






للأسف ما قدرت أصور كل الخطوات لأنه الموبايل مشرت عندي
وفي كم مشكلة خخخخخخخ
راح أبدأ بالأدوات يلي استعملتهم
صمغ … قطن … مقص…مممم نسيت شو اسمهم بس همه عيدان تنظيف الأذن أو أي خشبتين أو ملقط غسيل
أي شيء ينفع أرجل ….بالون أو محارم أو أي شيء ممكن تصنعي منه وجه للخروف خخخخخخ
وأيضا رول محارم طبعا ممكن يكون رول محارم المطبخ وتقصيه أو رول القصدير أو أي رول عندك
قلم لرسم الوجه.
متل محكيتلكم ما صورت الخطوات ولكن سأخبركم عنها
1. نعمل ثقوب من الجهة الأمامية والخلفية لمكان الأرجل
2. نقص أعواد تنظيف الأذن من المنتصف
وندخل كل عود في الثقب.
بعدها نقوم بلصق القطن على الرول جميعه
لم أصور هذه الخطوة
وأيضا ننفخ البالون ونرسم عليه (^_^)
ونقوم بإدخاله بأحد الجواني
والجاني الآخر نضع فيه محارم بشكل كرة
وطبعا من أي ورق لون بني نقص شكل القرون
طبعا قمنا بصنعه أنا وغيث وفرح جدا جدا ووضعه مع ألعابه
وقمنا بصنع قصة لهذا الخروف والخرفان الموجوده عند غيث (^_^)
وهلا شوفوا خروفنا الأمور
لو سمحتوا أخواتي الغاليات بغيت أعرف معلومات عن غذاء الطفل الذي أنهى شهرة السادس وسيدخل شهرة السابع …
هذا ولكن مني خالص التحيه.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
أختكم في الله
طوق الياسمين
انا عندي طفله عمرهاتقريبا داخله الشهر السادس ومتعلقه في المصاصه كثثثثير ابي حل يخليها تتركها +احس وزنها ما يزيد ايش الحل ابغاها شوي تمتن ومشكورييين واسفه على الاطاله
و أنا بعمل استطلاع عن المكسرات في النت
وجدت ن أغلب الدراسات
بتقول
يعني إحنا من زمان و احنا فاكرين إننا بنخدم أطفالنا
و بنعطيهم مكسرات محمصة ياكلوها عشان صحتهم و ذكاءهم طلعت فشوش
سؤالي حبيباتي
* إحنا بالمغرب بنعمل أكلة في رمضان بنسميها ” سلو” بنحمص العديد من المكسرات
و بنطحنها و نخلطها مع الدقيق المحمر و بناكلها،
المهم أنا فكرت أعمل هالأكلة لبناتي بما أنو فيها مكسرات، يعني فرصة.
بس كيف راح أحضرها من غير ما أحمص المكسرات؟؟ دا مش ممكن.
* مين فيكم بتعطي أبناءها المكسرات من غير تحميص
بطريقة تجعلهم ياكلوها.
عندي مشكلة مع ابنتي الصغيرة عمرها عشرة اشهر عصبية جدا عندما تحاول ادخال شئ في فمها وامنعها تبداء بالصراخ الشديد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
وتسحب اذنيها او شعرها وحتى عندما احاول منعها من اي شئ
عندما بدات بالحبو ولمس الاشياء الخطرة كنت اقول لها لا وابعدها عنه لم تكن تهتم وتعود له
ضربتها بخفة على يدها فلم تهتم ايضا
والا ن بدات بحركة الصراخ والعصبية الزائدة
هل هذا طبيعي وكيف اتصرف معها
وجزاكم الله كل خير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كثيراً ما تتفاجأ الأم بأسئلة طفلها الكثيرة والمحرجة أحيانا، والتي يريد اجابة عنها باستفاضة وتفصيل.
بعض الأمهات يحاولن ارضاء فضول أطفالهن، إلا أن البعض الآخر ينزعجن من أسئلة الأطفال الجريئة حول الموت أو الجنس من نوعية كيفية الحمل والانجاب وهل سيموت بابا وماما؟ وهل سأموت أنا أيضاً وأين سأذهب بعد الموت؟.
والمشكلة انه لا يتوقف عند إجابة معينة، بل يحولها مباشرة إلى سؤال آخر ، مما يجعل الأم تشعر بالضيق والانزعاج ، وقد لا تعرف كيف ترد عليه. فرغم بساطة الأسئلة وبراءتها السطحية إلا أنها شديدة العمق، وشرحها لا يناسب عمره.
هنا ينصح أستاذ مساعد الطب النفسي ، وائل أبو هندي، ألا تنهر الأم طفلها، أو تحاول ان تتجاهل أو تتهرب من أسئلته، بل عليها التعامل معها ببساطة بأن تجيب عنها بطريقة تناسب سنوات عمره، إما أن تكون الإجابة على شكل «حكاية أو حدوتة» أو بأن تقرأ له رواية تجيب على ما يدور في ذهنه. ويطمئن هندي الأمهات، أن الأسئلة المبكرة والفضولية لدى الطفل دليل على ذكائه وحبه للاستطلاع والمعرفة.
فالطفل يبدأ في التساؤل عادة منذ سن 3 سنوات، إلى ان يبلغ 9 سنوات، لا يستطيع استيعاب المفاهيم الروحية كالحق والعدالة والموت، ولا يفهم إلا المفاهيم العينية التي أمامه كالشارع والحيوانات والأشخاص المقربين منه، لذلك يهتم تحديداً بالدين والجنس، حسب رأي هندي لأنها «فطرة البشر» ولأنهم فضوليون إلى المعرفة، خاصة ما يبدو غامضاً وقاصراً على عالم الكبار. من المهم عدم الزجر خصوصا أن المجتمع تغير وأصبح منفتحاً، ولم يعد باستطاعة الآباء أن يضعوا حجابا على أحاسيس الأطفال أو عيونهم وآذانهم، وإذا حدث هذا، فإن النتائج ستكون عكسية وسلبية.
وهذا ما تؤكده ايضا أستاذ المناهج وبرامج الطفل، ابتهاج طلبة ، بقولها ان اظهار التململ والتجاهل وعدم الرد لا يعني أن الطفل سيتوقف عن البحث عن اجابة، بل فقط انه سيبدأ البحث عنها خارج البيت ، وهنا يكمن الخطر، لأن سلطة الأبوين ستتزعزع تدريجيا وتحل محلها سلطة الأصدقاء أو الرفاق.
وتضيف ابتهاج «لكن ليس معنى ذلك أن تخرج الاجابة عن اطارها، فليس كل سؤال له اجابة كاملة، وهناك اجابات قد لا تتناسب مع سن الطفل الصغيرة، ويجب أن تأخذ شكلا بسيطا لكن هادفا حتى تتبلور شخصيته وأفكاره».