التصنيفات
أمومة وطفولة

الغيرة بين الأخوات الأمومة و الطفل

السلام عليكم ورحمة الله
كيف أجعل ابنى يحب أخيه ولا يغار منه؟
أنا توأمى عندهم سنه وبيغيروا من بعض جدا
أعمل أيه؟
لو سمحتوا اللى عندها خبرة ياريت ما تبخل على أختكم
وجزاكم الله خيرا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

هل تريدين معرفة موعد ولادتك ؟؟ -للامومة و الطفل

هذا الموقع يخدم المتزوجات اللواتي مازلن جديدات على عالم الامومة
كل من تستفيد ترد على موضوعي وشكرا

http://www.geocities.com/trqeem/hm.htm

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

انا عندى مشكله مع ابنى …. جزاكم الله خير -عالم الأمومة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابنى بالغ من العمر اربع سنوات ويقعدعلى الكمبيوتر طول اليوم
وانا مش بقدر عليه خالص وعلى طول متوتر بسبب اللعبه اللى بيلعبها
على طول عايز يفوز ومش عايز يخسر خالص
وصلت معاه مرحله انى بكذب عليه وافصل الجهاز واقوله انه خرب وعايز يتصلح اولا
اعمل كدة يومين وارجع اشغلهوله تانى
بس انه زهقان ومش معاه اطفال يلعب معاهم ولا اى حد لانى مغتربه
فارجعه واشغله تانى فجزاكم الله خير حد يقولى اعمل ايه لانه هو دة الترفيه بالنسبه له ومش قادرة احرمه منه وفى نفس الوقت وترنى ووتر نفسه من االعاب دى لدرجه انه بتقمص اللعبه جداااا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

مئة نصيحة في التربية الناجحة second part -عالم الأمومة

…………………………
* وأن يمنع من أخذ شيء من الصبيان ويعلّم أن الرفعة في الإعطاء لا في الأخذ .

* وأن لا يخرج بالفاكهة ونحوها حيث يراه الأطفال من أقارب أو أولاد الجيران ، إلا أن يعطيهم منها لأن رؤيتها تحرّك فيهم الرغبة إليها ، وقد لا يجدون والحرمان يؤذيهم .

* وألا يسمح له بالخروج إلى الشارع ، ولا بالوقوف على باب الدار ، لأن ذلك يعرّضه للضياع من جهة ، ولسماع ألفاظ السوء والبذاء من أبناء الشارع .

* وأن يحثّ على الإنفاق ممّا معه ، وألا يتعلّق قلبه بالمال منذ الصغر ، ويقوّى ذلك في نفسه كلما شبّ وترعرع .
وإن ما اعتاده بعض الأطفال من اقتناء حصّالة للنقود حسن من جهة ، ليتعوّد حفظ المال فلا يضيّع كل ما يصل إليه منه في شراء اللعب والمشتهيات ، وخطير من جهة أخرى ، إذ يحبّب إليه المال ، ويعوّده الشحّ به .
فإن كان ولابد ، فليعوّد الإنفاق منه أحياناً في شتى وجوه البرّ .

* وأن لا يمكّن من فعل شيء خفية ، فإنه لا يخفيه إلا لاعتقاد السوء فيه ، فإذا فعل ذلك وغفل عنه وليّ أمره ، تعوّد السوء ، واحتال له ، وتمكّن في نفسه .

* وأن لا يسمح له باعتياد الحلف بالله تعالى ، صادقاً ولا كاذباً إلا عند الحاجة .

* وأن يجتنب الفضول ، ولا يتدخّل فيما لا يعنيه ، من قول أو فعل .

* وأن يجتنب لغو الكلام وفحشه ، واللعن والسبّ ، ومخالطة من يجري على لسانه شيء من ذلك .

* وأن يعوّد قلّة الكلام ، ويحذّر من كثرته

* وأن يعوّد حسن الاستماع إذا تكلّم غيره ، ولا يقطع عليه الحديث، ولا يتشاغل عنــه .

* وأن يقدّم من هو أولى منه بالكلام ، وبخاصّة إذا كان أحد والديه أومن هو أكبر منه .

* وأن يعوّد السكون عند حضور ضيف وعند إقامة الصلاة ، وينهى عن المرور بين أيدي المصلّين .

* وأن يكرم القادم إليه ، وبخاصّة إذا كان أكبر منه سنّاً ، أو أرفع قدراً ، فيؤثره في المكان أو يوسّع له فيه ، ويتأدّب في مجلسه .

* وينبغي تحذير الطفل من معلّمي السوء في المدارس ، وسؤاله عمّا يلقى إليه فيها ، لتثبيت الصواب ونفي الخطأ .

* وأن يمنع الطفل المميّز من الدخول على النساء الأجنبيات ، ومن مصافحتهنّ ، كبنت العمّ وبنت العمّة ، وبنت الخال وبنت الخالة، وزوجة الأخ .

* وأن تعوّد البنت الحجاب منذ سنّ التمييز ، فلا يؤذن لها بالدخول على الرجال الأجانب ولو كانوا من أقاربها ، لتتعوّد الحجاب منذ الصغر ، وليغرس في نفسها أن الحجاب من شأن المرأة ، وأن تمنع من مصافحة الأجانب ، أو الخلوة بهم .

* وأن ينفّر الطفل من لبس الذهب أو الحرير الأصليّ ، وما يختصّ بالمرأة من زينة أولباس ويعرّف أن ذلك حرام على الرجال .

* وأن يعوّد الصدق ومجانبة الكذب ، في الجدّ والهزل ، وفي جميع الأحوال ، لأن الصدق من أمّهات الفضائل ، كما أن الكذب من أمّهات الرذائل ، وأسوأ ما يعتاده الإنسان الكذب ، لأنه يرى من هو أكبر منه يكذب ، فيهون عليه ذلك .
وكثيراً ما يشكّ الأب في صدق الأمّ أو الأمّ في صدق الأب ، في أمر من الأمور ، على مسمع من الطفل ، فيتصوّر وقوع الكذب من أمّه أو أبيه .
وقد يشرك الأب ولده في مخادعة أمّه ، وتشرك الأمّ ولدها في مخادعة أبيه ، فيطلب أحدهما من ابنه أن لا يخبر الطرف الآخر بكذا وكذا ، وإذا سأله عنه أن ينكر ، وهذا من أسوأ ما يفسد تربية الناشئ ، ويفكّك روابط الأسرة .

* وينبغي أن لا يكلّف الطفل مالا يطيق جسماً ، كتكليفه أن يحمل حملاً ثقيلاً ، ولا ما لا يطيقه عقلاً ، كتحفيظه من العلوم مالا يدركه ولا يفهمه .

* وأن يربّى على التوكّل على الله وحده والاعتماد عليه سبحانه في كل شأن ، وسؤاله ودعائه فيقال له : إن الله تعالى هو الذي يرزقنا ، وهو الذي يعافينا ، وييسّر أمورنا ، ويوفّقنا لما يحبّ ، وهو الذي بيده الخير كله ، فينبغي أن نلجأ إليه ، ونتوكّل عليه ، ونأخذ بالأسباب المشروعة ؛ فنسعى في طلب الرزق ونستعمل الدواء عند المرض ، ونجاهد أنفسنا على تقوى الله ، والعمل بما يرضيه .

* وينبغي أن يعوّد الطفل النظام والانتظام في جميع شئونه ، وينهى عن الفوضى والإهمال والتسيّب ، ومزاحمة الناس وتجاوز حقّهم .

* وأن يربّى على الجرأة والشجاعة ، والثقة بالنفس والإقدام ، ولا يسمح لأحد بتخويفه بالأكاذيب والأوهام ، ويعوّد على الخروج ليلاً وحده لقضاء حاجته ، وعلى النوم وحده ، والبقاء أحياناً وحده

* وأن ينزع من نفسه الخوف من الحشرات الضارة ، ويشجّع على قتلها مرة بعد مرة .

* وأن يعوّد على حلّ مشكلاته بنفسه وألا يلجأ إلى من هو أكبر منه إلا عند الضرورة .

* وأن يحفظ سمعه من حكايات الفحش والإجرام ، والتعدّي والأذى ، لئلا يتجرّأ على مثل ذلك .

* وأن يجنّب اللعب بالميسر ، وتبيّن له أضراره ومفاسده ، وقد كثرت أنواعه اليوم ، ومنها أوراق اليانصيب ، ولو كان بدعوى أنه خيريّ ، فهو من الميسر المحرّم .

* ويجنّب الطفل دور السينما محافظة على دينه وأخلاقه ، فإن أكثر ما يعرض في هذه الدور الوضيعة أفلام اللصوصيّة والجريمة ، والخلاعة والمجون ممّا يثير الغرائز الجنسيّة ، ويفسد الأخلاق ، ويقتل الرجولة .
وحسبك دليلاً على ما نقول ، هذه اللافتات التي تعلّق على أبوابها ، وفي الشوارع العامّة ، تعلن عن أفلامها الساقطة ، بصور عارية وأوضاع خبيثة مخزية يندى لها جبين الفضيلة والشرف .

* ويجنّب كذلك مشاهدة أفلام الفيديو التي لا تقلّ فحشاً وفساداً عن أفلام السينما .

* وليحذر الوالدان والمربّون ، من التناقض في تربية الطفل ، يأمرونه بالصدق مثلاً ويكذبون ، وينهونه عن التدخين ، ويدخّنون ، ويأمرونه بالشيء مرة ، وبضدّه مرة أخرى ، فيتبلبل في معرفة حسن ما أمر به ، أو قبحه ، وخيره أو شرّه .

* ولا ينبغي للوالدين والمربّين أن يعاملوا الطفل والناشئ معاملة واحدة على اختلاف مراحل نموّه ، وما يمرّ به من تقلّبات نفسيّة وجسميّة وعقليّة .
فمعاملة الطفل في سنوات عمره الأولى ، تختلف عن معاملة الطفل المقارب للتمييز وما بعده ، والناشئ المراهق للبلوغ ، تختلف معاملته عن البالغ الراشد .

* وينبغي للأب أن يخصّص وقتاً يجلس فيه إلى زوجته وأولاده ، يؤنسهم ويسلّيهم ويعلّمهم ويربّيهم ، ويقصّ عليهم حكايات توجيهيّة مسلّية .

** وعندما يكون الطفل في سن المراهقة :

* ينبغي أن يملأ فراغه بما يعود عليه نفعه من المطالعة والدرس ، أو العمل اليدوي الذي يوجّهه إلى إتقان صناعة من الصناعات ، فملء الفراغ شاغل عن خواطر السوء ، أو صرف الوقت فيما لا يجدي .


* وأن تقوّى رغبته في تلاوة القرآن الكريم ، والأحاديث النبويّة الشريفة ، والسيرة العطرة وحياة الصحابة ، والسلف الصالح .
فكثيراً ما يدفع الناس إلى العمل الجليل حكاية يسمعونها عن رجل عظيم ، أو حادثة يسمعونها عنه .


* وأن لا يسمح له بقراءة كل قصّة ، ولا مطالعة كل كتاب ، بل تختار له الكتب العلميّة الصحيحة والقصص الأخلاقيّة الصالحة .


* وأن يحذّر من الاغترار بعقله وفهمه فيحرم الانتفاع بعقول الناس وأفهامهم ، ويقع في الاستبداد برأيه ، ويكثر خطؤه ، ويقلّ صوابه .

* وأن يحبّب إليه اتّباع السنّة النبويّة ، والآداب الإسلاميّة ، وينفّر من الابتداع في الدين وتقليد الأجانب ، لينشأ على حبّ السنّة ، وكراهة البدعة ، ومخالفة غير المسلمين في أزيائهم ومظاهرهم .


* وأن يذمّ عنده المخنّثين من الرجال ويبيّن له أن من التخنّث حلق الرجال لحاهم ، ويرغّب في إطلاق لحيته متى ظهر شعر وجهه .


* وأن يذمّ عند البنت النساء المترجّلات اللاتي يلبسن لبسة الرجال ، ويظهرن مظهر الرجال ، ويقلّدنهم .

* وأن يختار الوالد لولده رفاقاً صالحين مهذّبين ، ويحذر عليه ، ويحذّره من صحبة رفاق السوء فعدوى الأخلاق أشدّ فتكاً من عدوى الأمراض .
وصحبة الأخيار تربّي الخير في نفوس من يصاحبهم ، لأن الإنسان مولع بالتقليد ، فكما يقلّد من حوله في أزيائهم ، يقلّدهم في أعمالهم ، ويتخلّق بأخلاقهم .


* وينبغي أن يوجّه الشابّ لتكوين مثل أعلى ، يسعى لتحقيقه ، ويوجّه أعماله للوصول إليه ، وذلك لأن الإنسان في هذه الحياة كقائد السفينة ، في البحر المتلاطم الأمواج ، لا يمكن أن يصل إلى المرفأ حتى يعرف أين المرفأ ، ويرسم الخطّة للوصول إليه ، وإلا تنكب الطريق السويّ الموصل إليه ، وكانت سفينته عرضة للارتطام ، أو الضياع والهلاك .
وكذلك الإنسان في هذه الحياة ، تحيط به قوى مختلفة ؛ شهوات تتجاذبه ، وصعوبات تعترضه ومؤثّرات متباينة ، فإن لم يحدّد غرضه ، ويعيّن مثله الأعلى ، تقسّمته هذه القوى ، واضطربت مسالكه وضاعت حياته سدى .

* ومن أهمّ ما ينبغي أن يراعى في أمر التربية ، أن يكون الأبوان قدوة صالحة لأولادهم ، وأسوة حسنة لهم ، في الأقوال والأفعال والأخلاق لأن كل ما يقال أو يفعل أمام الطفل ، إنما هو من تربيته . هذا ، والله تعالى أعلم ، وصلّى الله على محمّد ، وعلى آله وصحبه وسلّم .

للامانه:
د. عبد المجيد البيانوني
موقع المسلم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

تغذية الطفل خلال السنه الاولى

بعد الولاده حتى سن 3 شهور
1- اعطاء الطفل الباء ( الماده الصفراء التي تسبق الحليب ) لأن هذه الماده المكثفه تعطي الطفل المناعه والغذاء .
2- الرضاعه الطبيعيه من 10 – 20 دقيقه من كل ثدي .
3- الرضاعه حسب حاجة الطفل وقدرته علي المص .

الشهر الرابع
1- متابعة الرضاعه الطبيعيه حسب حاجة الطفل .
2- إعطاء الطفل حبوب الأرز الجاهزه .
3- تعطي الحبوب الجاهزه بواسطة الملعقة والكميه صغيره جدا في البدايه ثم تزداد تدريجيا .
4- عدم إضافة السكر.

الشهر الخامس
1- متابعة الرضاعه الطبيعيه .
2- إعطاء عصير الفواكه بكميات قليله في البدايه وتكون مخففه بالماء المبرد المغلي من قبل .
( يفضل استعمال الكوب ).
3- إعطاءه الخضار المطبوخ والمهروس والجزر والكوسا والبطاطا .
4- إعطاءه الفواكه المهروسه ( مثل التفاح والموز ) .

الشهر السادس
1- مواصلة الرضاعه الطبيعيه .
2- إعطاءه الأجبان قليلة الدسم .
3- مواصلة إعطاءه الخضار والفواكه .
4- إعطاءه اللبن الزبادي .
5- إضافة البقول المطبوخه جيدا والمصفاة مثل العدس والبازلاء .

الشهر السابع
1- متابعة الرضاعه الطبيعيه .
2- تعطي اللحوم المسلوقه والمهروسه كل نوع علي حده .( لحم , دجاج , سمك )
3- يعطي صفار البيض المسلوق جيدا أو نصف سلق .
4- مواصلة إعطاءه الخضار والفواكه المهروسه .

الشهر الثامن
1- متابعة الرضاعه الطبيعيه .
2- البدء في تشجيع الطفل علي إستخدام يديه في مسك الأكل باعطائه قطع الفواكه والخضار اللينه وقطع اللحم المطبوخه جيدا والمقطعه قطع صغيره .
3- إستعمال الكوب في إعطاء الطفل السوائل .

الشهر العاشر
1- متابعة الرضاعه الطبيعيه .
2- البدء في إعطاء الطفل طعام العائله مع الأنتباه لتقطيع اللحوم والخضار الي قطع صغيره .
3- يسمح للطفل باستعمال الملعقه .
4- يمكن إضافة بيضه كامله .

بعد السنه
1- متلبعة الرضاعه الطبيعيه وإعطاء الطفل الحليب بالكوب .
2- يمكن إعطاء الطفل حليب البقر الطازج .
3- يعطي الطفل طعام العائله .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

تحضير شنطة البيبى الأمومة

طبعا هناك الكثيرات ممن ينتظرن مولود جديد
وساعات تبقى متحيرة كتير لتحضير شنطتك
ويزيد القلق والتوتر كلما اقتربت من ميعادك فنصيحة منى انك تبدأىفى تحضير الشنطة الخاصة بك وبالمولود منذ بداية الشهر التاسع
اولا/ احتياجاتك :-
ملابس للنوم -ملابس للخروج بالسلامة -شبشب- فوطة -غيار شخصى-فوط صحية -روب
ثانيا/ اغراض المولود:
بامبرز
ملابس المولود
فوطة
بطانية
قطارة
غيار داخلى للطفل ولابد ان يكون سهل التغير وبأزرار او اربطة سهلة الفك
حزام للبطن
قطن
بيبى لوشن
**ربما تحتاجين الى (بيبرونة –تيتينة[لهاية] )
قطن لتنظيف الاذن والانف

صابون بيبى
وحمدلله ع السلامة مقدما

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

انفلونزا الخنازير والعمرة

ان شاء الله حجزنا لرحلة عمرة بعد شهر لكن بعد انتشار هذا المرض ما اعرف اي قرار اخذ نلغي الحجز او نتوكل على الله ونذهب الى العمرة ويساورني الخوف على اولادي وافراد عائلتي من ان يصاب احدهم بهذا المرض عافانا الله وجميع المسلمين منه فما هي نصيحتكم لنا في هذا الموضوع جزاكم الله خيرا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

حتى لا يغار طفلك الكبير من مولودك الصغير …

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يكتسب الطفل العادات الطيبة وغير الطيبة من تصرفات والديه وتصرفات الأهل والأصدقاء مع بعضهم ومع الآخرين ، ومن تعليمات الآباء والأمهات له ولإخوته بالإضافة لبعض العادات المتوارثة ومن مجموع ذلك تتكون شخصية الطفل التي تمتد من الميلاد وحتى البلوغ ، فتظهر بعض الظواهر الطبيعية التي لا يلزم أي تدخل , كذلك بعض الظواهر غير الطبيعية التي يلزم التدخل الطبي لعلاج بعضها والبعض الآخر لا يلزمه التدخل الطبي إذ يشفى بحيث يشفى الطفل مع مرور الوقت منها : فقدان الشهية , الخوف ، الخجل , الغيرة .. إلخ .
وعن الغيرة عند الطفل يحدثنا الدكتور عمير الحارثي ـ استشاري طب نفس الأطفال ـ فيقول : الغيرة شيء طبيعي موجود عند كل الأطفال وأحيانا في صور مختلفة مثل : التبوّل اللا إرادي أثناء النوم , إغماض العينين بطريقة عصبية ، التأتأة ، الرغبة في التبول كل فترة قصيرة ، سؤال والدته دائماً لتحمله أو لتطعمه بيدها ، الرغبة في تناول زجاجة الرضاعة ثانية ، التكلم مثل الأطفال الصغار ، السلبية , رفض الطعام ، تحوله إلى طفل شرس أو مدمِّر ، ويجب على الأم أن تلاحظ كل هذه التصرفات ، كذلك تصرفاته مع اللُّعب ومحاولة تكسيرها .
ويضيف د. الحارثي : لكي نعرف كيفية علاج الغيرة يجب أن نعرف أولا كيف تحدث ، ونحاول منعها . فعند اقتراب موعد ولادة الطفل الثاني يُؤخر الأول بعيداً عن والدته لفترة بقائها في المستشفى وعند عودتها من المستشفى تكون مُجهدة وترغب أن تستريح ، وهو يرغب في القرب منها نتيجة بعده عنها فترة ، وبعد استراحتها تقوم بالعناية بالصغير ، ويقل الوقت الذي تعطيه له , ويصل الأهل والأصدقاء للتهنئة بالمولود الجديد , أي كل شيء وكل الوقت للضيف الجديد ثم تبدأ سلسة من التعليمات ، وباستمرار يكون الصغير في أحضان والدته ويذهب هو إلى فراشه حزيناً لانشغالها مع الصغير ويعتقد أنه فقد حب أمه له ، وبعد أن يكبر قليلاً يلاحظ أنه يُعاقب لأشياء يُسمح لأخيه الصغير أن يفعلها ولا يعرف سبباً لذلك أو أنه أصغرُ من أن يعرف السبب ، وتزداد الغيرة بالمقارنة والتفضيل ..
أما الغيرة في الطفل الصغير فتأتي عند ما يذهب الكبير إلى المدرسة ويهتم المنزل كله ببدء الدراسة ويأخذه أحد والديه إلى المدرسة في الصباح وهو في قمة السعادة ..
ويضيف د / الحارثي : إنه من الصعب جداً تقبل طفل يبلغ اثني عشر شهراً أو سنتين قدوم الطفل الثاني ومعه التعليمات : لا تفعل كذا …
والحل الأمثل هو عدم حدوث أي تغير في الجدول اليومي للعناية بالطفل الكبير بعد قدوم الثاني أو تحاشي أسباب الغيرة ، وعلاجها صعب ومن أساسيات العلاج التظاهر أمام الطفل بأن كل شيء يفعله طبيعي , ومعاملته بالحب والاحترام ..
والطفل الغيور عموماً هو طفل غير سعيد وعلى الأم أن تبذل كل المحاولات لجعله سعيداً فيجب أن تتحاشى التأنيب أو التوبيخ حتى لو أصاب أخاه الصغير , فكل هدفنا أن نجعله يلعب معه ويساعد أمه في خدمته ,ففي حالة ضربه أو إصابته تأخذه الأم بعيداً ,ً وتجعله مشغولاً , ولا تؤنبه إطلاقا بل تعطيه الحب والأمان. وإذا تكرر القبول اللا إرادي لا تنصحه الأم بأي شيء وإنما تشعله في لعب أو خلافه ، وإذا دمر لعبته أو أفسدها فلا تفعل له شيئاً بل تشغله في شيء آخر وتعطيه الحب والحنان والأمان . وأي توبيخ أو عقاب سيزيد المشكلة تعقيداً ..
من مظاهر الغيرة أيضاً محاولة جذب الانتباه مثل مصّ الإصبع ، التبول اللا إرادي الرغبة في التدمير . وعلاج ذلك يستلزم معرفة الأسباب التي تؤدي إلى عدم الإحساس بالأمان ، ودائماً تكون في العقل الباطن ، ويلزم علاجها ولا يكفي علاج الظواهر فقط ، ولكن من المهم جداً معرفة الأسباب التي أدت إلى إحدى الظواهر المرضية ، وبذلك يعيش الكبير والصغير في سعادة وهناء ، وتقوى الارتباطاتت الأسرية بينهما من البداية.

مرتضى عبد الله

تحياتي..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

نادي التحفيظ -عالم الأمومة

اخواتي كلنا شفنا المجهود اللي بدلوه معظم الامهات والاطفال في الركن ذه
من خلال النوادي ودروس التحفيظ اللي داوموا عليها خلال الصيف

بس كلنا عارفين انه الاولاد لستة صغيرين وزي ما عندهم قدرة كبيرة على التعلم والحفظ

بردوا عندهم قدرة عجيبة على النسيان (يعني شوية لعب على شوية اهمال مننا والكل راح )

وعشان كدة فكرنا انا وام البنين اننا نكون نادي جديد للتحفيظ يكون على طول السنة

وعشان ما يروح كل المجهود سدى

فمن اجل ذه احنا بندعوكم للاستمرار معانا
وحنبقى نحط جدول لكل اسبوع بس طبعا ما يكون متعب للاطفال وخاصة انهم على ابواب الدخول المدرسي
يعني مو لازم يكون الجدول مليان
راح نحط باذن الله سورة لكل اسبوع وفي اخر الاسبوع يتم القائها

وبالاضافة لازم كل اسبوع يتم فيه مراجعة للسورة اللي سبق حفظها الاسبوع اللي قبله
عشان يكون دائما في تواصل ومتابعة مش الكل يروح

وبالنسبة للسورة الكبيرة على الحلوين الصغار احنا راح نقسمها على اسبوعين او اكثر حسب السورة طبعا

اتمنى ان الفكرة تكون عجبتكم


مستنية ردودكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

على عكس الشائع العاب الفيديو لاتضرعيون الاطفال "معقووووووول" الأمومة

على عكس ما هو شائع .. ألعاب الفيديو لا تضر بعيون الاطفال

واشنطن – أشارت دراسة علمية أجراها فريق من الباحثين الامريكيين مؤخرا أن ألعاب الفيديو لا تضر بنظر الاطفال الصغار كما يعتقد الاباء والامهات وعلى عكس ما هو شائع عن هذه الالعاب ، وانما تعمل على تقويته.
أوضحت الدراسة أن اللعب بانتظام يساعد بنسبة 50% فى القدرة على تمييز الاشياء المتناقضة على سبيل المثال القدرة على تميز لونين متقاربين للون الرمادى ، وذلك فى سن معين .
المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده