اسم : سلوان
سلوان
لبنت ولا ولد لانى مشككة فى الموضوع وشو رايكم باسم سلوى
اسم : سلوان
سلوان
لبنت ولا ولد لانى مشككة فى الموضوع وشو رايكم باسم سلوى
ماهو علاج الري ري هو الماء الذي ينزل من فم الطفل باستمرار
اتمنى انه اتضح القصد
ابنتي عمرها سنه ولازالت تراري فما الحل
2- إعطاء الرضيع الماء قبل أو بعد الرضاعة ظنا أنه عطش.
فالرضيع في هذه المرحلة لا يحتاج حتى إلى الماء, إذ أن حليب الأم يحتوي على نسبة تفوق 80% من الماء, وهذا كاف للرضيع, على عكس حليب البقر الذي يحتوى على مواد مذابة أكثر, وهو لذلك يتعب كلى الرضيع في محاولة دفع السموم الناتجة عن عملية حرق وتحلل المواد الغذائية.
3- إعطاء الطفل أغذية مكملة أو الزجاجة في المساء, وذلك لتفادي استيقاظه في الليل, وهذا خطأ فادح. مضافا إلى أن الأغذية المكملة تتسبب بسوء الهضم وسوء التغذية للرضيع قبل إكماله الشهر الرابع, فإن الطفل يحتاج إلى الرضاعة في الليل, أقله في الفترة الأولى, ومع مرور الوقت تقل دفعات استيقاظه في الليل تدريجيا, حتى يأتي وقت يستغني فيه الطفل عنها كليا فينام قرير العين حتى الصباح.
إعطاء الطفل الزجاجة ظنا من الأم أن حليبها خفيف, وأن طفلها جائع, وذلك لأن الطفل لا ينفك يطلب الرضاعة (كل ساعة أو ساعتين مثلا) في الأيام الأولى. هنا يجب الإيضاح أن الرغبة الدائمة في الرضاعة من الثدي في هذه الفترة هي أمر بديهي, ولا علاقة لها بتوفر الحليب لدى الأم, بل إن ذلك يعود لرغبة الطفل في أن يكون قريبا من أمه جسديا بعدما انسلخ عنها. فجأة.. لم يعد يسمع دقات قلبها…!! فيرغب بالاقتراب منها مرارا وتكرارا… ولذلك تنصح الأم, إذا كان وليدها كثير البكاء والاضطراب, بأن تضع رأسه على صدرها قريبا من قلبها, وهذا له تأثير السحر على المولود.. فسرعان ما ينام مطمئن البال بعد سماعه نبضات قلب أمه (هذا بالطبع إذا لم يكن جائعا أو متسخا أو…). ولهذا من المفيد جدا إرضاع المولود كلما أراد ذلك في الأيام الأولى, فهذا أولا يساعد على إدرار الحليب من الثدي, وثانيا وهو الأهم يهب الطفل الشعور بالأمن والأمان والاطمئنان الذي افتقده فجأة بعد خروجه من رحم أمه!!
منقول
مما لا شكّ فيه، أنّ الطفل يتأثر كثيراً بتعامله مع أصدقائه، وينجم عن تفاعله معهم خصالٌ حميدةٌ، أو سيئةٌ، وذلك بحسب صفات هذا الصديق.
إنّ الأطفال قد يختلفون فيما يواجهونه من مشكلات مع أصدقائهم؛ بداية من اختيار الأصدقاء، ونهاية بالتعامل اليوميّ معهم.
ولكن..
كيف يمكنك أن تجعلي أصدقاء طفلك لبنة صالحة، تُضاف إلى البناء التربوي لطفلك؟!.
إليك بعض المقترحات التي قد تساعدك على ذلك:
– دعي طفلك يختار صديقه بنفسه، لأن ذلك يشعره بالراحة، والثّقة في نفسه.
وإذا تعرّف طفلك على صديق لا ترضين عنه، فحاولي أن تغيّري ما لا يرضيك في هذا الصديق، وذلك بدعوته إلى البيت، والعطف عليه، وممارسة ما تطلبين منه من سلوكيات، وقيم أمامه.
– إذا واجه طفلك صعوبة في اختيار صديقه فعليك بمساعدته في توسيع فرص اختيار الأصدقاء، وفتحها أمامه، سواء من المسجد، أو من المدرسة، أو الجيران.
– اجعلي بيتك مكاناً يحبُّ أصدقاء طفلك زيارته، وذلك بحسن الاستقبال، والاحترام، وإتاحة الفرصة لهم باللعب، والأمان، وعدم الإكثار عليهم من النصائح. فقط اختاري الوقت المناسب، لقليل من النصائح.
– إذا تأثّر طفلك بأحد أصدقائه سلباً، فحاولي تقليل فرص الالتقاء بهذا الصديق تدريجياً إلى أن يتوقف، أو يتغير هذا الصديق، وحاولي أن يكون لك أثر إيجابي في طفلك وذلك بالاقتراب منه، والاستماع إليه، ومعرفة ما يجذبه إلى هذا الصديق، وتعويضه عنه.
– احرصي على أن تكوني الصديق المفضل لطفلك، لأنك تحبينه، وتقدرينه، وتحترمينه، وتثقين به.
– إذا كان طفلك يحرص على اختيار أصدقاء لا ترضين عنهم، فقد يكون مردُّ ذلك إلى خلل في علاقتك به، فقد تكونين دائمة التحكّم به، فأراد أن يثبت عكس ذلك، أو قد تبالغين في نقده، وإشعاره بعدم الثقة، فيلجأ إلى الانتقام منك باختيار أصدقاء لا يعجبونك.
– غالباً ما يختار الأطفال أصدقاء يشاركونهم الطباع والاهتمامات نفسها، فإذا كان طفلك مغرماً بالرياضة فتوقّعي أنه سيختار أصدقاء يشاركونه الاهتمام نفسه. المهمّ أن تتحدثي مع طفلك، وتفهمي وجهة نظره في اختيار صديقه، وإذا لم يعجبك هذا الاختيار فاستمري في مناقشته بهدوء حتى تغيّري رأيه.
– إذا تشاجر طفلك مع صديقه فلا تسارعي بالانحياز إليه ضد صديقه، أو توبيخه أو لومه، فقط استمعي إليه، وقدّري مشاعره، وساعديه على أن يحلّ مشكلاته بنفسه.
– لا تقلقي من كثرة أصدقاء طفلك، أو قلتهم فهناك عدد مثالي من الأصدقاء. بعض الأطفال يفضلون الاقتصار على صديق واحد، والبعض الآخر يفضّل مجموعة من الأصدقاء، وهناك من يفضل البقاء دون أصدقاء، تقبّلي اختيار طفلك واحترميه.
– ثقي أنّ طفلك سيقلدك في اختيار أصدقائه، فكوني قدوة له، ولا تصاحبي من يرى طفلك منهن ما تنهينه عنه.
اخواتي العزيزات اتمنى ان تعطوني علاج فعال للكحه الشديده المصاحبه للبلغم ؟
لطفلتي عمرها سنه
والله يجزيكم خير ان شالله
عندي مشكلة مع ولدي الوحيد…. وأتمنى إني أحصل المساعدة منكم يا أهل الخير
ولدي عمره سنتين و10 أشهر
الحمد لله في جميع النواحي… يتكلم تمام ومافي أي مشكلة… بس مشكلتي الوحيدة هي وقت الحمام ( الله يكرمكم )
يتكلم لما يريد يتبول
لكن وقت البراز ( الله يكرمكم ) ما يتكلم … ومرات يتكلم ونوديه الحمام… بس مرات ما يتكلم… خذيته باللين… ما نفع
صرخت عليه… ما نفع
خوفته… ما نفع
أغريته بأشياء… بأني راح أوديه الحديقة …. جابت نتيجة… وصار فترة يتكلم وقت البراز…. بس فجأة إنقلب الحال… وصار ما يتكلم كالعادة
وصرت أخترع من خيالي قصص عن الأشياء الحلوة والنظيفة وعن الوساخة وإيش ممكن تسوي…وهو يستوعب ويعرف بس ما أدري شو المشكلة
وهو من صغره يتكلم لما يريد يروح الحمام… بس فجأة ما أدري شو حل بالولد
والله إحترت معاه … وماعاد أعرف شو أسوي معاه
كل الوسائل والسبل سويتها… بإيش تستشيروني الله يخليكم لا تهملوا مشكلتي أنا محتاجة لكم كثير
بس تعرفي لما يروح بيت أحد من خواتي يلعب مع أولادهم يخبر أخواتي أو أحد من بناتها علشان يودوه الحمام… بس بالبيت ما أدري
شو العمل الله يجزيكم الجنة… ولكم مني دعواتي
المارين
أم الوليد
اخواتي الفاضلات
تقبل الله طاعاتكم
لدي طفلة عمرها سنتان و3 وأشهر منذ ان كانت تباغ من العمر اياما معدودة وهي لا تنام الا القليل
وهي الى الان لا تتجاوز عدد ساعات نومها على الاغلب 10 ساعات وتكره النوم ولا تنام الا عندما اصرخ عليها .
تستيقظ عندما تسمع اي صوت
من لديها حل؟؟؟؟
اخواتي الغاليات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما ان الام هي المسؤل الاول امام الجميع عن كل تصرفات ابنائها
ودائما تشيل كل الهم من اكل ولبس وتوجيه وحتى الضرب
حبيت اطرح موضوع نناقش فيه دور الاب في تربيه الاطفال
يعني هل هو دور ثانوي وليس له الكثير من الاهمية ؟
ام دور مهم وفعال واثره واضح؟
وفي امهات تهدد بالاب
يعني اذا عمل شئ خاطئ تقول: راح اقول لبابا
هل هذا التصرف صحيح؟
هل يساعد زوجك في تربيه الابناء ؟
الى اى مدى يمكن ان يؤثر دور الاب؟
مثلا زوجي يساهم في ارشاد الطفل وتوجيهه فقط لكن دايما يقول لي علميه كذا وكذا مع انه بيجلس معه فتره كافيه
ليه ما يعلمه هو ؟
وكثير يرفض نزوله وحدهم للصلاة مع اني اشوف انه لازم يتعلم الصلاة من ابوه
اتمنى تفيدوني في الموضوع يا غالياتي
وشكرا مقدما