الخيمة الرمضانية حيث تحكى قصص الأنبياء و الصحابة
تحفيظ القرآن الكريم
المشاركة بمعرض الطفل الإسلامي
[B]مجانا بمركز الأطفال و الفتيات [/B]
الخيمة الرمضانية حيث تحكى قصص الأنبياء و الصحابة
تحفيظ القرآن الكريم
المشاركة بمعرض الطفل الإسلامي
[B]مجانا بمركز الأطفال و الفتيات [/B]
ويؤكد خبراء علم النفس أن تكيف المراهق مع بيئته يعتمد كليا مع تكيفه مع القائمين عليه في مرحلة الطفولة، وأن السعادة في هذه المرحلة تؤدي الى قلة المشكلات في المراهقة والبلوغ ، ويعرض الباحثون أسباب التمرد الذي قد يظهر في هذه المرحلة الحرجة حتى يمكن تفاديها فلا تترك اثرا في نفسية الصغير.
إهمال الوالدين
انشغال الوالدين عن شؤون طفلهما يتسبب في أن يتحول الطفل بالتدريج الى شخص معاند وكثير الالحاح ، ولهذا الاهمال أسباب متباينة، منها كثرة مشاكلهما وانشغالهما وعدم توافر الوقت الكافي للعناية بالأولاد فرداً فرداً، خصوصا بالنسبة للأسر كثيرة العدد، آو الانشغال بمجالس اللهو والترفيه والتلفزيون عن تخصيص الوقت الكافي للاهتمام بشؤون الابناء الدراسية والنفسية ، ففي بعض الأحيان يقع الطفل على الأرض، ويتمنى لو كانت أمه إلى جواره تمسح جبهته بيدها، الا أنه لا يحظى الا بيد الخادمة على أقل تقدير.
غياب العاطفة والحنان
حرمان الطفل عاطفياً يخلق حالات مختلفة من العناد ، خصوصا الحرمان من حنان الأمومة، مما قد يؤدي في كثير من الحالات إلى ظهور ميول عدوانية ورغبات تدميرية لدى الطفل ، وتشتد حالة العناد حينما يدرك الطفل انه قادر على تحقيق مطالبه من خلال عناده، كذلك الحال عندما يحرم الطفل من التحرك واللعب بحرية وهي مشكلة اخرى كما ذكرت جريدة "القبس".
عدم تلبية احتياجاته
يعند الطفل حين لا تلبى احتياجاته الملحة. فالطفل الذي يعاني تعبا شديدا يشعر بحاجة ملحة الى الراحة والاسترخاء، والذي يشعر بالجوع يحتاج الى الطعام، والذي يشعر بالألم يحتاج إلى الهدوء والعلاج. وفي مثل هذه الظروف لن يعبر الطفل "خاصة الصغير" عن حاجته الا بالتمرد والعناد حتى تلبى حاجاته.
تسلط بدون داعي
يتهرب الطفل من والديه في بعض الحالات وخاصة اذا كانا يتصفان بالتسلط، وربما يكون على استعداد للمجازفة من اجل التخلص من هذا الوضع ، فالطفل ايضا لا يخضع ولا يطيع الاوامر والنواهي اذا كانت تتعارض مع استقلاليته، وبالتالي يلجأ إ لى الفساد للتخلص منها.
تربية غير سليمة
يتعلم الطفل من والديه في بعض المواقف أن المصاعب والمشاكل تحل عن طريق القوة، ذلك بالاضافة الى السلوكات التي يكتسبها من المدرسة مثلا، والتي تجعله في وضع نفسي يملي عليه اتباع هذا النمط السلوكي أو ذاك ، والفارق الوحيد بين سلوكه وسلوك والديه، أنهما يمتلكان القدرة والقوة على الاستبداد والتسلط، أما هو فلا يملك سوى عناده وتمرده.
تحدي من نوع خاص
غالباً يعمد الطفل إلى اختبار الأب والأم ليرى إن كان يستطيع مجابهتهما وتحديهما أم لا ؟ فيلجأ الى أسلوب البكاء والعناد لتحقيق مطالبه، ويفهم من ذلك مدى امكانية فتح ذلك السبيل في التعامل مع الوالدين والمعلمين، فإن نجح ونال مراده استمر في هذا النهج والا بحث عن أسلوب آخر.
اخفاقات وفشل
الطفل الذي يتعرض الى اخفاقات متعددة ومتوالية ولا يستطيع احراز اي نجاح في حياته يتجه تدريجيا نحو سوء السلوك والعناد، فحين يفشل في اللعب والترفيه وجذب اهتمام والديه وفي منافسة الآخرين، تتحطم شخصيته ويصبح عاجزا عن إقامة علاقة سليمة مع والديه والمعلمين، ولا يتمكن من عرض مطالبه بشكل طبيعي.
رفض الوالدين طلباته
على الآباء أن يتخذوا مواقف مدروسة بخصوص طلبات الطفل ، فاذا كان الأمر يتطلب عدم الاستجابة لهذه الرغبات فيجب أن يتم ذلك بشكل يقنع الطفل من خلال استخدام أسلوب الوعد لتلبية هذا الشيء في المستقبل، أو عدم تلبيته من باب الوعيد لخطأ ما ارتكبه، وبذلك يشعر الطفل بالارتياح ، وذلك بعكس الطفل الذي يرفض الوالدان الاستجابة لاي من طلباته، لكيلا ينشأ على التملق والضعة، وهذا تصور خاطئ بالطبع.
الاختلالات العصبية
ينشأ العناد والتمرد أحياناً بسبب بعض الاختلالات والأمراض العصبية مما يعقد الأمور أكثر وأكثر، حيث أن الأطفال المصابين بها يعيشون صراعاً دائماً مع كل شيء، ويتصفون بشدة الغضب وعمق الاضطراب، وتجتاحهم رغبة عارمة في تحقيق مطالبهم من خلال البكاء والصراخ المستمر.
الاستعجال وضيق الوقت
يبرز عناد الطفل أحياناً من الاستعجال وفقدان الصبر ، فالطفل العجول يريد أن يحقق هدفه في اضيق مساحة زمنية ممكنة فلا يصبر حتى تطهو امه الطعام، بل يظل يصرخ حتى يأكل. واذا تكرر هذا الموقف يتخذ عناده وتمرده صورة اصعب.
عدم وجود دوافع
يندفع الطفل أحياناً تلقائيا ويضغط على نفسه من أجل أن يكون طفلاً ممتازا في عيون والديه فيحرص على تنفيذ أوامرهما بدقة ويكف عن مضايقتهما ،وهذا الضغط على الذات يؤدي فيما بعد الى التعب والملل، وينقلب الى رغبة في العناد واثارة الصخب. فاذا استطاع التزام الصمت والهدوء ليوم أو يومين سينفد صبره بعد ذلك، ويُذيق الوالدين من عناده وتمرده عذابا مضاعفا.
عدم الانتباه
يبدي الطفل أحياناً سلوكا متمردا أو معاندا أو ملحاً لإظهار قدرته على التصدي والمجابهة. فحين يطلب الطفل من أبيه أو أمه شيئاً ولا يعيرانه اهتماماً يلجأ الى أسلوب البكاء فينال منهما العقاب.
لكنه لا يهدأ ويواصل البكاء والعزوف عن الطعام حتى يضطرهما في النهاية إلى الخضوع لطلباته، وهذه التجربة تشجعه على معاودة هذا السلوك في المرات القادمة.
الأوجاع والمرض
حينما يعاني الطفل من الأمراض المتوالية يكون بحاجة إلى مزيد من الرعاية والاهتمام والعطف، فكثرة الأمراض تجعله يألف الأوجاع والآهات إلى أن يتحول هذا الوضع إلى عادة متجذرة في شخصيته في أعماق نفسه.
مثل هذا الطفل يواصل هذا السلوك حتى في حالة الصحة والسلامة، فلا يطلب من والديه شيئا الا وكان مصحوبا بالآهات والنحيب الى ان تصير هذه الخصلة جزءا طبيعيا من حياته.
اخوتى الاعزاء …. اختكم طبيبة صيدلية .. يعنى اى واحدة منكم عاوزة استفسار عن اى اسم دواء او اى نوع اعشاب طبية او اى شيء يخص الطب والصيدلة انا تحت امركم …والله الموفق وشكرااااااا
الفكرة : ان نطرح نحن اسئلة على الامهات اللواتي انجبن توائم ونستخلص نحن العبر منهن.او نأتي بمادة عن التوائم ونشارك بها او حتى صور.
لنجاح الفكرة نحتاج لمشاركة كل الامهات اللواتي انجبن توائم بطريقة طبيعية.
ابدأ انا بسؤالي:
في أي جيل تم حملك بتوأم ؟ وهل هناك توائم اخرى في عائلتك او عائلة زوجك؟
ويلاحظ أن مثل هكذا أطفال ما إن يقع نظرهم على شيء، سواء في خلوتهم أو مع الآخرين، حتى يبادروا إلى تخريبه وتحطيمه. ولا يعني هذا أنهم يتصفون بالغباء دائماً، بل قد تكون درجات عالية من الذكاء، لكنهم رغم ذلك يقدمون على مثل هذه الأفعال التي لا يستسيغها عاقل.
ومن صفاتهم أنهم يسعون دائماً إلى تخريب كل ما تقع عليه أعينهم ـ فتراهم أحياناً يمزقون قطعة قماش تكون في متناولهم، أو يحطمون صحناً، أو يمزقون أوراق الجدران، ويعبثون بستائر البيت، وبالكتب وما شابه ذلك.
أشكال التخريب:
لا يقتصر التخريب على صورة محددة ويتلبس بأشكال وصور متنوعة وعديدة، فقد يحصل في بعض الحالات على شكل أفعال وتصرفات تثير غضب وانزعاج الوالدين والآخرين، من قبيل فتح وغلق الأبواب، والعبث بالملابس أو المكواة وخلق الضوضاء بالصياح، أو إيذاء طفل صغير وإبكائه من خلال ضربه أو خطف شيء ما من يده أو العبث بألعابه.
الأسباب والدوافع:
فيما يخص أسباب ودوافع التخريب لدى الأطفال، لا بد من تناولها على النحو الآتي:
أ ـ الأسباب النفسية:
في الواقع أن نزعة التخريب عند الأطفال جذوراً نفسية فالطفل لا يقدم على التخريب عملياً إلا بعد أن يكون قد ورد على ذهنه وخطط له مع نفسه. ومن شأن شعور الطفل بحاجة إلى شيء ما والحرمان من شيء أن يدفعه إلى التخريب ونشير فيما يلي إلى بعض هذه الأسباب:
1 ـ التحري: قلنا أن الطفل يلجأ أحياناً إلى التخريب بسبب حب التحري والتقصي ومعرفة حقيقة الأشياء، دون أن يقصد التخريب لذاته.
2 ـ الحساسية: الطفل بطبيعته حساس إزاء الأشياء التي يراها أمامه، ومن مقتضيات نموه هو سعيه إلى البعث بالأشياء وتجريبها وأحياناً تخريبها.
3 ـ الخيال الطفولي: في بعض الأحيان يعبث الأطفال بشيء ما بهدف إرضاء خيالاتهم الطفولية، لأن الأطفال يتمتعون بقدرة فائقة على التخيل حتى انهم قد يبنون في خيالهم قصوراً في القمر، ويصنعون أجنحة يطيرون بها في السماء. ومن هنا فإنهم قد يقدمون على التخريب من أجل تحقيق أوهامهم وتخيلاتهم.
4 ـ حب الاستفراد: وقد يلجأ الطفل إلى التخريب أحياناً بسبب رغبته في الاستفراد بتملك شيء معين دون أن يستطيع تحقيق ذلك. وفي الواقع كأنه يقول بذلك: إذا مت ظمآناً فلا نزل القطر.
5 ـ الاضطراب: وأحياناً قد يمارس الطفل التخريب بسبب نوع من الاضطراب النفسي الذي يخرجه عن توازنه ويفقده السيطرة على إرادته.
6 ـ الأسباب العاطفية: الكثير من الممارسات التخريبية لها أسباب وجذور عاطفية، وبعبارة أخرى يلجأ الطفل أحياناً إلى ممارسة التخريب لأن شيئاً ما يجرح عواطفه ويمكن الإشارة في هذا المجال إلى مسائل عديدة منها:
أ ـ إفراغ الانفعالات: يلجأ الأطفال أحياناً إلى التخريب بهدف إفراغ انفعالاتهم النفسية. وهذه المسألة تعد من وجهة النظر العلمية نوعاً من رد الاعتبار. فمثلاً يلجأ الطفل الغاضب بسبب التأنيب أو التوبيخ أو الضرب إلى التخطيط في عالمه الخيالي للثأر ورد الاعتبار لكنه عندما يعجز عن تنفيذ مخططه في الواقع، يندفع بشكل لا إرادياً إلى ممارسة الشغب والتخريب للتنفيس عن غيضه.
ب ـ الحسد: وأحياناً يقدم الطفل على التخريب تعبيراً عن الحسد والاحتجاج على اهتمام الآخرين بطفل آخر أكثر منه.
ج ـ اليأس: الطفل يبني عادة آمالاً كبيرة على أبويه ويعتبرهما الملجأ الأول والأخير في حياته، ومن هنا إذا شعر في وقت ما انهما لا يعيرانه أهمية ويبخلان عليه بالعطف والمحبة، يصاب باليأس والإحباط، ولا يعد يكترث لعواقب أفعاله وتصرفاته.
د ـ إظهار الغضب: كيف يعبر الطفل الغاضب من والديه وذويه عن غضبه؟ في بعض الحالات يكون الطفل غاضباً بشدة ولا تسعفه ألفاظه للتعبير عن غضبه بالكلام، فيلجأ للتعبير عن ذلك إلى ارتكاب أشد الأفعال التخريبية.
ج ـ الأسباب الاجتماعية:
1 ـ العلاقات غير الطبيعية:يدل اندفاع الطفل نحو ممارسة العنف والتخريب أحياناً على عدم سيادة علاقات طبيعية في الأسرة التي يعيش في وسطها. بمعنى عدم انسجام الأبوين وبقية أعضاء الأسرة، وحصول المشاحنات والشجار المستمر بينهم، الأمر الذي يقلق الطفل بشدة، ويدفعه إلى التعبير عن غضبه وعدم رضاه عن ذلك باللجوء إلى أعمال الشغب والتخريب.
2 ـ العقاب الشديد: إن من شأن العقاب الشديد والمفرط أن يوتر أعصاب الطفل ويدفعه إلى البحث عن سبيل ينفس من خلاله عن كبته النفسي ومن هنا فإنه يبادر إلى التخريب والإيذاء تعبيراً عن رفضه لهذه الحالة.
3 ـ الاضطرار: يجد الطفل نفسه أحياناً في وضع حرج لا يعرف سبيلاً للتخلص منه، فيلجأ مضطراً إلى ممارسة الشغب والتخريب. ويمكن ملاحظة هذه الحالة عند الأطفال الذين يجبرون على حضور مجلس ما في الوقت الذي يكونون فيه راغبين في الخلود إلى النوم والراحة، أو عند أولئك الذين يوضعون في المدرسة من دون رغبة منهم في ذلك.
4 ـ التسلية: وأحياناً يحصل التخريب بهدف التسلية وملء الفراغ. فعندما لا يجد الطفل ما يشغل به نفسه. بينما يكون الآخرون منهمكين في أعمالهم، يلجأ إلى التخريب لاشغال نفسه. ومن مظاهر هذه الحالة: التخطيط والكتابة على الجدران، والعبث بالكراسي والمناضد. و … وهو بالطباع يجيد التخريب لكنه لا يجيد الإصلاح.
5 ـ لفت الأنظار: هذه المسألة نفسية واجتماعية في نفس الوقت فعندما يجد الطفل أبويه وذويه منهمكين في شؤونهم أو يتجاذبون أطراف الحديث مع بعضهم، وليس هناك من يعيره أهمية، يشعر بالحاجة إلى لفت نظرهم بنحو وآخر، فيلجأ إلى العبث والتخريب. ويمكن ملاحظة هذه الحالة عند الأطفال الصغار أكثر من غيرهم.
6 ـ محو آثار الخطأ: يلاحظ أحياناً إن الطفل يرتكب خطأ معيناً فيتصورانه سيعاقب عليه، فيلجأ إلى التخريب عن جهل بهدف محو آثار خطئه.
د ـ الأسباب الشخصية:
وأحياناً يكون لنزوع الأطفال نحو التخريب أسباب شخصية ذات أبعاد واسعة، وإذا شئنا أن نتناولها بالبحث والتحليل فإننا نكون بحاجة إلى إفراد بحث منفصل في هذا المجال. إلا أن ما يمكن الإشارة إليه هنا بإيجاز هو ما يلي:
1 ـ العصبية: أولياء الأمور والمربين الالتفات إلى هذه الحقيقة وهي أن الأمراض العصبية لا تختص بالكبار فقط، بل هناك بعض الأطفال أيضاً يعانون من هذه الحالة بسبب العوامل الوراثية أو بسبب تأثيرات الأجواء المحيطة بهم. وعلى أية حال فمن شأن العيب في شخصية الطفل أياً كان سببه أن يساهم في اندفاعه إلى أعمال التخريب.
2 ـ الثأر: في بعض الأحيان يحاول الطفل القيام بأعمال تخريبية بهدف الثأر من والديه أو أي شخص يزعجه ويؤذيه بنحو وآخر.
من الممكن أن مثل هذا الطفل من والديه فعلاً أو تصرفاً أزعجه وآلمه، ولأنه لا يستطيع التصدي لهما مباشرة، فإنه يثار لنفسه من خلال التخريب الذي يثير أعصابهما.
3 ـ إثبات الذات: هذه المسألة بحد ذاتها قد تكون عاملاً من عوامل إثبات الشخصية فإذا أمر الأب أو الأم الطفل بأمر ما، أو طلباً إليه القيام بعمل معين، وتمرد عليهما ولم يأتمر بأمرهما، وحرماه من بعض الامتيازات، فإنه سيلجأ إلى العناد والتخريب من أجل إثبات ذاته واستنفاد صبر والديه بهدف الرضوخ إليه. وبطبيعة الحال ينجح الوالدان في مثل هذه الحالة في السير قدماً نحو توجيهه وإرشاده متى ما صمدا ولم يستسلما لرأيه وطلبه، وإلا فإن الأمور كلها تسير من بعد ذلك وفقاً لرأي ورغبة الطفل.
4 ـ العداوة: إن الطفل الذي يشعر بأن له موقعاً وشخصية متميزة في البيت، ويأتي شخص آخر فيتدخل في شؤونه، أو يسلب منه اهتمام الآخرين، ينزعج عادة بشدة ويضمر له الحقد والعداء، ويحاول إيذاءه وتخريب أشياءه بنحو وآخر. وكذلك قد يتسبب اهتمام المعلم في المدرسة، بتلميذ ما وامتداحه والإشادة به، بإثارة أحقاد الآخرين عليه ومعاداتهم له واتخاذ مواقف تخريبية ضده.
5 ـ الشغب: وبالتالي يحصل التخريب من قبل الطفل في بعض الحالات بسبب الشغب وسوء الخلق فالميول التخريبية تكون في هذه الحالة متجذرة في ذهن الطفل وما لم يمارس التخريب لا يهدأ له بال.
6 ـ الفشل: قد يلجأ الطفل أحياناً إلى التخريب والمشاغبة بسبب الشعور بالفشل في أمر ما فمثلاً ينزعج إذا ما شاهدان رأيه أو ذوقه لا يؤخذ به، ويحاول مداراة فشله وانزعاجه بالتمرد والتخريب.
و ـ الأسباب العضوية:
وأخيراً فإن القسم الخاص من أسباب وعوامل التخريب لدى الأطفال هو الأسباب العضوية التي تتضارب بشأنها الآراء. فالبعض يعتبر التخريب حالة ذاتية وغريزية ويعتقد انه يرافق الطفل منذ ولادته فيما يرى غيرهم حالة اكتسابية ناشئة من البيئة. أما نحن فسنشير فيما يلي إلى بعض المسائل التي يتفق عليها الجميع دون أن ندخل في نقاش مع هذه الآراء:
1 ـ صرف الطاقة: يمتاز الأطفال بالحركة والسعي والنشاط. وهذه الحالة تدل على نموهم وسلامتهم من جهة، وعلى صرفهم للطاقة من جهة أخرى. وبعبارة أخرى لما كان هؤلاء يتمتعون بالسلامة والصحة البدينة لذا فإن كل ما يدخل إلى أجسامهم من طعام يتحول إلى عناصر مولدة للطاقة إلى درجة يحارون معها في كيفية تصريفها، فيسعون إلى تصريفها بواسطة اللعب والجري والتخريب. وبالطبع أن هذه المسألة لا ضرر فيها إلا إذا لم توجه بشكل صحيح.
2 ـ حالة طبيعية: يعتقد بعض متخصصي علم نفس الأطفال أن تخريب الأشياء والعبث بها ولمسها يعد حالة طبيعية في حياة كل طفل، ويرون هؤلاء أن هذه الحالة ينبغي أن لا تأخذ منحى إيذائياً، ويجب العمل على إيجاد علاج لها في حال حصولها عن عمد وسابق معرفة باعتبارها تدل على الإصابة بنوع من الاضطرابات النفسية.
3 ـ وجود مرض: الذين يعانون من أمراض عضوية غامضة يعجزون عن الاستقرار والهدوء فيندفعون بطبيعة الحال إلى التخريب والإيذاء، أما الذين يعانون من أمراض نفسية فإنهم يميلون كذلك إلى القيام بمثل هذه التصرفات التخريبية والإيذائية من أجل تسكين إضطراباتهم الداخلية.
4 ـ النقص العضوي: لا يؤدي النقص العضوي لوحده إلى حصول الاندفاع نحو التخريب والإيذاء لدى الأطفال. ان سبب لجوء هؤلاء إلى ممارسة الإيذاء والتخريب هو الموقف السلبي للبعض الذي يستقبح النقص العضوي ويسخر منه على الدوام.
د.علي القائمي
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نوبات الغضب تتواجد في كثير من الاطفال بين عمر سنتين الى 4 سنوات ..في بعض الاحيان تكون لها خلفية مرضية
نرى ان الطفل اذا لم تلبي رغبته يصرخ بقوة و يبكي ويرمي نفسه على الارض واحيانا يدق راسه غضبا .
ماذا نفعل في هذه الحالة ؟
بالذات لو حصلت هذه المشكلة امام الناس .. او في مكان عام .. فالطفل يطلب حلوى او ايس كريم في مجمع سوبر ماركت او لعبة في سوق عام .. وعند رفض الاهل يبدا بالصراخ ومنعا للاحراج نرى ان الاهل يلبوا طلبه فقط لاسكاته وابعاد نظرات الناس .
كيف نتحكم في هذه النوبات:الابحاث و الدراسات السلوكية على الاطفال تفيد بان تلبية رغبة الطفل عند الصراخ .. و اعطاءه ما يريد هي السبب الرئيسي لجعل هذا التصرف يستمر …مرة واحدة يفعلها الطفل و تصبح عنده عادة .. فيعلم ان اسهل طريقة لفعل ما يريد هو الصراخ و الغضب .
ماذا نفعل ؟
1ـ كن هادئا .. و لا تغضب .. واذا كنت في مكان عام لا تخجل ..وتذكر ان كل الناس عندهم اطفال و قد تحدث لهم مثل هذه الامور.
2- ركز على الرسالة التى تحاول ان توصلها الى طفلك . وهى ان صراخك لا يثير أي اهتمام او غضب بالنسبة لي و لن تحصل على طلبك .
3- تذكر .. لا تغضب و لا تدخل في حوار مع طفلك حول موضوع صراخه مهما كان حتى لو بادرك بالاسئلة
4- تجاهل الصراخ بصورة تامة .. و حاول ان تريه انك متشاغل في شئ اخر .. و انك لا تسمعه لو قمت بالصراخ في وجهه انت بذلك اعطيته اهتمام لتصرفه ذلك ولو اعطيته ما يريد تعلم ان كل ما عليه فعله هو اعادة التصرف السابق .
5-اذا توقف الطفل عن الصراخ وهداء.. اغتنم الفرصة واعطه اهتمام واظهر له انك جدا سعيد لانه لا يصرخ.. واشرح له كيف يجب ان يتصرف ليحصل على ما يريد مثلا ان ياكل غذاءه اولا ثم الحلوى او ان السبب الذي منعك من عدم تحقبق طلبه هو ان ما يطلبه خطير لا يصح للاطفال .
6-اذا كنت ضعيفا امام نوبة الغضب امام الناس فتجنب اصطحابه الى السوبر ماركت او السوق او المطعم حتى تنتهي فترة التدريب ويصبح اكثر هدواء .
7- ومن المفيد عندما تشعر ان الطفل سيصاب بنوبة الغضب قبل ان يدخل في البكاء حاول لفت انتباه على شيء مثير في الطريق … اشارة حمراء .. صورة مضحكة .. او لعبة مفضلة . و اخيرا تذكر .. نقطة هامة دائما مرة واحدة فقط كافية ليتعلم الطفل انه اذا صرخ و بكي و اعطى ما يريد عاودا التصرف ذاك مرة اخرى
أرجو أن يعجبكم ….
حبيت افيدكم النهارده بتجربتي مع التهاب الحفاض لبنوته ربنا يحفظها واولادكم اجميعا
طبعا بنوته لما بدءت تسنن من كثره الاسهال التهاب فظيع عمري ما شفته في ولادي ولا فيها لانها بطبيعتها قليله الاكل جدا وكان دائما عندها امساك مع الاسنان اسهال باستمرار
طبعا ما نفع معها طريقتي العادي معها منذ 11 شهر ولا تجربتي السابقه مع ولادي دائما بستعمل الفازلين طول مامفيش التهابات بمجرد ما تظهر الالتهابات بستخدم سودو كريم وبيجيب نتيجه رائعه المره ده كل حاجه فشلت وطبعا قلبي بيتقطع عليها من شده الالتهاب
لحد ما قولت للدكتور ربنا يكرمه ويجزاه كل خير
قالي علي كريم انبوبه بالقدر كانت عندي قال ده مش التهاب ده فطريات
وكتب لي الكريم
طريقه ال استعمال مرتين في اليوم دهان وتترك بدون حفاض 5 دقايق وباقي اليوم ندهن اي حاجه متعودين عليها لمده 5 ايام
لازم خمس ايام حتي لو لاحظنا ان الطفل اتحسن لازم نكمل 5ايام
الكريم اسمه
Travocort cream
ممتاز وحبيت احل مشكله الالتهابات المزمنه اللي كتير من الاخوات بيعانوا منها
اللي عندها شعر عن الام تدلني عليه
كيف الحال أخواتي ,بدي أحكيلكم شغلة
ابني عمره 11 شهر يعني قرب يصير سنة وهو وحيــــــــــــــــــد مالي غيره وهلأ عاملة مانع حمل لحتى أرتاح شوي وأربيه كويس كويس
لكن المشكلة انو كتييييييييييير مدلع وبالبيت يبكي كتييييييييير بس لما أبعد عنه يعني لو كنت بالمطبخ يصرخ ويصرخ لحد ما اجي عنده يسكت والمصيبة لما أكون بالتواليت هو بخاف من الحمام بيفكر انو موراح أرجع بيصرخ صرخات غريبة متل الخوف
وضعه هلأ كتير صعب بس بده ياني ضل جنبه
ولما أروح عالشغل يصرخ أكتر شو ساوي معه
برغم اني أخصائية نفسية دارسة علم النفس قدرت أحل كل مشاكل الأطفال ما عدا مشكلة ابني
جاوبوني شو أعمل
كتييير نصحوني بالحمل لحتى أجيب بيبي غيره وبهيك ما بيكون دلوع
امتى بتبدأ الام تخفف الهدوم لأبنها
يعنى يبدأ يلبس ملابس صيفى
وتعرف الأم ان الشتاء خلاص كده
أنا ابنى حاسه أنه مخنوق من هدومه
و رأسه معظم الوقت دافيه أوى
أنا خايفه أخفف ليه
علشان هو لسه صغير
بس خايفه برده عليه من السخونيه
دا غير أنه عنده برد
يا ريت أى أم مصريه جدعه وخبره تعرفنى
لأنى عارفه أن موضوع تغير نوع الملابس للطفل محتاج الخبره
وياريت اللى عنده الخبره يقولى
أنا قولت مصريه لأنها هى اللى شايفه جو مصر اليومين دول عامل إيه
وشكراااا مقدما ل الى هيساااااااااعدنى