التصنيف: فيض القلم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

ياصباحات المساء!ويامساءات الصباح!أين ذهبتِ بأحبابي؟
طال غيابهم ،وطال انتظاري،وأناأقف على هذا الشاطئ أرقب كل سفينة آتية من بعيد!أتفحصها منذأن يرفعها لي البحر حتى ترسو أمام ناظري! لكنها في النهاية لم تقل أحبابي!كم عبرة خنقتني وأنا أنظرلآخر راكب ينزل؟كم دمعة أجريتهاعلى مراسي هذه السفن التي لم تأتي بأحبابي؟!
يابحر:أجبني بالله!أين رست سفينة أحبابي؟!هل هي بعيدة أم قريبة؟متى ستبحر إلى هذا الشاطئ؟!
لن أملّ ولن أيأس سأظل واقفةً أوجالسةً أومضطجعةً هنا أنتظر قدوم أحبابي!سيأتي الصباح الذي تشرق شمسه مع تغاريد الفرح بلقياهم!أوسيكون مساءً تكلله زخات المطر الحانية بقدومهم!!سيأتي أحبابي وإن طال الانتظار!!!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

الجرح الذي جرحتنيه لن يندمل …..

لم تكن الدنيا تسعني عندما خطبتني من اهلي..
كنت اسعد فتاة كما كنت اظن..
رأيت فيك كل صفات فتى أحلامي..
وارتجيت منك الحب الذي يملأ علي جوانحي وقلبي..
لم اكن ادع قلبي يحب احدا غيرك..
ولم تكن مخيلتي تتجاوز صورتك التي طالما كنت احلم بها..
اولادنا من بعد كانوا روابط تربطني بك اكثر واكثرعلى مر الأيام..
واحلامنا المشتركة التي كنانتناجى بها عند خلوتنا همسات حب اكيدة..
والمآسي التي مررت بها كنت لك منها خير مدافع ورفيق..
من صبرعلى شظف العيش معك كصبري..
ومن سهر على مرض اولادنا وتعليمهم وانت في بلاد الغربة كسهري..
قاسيت الأمرين من سوء طباع اهلك سنينا ..
وتحملت من الرهق من ضيوفك كثيرا ..
لم اشكو اليك يوما حاجتي الى اي شيء لأني كنت اعتقد ان حبك يكفيني..
ولم اتململ من جفائك لي مؤخرا لإعتقادي ان الجفاء ليس من طباع الكرماء..
كنت لك بساطا لاأشكومنك ثقل التكاليف..
وكنت لك وعاءا احفظ لك ود العشرة دون تآفيف..
لك بذلت مهجتي وحبي..
وبك كنت اصحو واسترشد دربي..
ماذنبي إن كنت غير متعلمة..
ماذنبي ان كان اهلي قد حرموني من التعليم..
لكني كنت لك مثال الوفاء وانت قد اعترفت لي بذلك كثيرا ..
وكنت ولازلت مثال العطاء ايضا..
ولكني لا اقبل منك ان تصمني بما ليس في..
لأنك تعرف من انا..
ولاأقبل منك ان اكون لك قنطرة تعبر فيها الى ما تريد..
ولا تتخلق بخلاق من لست انت منهم..
لأني اعرفك حق المعرفة..
لقد استغليت سذاجتي وسكوتي..
وبالغت في غيك وظلمك لي واخذ حقوقي ..
وها انت قد تزوجت الأخرى دونما اعتبار لي ..
ولم تناقشني او تفاتحني في الموضوع ذاك وكاني خشبة لاعين لها ولا أذن..
وتغيرت اخلاقك معي حتى صرت استهجن وجودك معي..
حبيبي..
ان حبي الصادق لك لايعني ان اقبل بالظلم لديك..فهذا شأن العبيد..
ووفائي لايسيغ لك ان تتجاهلني من حياتك القادمة..
وانا وانت لم نعد نحن فقط ..
بل نحن وهم الذين هم اولادنا..
الم تلق للأولاد اي اعتبار ..
ولم تأخذني ايضا ولو بقبس من وقار..
مأقسى قلوبكم ايها الرجال حينما تثور فيكم شهوة الرغبة في النساء..
تتناسون عندها كل تواريخ المحبة والعشرة والوفاء..
من قال لك لاتتزوج من من فلانة او فلانة..
ولكن ماهكذا ..
ماهكذا تحترم الزوجة..
وماهكذايكون اسلوب الحوار..
قد اكون غير متعلمة..هذا صحيح..
ولكن العلم ليس بكثرة الحفظ ..بل..
بالفهم والتطبيق..
حبيبي..
انا مازلت لك..
وانت مازلت لي..
سوف اقبل بما قسمة الله لي فيك ..
ولكنني لاأسمح ان ينازعني احد في حبك..
ولو ادى هذا الى فراقنا..
انا ماكنت اتمنى ان اقول ذلك ..
ولكن الجرح الذي جرحتنيه لن يندمل..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اسم الكتاب : من مجنون ليلى الى مجنون اشراق احمد على المقحفي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

