التصنيف: أمومة وطفولة

حصر تقرير صحي مخاطر مشاهدة التلفزيون على صحة الأطفال,ورصد محصلة

35دراسة علمية أظهرت أن هناك 15أثرا سلبيا في الأطفال,أبرزها:ضعف النظر

والبدانة,والبلوغ المبكر,والإصابة بمرض التوحد.واقترح أرك سجمان معد التقرير

الدكتورفي علم النفس البريطاني,منع الأطفال من مشاهدة التلفزيون وتقديمه لهم

بعد ذلك بنحو"حكيم"وأوضح أن الدراسات التي أجريت أثبتت أن مشاهدة التلفزيون

تثبط من إفراز هرمون(ميلاتونين)وهو المسؤول عن الأداء الجيد لجهاز المناعة

ودورة النوم وإظهار علامات البلوغ المبكر.كما أظهرت الدراسات أن مشاهدته

تسبب تلفا في البصر لدى الأطفال وتسبب أيضا اندلاع مرض التوحد لدى مراحل

الطفولة المبكرة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

لين العظام عند الأطفال
لين العظام هو مرض يصيب الأطفال نتيجة خلل في تكوين معادن العظام أثناء مرحلة النمو ، و نتيجة لذلك تصبح العظام هشة سهلة الكسر و ذات انحناءات و تشوهات شكلية .

أسباب المرض :
توجد أسباب متعددة لهذا المرض أهمها و أكثرها شيوعا هو نقص فيتامين ( د ) . أهم وظائف هذا الفيتامين هو تنظيم مستوى أملاح الكالسيوم و الفسفور في الدم و هي المعادن الرئيسية المكونة للعظام . يتم تنظيم مستوى هذه الأملاح في الدم عن طريق عمل فيتامين ( د ) على زيادة إمتصاصها من الأمعاء و تقليل إفرازها مع البول ، و من ثم إنتقالها لبناء العظام و تحويل الأجزاء الغضروفية اللينة منها إلى أجزاء عظمية صلبة مما يسمح ببناء الهيكل العظمي .
أهم المصادر الطبيعية لفيتامين ( د ) هو تصنيعه من الكولسترول في الجلد بعد تعرضه لأشعة الشمس فوق البنفسجية .
و أهم مصادره الغذائية هو الحليب و مشتقاته كاللبن و الجبن و القشدة والزبدة و يوجد أيضا في البيض و زيت السمك و الكبد و أطعمة أخرى متعددة .
إن السبب الرئيسي لنقص فيتامين ( د ) هو قلة التعرض لأشعة الشمس بالإضافة إلى قلة تناول الأغذية التي تحتوي على هذا الفيتامين .
و يتعرض الأشخاص ذو البشرة الداكنة لنقص فيتامين ( د ) أكثر من غيرهم لإحتياج البشرة لإمتصاص كمية أكبر من أشعة الشمس لتكوين الفيتامين .
كما يزداد شيوع المرض في المناطق الباردة الغير مشمسة و يتعرض الأطفال الخدج لأعراض مبكرة للمرض لأن الجزء الأكبر من تكوين عظام الجنين يتم في المرحلة الأخيرة من الحمل و لإزدياد حاجتهم للتعويض نتيجة لسرعة النمو .
و هناك أسباب أخرى لمرض لين العظام نتيجة لخلل في وظيفة فيتامين ( د ) أو تصنيعه ، منها أمراض الكبد أو الكلى المزمنة و حالات الإسهال المزمنة و حالات خلل الامتصاص من الأمعاء الدقيقة ، و استخدام بعض الأدوية لفترات طويلة كبعض الأدوية المستخدمة لعلاج حالات الصرع ، و هرمون الغدة الجار الدرقية يساعد على تصنيع فيتامين ( د ) و قلة نشاط هذا الهرمون سبب رئيسي لنقص أملاح الكالسيوم، و هناك أمراض وراثية تؤثر على الكلى حيث ينتج عنها نقص نشاط الأنزيمات اللازمة لعمل فيتامين ( د ) أو عدم إستطاعة الكلى على حفظ أملاح الفوسفات في الجسم .

أعراض المرض :
يزداد شيوعا مرض لين العظام في السنة الأولى و الثانية من عمر الطفل و تظهر الأعراض بعد نقص فيتامين ( د ) لعدة أشهر . و تزداد شدة أعراض المرض مع تأخر علاج الحالة أو حسب مصاحبته لمسببات مرضية أخرى ، و أهم أعراض المرض كما يلي :
الرأس : رخاوة في المناطق المجاورة لمفاصل الجمجمة و إستمرار إتساع منطقة اليافوخ مع إزدياد حجم الرأس و بروز الجبهة و تغير شكله الدائري ، تأخر أو عدم ظهور الأسنان .
الصدر : ظهور نتوءات على شكل مسبحة في أطراف الأضلاع في منطقة إتصالها بعظمة القفص مع بروز عظام الصدر إلى الأمام لتعطي شكلا شبيها بصدور الطيور و وجود تقعر في الجزء السفلي من الأضلاع على إمتداد إرتباط الحاجز بجدار الصدر من الداخل.
العمود الفقري : قد يتعرض العمود الفقري إلى إنحناءات جانبية أو أمامية غير طبيعية .
الحوض : يتأخر نمو عظام الحوض مع حدوث تشوهات متنوعة .
الأطراف : تتضخم نهايات عظام الأطراف حول الرسغ و الكاحل مع و جود إنحناءات في العظام الطويلة للأطراف العلوية و السفلية تظهر بشكل أوضح في تقوس السيقان أو تلامس الركبتين و قد تؤدي هذه التشوهات في العمود الفقري و الأطراف السفلية إلى قصر القامة .
الأربطة : تتعرض أربطة المفاصل إلى إرتخاءات و ليونة .
العضلات : يؤدي هذا المرض إلى تأخر نمو العضلات و ضعف عام يؤديان إلى تأخر النمو العضلي لدى الطفل بحيث يتأخر الطفل في الزحف و الحبو و الجلوس و الوقوف و المشي ، كما يؤدي نقص أملاح الكالسيوم إلى تقلصات عضلية و حالات تشنج متكررة.
أعراض أخرى : نتيجة سوء التغذية تصاحب المرض أعراض أخرى كفقر الدم أو أمراض نقص الفيتامينات أو المواد الغذائية الأخرى كما تزداد نسبة الإصابة بالأمراض الصدرية .

العلاج :
في حالات نقص فيتامين ( د ) نتيجة نقص التغذية أو قلة التعرض للشمس يتم علاج المرض بتعويض الفيتامين عن طريق الفم لعدة أسابيع تحت إشراف الطبيب يتحسن شكل تشوهات العظام و لكن الحالات المتطورة قد تسبب تشوهات عظمية مزمنة ، و ينبغي علاج التشنجات نتيجة نقص أملاح الكالسيوم كحالات إسعافية بتعويض أملاح الكالسيوم تحت ملاحظة دقيقة و تحاليل دم متكررة لمعرفة نسبة الأملاح .
أما الأسباب الأخرى لمرض لين العظام و هي اقل شيوعا فيتم علاجها تحت رعاية طبية متواصلة حيث يحتاج المريض إلى تعويض دائم لفيتامين ( د ) و يحتاج إلى تعويض دائم لأملاح الكالسيوم و الفوسفات و إلى علاج المضاعفات الأخرى المصاحبة للمرض المسبب .

الوقاية خير من العلاج :
تجدر الإشارة هنا بذكر عدة نصائح لمنع هذا المرض :
أولا ً: ينصح بالتعرض لأشعة الشمس المباشرة على فترات متكررة أثناء إعتدال حرارة الشمس في بداية النهار أو نهايته .
ثانيا : الغذاء الصحي المتوازن الذي يحتوي على كمية كافية من فيتامين ( د ) .
ثالثا : أخذ الفيتامينات و الغذاء المناسب من قبل السيدات أثناء فترة الحمل لمنع حدوث المرض لدى المواليد .
رابعا : بداية الغذاء الإضافي للطفل من غير الحليب في العمر المحدد . و إذا كان الطفل يعتمد على الرضاعة الطبيعية فيجب إضافة الفيتامينات حسب إرشادات الطبيب و خصوصا للأمهات اللواتي يعانين من نقص أملاح الكالسيوم أو فيتامين ( د ) .
خامسا : المتابعة الصحية المتواصلة عند اكتشاف المرض أو مسبباته لمنع مضاعفات المرض أو مضاعفات مسببات المرض الأخرى ، وقانا الله و إياكم شر هذا المرض و غيره من الأمراض
منقووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

السلام عليكم … ابني عمره 6 اشهر منذ ولادته ترك الرضاعة الطبيعية و حاولت كثيرا لا فائدة فارضعته بالزجاجة لمدة 3 اشهر و لكنه رفضها هي الأخري و لم ادري السبب حتي انني وضعت فيها الماء الخاص به و رفضها ايضا و الان اقوم بتغذيته بالعنف بالملعقة و مع صراخه و بكائه يقوم بالقئ كثيرا رغم انني حاولت ان اغذيه علي راحته ف اي وقت يطلب و لكنه يمكث من 2 الي 3 يوم بدون رغبة في الطعام و لا الرضاعة و يبكي كثيرا و يشكو الجيران فاضررت ان استعمل معه نظام الاطعام بالعنف فهو يلجئ الان الي حيلة الرغبة ف النوم كلما حاولت و استعملت له ادوية القئ مثل برمبران و مونتريرم و لكن دون جدوى احبائي ارجو الافادة في موضوع الاكل و القئ و الادوية ارجووووووووووووووووووووووككككككككككككككككككككم ساعدوني بسرعة و شكرا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

بسم الله الرجمن الرحيم

اللي ابتكرته لتربيه اطفالي بدون عنف وصياح وعصبيه

لانه ما يجيب نتيجه

وبوقت قياسي حققت نجاح مبهر

وبسبب وجود الطفله الجديده صرت مشوشه وعصبيه

وحاسه انه في تقصير تجاه تربيه باقي الاطفال

فهمي اطفالك الفكره انه اللي يقوم بالواجبات المكتوبه اخر النهار نحط ستيكر نجمه او اللي يحبه طفلك واله مكافئه عند انتهاء الشهر

اخر الشهر قومي بحساب عدد النجمات واشتري هديه للي عنده اكتر

واللي عنده نجمات اقل ما تهملي فيه كافئيه بهديه بسيطه حتى ما يحبط

والحاجه ام الاختراع خخخخخخخخخ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

ربما كانت العلاقة الأكثر تعقدا في العالم هي علاقة الأم بطفلها. فهي علاقة تبدأ حتى قبل وجود هذا الطفل منذ فترة الحمل فالولادة التي لا تشكل نهاية لاعتمادية الطفل على أمه بقدر ما تكون نقلة في حياة هذا المولود والأم على حد سواء.

كما أن وجود طفل جديد في حياة الوالدين تعني المزيد من الاهتمام والرعاية والتركيز على عدد كبير من التفاصيل في سلوكيات الطفل ونموه. وهنا نسلط الضوء على إحدى هذه الظواهر التي قد تؤثر في صحة الأطفال بشكل يفوق تصور الأمهات.

والجدير بالذكر أن استخدام مصاصة الأطفال في مراحل النمو الأولى يعد أمرا شائعا عند الأمهات بشكل كبير. ومن الشائع كذلك أن تهتم الأم كثيرا بنظافتها كونها تلج إلى فم الطفل فجاهزه الهضمي والداخلي كاملا. الشائع بين الأمهات العربيات أن تقوم بغسل مصاصة الطفل بماء فاتر أو ساخن وربما قامت بتعقيمها من حين لآخر وهو أمر جيد بلا شك لولا أن عددا من الدراسات آخرها دراسة سويدية أظهرت أن قيام الأم بمص مصاصة الطفل قبل إعطائها إياه وإن بدا سلوكا غير صحي أو حتى مقزز في نظر البعض هو في حقيقة الأمر محصن جيد من أنواع كثيرة من الحساسية في مراحل نمو الطفل الأولى.

قد تبدو هذه النتيجة صادمة وربما معاكسة لتوقعات الكثيرين لكن باحثين من جامعة غوثينبورغ  وضعو 174طفل وذويهم تحت دراسة استمرت سنوات تأكدوا من خلالها أن تعريض مصاصة الطفل للبكتيريا الموجودة في لعاب الأم يعزز الجهاز المناعي للطفل.

وأوضحت الدراسة الني نشرت في دورية "طب الأطفال"، أنه مع بلوغ الأطفال الذين مارست أمهاتهم لعق مصاصتهم سنّ ال18 شهراً كانوا أقل عرضة للإصابة بالربو والأكزيما. وهي نتائج تتفق مع ما وصلت إليه دراسات عدة في مجال الرضاعة الطبيعية حيث تزيد من نسبة مناعة الطفل وتقلل نسبة إصابته بأعراض الحساسية الصدرية أو الأكزيما.

إلا أن ذلك لا يقلل من أهمية أخذ الحيطة والحذر من ناحية أن تكون الأم سليمة لاتعاني من أمراض فموية معدية قد تنتنقل إلى الطفل أو تؤثر على نمو أسنانه.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

إن تشجيع الطفل في سن الرابعة والخامسة على الاستماع لإهله وتعليمه الإنصات يؤديان لا محالة الى تجنب العديد من المشكلات في المستقبل
فالطفل الذي يجد صعوبة في الانتباه لما يقوله الاهل,قد يعجز بعد ذلك على اتركيز على شرح المعلم او اتباع التعاليم المدرسية.اما اذا اعتاد طفلك على تجاهلك منذ الآن ,فلا تتوقعي للأمور التحسن من تلقاء نفسهامع الوقت , لذلك عليك اتباع " الخطط " التالية للفت انتباه طفلك من دون انا يدرك هو نفسه ذلك

* الإحتفاظ بالهدوء :
ابذلي قصارى جهدك للإحتفاظ بهدوئك ,وليكن صوتك منخفضا أثناء التحدث اليه , حتى لو شعرت في قرارة نفسك انك بحاجة الى الصراخ فتأكدي انه كلما علا صوتك زاد تركيز الطفل على علو الصوت وليس على المعنى الذي تحتويه كلماتك

*إعطاؤه الأوامر
تجنبي التحدث اليه دائما بصيغة الامر , لأن استجابته في هذه الحالة ستكون بطيئة , على سبيل المثال وبدلا ان تقولي له: "توقف عن إلقاء الاحجار" قولي :"الأحجار ليست للرمي اما الكرات فهي للرمي" فهذه صيغة تساعده على تعديل سلوكه وتحضه للبحث عن بديل من دون ان تدعيه يشعر بأنك توبخينه او تعنفينه

*التزام البساطة
تجنبي الصيغ المطولة عندما تتحدثين اليه والزمي البساطه معه فبدلا انا تقولي له بإسهاب "لقد نسيت السمك مجددا ,انني اريدك ان تتذكر السمك كل صباح وتقدم له الطعام ضعه في جدولك اليومي حتى لا تنساه" جربي صيغة اكثر بساطة وإختصار مثل " حبيبي..السمك "قوليها بلطف وحزم في آن واحد فهي كفيلة في جعله يفكر في السمك ومتطلباته من دون ان يضطر الى مواجهة اتهام بالنسيان او عدم الانصات.

* دفعه لتكرار المعلومة او المطلوب منه
هذا الإسلوب يأتي بنتائج جيدة (عن تجربة )فعلى سبيل المثال يمكنك ان تتحدثي اليه قائلة :"يجب عليك ان تجمع العابك المتناثرة قبل الغداء….والآن ..متى يجب عليك ان تجمع العابك؟

* عمل جداول
اذا كنت تواجهين مشكلات يومية مع طفلك بسبب التلكؤ في القيام بالطقوس الصباحية اليومية ,فحاولي ان تحمليه المسؤولية وساعديه على عمل جدول بالأشياء التي يجب عليه القيام بها كل صباح (غسل الاسنان ارتداء الملابس تناول الفطور لبس الحذاء)فالاطفال يحبون ان يعلنوا للآخرين التقدم الذي احرزوه في الجداول(ما سنع اولاد اخوي الا فكرة الجدول )

*الإنصات اليه
يجب عليك الانصات للطفل إذا اردت منه ان ينصت اليك فتجنبي مثلا قراءة الجريدة عندما يتحدث اليك وامنحيه الاهتمام الكامل فإذا تعذر عليك ذلك اشرحي له سبب عدم قدرتك على الإنصات.إضافة الى ذلك لا تقلل من شأن ما يقوله لك طفلك فإذا قال مثلا انه يشعر بالبرد فبدلا ان تقولي "الطقس ليس باردا الى هذه الدرجة" قولي له "هل تشعر بالبرد ؟ اذن ارتد جاكيت"

..
بإختصار اذا اردت من طفلك أن ينصت اليك وينفذ اوامرك فيجدر بك ان تتذرعي بالصبر وان تحيطيه بالإهتمام لأنك حينها تعملين على تنمية مهاراته الإنصاتية

وعذراللإطالة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

السلام عليكم اخواتي الكريمات
طالبة منكم مساعدة أنا حامل بطفلين توأم
وأريد اسمين ملائمين لبعض أعطوني اقتراحاتكم
ومشكورين سلفا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

السـلام عليكـم …

هذا اول موضووع لـي في منتدى لك ..

وانا من المتابعـين لهذا القسم بالذاات .. واستفدت من تجارب الامهـاات السابقات ..

موضوعي هذا هدفـه اننا نضع تجاربنا الناجحه مع اطفالنـا .. لنفيـد ونستفـيد ..

مثــــــــلا … تجربتـي الاولـى ..

عندمـا ارتفعت درجه حراره طفـلي .. برغم عمل الكمادات بالخل .. والتحاميل .. وخافض الحراره ..
تنزل ثم تعود للارتفـاع قبل موعد الجرعه الثانيه للدواء .. بحثت في المنتديات عن تجارب الامهات في مثل هذه
الحااله .. وقرآت عن المحلب وفائدته العظيييييمه في خفض الحراره بعد اراده الله سبحانه وتعالـى ..

اخذت المحلب .. وطحنتـه .. وضعت القليل في ماء .. وقمت بعمل كمادات منه لطفلـي ..
والحمدلله انخفضت درجه حرارتـه في وقت قصــير .. ايضـا مسح اطراف الطفل بكولونـيا ليمون
او بمسحات طبيه .. تساعد في انخفاض الحراره .. وايضا قمت بتجربتها ..

لنتعااون معـا ونضع تجاربنـا .. سويا يدا بيـد ..

(( مبسوطه لوجودي هنا معاكم .. << كتبت بالعااميه هههههه تعبت من العربيه الفصـحى ))

مستنـيه تجاربكم الناجحه ….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده