال الأب اللين الهادىء الذي يتكيف مع كل حال نادراً ما يكون أحدهم صعب المراس، بل الغالب يكونون سهلي التربية، دمثي الأخلاق، أي أن للتجارب التي يلاقيها أحد الأبوين في صغره أكبر الأثر في تكوين شخصيته، وبالتالي على أولاده مستقبلاً.
وكما قال أحد الباحثين: إنه لا يوجد أطفال سيئون ولكن يوجد أهل سيئون، وأن الطفل ليس بحاجة إلى توجيه، بل الأهل هم الذين بحاجة إلى توجيه.
ولا يشك أحد أن الأهل يبذلون جهدهم في تنشئة أطفالهم، وليس المقصود لوم الأهل، بل محاولة إفهامهم طبيعة هذه المشكلات وكيفية حدوثها والطريق الأمثل في معالجتها.
ونمو شخصية الطفل بشكل طبيعي لا يتم إلا بإيجاد الاستقرار والاطمئنان، وهذا لا يتحقق إلا بتلبية حاجات الطفل الأساسية النفسية والفكرية.
الحاجة إلى العطف والطمأنينة:
إن الطفل بحاجة إلى العطف والحماية منذ يومه الأول، فلهذا لا نستغرب أن يكف عن البكاء لمجرد حملة وضمه إلى الصدر منذ هذا التاريخ، وهذا الاحتياج يزداد ويقوى يوماً بعد يوماً، وإن طفلاً لم يبلغ الشهر من العمر لتبدو عليه علامات السرور واضحة عندما تحمله أمه وتداعبه، فنراه يبطيء تنفسه ويفتح فمه ويغلقه ويهزّ رأسه إلى الأمام والخلف، ولا يمضي وقت طويل حتى يبدأ بالتبسم ثم بالمناغاة، وكلما كبر الطفل ازدادت رغبته بأن يُحمل وبأن تبقى أمه إلى جواره، إلا أن ذلك قد يخف عندما يستطيع الجلوس ويحسن استعمال يديه في اللعب باللعب، ولكن عندما يبلغ الشهر التاسع فإنه قد يبدي استياءه ويبكي عندما تحمل أمه طفلاً آخر أو أخاه الأكبر.
ويزداد احتياج الطفل للمحبة والشعور بالاطمئنان بعد السنة الأولى، إذ يزداد اعتماده على أهله، فهو يرغب أن يكونوا إلى جانبه طوال الوقت، فهو يتكلم أشياء جديدة ويرى أشياء لم تخطر على باله من قبل، وقد تنتابه أحلام مزعجة، وقد يفزع من أشياء غير مألوفة كالسيارات والحيوانات والضوضاء، وهو بطبيعة الحال لا ملجأ ولا سند له إلا أهله، ويشتد احتياج الطفل للعطف والاطمئنان في بعض الظروف الخاصة كالمرض والألم والتعب، فهو يريد أن يتأكد دائماً من كونه شخصاً محبوباً له مكانته وأنه لا يفرط به بأي شكل، وهو أيضاً بحاجة إلى مزيد من العطف عندما يكون في مواقف حرجة، كحالات الغضب أو البكاء أو حالات الاضطراب بأي شكل كان، وهو بحاجة إلى العطف بصورة أخص عندما لا يكون جميلاً جذاباً لعلة فيه كنقص في الجمال أو نقص في الذكاء، أو وجود عاهة وغيره.
يقول العالم "فينيغ": إن الأطفال يميزون العطف والمحبة من ملامح الوجه ورنة اللهجة التي يخاطبون بها، والحلم واللطف والفهم الذي يُعاملون به.
ويقول: "على قدر ما يطبق الأهل من طرق العنف تلبية لرغبتهم الجامحة في الحصول على طاعة أبنائهم، وعلى قدر ما يستعملون يدهم الثقيلة وعضهم على الأنامل من الغيظ وتعابير وجوههم القاسية، على قدر ما يعظم عصيان الطفل وسلبيته وشقاؤه وشعوره بالقلق وعدم الطمأنينة.
لو استبدل الأهل الكلمات النابية وعبارات التوبيخ بكلمات جميلة مقبولة؛ لقلت أو انعدمت الاضطرابات السلوكية عند الأطفال.
وعلى قدر ما نعطي أبناءنا من التشجيع والثقة بالنفس والعاطفة الصادقة، وعلى قدر ما ننهض بهم ونمنحهم الحرية، على قدر ما تكون استجابتهم وتعاونهم.
ومما يؤسف له أن بعض الآباء يظن أن توفير الحاجيات وشراء الألبسة والهدايا والمأكل يعني محبة الأبناء، ولكن هذا شيء وإظهار العطف والمحبة شيء آخر.
والطفل يفقد الطمأنينة عند ابتعاد أحد الأبوين فترة طويلة عنه، لانشغال أو مرض أو سفر، أما الابتعاد العارض أو المؤقت لا يعكر صفو حياته، ولكن المتكرر والمستديم مضر بلا شك، ومثله تهديد الطفل ببيعه أو تبديله أو أخذ أخته الصغيرة بعيداً عنه.
و يضطرب الطفل كذلك بالانتقال من دار إلى دار أو بتغيير المربية أو حين ولادة أخ جديد، إذ يخاف فقدان المحبة التي كان يتمتع بها وحده (دون مزاحمة)، فلذا يجب بذل الجهد ليشعر أنه لا يزال محبوباً كالسابق وأن مكانته لم تتأثر.
إن انتقاد الطفل اللاذع ومقارنته السيئة مع الآخرين خطأ فاحش، وقد يؤدي إلى وجود الحقد والحسد وعدم الاطمئنان عند الطفل.
قال أحد الباحثين: إن من أهم عواقب حرمان الطفل من العطف والحنان والمحبة في سنيه الأولى هو عدم قدرته على محبة الآخرين أو تلقيه المحبة منهم فيما بعد.
ولقد اهتم الإسلام بهذا الأمر اهتماماً شديداً ودلنا على الطريقة التي نبني بها عاطفة الطفل ونؤدي له حقه ليكون إنساناً سوياً في مستقبله.
القبلة والرأفة والرحمة:
أخرج البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: قدم ناس من الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: أتقبلون صبيانكم؟ فقال: نعم، قالوا لكنا والله ما نقبِّل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوَ أملك إن كان الله نزع من قلوبكم الرحمة"
عن أنس ـ كان صلى الله عليه وسلم: أرحم الناس بالصبيان والعيال" وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد أن أطيلها فأسمع بكاء صبي فأتجوز في صلاتي لما أعلم من وجد أمه من بكائه" .
وكان يصلي بالناس وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها"
ومن صور العطف والحنان المداعبة والملاعبة للصغار:
روى الطبراني عن جابر رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ورغبنا إلى طعام، فإذا الحسن يلعب في الطريق مع صبيان، فأسرع النبي صلى الله عليه وسلم أمام القوم ثم بسط يده فجعل يفر هاهنا وهناك فيضاحكه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أخذه فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى بين رأسه وأذنيه، ثم اعتنقه وقبله، ثم قال حسين مني وأنا منه، أحبّ الله من أحبه، الحسن والحسين سبطان من الأسباط"
(وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزور الأنصار كما روى أنس عنه ويسلم على صبيانهم ويمسح رؤوسهم )
وأورد الهيثمي في مجمع الزوائد عن أبي يعلى قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعلى صدره أو بطنه الحسن أو الحسين عليهما السلام، فبال فرأيت بوله أساريع يعني طرائق يمشي فقمت إليه فقال: دعوا ابني لا تفزعوه حتى يقضي بوله ثم أتبعه الماء وفي رواية: لا تستعجلوه، قال الهيثمي ورجال الحديث ثقات.
وروى البخاري في الأدب المفرد والطبراني عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت أذناي هاتان وبصر عيناي هاتان رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيديه جميعاًً بكفيّ الحسن أو الحسين وقدماه على قدم رسول الله ، ورسول الله يقول: ((ارقه ارقه))، قال: فرقى الغلام حتى وضع قدميه على صدر رسول الله ، ثم قال رسول الله : ((افتح فاك))، ثم قبله، ثم قال: ((اللهم أحبه فإني أحبّه))
واقتدى الصحابة برسول الله صلى الله عليه وسلم،، روى الديلمي وابن عساكر عن أبي سفيان قال: دخلت على معاوية وهو مستلق على ظهره وعلى صدره صبي أو صبية تناغيه، فقلت: أمط عنك هذا يا أمير المؤمنين، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كان له صبي فليتصاب له (حديث الجامع).
وكان عمر رضي الله عنه يمشي على يديه ورجليه وأولاده على ظهره يلعبون وهو يسير بهم كالحصان فيراه بعض الناس فيقول له: أتفعل ذلك وأنت أمير المؤمنين؟ فيقول نعم، ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي ، أي في الأنس والسهولة، فإذا كان في القوم كان رجلاً".
يمتنع عن الاكل من اذان العصر الى اذان المغرب مع شرب الماء
يمتنع عن الاكل من اذان الظهر الى اذان المغرب مع شرب الماء
يمتنع من الاكل والشرب من اذان العصر
يمتنع من الاكل والشرب من اذان الظهر
وفى كل الاحوال يشاركنا ويشعر بلذة الافطار
رجاء التعقيب والدعاء اذا اتفقنا فى الرأى او لم نتفق
موضعي يخص بنتي عمرها 2 ونص وتكسرت اسنانها الاماميه من كملت سنتين
واليوم بعد اخوها كمل الناقص وكسر واحد يعني صارت كل سن رايح نصه او اكثر
وديتها المستشفى وقالوا نزع اعصاب وتلبيسات وحشوات والبنت يا حرام نحفت مرررررررررررره واخاف عليها لانهم طبعا بيسوون بنج كامل وابرة في الوريد…
محتاره وراحمتها ما ودي تتعذب لانها تصلب عليها
شوروا علي …
انتظركم
ولا تنسونها من دعواتكم..
وعلى العرض للتصميم وعليكم التنفيذ اذا عجبكم………….اتفقنا
والماهرة تورينا تنفيذها
اولا نبدأبالبفتات ليستمتع اطفالنا وقت الطعام
وهالجايين ما فى اسهل منهم
البروتين والغذاء الى خلايا وانسجة (عظام وخلايا واسنان) كما تساعد عملية انقسام الخلايا
كما نلاحظ ان الشعوب التي تدخل الخضر النيئة والورقية والفواكه في حميتها تتمتع بالقامة الفارعة
كالشعبين المصري والامريكي والشعوب الغربية بشكل عام
فالشعب المصري اتبع سنة رسول الله في نظام غذائه
فقد حثت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على تناول
-الخضر النيئة مع الاكل
-الفاكهة الطازجة بعد الاكل
-الشاي بالنعنع بعد الوجبات الدسمة
وبسبب هذه الحمية الغنية بالفيتامينات والبروتينات والمعادن(خس-جرجير-بصل اخضر-فجل-فول-طعمية-بيض مسلوق-موز-تفاح-مانجا-جوافة-بطيخ-حليب-ملفوف-دواجن-سمك-بندورة-خيار-برتقال-تفاح-الخ)
بحيث تكون الخضر النيئة مع الوجبة والفاكهة بعد الوجبة
وبسبب هذا النظام الصحي والمليء بالمغذيات جعل المصريين المتبعين له ينمون بقامات فارعة واجسام قوية
وابصار ثاقبة واسنان قوية وصحة منيعة.
وكذلك الامر مع الشعوب الغربية الامريكية يكثرون من افطارات مؤلفة من الموز والحليب
ويقدمون سلطات الخس مع وجبات الغداء والعشاء وسلطات الملفوف cole-slaw
يرطبون الوجبات بعصير البرتقال الطازج بدل من التانج والبيبسي والعصائر المحفوظة
سندويشات وشطائر اطفالهم تتخللها شريحة من الخس او الملفوف مع شريحة من البندورة او البصل
كما نشاهدهم في وجبات الامريكانا و kfc
يتناولون حبة من ثمار الفاكهة الطازجة مع كل وجبة.
اسلوبهم الممتاز في نظام غذائهم اغدق عليهم بالقامة الفارعة والعظام الصلبة والابصار الثاقبة
والاسنان النضيدة والجسم الرشيق
والعكس يحدث مع شعوب شرق اسيا الذين يقتصرون في غذائهم على الارز والحبوب فنجدهم يميلون للقصر والسمنة.
وننوه الى الى ديننا الاسلامي الحنيف حث على تناول الخضر النيئة مع الاكل والفاكهة الطازجة بعد الاكل
اوصى لنمو الاطفال اكثار الموز والتمر
عصير البرتقال مفيد لنمو الاطفال وقد اوصى به المسيح عليه السلام
طبعا احب ااقولكم انى بكون مكسوفه قوى لما بعرض مشكله ابنى كل شويه بس والله انا ماليش غيركم بعد ربنا سبحانه وتعالى
انا تعبانه جدا مع ولدى الله يهديه ويحفظه هو دلوقتى دخل عامه الثالث وبغض النظر عن صعوبته فى اكله بس دى مشكله هينه غير مشاكله اللى استجدت واللى حسيت انها صعبه اكتر من موضوع الاكل
مش هطول عليكم بس هدخل فى الموضوع هو فى 3 مشكلات بيعانى منها ابنى اولا:
1_
ابنى كان نضيف جداا فى الحمام(فل فل فل) لدرجه ان اخواتى واصحابى كانوا يستغربون من قوله لى فى اى مكان عن الحمام حتى بالسياره كنت اوقف زوجى ليعمل ابنى ببيه!
لانه كان بيقوللى على طول ودائمااااااااااااا
المصيبه بقا انى عندى طفل سنه وثلاث اشهر وبدا ابنى الاكبر يقلده بعدما كان شطور وكانت ميزته الوحيده هى قوله(_ماما ببيه) وكان بيقرف لو عملها على نفسه
اما الان:::::::::::::::::::::::::::::::::::::
بول وبراز فى اى مكان وفى اى وقت مش قادره ااقول انه تبول لا ارادى!
حتى التبرز(اعزكم الله)لا ارادى ايضا؟؟
غلبت فيه بالذوق والحب والحنان والتفهيم والحزم والضرب والعقاب والثواب والشيكولاته والقصص وكل الانواع ولا جدوى؟؟!
ثانيا_2_
الانانيه الملفته للانظار بجد
ابنى لايريد ان يمسك اخوه اى شىء حتى ورقه صغيره حتى لقمه حتى كوب ماء واى شىء يشده من يده ويضربه ويصرخ فيه
ولو جيت اتدخل يضربنى ويصرخ فى بكلام غير مفهوم وباسلوب همجى
واذا عنفته يضل يبكى يبكى ويصيح ويطيح كالخيل المفكوكه فى البيت ويلقى بلالالعاب والاكواب وى شىء فى متناول يده ولا ادرى ما الحل؟؟!
حاولت ان افهمه ان اخوه صغير وانه هو حبيبى واعطيه العاب وحلوى لاكن لا جدوى
اشتريت سيارتين لكل واحد صمم ياخدهم الاثنين واذا رفضت يبكى بالساعات وفى النهايه اضطر لتلبيه رغبته لانه عندما يبكى بيرجع ويزرق ويحمر
3_المشكله الثالثه
ابنى غير مستعد تماما لتعلم اى شىء يعنى لو احضرت ورقه وقلم وقعدت اكتنب له واحد مثلا يصمم ياخد القلم ويضعه بجانبه و لايكتب ولا يرسم ولا اى شىء
ثم يرميهم بعد ذلك
كما انه يلقى الاطباق على الارض والورق وودائما يمسك بالموبايل ويتحدث ويصرخ ويشخط ويكلم احدا بطريقه عصبيه وبالساعات
حاولت ااقوله شوف ماما بتوطى صوتها وبتخفضه اتكلم مثلى ومثل بابا يزيد!!!!!!! عنف عنف الله يهديه
مفيش لعبه بتقعد اكتر من ساعه مهما كانت غاليه وثمينه دائما يكسرها ويلقيها فوراااااااااااا(اهم شىء يحرم اخوه من العابه والافضل ان يلقيها من النافذه بدلا من ان يلعب هو واخوه) والبالون يفرقعه بدبوس
تعبت انصحونى ارجوكم انا اسفه جدا على الاطاله بس والله العظيم تعبت
25/11/1423
28/01/2017
زيادة الوزن لدى الأطفال مشكلة صحية لا يمكن تجاهلها، وأول شيء في هذا الصدد هو نظرة الناس وخاصة الوالدين لموضوع زيادة الوزن لدى الطفل، فلا يزال الكثيرون يرونها علامة صحية ويسعون لها ويقال عن الطفل البدين إنه ( متعافي ) وكأن البدانة من علامات العافية .
بل وتسعى كثير من الأمهات إلى نفخهم وزيادة أوزانهم رغم البناء الصحي لأجسامهم الذي لا يحتاجون معه إلى أية زيادة.
والحقيقة التي لابد من الإشارة إليها أن زيادة الوزن كما هي مشكلة صحية لها عواقب مرضية لدى الكبار، فهي كذلك عند الأطفال ولا فرق .
وقد لوحظ أن هذه المشكلة قد زادت في السنوات الأخيرة، فصار من الشائع أن ترى طفلا مترهلا يلفت النظر إلى كثافة جسمه و( تكوره ) .
وإذا اتفقنا على زيادة الوزن مشكلة صحية بالفعل فمن هو الملوم ؟
هل هما الوالدان في طريقة تغذيتهما للولد أو البنت ؟ أم هي الوراثة ؟ أم هي المدرسة التي لا تكاد تولي عناية كافية لهذا الأمر، وليس فيها من الأنشطة التعليمية أو البدنية ما يساهم في تخفيف المشكلة ؟
القضية بلا شك ليست على من يقع اللوم، بل المطلوب البحث عن حلول مناسبة وعملية يساهم فيها الجميع: في البيت والمدرسة وغيرها وتكون حلولا عملية يمكن اتباعها؛ لتفادي الوقوع في المشكلة أو علاجها عند حدوثها.
كيف تبدأ المشكلة ؟
بغض النظر عن العمر، فإن جسم الإنسان يزداد وزنه حين يكون مقدار ما يتناوله من السعرات الحرارية أكثر مما يصرفه عبر نشاطه البدني .
ولكن ليس الأمر بهذه البساطة ! فزيادة الوزن أمر معقد تدخل فيه عدة عوامل ومن تلك العوامل :
الوراثة : فأطفال الآباء والأمهات البدناء تكون فرصة إصابتهم بالبدانة أكثر من غيرهم.
العمليات الحيوية للجسم : فسرعة العمليات الحيوية وطبيعتها تختلف من شخص لآخر وهذا يؤدي إلى أن عمليات صرف الطاقة وحرق السعرات الحرارية أكثر وأسرع لدى البعض دون البعض الآخر .
العادات الغذائية : فبعض العادات في المجتمعات أو لدى بعض البيوت في كيفية تناول الطعام وما يقال للطفل حول ( ضرورة أن يأكل جميع ما يقدم له ) قد تشجع الطفل على المزيد من الأكل ولو لم يكن يشتهيه بل مجرد عادة درج عليها.
الظروف المدرسية: فالنشاطات البدنية في بعض المدارس قد لا تسير وفق خطة واضحة، وقد لا تشمل جميع الطلاب وقد يعاقب الطالب أحيانا بحرمانه من حصة النشاط البدني، وهكذا من الأمور التي تجعل استفادة الطالب من حصة النشاط البدني ضعيفة بل معدومة .
غياب الأنشطة الرياضية والبدنية في مجتمع الأسرة :
فالطفل يقلد ما يراه من أهله، وإذا لم يكن لدى الأسرة عناية بالنشاطات البدنية الصحية، فلن يكون الطفل مهتما بها أو ملتفتا إليها .
البدانة وصحة الطفل النفسية :
إن مما يشاهد في مجتمعات الأطفال أن الطفل البدين عادة ما يكون مدعاة للضحك والتندر وإطلاق الألقاب الساخرة التي تعيب عليه زيادة وزنه . فيحس الطفل ذو النفسية الطرية الهشة ببالغ الأسى والحزن وهو يرى نفسه أضحوكة بين الآخرين، ويصعب عليه أن يقيم علاقات جيدة مع غيره من الأطفال، وقد يؤدي به ذلك إلى العزلة والكآبة والامتناع عن الذهاب إلى المدرسة، كما أن زيادة أوزانهم قد تحرمهم من المشاركة في بعض النشاطات والألعاب، فيحسون دائما أنهم يختلفون عن غيرهم .
أخيرا :
عن النظرة الصحية لزيادة وزن الطفل فوق المعدل الطبيعي على أنها مشكلة صحية تحتاج إلى حل هو أولى خطوات النجاح .
ثم بعد ذلك لا بد من مراقبة السلوك الغذائي للطفل وتعويده على طريقة الأكل الصحية ونوعية الأغذية التي يجب التركيز عليها والبعد كل البعد عن الحلويات والسكريات وغيرها، مما يقبل عليه الأطفال وتزيد من أوزانهم في الوقت الذي تمنعهم من تناول العناصر الغذائية اللازمة لنموهم .
وفي المقابل فعلى الوالدين وخاصة الأم عدم الضغط على الطفل للمزيد من الأكل، ويمكنها استشارة الطبيب حول الوزن المثالي لطفلها وكيفية تحصيله، فليس صحيحًا أنه كلما أكل الطفل المزيد كلما كان أكثر صحة وعافية، بل لهذا الأمر حدوده التي لابد من مراعاتها .
كل وحدة تعرض فكاهات وغرائب الأطعمة إلي بيطلبه ابنك أو بنتك منك
مثلا:
بصراحة شيء عجيب..
ابني يقول اريد رز مع حليب مع روب مع كاتشب
وأنا مش متحملة المنظر.. لا ويقول أكليني
(أستغفر الله من المنظر إلي بياكله)
والثاني يطلب (جبن مع كاكاو سائح )في خبر صامولي
ومرة من كثر مايحب البيبسي ( أبوه حط فيه لبن عشان يكره البيبسي قال شو داخله لبن؟؟) كمل الشرب عادي يعني صار ألذ
يالله اتحفونا بالمزيد