قصة مؤثرة "

قصة لطفل يدرس في الصف الثالث الابتدائي، فكم سيكون عمر ذلك الطفل..؟

في يوم من الأيام كان هذا الطفل في مدرسته وخلال أحد الحصص كان الأستاذ يتكلم فتطرق في حديثه إلى صلاة الفجر وأخذ يتكلم عنها بأسلوب يتلائم سن هؤلاء الأطفال الصغار وتكلم عن فضل هذه الصلاة وأهميتها سمعه الطفل وتأثر بحديثه، فهو لم يسبق له أن صلى الفجر ولا أهله… وعندما عاد الطفل إلى المنزل أخذ يفكر كيف يمكن أن يستيقظ للصلاة يوم غداً.. فلم يجد حلاً سوى أنه يبقى طوال الليل مستيقظاً حتى يتمكن من أداء الصلاة وبالفعل نفذ ما فكر به وعندما سمع الأذان انطلقت هذه الزهرة لأداء الصلاة ولكن ظهرت مشكلة في طريق الطفل.. المسجد بعيد ولا يستطيع الذهاب وحده، فبكى الطفل وجلس أمام الباب.. ولكن فجأة سمع صوت طقطقة حذاء في الشارع فتح الباب وخرج مسرعاً فإذا برجل شيخ يهلل متجهاً إلى المسجد نظر إلى ذلك الرجل فعرفه نعم عرفه أنه جد زميله أحمد ابن
جارهم تسلل ذلك الطفل بخفية وهدوء خلف ذلك الرجل حتى لا يشعر به فيخبر أهله فيعاقبونه،

واستمر الحال على هذا المنوال، ولكن دوام الحال من المحال فلقد توفى ذلك الرجل (جد أحمد)

علم الطفل فذهل.. بكى وبكى بحرقة وحرارة استغرب والداه فسأله والده وقال له: يا بني

لماذا تبكي عليه هكذا وهو ليس في سنك لتلعب معه وليس قريبك فتفقده في البيت، فنظر الطفل إلى أبيه بعيون دامعة ونظرات حزن وقال له: ياليت الذي مات أنت وليس هو،
صعق الأب وانبهر…..
لماذا يقول له ابنه هذا وبهذا الأسلوب ولماذا يحب هذا الرجل؟ قال الطفل البريء أنا لم أفقده من أجل ذلك ولا من أجل ما تقول، استغرب الأب وقال إذا من أجل ماذا؟ فقال الطفل: من أجل الصلاة نعم من أجل الصلاة، ثم استطرد وهو يبتلع عبراته لماذا يا أبي لا تصلي الفجر، لماذا يا أبتي
لا تكون مثل ذلك الرجل ومثل الكثير من الرجال الذين رأيتهم فقال الأب: أين رأيتهم؟ فقال الطفل في المسجد قال الأب: كيف، فحكى حكايته على أبيه فتأثر الأب من ابنه واشعر جلده وكادت دموعه أن تسقط فاحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد…

فهنيأ لهذا الأب،،،
وهنيأ لهذا الابن،،
وهنيأ لذلك المعلم….
منقوووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

قالو تحب سدير..قلت إيه أحبه
وأحب بعد عمرٍ طويل اندفن فيه

وازعل إلى من شفت شخصً يسبه
وأحاججه بالقول وان زاد ننبيه

سدير للشاكي من الهم..طبه
عما جراله في زمانه يداويه

وسدير للي ظيم وقته لعبه
يبعده عن ظيم الليالي ويغنيه

والضيف لاجا سدير كلٍ ينبه
كلٍ يقول الظيف عندي واناابيه

لو الكرم مزروع في جوف غبه
ما قال راعي سدير كلفٍ ولابيه

في سدير فنجال الكرم..دوم صبه
هذي الحقيقة راعي سدير راعيه

زوداً على ذا..سدير يكفي مهبه
لو ينجلب فالسوق والله لشريه

وماهوب أنا اللي بس ها يم بحبه
سدير..لأهل سدير محداً يضاهيه

منقوووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

ها أنت يارمضان تعود.بين همهمات البشر …….وبين ………لوحات الفرح تطل بوجه بشوش …..رغم أنين الضجر ممن لم يعرفك…………ها أنت يانبع العطاء تفيض ………ونحن نرعى فيك العبر……ونشتق منك الزهر………ها أنت ياحبيب القلوب تعود ليعود معك المطر……….ها أنت تعود …..ونحن برياحك نعتطر………..يا حبيبا باعنا روح القرآن والدعاء والصلاة …………..وأخذ منا كل خطيئة وكل ما استطر……….
آه وآآآآآآآآآآآه ……..واشوقاه حبيبي المنتظر……
كم نعد الأيام لنقرأ ونرقى ……….كم من الدقائق تثقلها الخطوة كي لا نلقى……كم من شيطان أخرس نطق بألا نبقى…………في حضنك ولا نسقى…..
الله أكبر ……كم نشقى دونك نشقى………..كم نلقى من الهم والعذاب ما نلقى………كم نبكي بعدك كم نطغى…………. ليتك تعلم يا حبا أنقى……

سيكون لقائك حااااااارا .سيكون لقائك عارما سيكون …ويكون ولكن هل أنت تشتاق لي كما أشتاقك .اشتاق أن أكون حورية في دمك……أشتاق أن يكون اسمي حين تصعد في فمك.أشتاق حين يكتب العتقاء أن يكتب اسمي معك……..أشتاق أن لا تنسى نفسي من دمعة حارة بين لياليك …….وظمأ الحب في باب ريانك………ولون الطهر والاخلاص في يومك وغدك………
ياحبيبي أين أنت أنتظرك بشوق ياشوقي ومهجة قلبي……….أنتظرك ولكن حتما سيأتي يوما لن أكون فيه بين أحضانك فقد سبقك إلي مايلم الفؤاد وما يواري الوداد تحت أنقاظ الثرى فأسأل الله لي ياحبيبي حسن الوساد وسعة المهاد وجنة الرحمن لي وللعباد………..

ريشتي الجديدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

همسة……

هناك اشياء جميلةيجب على الإنسان ان يتعلمهامثل الفضائل والقيم والدين الصحيح، وهناك اشياء تزيد الإنسان جمالا وترتقي بعقله وروحه الى مصاف العظماء مثل العلم والحب ، لكن مالذي يجعل الحب ينفرد بذلك التميز؟ وجواب ذلك هو انه هو الرابط القوي الذي يجمع بين الصفات الجميلة، إذ ان الإنسان كلما كان اكثر حبا كان اكثر سعادة ولأن الذي يحب يبادر ويضحي من اجل الحبيب ، والذي لايضحي في سبيل الحبيب لايحبه الحب الحقيقي ، ونحن في هذه الحالة نستطيع ان نقيس هذا على كل البشر .
وقد يسأل الحبيب حبيبه اوحبيبته…
هل تحبني ؟
واقول إن هذا السؤال لايسأل إلا إذا كان الشك واردا او علاقة الحب مخدوشة لأن الاحساس بالحب كفيل بفهم الجواب من المحبوب ، كما ان الذي يضحي في سبيل الآخر اكثرفإنه اكثر حبا له .
وعلى هذا نستطيع ان نقول ان الحب ايضا يجب ان نتعلمه ونعلمه ايضا كي لا يفهم على غير وجهه الصحيح وكي لا يقع في غير محله.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

أمسكت قلمى بحرارة………لعل عباراتى تساعدنى فيصل معها شعورى
ستظل شامخاً ياوطنى….
أخبرهم ياوطنى أننا سندافع عنك…..
أخبرهم أنى لن أنتظرهم أن لم يأتوا لن أخسر شيئاً…..
سأرفع سلاحى فى وجوههم……….
سأظل شامخاً…..بدينى وكرامتى ……….سأدافع عن وطنى…………….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

هديه انضمامي للمنتدى للاخوات الاعضاء والضيوف

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده